كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 5-9-2016

المشهد السوري اليوم مثل يوم القيامة :
" يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها "
" ولا يسأل حميم حميما "
=========
للمهتمين فقط بعد قليل ..
الثالثة بتوقيت دمشق المحررة إن شاء الله على قناة الحوار ...
يوم ساخن تتدافع فيه الآخبار ...
=========
أوباما وبوتين ...
أوكرانيا وسورية ؛ قال أوباما أعطننا أوكرانيا وافعل ما شئت في سورية ...
أجابه بوتين : العب غيرها ...
=========
واحد أخبرني ، واحد حكالي ..جارنا من حلب شرح لي ...صارت مع ابن عم خالي ...
إسناد إلى مجهول ..
وقديما قالت العرب : زعموا مطية الكذب ...
=========
وفي مصطلح المحدثين : الرواية ب رُوي ، ونُقل ، وحُكي ...
تُفيد التمريض ، والتضعيف ...
=========
نحن " أمة الإسناد ، الإسناد خصوصيتنا ، وسلمنا إلى حضرة قدس ربنا ثم رسولنا ، وكثير منا لم يمروا على واديه ...
أكرم بواديه ، وبمن فيه ...
وما زالوا يرفعون رؤوسهم وروايهم الكذاب والكذوب والكذبذبان ..
=========
حسب رواية ابن عصفور في كتاب الممتع في التصريف :
الكذبذبان أطول بناء كلمي في لغة العرب . وقال إنما زادوا في بنائه ليزيدوا في تأكيد الدلالة على كذب هذا الكذاب ...
=========
سيدنا يعقوب وابيضت عيناه من الحزن على ولد ...
كيف حالنا ونحن نبكي على بلد فيها مليون ولد ....
وكل واحد منهم لي ولد
=========
صبر جميل ...
بريدي الخاص يصلني يوميا بمئات الأصدقاء ..
متوقف عن الكتابة منذ عشرة أيام ، فقط بالأمس كتب لي أحدهم يسألني عن السبب ، جبر خاطري جبر الله خاطره ...
ألم تر أني يوم جو سويقة ...بكيت فنادتني هنيدة ما ليا
=========
وسألوا الشيخ وأنا فتى اسمع ...
واحد يصلي ويكذب ...
قل هو خير من الذي يكذب ولا يصلي ، وعسى أن تنهاه صلاته فيكون من الذين يصلون ويتقون ...
حسرة في نفسي أنني لم أسأله وهو والذي لا يصلي ولا يكذب ...المفتي منكم يفتي فيها أنا لا
=========
بعض الأصدقاء يتهمني ( تهاجم تركية ) ...
تهمة بغير دليل ...
بعض الاصدقاء يسيء في تقدير علاقتي مع الإخوان لمن لا يعلم ولمن يريد أن يعلم ولمن يعجبه هذا ولمن لا يعجبه هذا ...
أنا والإخوان ( أحبهم ويحبونني ) ...
=========
مرات لا تعد ...
أكاد أصل إلى الباب لأغادر البيت إلى لقاء ...
وتنادي عليّ أختكم ام الطيب : ارجع غير الكرافة ، غير القميص ...غير الجاكيت ...هذا ليس هجوما ولا انتقادا كما يظن بعضكم
تعلمون وفي كل مرة أسمع واطيع .
=========
كانت رسالتي تقول :
ليس كل من قال لك امط عنك ، وأصلح العيب ، وغيّر أو تغير للأفضل ...
عدو أو خصم أو منتقد أو مهاجم ...
قد يكون الناصح المحب الأقرب منك و إليك ...