الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 5/11/2017

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 5/11/2017

06.11.2017
Admin




العطف يقتضي المغايرة : جاء سعد وخالد ، ولا يقتضي ترتيبا في الفضل أو في غيره .
=================
" على بصيرة "
قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني "
=================
اختبار الطائفية :
أن تكون ضد المشروع الإيراني الصفوي ولا تؤيد أدعياء محاربته ..
=================
زعموا أنهم يتصدون لإيران وحزب الله في سورية بالتحالف مع الروس والأمريكيين ..
فهل هم جادون أو صادقون
=================
زعموا أنهم يحاربون النفوذ الإيراني في العراق بالتحالف مع العبادي !!
فهل هم جادون أو صادقون
=================
منطقهم : أرادوا ان يحاربوا الحوثيين في اليمن بعيدا عن حاشد وعن أنجال الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر رحمه الله ..
فهل هم جادون أو صادقون
=================
لم نكن معه يوم مرر انتخاب عدو الأمة ميشيل عون ..
لم نكن معه يوم صمت عمليا على جريمة التدخل اليومي لميليشيا القتلة اللبنانيين على الشعب السوري
لم نكن معه يوم غطى جريمة تجريف جرود عرسال ..
لم نكن معه يوم مورست أسوأ الممارسات بحق اللاجئين السوريين
لم نكن معه يوم غطى جريمة لفلفة جريمة سماحة والحكم بالأعدام على أحمد الأسير
لم نكن معه يوم وقع على اعتماد سفير مجرم لنظام مجرم ...
كنا نشعر بقراراته خناجر ، خنجر في الظهر وخنجر في الخاصرة
هذه المسرحية أيضا لا تعنينا ..
=================
لو أنه ربط استقالته بامتناعه عن اعتماد سفير لدى بشار القاتل!!
=================
الحريري بعد أن أدى كل الدور المطلوب منه ، بدأ من تمكين عون ، وانتهاء باعتماد سفير لبشار القاتل ..
يتم طرده من رئاسة الحكومة ، ويرغم على تقديم الاستقالة ...
وستجبر كتلته قريبا على قبول رئيس وزراء أكثر انبطاحا
=================
بُله أو هُبل كثيرون ، يظنون أن الشعوب هي التي تعلن الحرب على ولاة أمورها ..العكس هو الحق . شعوب ترضخ وشعوب تأبى
=================
يتمدحونهم ، والمديح يطربهم ، أنهم سيغيرون أصول الإسلام في عقر داره !!
=================
اختلفت على بعض الناس منذ سبع سنوات لأنني اعتقدت : أن اللاقرار أسوأ القرارات ، واللاموقف أخطر المواقف ..
وما زلت
=================
" ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين "
وأن تؤمن أن له الخلق والأمر..
=================
كثيرون يخوضون معركتهم على فروع الدين ..نخوضها منذ قرن على أصوله.
الجديد : أن ساحة المعركة اتسعت دوليا وإقليميا وقطريا ..
والأجد : أن كثيرا من المحارّبين لا يدرون ..
=================
"وربنا الرحمن المستعان على ما تصفون "