الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 30-5-2016

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 30-5-2016

31.05.2016
Admin




مهما عجزت فلا تعجز أن تكون من ( البكّائين ) نفر من الصحابة حبسهم عذرهم عن الجهاد فبكوا حزنا فذكرهم الله في كتابه ( تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون )
===================
القبح العقلي والقبح الشرعي ..
قال المعتزلة أن الأول هو الأصل ...
قال أهل السنة الثاني هو الأصل ...
والسؤال هل يتطابقان دائما ...جوابي لا
===================
حر وبرد على فرد سطوح ...
في ليلة من ليالي الصيف نامت الحماة وزوجها في وسط سطح المنزل ...
نامت على يمينها ابنتها وزوجها في فراش ونامت على يسارها كنتها وزوجها على فراش فكانت طوال الليل ...
إذا التفت إلى اليمين تقول لابنتها ضمي زوجك لئلا يبرد في هذا الليل وإذا التفت إلى كنها قالت ابعدي عن الولد فقد حرقتيه في هذا الحر ...
حالنا مع الكثيرين
===================
في ثقافتنا الشعبية مثلان :
الأول : ما حدا أحسن من حدا والكل في الهوا سوا ...
والثاني : اللي بقول الناس كلها سوا يبلاه بعلة ما إلها دوا ...
أو : ما كل أصابعك سوا
وكل واحد يصف وراء المثل الذي يعجبه ، والبعض حر وبرد على فرد سطوح ساعة إلى هؤلاء وساعة إلى هؤلاء ,,,,
===================
الذين يتعاطون الحشيشة والمخدرات يهربون إلى عالم افتراضي يصنعونه داخل رؤؤسهم كما يصنع بعضهم جمهوريته في رأسه
===================
من ألم الحاضر نهرب إلى أفراح الماضي ...
تعلمنا التاريخ لنصنع تاريخا وليس لننام في حضن الماضي الدافئ ..
===================
دائما اعتقدت هذا
بائع الدبس الجيد يروج لدبسه وينادي على الدواق يادبس . وعلى السكين يا جبس ، والآخر يظل يندد بدبس الآخرين ...
والماء يكذب الغطاس
===================
أحب أن أعترف ...
أن ما سجله الصديق عمر النسر تعليقا على منشوري السابق صحيح في المطلق . وأعترف أن إدانة عقد المتعة بالمطلق أخلاقيا لا يصح . وأنني عندما كتبت كنت مشحونا بالغضب والألم مما آل إليه حال المسلمين ، وهذا تفسير وليس تسويغا ولا تبريرا ...
ولكن المتعة التي أذن بها الرسول الكريم ، ومارسها الصحابة الكرام كانت على هامش مجتمع جاهلي ولم تكن على هامش مجتمع مسلم ، والأهم أنها لم تكن في الإطار الواقعي الذي يمارسه فيها الممتهنون والممتهنات اليوم ...
أما الآية التي استشهد بها الأخ عمر فأظنها ليست في هذا السياق ...
===================
عندما هتف الشيطان بالشيخ عبد القادر الكيلاني الباز الأشهب رحمه الله وقد تجلى له كعمود من نور وسط السماء في ليلة ظلماء : يا عبد القادر أنا ربك وقد أحللت لك المحرمات ...
أجابه الشيخ فورا : خسئت يا عدو الله ...
قالوا له : كيف عرفته ؟ قال من قوله أحللت المحرمات . ما كان الله ليحل ما حرّم ...
أيها الشقي ، يا من تجادل في متعة هي أخت الزنا ، دعك من رووا وقالوا ....
وأجرها على أمك وأختك وبنتك ، وزوجك ، بعد الإذن منك بالطبع ...إجازة مفتوحة أو محدودة ......
===================
وبعد أن تشيّع واستظافوه في نجسان شهرا عاد إلى رفقته الشباب يحدثهم عن مباهج التشيع ، وخلا بأهل الخاصة منه فقالوا له اصدقنا القول ما أجمل ما أصبت فغمغم بكلام كلكم تعرفونه ..فسأله خبيث من أصحابه وهل تشيعت زوجتك أيضا ؟!
فتظاهر الديوث الخبيث بالغضب وما ظنوا أنه غضب ...
وكل شيء في عنق إمام الزمان والمرجع الحجة
===================
" أوع " فعل أمر من الفعل وعى يعي ...
كنا نستخدمها في حلب للتنبيه يوم كانت الناس تحمل أشياء مؤذية أو تركب الدواب أو حتى الدراجة ، ويقول حامل لوح الخشب راسك والخشب وحامل الحديد راسك والحديد ثم أخرجها الشباب مخرج الهزل وصاروا يقولون لمن يتخبط في قوله أوع الزيت وفي فعله أوع الق
===================
من أجل طلبات الصداقة تعلمون يا أعزة أن سقفي محفوظ
===================
وبادرني مستغربا ...
قال لي لماذا يا أستاذ أدوية منع الحمل رخيصة ومبذولة وفي كثير من الأحيان توزعها المراكز الصحية بالمجان ، وأدوية التخصيب والمساعدة على الإنجاب اسعارها نار ..نار ..نار ..
قلت له : لكي تفهم التدعش على حقيقته : مع الموت ضد الحياة . الله يخلق وهم يقتلون ..
يقتلون النطف التي لم تخلق بعد
===================
يخدعونكم ويقولون لكم : داعش أولا ...
والذي سمك السبع الطباق ما أولهم إلا أنتم حتى الأجنة في أرحام نسائكم والنطف في أصلاب رجالكم آما آن لقوم أن يعقلوا ..آما آن لهم أن يؤتوا رشدهم ...
وها هو الروسي والأمريكي والإيراني والأسد وعصابات البيد يتحالفون مع داعش ضدكم ضد ما رع ..
أهجيهيها لكم ك الأمريكي والروسي ةالإيراني : ي ت ح ل ف و ن م ع د ا ع ش ..د ا ع ش
نفسها هل وصلت الرسالة
===================
ودم الأحرار تعرفه فرنسا ...وتعلم أنه حق وصدق
===================
" وما كان الله ليضيع إيمانكم "
ودماءنا يا رب لا تضيعها ..
شباب غضبوا لك ، وانتصروا لدينك ، ووثقوا بك ، وانتموا إليك وبأعلى أصواتهم صدعوا :
ما لنا غيرك يا الله ...
===================
عجيب أمر هذا الإسلام ...
كل أجهزة المخابرات العالمية تكيد له ولأبنائه بأخبث النظريات والوسائل والإمكانات ...
أكثر المثقفين من أبناء جلدتنا يهاجمونه ويهاجمون أحكامه وفقهه وفقهاءه وتاريخه وحاضره بكل فنون القول وأدواته ...
كل طرق الغرائز والشهوات تدفع بعيدا عنه ...
ثم في كل يوم تسمع جديدا ...
عالم ومفكر ومثقف ينضم إلى دائرة أخويته ...
وما تزال صورة القرآن المعبرة : يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ...
===================
كتب إليّ ليلة أمس محترقا ...
يا أخي تصور اتصلت به استغيث لمارع فسألني ببروده المعهود : وأين تقع مارع يا أخي الحبيب ...
قلت له هون عليك أخي الأحب : وهو لم يسمع بحلب ...
=====================