كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 4-6-2016

رب ما أحلمك ...
======================
الرافضي يضرب جمعا من أهل الفلوجة بالعصا ويقول لهم قولوا نحن نسوان فيقولون نحن نسوان ...
ومع احترامي للنسوان وإجلالي لهن وأمام ما يجري على أهلنا في سورية في حلب وإدلب ودير الزور وحمص والغوطة ...
ومن غير أن يضربني الرافضي بالعصا أقول نحن .....
======================
معايير للتقويم في فقه عمر رضي الله عن عمر
(روى سليمان بن حرب قال: " شهد رجل عند عمر بن الخطاب رضى الله عنه فقال له عمر: إنى لست أعرفك ولا يضرك أنى لا أعرفك فائتنى بمن يعرفك , فقال رجل: أنا أعرفه يا أمير المؤمنين , قال: بأى شىء تعرفه؟ فقال: بالعدالة. قال: هو جارك الأدنى تعرف ليله ونهاره ومدخله ومخرجه؟ قال: لا. قال: فعاملك بالدرهم والدينار الذى يستدل بهما على الورع؟ قال: لا. قال: فصاحبك فى السفر الذى يستدل به على مكارم الأخلاق؟ قال: لا. قال: فلست تعرفه , ثم قال للرجل: ائتنى بمن يعرفك ".
وفي رواية قال لعلك رأيته قائما في المسجد يرفع رأسه تارة ويخفضه أخرى ؟ قال الرجل نعم ، فقال للرجل فلست تعرفه ...الرواية
======================
في المنشور الذي طالبت فيه البحث عن معايير أكثر صدقية من اللحية والحجاب ...
أقترح عليّ أخوة كرام طلباتهم عزيزة عليّ ألا أضرب مثلا بالحجاب ....
ولكنني الحجاب أقصد ...
أحبابي إخواني سيدنا عمر ضرب المثل في مثل هذا المقام بالصلاة وهي عمود دين ..
تاملوني كما تأملتكم والحقَ أبغي
======================
إلى جميع قيادات المعارضة ..
وكره يوم الجمعة العبث بالحصا ...
وأشد من الكراهية ساعة الروع لو أعجموا الحاء وأنتم سادرون
======================
انتهت الدولة العثمانية عمليا 1909 بعزل السلطان عبد الحميد ....
كل الهزائم والجرائم فيما بعد صنعها الاتحاد والترقي ومجرموه ( البعث التركي ) ..
وعلى هؤلاء المجرمين ثار أحرار العرب ..
وجمال باشا السفاح كان واحدا من قادتهم
======================
عبد المجيد الثاني : أعطوه لقب خليفة دون سلطان ...
1922 - 1924 وأعلن المجرمون فصل الدين عن الدولة ....
ثم انقلبوا حتى على هذا ..
وخلعوه ونفوه إلى باريس ..
ومات فيها وأوصى أن يدفن في المدينة المنورة ...
وقبره فيها ...
احملوني إلى الحبيب وروحوا ..
======================
تذكرت هذا :
السلطان العثماني محمد السادس / وحيد الدين : آخر خليفة - سلطان
تولى السلطنة بعد أخيه رشاد 1918 - 1922
وعزله أتاتورك ونفاه إلى إيطاليا وأقام في مدينة سان ريمو
تأملوا ...
كان بإمكانه أن يصطحب معه كنوز ومجوهرات قصور السلطنة فأبى
وعاش في سان ريمو فقيرا ..
ومات مدينا ..
ومنعت الحكومة الإيطالية من دفنه أياما حتى يؤدَى ما عليه من دين ..
أوصى أن يدفن في دمشق في التكية السليمانية ودفن فيها ...
يقولون لكم كانوا يكرهون العرب ...
======================
وكم قرأنا في كتب التاريخ :
وعطلت الجمعة والجماعات ..حلب وادلب وحمص ومنبج ودير الزور ومدينة المآذن الفلوجة ...