الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 6-4-2016

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 6-4-2016

09.04.2016
Admin




صبحكم الله بالخير : توضيح لا بد منه ...
سألني أحد الأصدقاء في تعليق : هل أنت طائفي ...
الجواب : أنا لا أنتمي إلى طائفة ، أنتمي إلى أمة ، ولذا لا يمكن أن أكون طائفيا ...أصل الشجرة وجذعها هو الذي أمسك به ...
أهل السنة والجماعة ليسوا طائفة ، فنحن لسنا طائفيين ، نحن نجمع ونحمي ولا نفرق ونقصي ..
أحيانا لا بد من تشذيب الشجرة لأسباب جمالية أو لأسباب تنموية
=============
سئلة مهمة بالنسبة لطائرة السوخوي السورية التي أسقطت في ريف حلب ...
مع أننا نتشارك الفرحة في سقوطها ، أوإسقاطها ، يبقى السؤال مفتوحا ...
كيف سقطت ؟
بأي سلاح أسقطت ؟
هل لهوية قائدها علاقة بسقوطها ..
هل من دبر له المكيدة كنوع من الانتقام على خلفيات فأسقط طائرته
لا تنسوا : هناك من يملك أجوبة دقيقة ولا يريد أن يتكلم
=============
المدني : لا يَقتل ولا يُقتل ...
=============
حكاية تطول : البعض يظن أن كل النظريات التي يتبناها الأقوياء صحيحة ، أن كل الألبسة التي يلبسها الأغنياء جميلة ، أن كل الأطعمة التي يأكلها المترفون لذيذة ...
أنا لا أظن ذلك ...
كل شيء قابل للأخذ والعطي ...
=============
هذا ليس وقته ولكن ...
قانون العقوبات العالمي : احبسه .. واعلفه ..قابل للمراجعة العلمية ، ولا اريد ان أزيد في هذا المقام
=============
نقرأ كل الكتب ولكن لا يسحرنا الحرف المطبوع
=============
بعض الأصدقائي يقرأ بعض تعليقاتي فيفهمها على طريقته ، ثم يصوغ ما فهم بطريقته أيضا ، ثم يناقشني بما قال وكأنني أنا قلته
رحمتك يا رب
=============
الذين يبشرون بقواعد مشتركة للعيش عليهم ...
أولا أن يتكلموا بواقعية وبصدق وموضوعية ...
أن يمتلكوا الجرأة ليدينوا الأفكار والأشخاص الذين دمروا قواعد العيش المشترك ...
أن يجدوا لغة جديدة لخطاب المجتمع وأولها احترام ثقافته واحترام تضحياته ، وثانيها اكتشاف لغة جديدة لصوغ الحقائق ...
=============
أول الطريق للتبشير بقواعد العيش المشترك أن يكفوا عن اتهام الإسلام وشريعته وثقافته وأتباعه والملتزمين به بتخريب هذه القواعد ...
الذين خربوا هذه القواعد هم من رأيتم ومن ترون ...
=============
كانت فرصة للعالم ( الحر ) أن يثبت للشعب السوري أنه من الممكن أن تحكم الأقلية ويظل البلد بخير ، يخرب بيتهم سرقوها وجوعوها وأذلوها وقتلوا رجالها ونساءها وأطفالها ويريدوننا أن نصدق او ان نجرب مرة أخرى ..
=============
نعم لدولة المواطنة المدنية لا لدولة الامتيازات لا لقليل ولا لصغير ..
=============
كل هذا الظلم أوقعه بنا مشروع التغريب وما يزالون يبرطمون ضد الإسلام ، ضد الثقافة والشريعة والعبادة ...
أفٍ رائحة منتنة تزكم الأنوف
=============
كل هذا الركام أنجزوه لنا على مدى قرن من الزمان ولا يزالون يتمايلون ويتبغددون . الفاشي هتلر كان أكثر شعورا بالكرامة منهم وختمها لنفسه وهو أقل ما يستحقون ...
=============
ما يزال الابتسام على عضلات وجهي صعبا ...
يبدو أن الأسباب النفسية أكبر
=============
 
منذ قرن من الزمان كان يكفي أن يكدح فرد واحد ليعيل أسرة من عشرة أفراد بعيش رخي كريم ...
" مجموعة بنما " انقلبت على هذا فتظل تسرق جهود البشر حتى بتنا يكدح الأب وتكدح الأم عشر ساعات ليعيلا أسرة من زوز ولولو ..
=============
الخير في الأرض كثير والرزق وافر ولكن سياسة أهل البراميل في بنما هي التي تضيق على الناس أرزاقهم ...
=============
الأشرار يحكمون العالم ، الأشرار يغلقون الدائرة على أنفسهم ، لذلك يجب أن يحبط مشروع الربيع العربي
=============
منقول بالنص ( سياسة إعلامية )
لا تستضيفوا منهم أحدا ، ولا تمكنوه ، وإذا طرحتم موضوعا يخصهم فاستضيفوا منهم أضعفهم ، ولا تعطوه فرصة للكلام ، وقاطعوه عند أول جملة يقولوها ، وخطئوه ، وأخجلوه ..
وصية ديمقراطي عربي للعاملين في قناته الإعلامية الديمقراطية العربية الجديدة
=============
مشروع التطرف ثمرة من ثمرات مشروع التغريب ...
وأقصد بالذات مشروع تجهيل المجتمعات ، وتسطيح الثقافة ، وتغييب العلماء الصادقين ...حسون وشركاه من مشروع التغريب هؤلاء يثمرون تطرفا وجهلا وحماقة وتخلفا وانحطاطا وقتلا ...
=============
أنا أتابع بعض الصفحات المثيرة للجدل ، حيث ما يزال الذين صنعوا مصائبنا ، يتمنطقون ..وأنا والله لا أجد أن اقول لهم إلا المثل الحلبي الذي تعودتم أن تعاتبوني بمثله ولكنني لا أبالي نقول لهم بالحلبي المشرمحي الجبيسي ( فعّالة فعلتِ سكتنا ما سكت ) !!!!
=============
من لغتنا القديمة : التختاية ...
توضع تحت التخت . والتخت : السرير فارسي معرب . فما هي التختاية
=============
بشار الأسد بعد وثائق بنما ...
هطلت أكتافه ، واستعاد الثقة بنفسه ، وقال : شفتو ما أنا وحدي ، ( كلنا شركاء )
مع التحية والتقدير للأصدقاء في ( كلنا شركاء )
=============
قال يمدح الدبكة ...
قال نحن السوريين رقصتنا جماعية . لا نحب الرقص الانفرادي ...
قلت صحيح ودبكتنا دبكة حمد : بأرضك ...بأرضك ( مكانك راوح )
=============
كنا في السابق ننصح الناس : لا ترقصوا ...اليوم يكفي أن نقول لهم لا ترقصوا على طبول الآخرين ...