كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 30/6/2016

يا أرحم الراحمين برحمتك نستغيث ...
======================
وننادي مع سيدنا يونس من ظلمات المحنة : لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين ...
======================
في وقت السحر مع دعوة سيدنا أيوب وأضعها بصيغة الجمع عن كل إنسان مضرور :
ربنا إنا مسنا الضر وأنت أرحم الراحمين ...
======================
كانت جدتي رحمها الله تسمي العشر الأواخر ...
عشرة الهلاك ...
الأجداد والجدات فقط يفهمون هذا اللهم اجعلها عشر رحمة وبركة اللهم أتمم علينا رمضان بخير وبلغنا رمضان
======================
أجيبوني بضمير : قبل داعش وقبل النصرة وفبل كل هذا الطاق الطيق ...
هذه العقول السورية التي كانت مبددة في أقطار الأرض من بددها ؟!
هذه السواعد السوري التي كانت تبني في كل البلدان من طفشرها ....؟!
أعجبني إظهار مزيد من التفاعلات
======================
رمضانيات حلب :
دروس العلم في المساجد بعد صلاة العصر ، وبعد صلاة الفجر ونصلي الضحا بعد ارتفاع الشمس ثم نغادر ...
الآن يسهرون إلى الفجر ويصلون الفجر بثلات آيات ويكركعون نوما حتى الظهيرة
======================
ثقافة شعبية :
المال وسخ ايدين ...
======================
هؤلاء هم أبناء الشام الحقيقيون ....
ذكرت الشرطة في مدينة ميندن الألمانية أن لاجئا سورياً (25 سنة) قام بتسليم
أموالا قيمتها 150 ألف يورو. وعثر الشاب السوري على مبلغ 50 ألف يورو نقدا،
بالإضافة إلى دفاتر ادخار برصيد يبلغ 100 ألف يورو كانت مخبأة في رف سري داخل
خزانة حصل عليها في شكل تبرع من إحدى الجمعيات الخيرية.
ولم يتردد الشاب السوري في إبلاغ مكتب الأجانب في المدينة، ليبلغ بدوره مصالح
الشرطة في مدينة ميندن، بعد تأكده من أن الأموال غير مزورة. وقامت الشرطة
بالثناء على أمانة اللاجئ وقالت: "لقد قام هذا الشاب بتصرف مثالي وهو يستحق
إطراءاً كبيراً".