كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 7-4-2016

شروط الانتساب ...
أي حزب ، أي جميعة وجماعة ، اي ناد أو مدرسة تضع شروطا للانتساب إليها . وللبقاء فيها . وكذا الإسلام
أصدقائي ليس لنا أن نخدع أنفسنا إذا كنا حريصين فعلينا أن نستوفي الشروط ونوفي بها ..
هذا دين وليس ناديا للمزاج ...
وصباحكم وفاء
=============
الدين : دينونة
والدينونة خضوع للأحكام ( أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا )
=============
في الحقيقة أنا مع الألم الممض أتوقف عن الكتابة المركزة وإن قدرت عليها ..
أنا لا أقدر على التزوير ، وأخاف أن يصدر عني كلام متألم أو مؤلم ..
=============
السوري الذي لم يقتنص عبرة من تجربة نصف قرن ، ولم يختزنها من تجربة نصف عقد ...من الذين قال الله تعالى فيهم ( ...سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم ، وعلى أبصارهم غشاوة )
=============
أخي الفلسطيني لا أحد من أبناء أمتك ينازعك في أولوية قضيتك وتقدمها على كل القضايا أمران مهمان أكدهما الربيع العربي ...
القضية الفلسطينية قضية عربية ألفباؤها في دمشق والقاهرة ومن قال غير ذلك فقد خُدع وخَدع ..
وأن العدو في دمشق والقاهرة هو الأبشع والأقسى
=============
لا أحب مدّعي الإسلام ، وكذا لا أحب مدّعي العلمانية ، ولا مدّعي الليبرالية ...
كل التزام له وفاء ...
النفاق هو المذموم الأول
=============
اعتقدت دائما ان " الوطنية " عباءة جميلة سابغة نتلفع بها فخرا وتيها وليست سروالا صغيرا قصيرا ضيقا تُستر به السوآت ، وترتكب باسمه السيئات .
كفوا عن هذا ...
=============
من إيماني بالله القادر الحكيم آمنت بالإنسان ..
كلما فجعني هذا الأخير رتلت ( قُتل الإنسان ما أكفره )
=============
فهمي لرطانة السياسيين :
مر أعرابي مثلي على مجلس النحويين وهم يتحدثون بالرافع والخافض والعامل والمعمول ..
فقال اسمعهم يتكلمون بلغتنا ، في لغتنا ، بكلام ليس من لغتنا ، هذا يصرح ، وهذا يهدد ، وهذا يزور
=============
هذا الإعلام العربي ، الإعلام العربي الذي يدافعون عليه ويوالونه ، ويتلفعون برايته هو الذي يعطي خبر الطالب الإيطالي الاولوية على كل قضايا الأمة ، هذا الإعلام هو الذي يزن الفرد بالملايين فلسطينيين ومصريين وسوريين وعراقيين ويمنيين فتثقل كفة الفرد الإيطالي كفة كل هؤلاء ...
ويزعمون أنهم لن يخدعوا بعد ...
=============
سيقولون لكم الأولوية ليست للطالب الإيطالي وإنما لإدانة السيسي ...يا لها من إدانة بأداة تكرس العنصرية ، وتزرع التفرقة والبغضاء ...
=============
وضع منشورا مستفزا ، وأنا الذي اخترت صداقته على علم ، مددت يدي للكيبورد لأحذفه ، تيقنت أنني ما زلت مريضا ...
=============
الغافلون :
( ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون )
=============
حاولت أن أدخل إلى صفحاتكم فأعطاني مارك ما كتبتموه منذ 10 ساعات وأكثر ، وأحيانا منذ عشرة أيام ، لا أعرف كيف يحدث هذا ...
أحب الخبز التازة ..
التازة : كلمة فارسية . والطازج تحريف لها .
=============
قيل لأعرابي ما تسمون مرق اللحم ؟ قال : نسميه السخين . يعني الساخن . فقيل له ما تسمونه إذا برد ؟ قال لا نتركه يبرد ...
=============
أردوغان : يجب محاكمة بشار الأسد في محكمة لا هاي ...
يا خوفي ...ويا فزعتي ...خوف حقيقي ولوعة سائغة : من سيحاكم من ؟!
=============
بشار الأسد يقتل ...والشعراء يسبون
=============
السيد ديمستورا :
خبز الكعكة ، وحلاها ، وزينها للمقتسمين ...
=============
ليسامحني اصدقائي الشباب :
عندما كنت دون العشرين ، كنت أستمع لجمال عبد الناصر في خطاب له من القاهرة ، فقال نحن مستعدون لمحو إسرائيل عن الخارطة في ثمان وأربعين ساعة ,,,,,,
في اليوم التالي مباشرة خرج علينا أمين الحافظ من دمشق ، وأظنه كان قد ثقل العيار رطلين ، فقال في خطاب أيضا على رؤوس الناس : نحن مستعدون لمحو إسرائيل عن الخارطة في أربع وعشرين ساعة ...
لقد تعلمت من هذا الكثير لا أفرح كثيرا بالأقوال ...
=============
ما تزال هذه الكلمات من عبد الناصر ترن في أذني ...
كنت في السابعة عشرة قال في عيد العمال مخاطبا الملايين في القاهرة ...
" أنا كان عندي عربية وتلاجة ..أنا عملت الثورة علشانكم ، علشان كل واحد منكم يكون عنده عربية وتلاجة ...) وما زلت أسمع هتاف الجماهير ...
لا بد أن الكثير منهم قد مات ينتظر التلاجة والعربية ...
=============
علموني : هنا صفحة عنوانها في الأعلى ( الصفحة الرئيسية ) أنا أدخل إلى صفحاتكم بالمرور عليها . ولكن لا أعرف هل هناك طريقة أكثر شمولا وأكثر يسرا
=============
نجح المجتمع الدولي في إدخال السوريين في مسار مثل مسار أوسلو الفلسطيني ..
أقروا لهم بكل ما يريدون ...
وأزاحوا ما أراد الثوار ، وأشغلوهم بالتفاوض على بعض ما لا يغني ولا يسمن من جوع .
احفظوها عني . حاسبوني عليها ...
=============
لاحظوا : إذا وقعتم في غبن فلا تلوموا السمسار ، ديمستورا ، وبان كيمون ، وكل المجتمع الدولي إنما مثلهم مثل السمسار أكبر همهم أن تعقد الصفقة ، ويحصلوا على العمولة أو الحلوان ...
( كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر ، فلما كفر قال إني بريء منك ..)
=============
وساله : كيف يغسلون الأموال ؟ أجابه : بالأموال ..
في حكمنا الشرعي : النجاسة لا تطهر بمثلها ..
=============
حنون إلى كل شجرة أقلت تحتها ، وفي إلى كل بئر شربت منها ، مدين إلى كل من مر فسلم أو سلمت فرد السلام ...
=============
بعد خمسة وثلاثين عاما من تأليفه ...
كتابي ( عثرات وسقطات في كتاب المنهج الحركي في السيرة النبوية )
لم أؤلفه لأرد على أخي الحبيب مؤلف المنهج الحركي رحمه الله ، وإنما ألفته خوفا من هذا الذي نعيش ، والذي خفت يوما أن يكون ..
خطر ببالي أن التمسه على الشبكة منذ قليل ، وأنا كمن غرس وأدار ظهره ، وجدت الغرسة شجرة ، والناس قد درست وعلقت ونشرت الكتاب كاملا وجزى الجميع خيرا ...
عسى الله أن يغفر لي وعساه أن يتقبل مني ...
منذ سنة 1980 وأشعر أن الذي تعلمته مختلف عما قرروا ويقررون ..
=============
ميشيل سليمان ( لو كان لبنان مسيحيا أو إسلاميا لأكله الإرهاب ) يقصد أن الخيار الشيعي حماه من الإرهابيين
=============
نكتة ديمستورا السمجة :
أنوي اللقاء مع أصحاب النفوذ في المنطقة والسوريون هم الذين يقررون ...
صعب عليه أن يكتشف تناقضه
=============
الإسرائيليون يطالبون اصدقاءهم الروس برفات جاسوسهم كوهين ، وفاء كاذب ، لو كانوا صادقين لطالبوا برفات حافظ الأسد .
=============
قال فمن يمثلهم إذن ؟!
قلت : قال الله تعالى " فإن كان الذي عليه الحق سفيها أو ضعيفا أو لا يستطيع أن يملّ هو فليملل وليه بالعدل "
أحيانا امن سفه السفيه ومن ضعيف الضعيف أن لا يقر لولي عادل فيضيع ويضيّع وهذه حكايتهم