الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 30-5-2015

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 30-5-2015

01.06.2015
Admin





اللهم كما أكرمتنا بالخلق والإيجاد من عدم أكرمنا بنور معرفتك ..
=============
القلوب أقدر على معرفة الله وذوق حلاوة الإيمان ...
حسب مصطلح القرآن الكريم : القلب لطيفة ربانية هو ألطف وأكبر من عقل فيه معنى إضافي نعرفه ولا نحسن التعبير عنه ..
=============
تٌقنع نفسك أحيانا بكل الأدلة العقلية بأمر مما تحب بشواهد الحب ومما تكره بدواعي الرفض ..ولكن قلبك يأبى ، ويأبى ...
أريد لأنسى ذكرها فكأنما ...تمثل لي ليلى بكل سبيل
=============
وزير الإعلام الأردني الأسبق صالح القلاب في مقال له في جريدة الشرق الأوسط :
مصر ( السيسي ) تحارب السعودية في سورية ( لزوم الرز ) ..
ما وضع بين قوسين على مسئوليتي ..
=============
لكم الله ..
يا شعب سورية لكم الله في الباب وفي حلب حيث كانت المجزرة مع هذا الصباح
=============
هكذا يدافع الأمريكيون عن استخدامهم القنبلتين الذريتين ( الطفل الصغير ) و( الرجل البدين ) ضد اليابان ..
يقولون : كانت تلك على كلفتها الغالية الوسيلة الأسرع لإنهاء الحرب التي كانت تزهق أرواح الملايين ...
لا أدري ما الذي ذكرني بهذا التخريج ؛ ما كان ..أو ما يمكن أن يكون ..
=============
نون الضيفن ( أنا ) ..
أستطيع أن أستمر في التنفس مع عظم البلاء أنني أجد نفسي في سياق على ما يجري على الشعب السوري مثل نون الضيفن ...
تقول العرب : جاء الضيف والضيفن ، ويعنون بالضيفن التابع أو الطفيلي الذي لا محل له في الدعوة أو حسب لغة النحويين لا محل له من الإعراب ...
=============
المطاوعة بلغة أهل الصرف ...
يسمي علماء الصرف عملية الاستجابة في مثل : دفعته فاندفع ، كسرته فانكسر ، أبعدته فابتعد ..بالمطاوعة ...
أنا ما تخليت ، ولا تقاعدت وإنما دفعوني فاندفعت ..أبعدوني فابتعدت .. عزلوني فانعزلت ؛ ويعتبرون ما أفعله هنا مجرد شغب أشغب به عليهم ؛ لا والله لا أغبطهم ولا أحسدهم ولو أبقى الحدثان في مآقيّ دموع لبكيت أسفا عليهم ...
يا آسفا على يوسف
=============
تقول له : مقعد على كرسي المسئولية في عصر الثورة ...
يسألك كما في لعبة - ازي عروستك - مأكول أو مشموم
=============
يرسل إلي الكثيرون : ما فهمنا عليك ...
الغموض ليس في كلامي كلامي واضح جدا الغموض في الواقع الذي أكتب عنه ...
=============
العلامة الدكتور محسن عبد الحميد يدعو لقراءة جديدة لتراثنا الإسلامي
قال العلامة والمفكر الإسلامي الكبير الدكتور محسن عبد الحميد إن الإسلام ومنذ لحظة مبعث خاتم النبيين محمد صلى الله عليه وسلم كان مركزا على مقاصد الشريعة وأهمية تحقيقها في إنزال الحكم الشرعي وتطبيقه.
وقال عبد الحميد في محاضرة ألقاها صباح اليوم في مقر الحزب الإسلامي العراقي : ان الأمة الإسلامية أصابها الضعف يوم انشغلت بالجزئيات وتركت الكليات ، مضيفا أن السيرة النبوية كانت تجسيدا عمليا باهرا لهذا المنهج الرباني .
وأوضح القيادي في الحزب الإسلامي ان الصحابة الكرام رضوان الله عليهم ومن بعدهم التابعين وعلماء الأمة قاطبة كان يشغلهم تحقيق مقاصد الشريعة وفق الأسس الثابتة التي قررها إسلامنا العظيم عبر كتاب الله وسنة نبيه الكريم.
كما ودعا إلى إعادة قراءة تراثنا الإسلامي بروح العصر المتغيرة اليوم ووفق حاجيات الإنسان وضرورياته وبما يحفظ الدين والهوية ويحقق المقاصد ويدرك المآﻻت لكل حكم وقانون، مبينا أن نجاح المسلمين في ذلك هو من يمنحهم الحصانة المطلوبة والقدرة على مجابهة التحديات الحضارية الخطيرة التي يواجهها العالم الإسلامي اليوم.
 
=============
لا حدا يستوطي حيطنا ....
ألَمْ تَرَنَا أعَزَّ النّاسِ جَاراً و أمنعهمْ ؛ وأمرعهمْ جنابا؟!
لَنَا الجَبَلُ المُطِلُّ على نِزَارٍ حَلَلْنَا النّجْدَ مِنهُ وَالهِضَابَا
تفضلنا الأنامُ ولا نحاشى و نوصفُ بالجميلِ ؛ ولا نحابى
=============
من أمثالنا في حلب :
القرعة تتباهى بشعر ابنة خالتها ...
يعني بعضهم مبسوط أنه مدعوم ...بسط ودعم عراقيان
=============
لأعدائنا وخصومنا ومخالفينا علينا ...
ألا نمكر باطنية وأن لا نتخلق بتقيّة وعدنا بر ووفاء وحربنا عينك عينك
=============
لأن يخر أحدنا من السماء أهون علينا من أن نقول كلاما لا نؤمن به لإرضاء مخالف ..وعدنا دِين وعهدنا وفاء وحربنا علن ..