كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 8-6-2015

" طوبى للحزانى ...."
اللهم اجعل فرحنا بك ولك ...
وصباحكم فرح بالله
=============
المؤثر السلبي الأساسي في تراجع موقع حزب العدالة والتنمية هي خسارة الحزب لأصوات قواعد ( فتح الله غولن ) سواد عام إسلامي صاحب نشوء تركية الحديثة ..
منذ وقوع الشقاق كتبت أدعو أولي الرأي في العالم الإسلامي إلى تدارك الموقف . لست على اطلاع بالتفاصيل . الشيطان يختبي في التفاصيل
=============
وتتكسر النصال على النصال ...
=============
الانشغال بقصعة دبس
جلست إلى أخ مسئول كبير ، كنا نتحدث في الشأن التركي - السوري ، قلت له نحن السوريين مع دعائنا لإخوتنا الأتراك ، يجب أن نضع كل الاحتمالات لنتائج الانتخابات التركية على الطاولة ، الانعكاسات علينا ستكون الأخطر ...
قال لي : ولكن كل استطلاعات الرأي تقول ...
قلت له : صندوق الانتخاب غدار ..وكنا نعيش نتائج الانتخابات البريطانية ، أي استطلاع توقع أن ينفرد كاميرون بالفوز ...
ثم اكتشفت أن قومي منكبون على قصعة دبس ..
=============
الدعاة مربون ...
في علم التربية المخرجات هي نتيجة مباشرة للمدخلات ...
" قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم "
=============
والمجزرة اليوم في الجانودية ...
وقلوبنا كقلوب اقتلعت من الصدور وما تزال تنبض بل الأدهى ما تزال تحس وتشعر لك الله يا سورية ...
=============
الانعكاس الأخطر للانتخابات التركية ، وأخطر منها على حزب العدالة والتنمية نفسه ، ستكون على الثورة السورية ، وعلى اللاجئين السوريين ، وعلى كل الذين استندوا واحتبوا أو دلوا أرجلهم ...
قليل من العقل ينفع
=============
علمني القرآن الكريم :
حيث يمكن أن ترسل الكلمة لا يجوز أن ترسل الرصاصة ( فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب )
=============
تذكروني :
تذكرون الإخوان في مصر عندما عرضوا على البرادعي رئاسة الجمهورية فرفض ( كان الرفض مدفوع الأجر ) . تذكرون مرسي عندما عرض الشراكة على كل القوى المصرية فرفضت ( كان ذلك جزء من السناريو ) ..
من سيقبل الشراكة ..
وعلى أي أساس
=============
رجل في مقهى على رصيف ...
ذاك ، أنا أعلق على ما أرى وما أسمع ، يضع الحلول الرجل الذي استبد بموقع القرار ..
ما فائدة وصفة لا يقرؤها الكبير يا كبار
=============
الاستراتيجية الجديدة : الإيرانية - الأسدية
الحفاظ على ما في اليد من أرض والانتقام باستخدام القصف الجوي من المناطق المحررة
=============
في كل دول العالم الديمقراطي أحزاب تتقدم في الانتخابات وأحزاب تتأخر ، زعماء يفوزون وزعماء يسقطون لم نتابع قط شماتة بحجم الشماتة الدولية والإقليمية في حزب العدالة في تركية مع أنه ظل الفائز الأول ...
=============
شرق حزب العدالة بريقه ...
فكشر الشامتون
=============
تنزل في منتصف ليلة شاتية شديدة البرد ، في محطة قطار عابر في منتصف ريف غريب عن الأهل والدار ، تتسلل إلى صالة المحطة تجد وجوها متجهمة وأعينا ناعسة ، ترمقك بعض الأعين بعضها بفضول وأخرى باستطلاع تتلفت حائرا ثم تختار مقعدا إلى جانب أحدهم فتنزلق إليه ...
دائما أتساءل عن معايير هذا الاختيار ؟!
=============
محنة سيدتنا مريم عليها السلام بين الأناجيل والقرآن ...
بحث سأشتغل عليه إن شاء الله في رمضان ، أحب أن أهرب من السياسة قريبا ..
اللهم بلغنا رمضان وأعنا على صيامه وقيامه
=============
نسيت أن أخبركم ..
مؤتمر المعارضة في القاهرة ...
اتهمته جبهة التغيير والتحرير / قدري جميل ، والوصف على مسئولية المتهمين : أنه مؤتمر إقصائي وأنه خيانة لدماء الشهداء وآلام المعتقلين ، وعلى رأسهم عبد لعزيز الخير ورجاء الناصر ( وكلاهما من جبهة التنسيق )
وقالت الجبهة إن النفاق السياسي الذي يشكل ديدن البعض يبدأ من تسمية هذا الاجتماع ( مؤتمرا )
=============
قالوا : وماذا لو اتفقت الأحزاب الثلاثة وشكلت حكومة : ..قلوبهم شتى