كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 26-12-2015

هي الدنيا تقول بملء فيها ...حذار حذار من بطشي وفتكي
أيها السادرون في سجف غروركم احذروا
إذا طلع الصباح فأطفئوا شموعكم وقناديلكم أيضا ..
صبح الشهادة مثل جهينة يقطع قول كل خطيب...
=============
( ولا يزالون مختلفين ، إلا من رحم ربك ، ولذلك خلقهم )
أدب الاختلاف هو الذي أنصح به ...
احترام جلال الموت هو الذي كتنت بالأمس أحدثكم عنه فلم يعجبكم ..
هذه الشريعة الربانية جاءت لتجعلنا بشرا أسوياء متحضرين في كبير الأمر وفي صغيره ...
=============
( قال إني ذاهب إلى ربي سيهدين . رب هب لي من الصالحين )

=============
" حكم القوي على الضعيف "
القاعدة التي تلخص كل شيء في الميدان وفي السياسة وفي الإعلام وفي الاجتماع ...
=============
الفرق بين التشييع والتشييع
=============
أتمسك دائما باحترام عقول المخالفين ...
=============
ما أجمل شريعتنا وحاقت اللعنة
بالراشي والمرتشي والرائش بينهما .ولعن رسول الله آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه قال هم سواء ولعن في الخمر سبعةشاربها و زراعها وعاصرها وبائعها وشاريها وحاملها والمحمولة إليه ..
=============
انتظرت بيان الائتلاف وتعليق المنسق العام ....
انخلي يا هلالة ...
=============
لا ...لا يصح
العديد من الأخوة من أبناء جيلي كانوا في أول الثورة ثورة اليوم أتواصل مع الواحد منهم مرارا فلا يجيب . ثم إذا أخطأ وأجاب يقول لي إلا السياسة . أنا في عزلة . أنا في صومعة ...
كلمة الحق ثقيلة وتجعلك تفقد الكثير من الأصدقاء ولكنها تحتاج إلى حامل ...
=============
كلمة الحق في مقامها بشرطها تمنح صاحبها مقام سيد الشهداء ...
هذه القوى السياسية المكبكبة بعضها فوق بعض هي جزء من الذين أخلوا وضيعوا أجمل ولا أستثني ...وكان بوسعهم أن يفعلوا فأبوا واستكبروا ومازالوا