كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 14/11/2016

أضحكني مرة الممثل السوري كلاس نسيت اسمه الأول أظنه خليل كلاس رحمه الله ..
يروي عن نفسه أنه يوم ذهب للعمرة ، كان الكثير من الناس يسلمون عليه ويهنئونه على ( التوبة ) يقول وكأنني كنت اشتغل في ...ويمغمغها ...
وصدق
=======================
المزربة :
في القرآن الكريم ورد ( مقامع من حديد ) في كتب الروايات وحكايا القصاص ، ترد المزربات ولا سيما في روايات عذاب القبر ...
عذاب القبر فيه أحاديث صحاح ولا شك ...
لا أعلم إذا كانت المزربات قد وردت في نص صحيح ، وإن كان فهي من اختصاص الملائكة ...
أرجو ألا يحمل أحد فوق رؤوسنا المزربات في الدنيا ...
=======================
صديق يترحم على الممثل المصري محمود عبد العزيز ...وآخر يقوم على رأسه بخابوطة ثقيلة ، وكأنه جاء منكرا من القول وزورا ...
أنا أحيانا بتلجم ، حلبية معناها بتلجم فأصبح غير قادر على الكلام ...
=======================
كنت ربما في الخامسة أي حوالي 1952 عندما نصبت مكبرة الصوت على مئذنة حينا في المشاطية . وما زلت أذكر حزن الناس وتشاؤم الناس وحكايا الناس هل يجوز أو لا يجوز ...
=======================
" ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا ، فمنهم ظالم لنفسه ، ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ذلك هو الفضل المبين "
عزيزي السابق بالخيرات ، لا تنس أن من وراث الكتاب ، المصطفين ، من هو ظالم لنفسه ، ومن هو مقتصد نص نص . فلا تحجر عليهم رحمة وسعت كل شيء ...
=======================
نعم ما زلنا نحتاج إلى وقت لإعادة تشكيل موقفنا من السينما وفن التمثيل والممثلين ومن باب أولى الممثلات وكل ذلك سيرتبط بطبعة الأدوار والرسالة التي يؤديها الفيلم أو الفنان ...
=======================
اعتراف : وبناء على شرحكم أنني يجب أن أضع علامة على صفحة الصديق لاستدامة صداقته مررت على نحو 100 صفحة ووزعت الإعجابات على الأصدقاء وليس على المنشورات ...
أرجو ألا يعاتبني أحد كما جرت العادة . انا احب سيدنا معاوية ، وأحب الشعرة التي يمدها بينه وبين الناس . وأحب أن أفتلها حتى تكون حبلا . وان العب مع الجميع لعبة شد الحبل
=======================
لفلفوا : لدخول معلم الفرنسية..
=======================
الذي أعلمه أن الزعماء يفعلون والشعراء والكتاب يقولون ...في زمن المهانة ينافس الزعماء الشعراء ليس فقط في فنون البيان بل في بقية الخلال ...
=======================
الذي وصلت إليه في القدر ...
القدر هو فعل الله ، وكما نقول الله واحد في ذاته نقول هو واحد في أفعاله وصفاته ...وكما أننا لا نحيط بذات الله لا نحيط بأفعاله وصفاته ...
فهمي لقضية القدر : أننا لا نشاء إلا أن يشاء الله ، وأن الله العدل لا يظلم أحدا ...وتسألني كيف ؟ أقول هنا سر الألوهية الذي لا نحيط به ...
=======================
العجيب أن المفكرين والمؤرخين اعتبروا المعتزلة ( القدرية ) عقليي الإسلام ، وخروق عقولهم أكبر من أن ترقع ...
=======================
القدرية التاريخية : قوم ينفون القدر ، ويقولون : لا قدر ، وأن الأمر أُنُف أي مستأنف بإرادة إنسانية محضة .
=======================
" مكتوب على الجبين " ذريعة قدرية
=======================
أحد الزملاء أيام الجامعة كتب بحثا حول العبارات التي تكتب على جبهات وخلفيات السيارات في حلب أورد أكثر من خمسين عبارة ...
=======================
لكي أتابع ما يكتب أصدقائي على صفحاتهم أقوم بجولات يومية على ما يسميه مارك الصفحة الرئيسية ...
ومن 5000 صديق لا يفتح لي هذا المعلم إلا ما يقرب من عشرين صفحة على الراس والعين . أين الباقون ؟ ما هي الآلية المتبعة للعرض والحجب ؟
حبيبي مارك نحن من عوائدنا الصديق الذي لا يزورنا نزوره ، والذي لا يسلم علينا نسلم عليه ، والذي لا يكتب لنا نكتب له ...
دلونا فقط على الطريق
=======================
العامية الحلبية : السنطة يعني الصمت . أظن أصلها الصمتة
=======================
في الأعراس الحلبية إذا ساد الصمت على غير العادة ينادي أحدهم : اللي بحب النبي يسمعنا الصلاة على النبي ...
=======================
تذكرون جمعة : صمتكم يقتلنا
=======================
في كل مرة يحدث عندي شاغر في عدد الأصدقاء ، واذهب إلى قائمة الانتظار فأكمل ثم لا أسمع للأصدقاء الجدد صوتا ولا أحس منهم أثرا ...
أنا لا أنتظر إعجابات أنتظر أن أقرأ منشورات وأفكار ا ...
=======================
أعتقد أننا على هذه الصفحات يجب أن نكون أكثر انفتاحا على المستويين الاجتماعي والسياسي ...
الصداقة هنا لا تكلف ولا فنجان قهوة
=======================
س - لماذا اشترطوا في صاحب الأمر سلامة الحواس ؟ ج - لكي يعاين بنفسه و لا يعتمد على المخبرين
=======================
مذهب حلبي : لا عين تشوف ، ولا أذن تسمع ، ولا قلب يحزن ...
=======================
كيف إذا تعارضت المصالح : بين الامبرطوريتين : الترمبية الاقتصادية والأمريكية الدولية ؟!
=======================
استمرار الاحتجاجات ضد ترامب في الولايات المتحدة ...
هل سيعالج الرئيس الجديد أمر هؤلاء المحتجين على طريقة بشار أو على طريقة السيسي في رابعة ؟!