كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 5-12-2014

القضاء الأمريكي برأ شرطيا واحدا من قتل مواطن واحد والولايات المتحدة قائمة غير قاعدة ...
قضاة جلادينا يمنحونهم البراءة من قتل مئات الألوف برسم السياسي الأمريكي
============================
سؤال بكل الموضوعية إلى الرئيس الأمريكي أوباما ....
لو كان عنده في الولايات المتحدة حظيرة خنازير هل كان سيرضى أن يعين مثل بشار الأسد مديرا لها ؟! وإن أخطا أوباما وفعل وبدأت التقارير تصل إلى مكتبه البيضاوي كل صباح أن المشرف على حظيرة الخنازير هذا يقتل كل يوم مائة خنزير عبثا ، كم يوم كان السيد أوباما سيصبر عليه ,,,,,,
============================
صدق رسول الله صلى الله وسلم عليه : الإيمان يمان والحكمة يمانية ...
حزب الإصلاح اليمني يقلب المقلاة على القلاة ...
لم يكن هذا غائبا عن حكمة أهل الشام ولكن الآخرين أبوا ...
============================
سألني عن رأيي في تهافت البعض على من ظهر عداوته وانفضح كيده تحت عنوان نصرة الثوار والثوار ..
قلت هؤلاء يرون في أولئك ماء طاهرة لمثولهم في النتيجة بين يدي بشار ، وأولئك يرون في هؤلاء عتبة لا بد من الدوس عليها لبلوغ أهدافهم ...
============================
أبو الفتح ابن جني رحمه الله تعالى علمنا عن الاشتقاقين الكبير والأكبر ...
من الاشتقاق الكبير مثلا في مادة : ص ب . ح ...
تأخذ : الصبح والصباح ، وتأخذ الصحب والصاحب . وتأخذ البحصة والبحص . والحصب ( القذف بالبحص .. ثم عليك أن تجد علاقة معنوية بينها ...
أفكر جديا في صحبة البحص ....!!!!!
============================
في كل هذه الحرب المفتوحة على الأمة ...
من الولايات المتحدة والغرب وحاولتهم فرض نظام إقليمي جديد ليس على شعوب المنطقة فقط بل على حكامها أيضا ...
من إيران وقواعدها البشرية المنبثة بين ظهرانينا ..
من قوى ( التطرف ) بمشروعها المدمر ..
يجد البعض فرصة لفتح معركة بين العرب والأتراك ، أو بين الشعوب وبقايا الحكام اللهم ألهم الجميع رشدهم ..
============================
في حديث الضرائر ...كان بعض أمهات المؤمنين يغمزن من أمنا صفية بنت حيي رضي الله عنها من حيث أصلها ...
فعلمها رسول الله كيف ترد عليهن : شكت إليه بعض ما تلقى فقال لها قولي لهن : أبي هرون وعمي موسى وزوجي محمد ...
كعب عال ولا شك يجعلها أطول

============================
لا تجملوا صور أعدائكم ...
صبحني أحدهم برسالة ينقل عن بعضهم أن عبد الرحمن الكواكبي رحمه الله كان شيعيا .. وعن آخر أنه كان ماسونيا ...
والله إنكم تهدون الشيعة .. والماسون هدايا لا تقدر بثمن ..
تهدونهم صاحب كتاب ( طبائع الاستبداد ) وماذا بقي من عبد الرحمن الكواكبي رحمه الله غير ( طبائع الاستبداد )
============================
في توالي هذه الأيام أصبحت أتحدث عن الثورة ( كمؤيد أو مشجع )
سياسة الإقصاء الأسدية انتصرت في كل المربعات نخشى أن يتبع الإقصاء استئصال مقنن على طريقة القانون 49 / 1980 . ومن يدرينا أن ينفذ علينا بأثر رجعي ....
============================
صباحكم نور وطيب وجمعتكم مباركة ..
ونصركم قريب ...
تعلمون أفكر في ( ويرزقه من حيث لا يحتسب ) وأشتق منه اشتقاقا صحيحا ( وينصره من حيث لا يحتسب ..)
اللهم نسألك فاجئات فرجك ونصرك تقمع به عدوك وعدونا يا رب العالمين ...
============================
و " ألويس برونر " هو أحد الضباط النمساويين في وحدات ( اس .اس ) والمسئول عن ترحيل ( 125500 ) من يهود أوربة إلى معسكرات الموت وكان اليد اليمنى لأدولف أنجمان أحد مهندسي المحرقة الكبار ...
============================
سؤال يحيرني ...
لماذا صمت الصهاينة كل هذا الزمان على وجود النازي ( ألويس برونر ) في سورية مع أنهم طاردوا النازين وأنصارهم حتى وصلوا إلى اتهام أمين عام سابق للأمم المتحدة ؟!
هل لأنه كان يشارك في تنفيذ هولكست أسدي ضد أعدائهم من الإخوان المسلمين السوريين ...
بعد أربع سنوات من موته يقولون نعتقد أنه كان هناك ، وكان خبيرا ومدربا على التعذيب
============================
البحث عن الثغرة الخاصة والعامة فريضة عينية ..
ابحث عن ثغرتك ولا تعجز ..
============================
وأحب لنا مع الطهارة النظافة ومع النظافة الطيب وقال لنا : حتى تكون كأنكم شامة بين الناس ..تظنون أنه أوصانا بالأجساد دون القلوب والعقول والنفوس والأرواح ؟!
============================
في أهل قباء نزلت آيات كريمات ..
قوم سبقوا إلى استعمال الماء في عصر الجمار ...
وعلمكم وفهمكم ..
============================
مات سعيد عقل ، حزنت على الشاعر ..
زهرة جميلة وريح منتنة هل جمعهما الخالق قط ..؟!
في الإنسان هذا ممكن ..
============================
دائما في الأوبئة يجب على الإنسان أن يحصن نفسه ويحتاط ومن حذر سلم ..
طاعون الكراهية أشد فتكا احذروا العنصرية فإنها منتنة
============================
بين الفجر والفرج نسب قريب ...
اللهم نسألك فرجا أقرب من الفجر إلينا ...
وصباحكم نور وبرهان