الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 7-9-2015

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 7-9-2015

09.09.2015
Admin




في كثير من مسائل الفقه تختلف الفتوى الخاصة عن العامة ...
يحض الفقيه الشباب على الزواج ولو استفتاه فيه بعض الناس لنصحه أن لا ...
موضوع الهجرة ربما كان من هذا
=============
دوما في غوطة دمشق شقيقة دوما جنوب نابلس ...
هناك صهاينه وهنا من تعلمون ...
=============
حرقا استشهدت الشهيدة رهام الدوابشة وكذا زوجها وطفلها ذو الثمانية عشر شهرا
نار الصهاينة لا تحرق الضمير العالمي كما نار تنظيم الدولة .
=============
نظريات العلماء اليهود ولاسيما في علوم السياسة والاجتماع والنفس هل هي ممتزجة دائما بالمؤامرة ....
أعرف أن بعضكم يعتقد ذلك...ولكن المسألة تحتاج إلى تأمل أكثر
كنت سأعلق عن فرويد والأب فانحرف الكلام عفوا ...
=============
جيل ما فوق الستين يمارسون على صفحاتكم دور الأب ...
ويظلون يرددون فيما بينهم هذه الأيام : الولد ولد ولو عمر بلد ...والبنت كذلك ...
=============
إذا عرف الآباء كيف يمارسون سلطاتهم الأبوية مثل الأمهات يشعر الأولاد والبنات بالسكينة إلى هذه السلطة ...
معظم الأمهات لا يخطئن ومعظم الآباء يخطئون ...
=============
والآباء الحلبيون يقولون عن الأبناء : جيل أدرء ...لم أعرف لها أصلا ولعلها أزرق ولم أعرف لها تفسيرا
=============
هل ستؤدي صورة الطفل السوري إيلان عبد الله إلى سحب جائزة نوبل للسلام من الرئيس الأمريكي أوباما ...
=============
أزمة اللاجئين السوريين في أوربة هو بعض ما جنته السياسة الأمريكية على الأوربيين ..ومن تبع البوم قاده إلى الخراب
=============
الرئيس الفرنسي بين يدي الصحفيين الفرنسيين كالعصفور في المقلاة
=============
بشار الأسد يهجر وتنظيم الدولة يعاقب ...
=============
رفضنا لتنظيم الدولة : عقائدي واستراتيجي وتكتيكي
=============
مساعدة اللاجئين السوريين بإزالة الأسباب التي أخرجتهم من ديارهم الأسد وبراميله المتفجرة ...
=============
أقسى كلمة يقولها شاب لرجل في عمر أبيه ...
أنا أبوي لا أسمع له سأسمع لواحد ..مثلك !!
=============
كما تفرحون بأبنائكم يفرح بكم آباؤكم ...
=============
للاعتبار ...
انظروا إلى ما يسمى ( تنظيم الدولة أو داعش ) هذا الغول ذو المخالب والأنياب الذي ينفخ في شره وإرهابه ماكينة الإعلام العالمي و يتحالف على قتاله العالم أجمع ويبدو عاجزا كسيفا ...
تقهره بلدة سورية في الريف الحلبي اسمها مارع ....
حي الله مارع وأهلها وشهداءها وأبطالها وأحياءها وأمواتها ...
بؤسى لمهازيل البشر ...
=============
الرجل الذي مر بالطريق وعانى من كل عقباته ينظر اليوم إلى جيل جديد يعيش التجربة في ظروف أخف وطأة ...
العالم اليوم يعترف بالمشكلة سنة 1980 لم يكن أحد يريد أن يعترف بها آخر جواز سفر رسمي حصلت عليه كان سنة 1975 . ثم كم وقفت أمام موظفي الجوازات وأنا لا أحمل غير جواز شرعي كل شيء فيه صحيح إلا الطبعة والختم والتوقيع ...
خلوها على الله ..