الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 8-12-2014

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 8-12-2014

09.12.2014
Admin




بشار الأسد يتوسل نتنياهو ....أن يوجه ضربة للمناطق التي يسيطر عليها ...
تسألون لماذا ...
لكي تشتغل ماكينة الإعلام الأسد مستهدف إسرائيليا بسبب الانتصارات التي يحققها ..استمعوا غدا إلى إعلام بشار وعودوا إليّ
===================
قصيدة احبسا العيس احساها المئوية للصنوبري أهديها لأخي عبد الغفار الدروبي ولعشاق حلب
احبسا العيسَ احْبساها وسَلا الدار سَلاها
واسألا أين ظِباءُ ال دَّار أم أين مَهَاها
أين قُطَّانٌ مَحَاهُم رَيْبُ دَهْرٍ ومحاها
صَمَّت الدارُ عن السا ئل لا صَمَّ صَداها
بَلَيتْ بعدهم الدا رُ وأَبْلاني بلاها
أَيَّةً شَطَّتْ نَوَى الأظْ عانِ لا شَطَّتْ نَوَاها
من بُدُور دُجَاها وشُمُوس من ضُحَاها
ليس يَنْهى النفس ناهٍ ما أطاعت من عصاها
بأبي من عُرْسها سُخْطِي ومن عرسي رِضَاها
دُمْيَةٌ إن حُلِّيتْ كا نت حُلَى الحُسْن حُلاها
دمية ألقت إليها ربَّة الحسن دُماها
دمية تسقيك عَيْنَا ها كما تسقي يداها
أُعطيتْ لوناً من الوَرْ د وزيدت وَجْنَتاها
حبَّذا الباءات باءا تُ قُوَيْقٍ ورُبَاها
بَانَقُوسَاها بها با هى المباهي حين باهى
وببَاصَفْرَا وبَابِلاً رنا مثلي وتاها
لا قلى صحراءَ بافر قل شوقٌ لا قلاها
لا سلا أَجبالَ باسلّ ين قلبي لا سلاها
وبباسلّينَ فليب غِ ركابي من بغاها
والى باشّلقيشا ذو التَّنَاهي يَتَناهى
وَبعاذينَ فواها لبعاذين وواها
بين نهرٍ وقناةٍ قد تَلَتْه وتَلاها
ومجاري برك يج لو همومي مجتلاها
ورياض تلتقي آ مالنا في ملتقاها
زاد أَعلاها علوّاً جَوْشَنٌ لمّا علاها
وازدَهَتْ بُرْجَ أبي الحا رِث حُسْناً وازدهاها
واطّبت مستشرفَ ال حصنِ اشتياقا واطّباها
وأَرى المنية فازت كلّ نفس بمُنَاها
إذ هواي العوجان السا لبُ النفس هواها
ومَقيلي بركةُ التَّلّ وسيباتُ رحاها
بركةٌ تُرْبَتها الكافو رُ والدُّرُّ حَصَاها
كم غزا بي طربي حِيتانَها لمّا غزاها
إذ تلا مُطَّبَخُ الحِيتان منها مُشْتَواها
بمُرُوج اللَّهْو ألقت عير لَذَّاتي عصاها
وبمَغْنَى الكامليّ اسْ تَكْمَلت نفسي مُنَاها
وعَرَتْ ذا الجوهريّ المُزْنُ عَيْثاً وعَراها
كَلأ الراموسةَ الحسناءَ ربّي وكلاها
وجَزَى الجنّات بالسَّعْديَ نُعْمَى وجزاها
وفدى البستانَ من فا رسَ صبّ وفداها
وعرت ذا الجوهري المزن محلولا عراها
واذْكُرا دار السُّلَيْما نيّةِ اليومَ اذكراها
حيث عُجْنا نحوها ال عيسَ تَبارى في براها
وصفا العافية المَوْ سُومة الوصف صفاها
فهي في مَعْنى اسمها حَذْ وٌ بحَذْو وكفاها
وصلا سَطْحي وأحْوَا ضي خليليَّ صلاها
وردا ساحة صهريجي على شوقٍ رداها
وامْزُجا الراحَ بماء منه أو لا تَمْزجاها
حَلَبٌ بَدْرُ دُجاً أَنْجُمُها الزُّهْرُ قُرَاها
حبّذا جامعها الجا مع للنفس تقاها
مَوْطن يُرسي ذوو البرِّ بمرساه الجباها
شهوات الطرف فيه فوق ما كان اشتهاها
قبلة كرّمها الله بنورٍ وحَبَاها
ورآها ذَهَباً في لازَوَرْد من رآها
ومَرَاقي منبر أعظَمُ شيء مُرْتَقَاها
وذُرَى مئذنةٍ طا لتْ ذُرَى النجم ذراها
للنواريّة ما لم تَرَيَاه لسواها
قصعة ما عدت الكعبَ ولا الكعبُ عداها
أَبَداً تستقبل السُحبَ بسُحبٍ من حَشَاها
فهي تسقي الغَيْثَ إن لم يسقها أم إن سقاها
كَنَفَتْها قُبَّةٌ يضحك عنها كَنَفَاها
قُبَّة أبدَع بانيها بناء إذ بناها
ضاهت الوَشْيَ نُقُوشاً فحَكتْه وحَكاها
لو رآها مُبْتَني قُبَّة كسرى ما ابتنَاهى
فبذا الجامع سَرْوٌ يَتَبَاهى مَن تَبَاها
حييا السارية الخضراء منه حيياها
قبلة المستشرف الأعلى إذا قابلتماها
حيث يأتي حلقة الآ داب منها من أتاها
من رجالات حبىً لم يحلُل الجهل حُباها
من رآهم من سفيهٍ باع بالعلم السفاها
وعلى حال سرور ال نفسِ منّي وأساها
شَجْوُ نفْسي بابُ قِنَّسْ رينَ وهناً وشجاها
جدث أبكي التي فيه ومثلي من بكاها
أنا أحمي حَلَباً دَا راً وأحمي من حماها
أيّ حسن ما حَوَتْه حلبٌ أو ما حَوَاها
سَرْوها الداني كما تد نو فتاة من فتاها
آسُها الثاني القُدُو دَ الهِيفَ لمّا أن ثناها
نخلها زيتونها أو لا فأرطاها غضاها
فبجُها دُرَّاجُها أو فحُبَارها قَطَاها
ضَحِكتْ دُبْسيّتاها وبَكتْ قُمريتاها
بين أفنانٍ يناجي طائرَيها طائراها
تدرُجاها حُبرُجاها صُلصُلاها بُلْبُلاها
رُبَّ مُلقي الرَّحل منها حيث تُلْفَى بِيعتاها
طيَّرتْ عنه الكِرى طا ئرة طار كراها
ودّ إِذ فاهت بشَجْو أنّه قَبَّلَ فاها
صَبَّةٌ تَنْدُبُ صَبَّا قد شَجَتْه وشجَاها
زُيِّنتْ حتى انتهيت في زينة في منتهاها
فَهْي مَرْجانٌ شَوَاها لازوَرْدٌ دَفَّتاها
وهي تِبْرٌ منتهاها فِضَّةٌ قِرْطِمتاها
قلّدت بالجَزْع لمّا قلّدت سالفتاها
حَلَبٌ أكرَمُ مأوى وكريمٌ مَنَ أوَاها
بَسَطَ الغَيْثُ عليها بُسْطَ نور ما طَوَاها
وكساها حُلَلاً أب دَعَ فيها إذ كساها
حُلَلاً لُحْمَتُها السُّو سَنُ والوَرْدُ سَدَاها
إِجْن خيرياً بها بال لحظِ لا تُحْرَم جَنَاها
وعيونَ النرجس المن هلّ كالدمع نَدَاها
وخُدُوداً من شقيق كاللَّظَى الحمر لَظَاها
وثَنَايا أقْحُوانا ت سَنَا الدُّرّ سناها
صَاغ آذرْيُونُها إذ صاغ من تبر ثراها
وطَلَى الطَّلُّ خُزَاما ها بمسْكٍ إذ طَلاها
واقتضى النَّيلُوفرُ الشو قَ قلوباً واقتضاها
بحَواش قد حَشَاها كلّ طيب إذ حشاها
وبأوْساطٍ على حَذ وِ الزنانير حذاها
فاخِري يا حلب المُدْ نَ يَزِدْ جَاهُكِ جاها
أنه إِن تكنِ المُدْ نُ رِخَاخَاً كُنتِ شاها
===================
وأجمع علماء الإسلام : لا يصح إيمان بتقليد .
===================
كتاب يجب أن يقرأ ...
أوصيكم وصية محب بكتاب ( نظام الحكومة النبوية ) والمسمى ( التراتيب الإدارية ) للعلامة المحدث المرحوم السيد محمد عبد الحي الكتاني الإدريسي الحسني الفاسي ...
إن لم تقرأه كأنك ما قرأت من كتب السيرة شيئا ...
===================
سأقول لكم شيئا خاصا أرجو ألا تقولوه لأحد غيركم عن ( الطب النبوي )
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتطبب عند أطباء العرب في عصره ....
===================
أنا هكذا أحسب الموقف ...
إذا حذفنا المخالفين عن صفحتنا أولا يتلبسنا ثوب الإقصاء الكريه وبالنسبة إلي هذا الثوب لا أحبه . وإذا قلت أنا لا أحبه فلست أفرض عليك ألا تحبه ..
وثانيا - لا نعود نسمع منهم ولا يسمعون منا وأنا أريد أن أسمع وجهة نظرهم لأكثر من سبب وأريدهم أن يسمعوا وجهة نظري ولو عرفت كيف أذهب إليهم وأغشاهم على صفحاتهم ما قصرت ...
وهذه وجهة نظر وفعلي ورأيي في مباحات الأمور ليس تشريعا . وإذا قلت أنا لا أحب الماكدونالدز ولم أذقه في حياتي ولا البرغر ولا أشرب الكولا ولا الببسي ولاغيرها من المشروبات الشائعة على الطعام وأفضل رايب اللبن على غيره فأنا لا أحلل ولا أحرم ولا أشرع ولا أقوم بدعاية مضادة سوداء فأرجو ألا يستشهد عليّ أحدهم على مثل هذه الأمور بالنصوص الشرعية التي أجلها وأحترمها مثل كل الذين يعظمون شعائر الله
===================
شواط القلوب المحترقة يبلغ عنان السماء .. :
منطق : ( خلينا نحرق قلوبهم كما حرقوا قلوبنا ) ...
لا أدري كيف أقول فيه ، أو لا أريد أن أقول فيه ، لأن قلوبكم المحترقة لن تقبل قولي ...
في سورية وفي لبنان في العراق وفي اليمن وفي أوربة وأمريكا وفي كل مكان ...تبقى الأم أما والأخت أختا والبنت بنتا ...وشواط القلوب يبلغ عنان السماء
===================
إلى كل الخلق ..
نريد عدلا ... فقط نريد العدل ولا شيء غير العدل ..
===================
سألها : جابي الباص إلى أين أنت ذاهبة يا حجة : أجابته إلى بيت ابني محمد يا مو ..
قلت له من سورية ... قال أين ؟
قلت هنا في قلبي ..وصباحكم حب ووفاء