الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 5/6/2016

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 5/6/2016

06.06.2016
Admin




والخبر السعيد من الشيخ يوسف
======================
اللهم إن العبد يمنع رحاله فامنع بالشام رحالك ...
======================
الإرهاب ...
أمريكا تؤسس وإيران ترعى ...
=====================
لم أكن للحظة ضد الائتلاف لا بهيئته ولا بأشخاصه ، ولا ضد المفاوضين ، يوما بعد يوم أشعر بالغربة عنهم والشفقة عليهم
======================
محمد بن سالم البيحاني ...
عالم ورجل إصلاح يمني 1908 - 1972 أسس المعهد الديني في عدن ثم انتهى به المقام في تعز . مررت يوما على رباعياته وعلقت منها في ذم علماء السوء :
ألا أين أخلاق النبي محمد ...وأين الهدى من كل قلب إذا عمي
عرفت من الأخلاق في علمائنا ...كثيرا فتبا للفتى المتعلم
فلا خير في هذا الزمان وعلمه ...ولا خير في شيطان قوم معمم
يقولون ما لا يفعلون وشأنهم ...مع الله شأن الكافر المتكتم
نعوذ بالله من شر الشيطان المعمم والشيطان الحاسر
======================
مشروع الأقليات في أوطاننا ليس مشروعا محليا ...
هو مشروع خارجي ، أعجب بعض أبناء الأقليات أن يكون أدوات إذلال للأكثرية ولحساب الدول الكبرى . ولعبوا دور كبير الخدم ...
والثورة على هذا المشروع ليس ثورة ضد الأقليات وإنما هو ثورة ضد الدول التي توظفهم وتسلندهم وتمتعهم ..
وحين ننال استقلالنا الحقيقي ستعرف الأكثرية دورها في بناء دولة العدل والمساواة وإسقاط دولة الامتيازات لا لقليل كما كائن ولا لكثير كما يتخوف البعض أن يكون
======================
اللهم دعوة نبينا يوم بدر يوم سقط عن المنكب الرداء : اللهم إن تخذل هؤلاء المجاهدين فلن تعبد في الشام بحق بعد ...
======================
من أمثالهم : لا تعلم اليتيم البكاء ...
======================
اعتراف ...
المنشور الذي كتبته منذ ساعة عن سيدنا عمر اختلط عليّ الأمر فيه بين حنين وأحد وأردت ان اعدل واوضح ثم تذكرت :
إن السلامة من سلمى وجارتها ...ألا تمر على حال بواديها ...
فخير من التصحيح والتوضيح الاعتراف بالخطأ وحذف المنشور وقد فعلت ...
سامحوني
======================
كل العلماء الذين طوينا في مجالسهم كانوا مقلين من الدنيا ...
ولم يكن عند واحد منهم سيارة وقل في تلاميذهم من يملكها ...
وبيوتهم وسط بيوتنا ، وثيابهم من أوسط ثيابنا ، وطعامهم من أوسط طعامنا ...وكنا نراهم ملوكا أو فوق الملوك ...
ما بال هذا الزمان فقيه ورصيد ....!!!
======================
قلت للفقر أين أنت مقيم؟؟**قال لي :بين عمائم الفقهاء
إن بيني وبينهم لإخاءٌ** وعزيز علي قطع الإخاء
======================
حكاية ...
قال لشيخه : أدع الله لي فإني أتلعثم عند الدعاء ...
قال له يا بني : أنت تدعو من لا تخفى عليه لعثمتك ادع وانا أقول بعدك آمين ...
======================
عرفنا العمائم مثوى المكارم ...
ثم حاروا ...
======================
وأنقل لكم من كتاب المجالسة وجواهر العلم للدينوري :
أسند الدينوري في المجالسة قال :
حدثنا أحمد بن عباد ، نا محمد بن سعد ؛ قال : قال الواقدي : قال معاوية بن أبي سفيان يوما لعبيد بن شرية الجرهمي : أخبرني بأعجب شيء رأيته . قال : إني نزلت بحي من قضاعة ، فخرجوا بجنازة رجل من بني عذرة يقال له : حريث ، وخرجت معهم ، حتى إذا واروه في حفرته ؛ تنحيت جانبا عن القوم وعيناني تذرفان بالبكاء ، ثم تمثلت بأبيات من الشعر كنت أرويها قبل ذلك بزمان طويل :
======================
( استقدر الله خيرا وارضين به ... فبينما العسر إذ دارت مياسير )
( وبينما المرء في دنياه مغتبطا ... إذ صار في الرمس تعفوه الأعاصير )
( يبكي الغريب عليه ليس يعرفه ... وذو قرابته في الحي مسرور )
======================
قال : وإلى جانبي رجل يسمع ما أقول ، فقال لي : يا عبد الله هل لك علم بقائل هذه الأبيات ؟ قلت : لا والله ؛ إلا أني أرويها منذ زمان . فقال : والذي يحلف به ؛ إن قائلها لصاحبنا الذي دفناه آنفا الساعة ، وهذا الذي تراه ذو قرابته أسر الناس بموته ، وأنت الغريب تبكي عليه كما وصفت . فعجبت لما ذكر في شعره والذي صار إليه من قوله ، كأنه ينظر إلى مكانه من جنازته ، فقلت : إن البلاء موكل بالمنطق ، فذهبت مثلا.
======================
اللهم إنك تعلم أني ما كَذبتك خمسين سنة ولكنني كُذبت ...
يا ويحكم إلى أين تسيرون بنا ؟!
======================
وأبو القاسم في مكانه على دابته كالطود الأشم ما تزحزح يقول : الآن حمي الوطيس ...
أنا النبي لا كذب ...أنا ابن عبد المطلب
======================
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يوم حنين ، يوم وصف الله حال المسلمين ( إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم في أخراكم ) قد أمر العباس أن ينادي وما أرويه منقول من كتب متعددة عن أصحاب السنن :
يا أصحاب سورة البقرة ...
يا أصحاب السمرة ( الذين بايعوا تحت الشجرة ) ..
يا معشر الأنصار ..
وانتهت الدعوة إلى بني الحارث من الخزرج ...
يقول الرواة وكان المنادى عليهم يفيئون إلى دعوة رسول الله كالعوذ المطافيل ( كما تفيئ المرضعات من النوق إلى فصالها ) أو كأنهم الجبال ..
رضي الله عنكم أيها السوريون ثورتكم لا يخطفنها الأشرار ولا يضيعها المثاقلون ...
======================
النداء في حروب الردة وعندما تقدمت جيوش المرتدين كان نداء المسلمين ....
يا أصحاب سورة البقرة ...
النداء اليوم يا أهل سورة الفاتحة ...يا عباد الأحد الصمد ...
======================
أيها السوريون ...
وكان الشرير الأول على الحلبة فقهرتموه ..
فأسعفه الثاني فقهرتموه ..
فانضم إليهما الولي الفقيه بأشياعه فقهرتموهم..
فكبل أوباما إحدي ايديكم وجاءكم بوتين يجرجر خصيتيه فبيد واحدة تصاولونه ..
واستعانوا على اليد الواحدة بشعيط ومعيط ونطاط الحيط وما زلتم باليد الواحدة تنتصرون ..
ثقوا بالله
======================
أيها السوريون سيكون عظيما نصركم ...
بدمائكم وليس هدية من أحد
======================
رحم الله محمد علي كلاي ...
جميل أن ننتصر بالضربة القاضية . عظيم أن تنتزع النصر انتزاعا كما الشعب السوري العظيم ...
======================
" وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون "
======================
إسلامنا دين رب العالمين ...
احذروا أن تجعلوه دينا لقوم أو لأصحاب مدينة أو حي ....
السباحة في المحيط ، اقصدوا المحيطات وتجنبوا السواقي ...
======================
القناعة من القيم ذات الوجهين ...
القناعة مذمومة في العلم والدين والعز والشرف وفعل الخير والإحسان إلى الناس ...
محمودة في الشهوتين
وإنك مهما تعط بطنك سؤله ... وفرجَك نالا منتهى الذم أجمعا
======================
أحيي أصحاب الطموحات المشروعة ...
لا أحب الخانعين