كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 8-8-2016

صبحكم الله بالخير والرضوان ...
تعلمون ساعة كاملة أقرأ تعليقاتكم ، لأضبط ما أنشر اليوم على إيقاع عقولكم وقلوبكم ..أكثر ما استوقفني كثرة التعليق على الدعوة إلى الخروج الشامل بالتظاهر السلمي من جديد أريد أن أوضح أمرين مهمين مع الحب :
أولا لا يجوز أن نستجر للتفكير أو للتعبير بطريقة مناطقية وأصغر قرية في سورية عزنا وفخرنا وشرفنا وجرحها جرحنا ...
وثانيا - الثورة فعل مستدام حتى تنتصر ، فإذا انتصرت استمرت ولكن بأسلوب آخر ...الثورة ليست فريضة حج في العمر مرة ...
أحبابي
=============
هذه ليست معادلة بشار ، هذه معادلة أوباما - بوتين - خمنئي ...
إبادة الشعب السوري وزرع سورية بسكان جدد
عليها يعملون قتلا وتهجيرا منذ ست سنين ..
=============
رجعت الآن خصيصا إلى خطبة الوداع لأتأكد من حفظي لأنني لا أحب ( الحكي شلف )
أربع ...مرات أو خمس مرات ...
سيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ينادي : أيها الناس ....أيها الناس ...أيها الناس ...
وأين على عرفة في يوم حج ..
الأخ المعلق الإعلامي الثائر المجاهد الذي يقول على الهواء : هذا السلاح لحماية المسلمين ، وللدفاع عن المسلمين في بلد مثل سورية وفي المشهد آلاف المتربصين والمتأولين ...
أليس له في رسول الله قدوة حسنة ...
للدفاع عن الناس أو بلغة العصر للدفاع عن المواطنين ، عن الأبرياء المستضعفين ..
سامحوني أنا أحب رسول الله صلى الله وسلم عليه وعلى آله وصحبه وعلى من اتبعه بإحسان
=============
تعليقاتكم على منشوري السابق أفزعتني ..
أنا أعتب على المراجع والعلماء الكبار والجماعات والأحزاب لأنها لا تكون في هذه المعمعة لنتعاون على القول الفصل ...
اسمعوها من أخيكم الصغير : إن فرز المجتمع السورية على خلفية دينية أو مذهبية أمر خطير ومدمر . لم يفعله أحد من لدن أبي عبيدة وخالد وعياض رضي الله عنهم .
أنا لا أنافق ..ولا أداهن ... ولا أجامل ..
ولا أتكلم شلفا ولا أقول بلفا .
وكل قول عندي برهانه
=============
لكل الناس الحق في الحياة العزيزة الكريمة المتساوية مع الآخرين ...
هذا الحق تحميه شريعة الإسلام ...
"ولا تزر وازرة وزر أخرى ". و" كل امرئ بما كسب رهين"
=============
في دولة الإسلام التي لا يريد البعض أن يعترف بها ...
يختصم علي بن أبي طالب ابن عم رسول الله وزوج فاطمة الزهراء وأبي الحسنين مع يهودي في درع ...
فيجلس الرجلان في مجلس واحد للخصومة بين يدي القاضي . وتقصر بينة علي عن إثبات حقه ، فيحكم القاضي لليهودي ...
غير هذه الدولة ، وهذه الشريعة ، وهذا القاضي لا نعرف ولا أحد يزيف علينا ويعنطز علينا كفانا ما رأينا من عنطزة هؤلاء الناس ...
نسيت أخبركم أن القاضي الذي هو عمر ، عندما نادى على علي ليجلس في مجلس الخصم نادى عليه ، قم يا أبا الحسن فاجلس إلى جانب خصمك فتغير وجه سيدنا علي . وبعد انتهاء المحكمة يسأله سيدنا عنر ملاطفا أوجدت أن أجلستك بجانب خصمك وهو الحق ..
فيجيب سيدنا علي : بل وجدت لأنك كنيتني - ناداه يا أبا الحسن - ولم تكن خصمي لأن بالنداء بالكنية مزية كرامة ...
=============
على الثالثة بتوقيت حلب وإدلب ودرعا وداريا
معكم على قناة الحوار ...
للذين يطالبونني أن أعلمهم
=============
الغارديان : أنقذوا حلب من انتقام بوتين
=============

إذا حاربت المتوحشين فاحذر أن تتوحش ...
" نيتشة "
=============
فتحت إحدى القوائم هنا فوجدت العبارة التالية متكرة أكثر من 10 مرات ...
دعاك فلان على الماسنجر ...
دعاك فلان على الماسنجر وفي كل مرة اسم ...
ما معنى هذا أولا ...
ثانيا إذا كانت إجابة الدعوة واجبة فأنا أعتذر سلفا للأخوة الذين دعوني فلم أستجب ...
=============
فرصتان جوهريتان أضاعهما المجرمان حافظ وبشار ...
الأولى قومية : عودة لبنان إلى فضائه السوري عودة أخوية كريمة أنموذجية تكرس قيم المحبة والتعاون والاحترام بعيدا عن السطوة والسلطة والإكراه والقتل والخطف والاغتيال .
الثانية وطنية : أنه يمكن أن يحكم شخص منتم لأقلية حكما وطنيا عادلا متساميا . فلو أعطى المجرم حافظ أنموذجا صالحا جميلا لكان قد قوّض الكثير مما نقول ..
=============
هكذا أشعر أحيانا ...
في أيام الشتاء القارس ، وقد سددنا كل نافذة وكوّة وثقب ، وأشعلنا المواقد ، وازدحمنا في غرفة والأنفاس شهيق وزفير ، وبعض الأحباب يصر على الشحط والنفث بعضهم ريف وبعضهم مرجان وبعضهم لف وبعد ثلاث أو أربع ساعات ...
تشعر أن المكان بحاجة إلى ضخ بعض الهواء النظيف ...
=============
أنا بدأت عملي في التدريس سنة 1968 وبدأت بتدريس الأول الإعدادي والثاني الإعدادي واستمررت في التدريس حتى 1979 ودرست في العام والخاص ,,,,
ثم انتسبت إلى مدرستكم منذ بضع سنين في هذه المدرسة توجه لي عبارات وأنا في السبعين لم أوجهها يوما لطلابي الصغيرين ...
كنت سأقول بأنني لا أبالي ..
ولكن سبق وقلت لا أحب البلف ..
=============
أنا أتساءل إذا كانت الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي مؤسسة قامت على ظلمنا وهضمنا ثم تواطأت على إبادتنا ، ما فائدة وجودنا فيها ...
سؤال طفولي : لو أعلنت منظمة التعاون الإسلامي أو أكثر دولها الانسحاب الجماعي من هذه المنظمة احتجاجا على سياسات إبادة المسلمين ...
ماذا يمكن أن تكون الانعكاسات ؟
تصوروا دول الجغرافيا المسلمة ثلث أو ربع أعضاء المنظمة على الأقل ماذا سيفيد هذا
=============
لم أكتب المنشور السابق لأستجدي عطفا أو شفقة ...
فقط لأذكر الناسين الغافلين :
وينشأ ناشئ الفتيان منا ...على ما كان عوده أبوه
=============
لاحظوا الفرق بين تربية المسجد وتربية المدرسة ...
وأرويها شهادة أدين الله بها..
كان بعض أساتذة المدرسة ( التربويين ) يقولون ولك فهمتو ، ولك يا طلطميس ما فهمتو ومن هذا الجبن كلام كثير ...
كان الشيخ المربي المعلم يشرح الحكم ونحن في حلقة المسجد ، ويقرأ عدم الفهم في أعيننا فيقول يبدو أنني لم أنجح في شرح المسألة أو يبدو أنني عجزت عن إفهامكم ...!!
=============
مصر السيسي : تطالب في مجلس الأمن بإستعجال إبادة حلب باسم الحرب على الإرهاب وتستغرب التأخر في عملية تصفية الشعب السوري
=============
وجود فصائل ولا تجاهد يذكرني
قد علمت يا مجاشع بن مسعدة
إن الشباب والفراغ والجدة
مفسدة للمرء أي مفسدة
=============
تعالوا نتسامر ...
أعندما أطرح فكرة انسحاب مجموعة دول كبيرة من المنظمة الدولية أعلم أنها خطوة غير سهلة ، وربما غير عملية وأنها تحتاج إلى أكثر مما يعدد المعددون ..
ولكن هذا الطرح لو كان عندنا ( شباب شباب ) وتلقفوه وهذبوه وأعادوا صياغته ، ثم حولوه إلى هاشتاغ وتداوله الملايين لأدى الرسالة المطلوبة منه ...
التعامل الإيجابي مع أي طرح هو الذي ينقصنا والسرعة إلى السلب هو الشيطان الذي يركبنا