كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 7-10-2016

في دار الأرقم ...
لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يلقن . كان يعلم ، مع الدين الجديد ، قواعد التفكير ...كانوا بسطاء أميين الذين علمهم رسول الله صلى الله وسلم عليه ولكنه نجح وبعض الناس اليوم يخفق في تعليم المتعلمين .
جمعتكم مباركة وصباحكم خير وبركة ورشاد ونور ...
=========
إزاء التحديات الروسية لأمريكا ...
مقدمو البرامج السياسية العربية يظنون أنهم يحرجون المعلقين الأمريكيين : يسألونهم بوتين قال ..لافروف قال ..وزير الدفاع شيغو قال : ماذا أنتم قائلون ؟! يهزون أكتافهم كلام لا يعنيهم ...
=========
الصمت الأمريكي على الاستفزازات الروسية : رسالة إلى الشعب السوري لا أحد يريد قراءتها ...
=========
الأخ الشهيد محمد كمال والأخ الشهيد ياسر شحادة تعتقلهم مخابرات السيسي ثم تقتلهم بدم بارد ...رحم الله الشهداء جميعا وسكب في قلوب أسرهم الرضا والرضوان ..
لم نسمع من المنظمات الدولية قول ...
=========

البارحة فتحت هنا ملف القتال مع ( درع الفرات ) ...
لم أقدر حجم الجدل المثار حول الموضوع . لست صاحب منبر ، ولكن على أصحاب المنابر أن يبادروا ويبينوا لطلاب الحقيقة من الناس ..

=========
الناس فريقان : طالب للحقيقة ، وحقه أن تصل إليه من أيسر الطرق وألطف السبل وهذا واجب أهل العلم كل في ميدانه . وفريق مولع بالجدل ينتظر أن تقول ليرد عليك وهذا أمره سهل قريب
=========
بشار الأسد : لولا تأييد الشعب السوري ما بقيت ..طبعا ومنظومة الصواريخ اس 300 واس 400 هي ألعاب احتفالية لتأييد المؤيدين
=========
أنطوني غوتيريس الأمين العام القادم للأمم المتحدة ..
برتغالي - شغل منصب رئيس وزراء سابق لبلاده . وكان المسئول الأممي عن شؤون اللاجئين ..
لا أحب أن أسبق بشيء ...
=========
تسعة أمناء عامين للأمم المتحدة هم في ذاكرتي جميعا ، عايشتهم ، وتتبعت أخبارهم ما عدا الأول منهم : تريغفي - همرشولد - يوثانت كورت فالدهايم - خافيير دي كويير - بطرس غالي - كوفي عنان - بان كيمون ..
كلهم من أطراف العالم . أذكر أن همرشولد قد مات أو قتل في حادث تحطم طائرة . عمل إرهابي هو تولى المسئولية في الخمسينات ومطلع الستينات والحرب الباردة في أوجها
=========
أصحاب القبعات البيض في سورية إن لم يكونوا مؤهلين للجائزة عند لجنة نوبل ...فلهم من قلب كل سوري حر جائزة ...
اللهم احسن جائزتهم واجزهم عن شعب سورية خير الجزاء ...
=========

المعرفة هدف ...
أكتب أحيانا لتحقيق هدف معرفي صرف . فتنصب عليّ المواعظ ...كانوا يقدمون لنا المعرفة تحت عنوان : اعلم ..ثم تحولوا إلى ( هل تعلم ؟ ) النقص المعرفي يشين أهله ...
هذا للذين يهتمون

=========
للمهتمين فقط :
معكم على قناة المستقلة الرابعة بتوقيت غرينتش الخامسة بتوقيت بريطانيا الصيفي ...
=========
تعجبون أنهم صرفوا جائزة نوبل عن أصحاب القبعات البيض في سورية ...
لن أعجب إذا رأيتهم يمنحونها للقاتل المبير بشار الأسد ( الكلب يحب لعق ذنبه )
=========
أسجل تحية إكبار وإعجاب للحكومة المؤقتة التي قالت لديمستورا : لا ...كبيرة
واظبوا وستجدون كل السوريين الأحرار
=========
تسأله كيف الوضع في الهيئة الفلانية أو المجلس الفلاني ، فيظل يقول لك الحال ممتاز ، ويحدثك عن بطولاته وإنجازاته ..
مجرد أن يصل موسى الحلاقة إلى راسه ويحلقون له على الصفر ..يبدأ بالحديث عن المؤامرات والمماحكات ...
إحم ...إحم ...
=========
حقيقة واقعة : تعلمون منذ عقود طويلة لم أدخل دكان حلاق ...
دائما أحلق لنفسي ...
ومن نازعني الرداء أعطيه الإزار أيضا
=========

لعبة ديمستورا المكشوفة :
تحويل النقمة عن الروس والإيرانيين والقاتل المبير فيما يجري على حلب ، إلى جبهة فتح الشام . ليقول القائل ، لو خرج هؤلاء لوقف القتل ...
مجرم قاتل يا ديمستورا

=========
سنة 1956 أيام العدوان الثلاثي على مصر ...
خرج الشعب السوري في مظاهرات عارمة ، فجروا أنابيب النفط ، لكي لا يصل النفط إلى الغرب عبر التابلاين . أضرب عمال الميناء فلم يفرغوا السفن الغربية ولم يزودوها بالوقود ، أحرقوا العديد من القنصليات والمراكز الثقافية الغربية ( أنا أؤرخ ولا أدعو إلى هذا ) ...هل أحد كافأ السوريين من شعوب المنطقة ...
نعم أنا أغضب وأعتب
=========
في أوائل الستينات عندما كانت الثورة الجزائرية في اوجها كنا في أوائل المرحلة الإعدادية لم يكن يمر علينا أسبوع دون إضراب أو وقفة من أجل الجزائر . ولاسيما بعد خطف طائرة قادة الثورة ، وإضرابهم في معتقلهم عن الطعام ...
أي جحود
=========
سورية تستهدف من الروس كبلد مسلم ، وتستهدف من إيران كبلد سني ..ويتخلى عنها الغرب من المنطلق نفسه ...
=========
دائما يرسلون إلي : لا يعجبك العجب ...تلاحظون اليوم أعجبني موقف الحكومة المؤقتة ..تعجبني مواقف الرجال أكره الهسهسة على لغة بعض الأصدقاء