الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 14/1/2016

كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 14/1/2016

16.01.2016
Admin





والمقدادية ما تزال محاصرة والموت ما زال يحصد أبناءها على يد قطعان الحشد الشعبي ...من برأيكم يمكن أن ينتخي لإنقاذ المدنين من المسلمين فيها
نخوة أو دين أو مذهب المهم لجم هؤلاء الوحوش
======================
الواقعية السياسية : أن تضع الولايات المتحدة حيث وضعت نفسها ...
طلع الباشا ( زنمة )
======================
كيري يشكر الإيرانيين لأنهم أسروا البحارة الأمريكية ضربه العمى لم يفعلها حتى وزراء الخارجية العرب
======================
ليس إرهابا ...
ما تفعله ميليشيات الحشد الشعبي الشيعي في اهل ديالا والمقدادية ليس إرهابا ..
======================
ليس إرهابا ...
ما يفعله الروس بالمدنيين السوريين ليس إرهابا ...
======================
هل تعتقد أن الحرب المعلنة بين الولايات المتحدة وداعش من طبيعة الحرب التي المعلنة بين إيران والشيطان الأكبر ...
======================
السوري السوري ...
لا يفعلها في الشمس ولا يبصق في البئر
ومن أحب أن يتعلم ألفباء الحضارة فمن سورية تبدأ ...
======================
حملة تشويه السوريين هل بدأت ...
أعيدوا الذاكرة بدأت الحملة مستعرة ضد قوى الثورة والمعارضة ...
ثم ضد الجيش الحر بفصائله على الاسم
والآن ضد سورية والسوريين وإن أخطأ سوري واحد نقول السوريين . وإن كان مليون نقول ملاييييييييييين ..من أبناء هذا المجتمع....
500 سنة ضوئية تطور لا تلحق بغبار هذا المجتمع لا أنت ولا الذي نصبك ولا الذي يصفق لك
======================
أهلنا في بلدات الغوطة يشكون الحصار والجوع
اهلنا في دير الزور يشكون الحصار والجوع اهلنا في المخيمات يشكون العطالة
======================
لو وضعوني بين خيارين
أن أنكسر في الميدان والقرن على القرن أو أنكسر على كرسي المفاوضات وأخرج بجلد نعجة فسأختار الأول
======================
وهذه رواية البيهقي في دلائل النبوة وتأمل ....
رقم الحديث: 61
(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي عُثْمَانَ الزَّاهِدُ رَحِمَهُ اللَّهُ ، قَالَ : أَنْبَأَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ التَّمِيمِيُّ . ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى السُّلَمِيُّ ، قَالَ : أَنْبَأَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ دَاوُدَ ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ النَّصْرَابَاذِيُّ ، وَاللَّفْظُ لِلْحُسَيْنِ ، قَالُوا : أَنْبَأَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِدْرِيسَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ الْمَوْصِلِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو أَيُّوبَ يَعْلَى بْنُ عِمْرَانَ مِنْ وَلَدِ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَجَلِيِّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مَخْزُومُ بْنُ هَانِئٍ الْمَخْزُومِيُّ ، عَنْ أَبِيهِ ، وَأَتَتْ عَلَيْهِ مِائَةٌ وَخَمْسُونَ سَنَةً ، قَالَ : " لَمَّا كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي وُلِدَ فِيهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ارْتَجَسَ إِيوَانُ كِسْرَى ، وَسَقَطَتْ مِنْهُ أَرْبَعَ عَشْرَةَ شُرْفَةً ، وَخَمَدَتْ نَارُ فَارِسَ ، وَلَمْ تَخْمُدْ قَبْلَ ذَلِكَ بِأَلْفِ عَامٍ ، وَغَاضَتْ بُحَيْرَةُ سَاوَةَ ، وَرَأَى الْمُوبَذَانُ إِبِلا صِعَابًا تَقُودُ خَيْلا عِرَابًا ، قَدْ قَطَعَتْ دِجْلَةَ وَانْتَشَرَتْ فِي بِلادِهَا ، فَلَمَّا أَصْبَحَ كِسْرَى أَفْزَعَهُ ذَلِكَ ، وَتَصَبَّرَ عَلَيْهِ تَشَجُّعًا ، ثُمَّ رَأَى أَنْ لا يَدَّخِرَ ذَلِكَ عَنْ وُزَرَائِهِ وَمَرَازِبَتِهِ حِينَ عِيلَ صَبْرُهُ ، فَجَمَعَهُمْ ، وَلَبِسَ تَاجَهُ ، وَقَعَدَ عَلَى سَرِيرِهِ ، ثُمَّ بَعَثَ إِلَيْهِمْ ، فَلَمَّا اجْتَمَعُوا عِنْدَهُ ، قَالَ : أَتَدْرُونَ فِيمَا بَعَثْتُ إِلَيْكُمْ ؟ قَالُوا : لا ، إِلا أَنْ يُخْبِرَنَا الْمَلِكُ بِذَلِكَ ، فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ أَتَاهُ كِتَابٌ بِخُمُودِ نَارِ فَارِسَ ، فَازْدَادَ غَمًّا إِلَى غَمَّهِ ، ثُمَّ أَخْبَرَهُمْ بِمَا هَالَهُ ، فَقَالَ الْمُوبَذَانُ : وَأَنَا أَصْلَحَ اللَّهُ الْمَلِكَ ، قَدْ رَأَيْتُ فِيَ هَذِهِ اللَّيْلَةِ ، ثُمَّ قَصَّ عَلَيْهِ رُؤْيَاهُ فِي الإِبِلِ ، قَالَ : أَيُّ شَيْءٍ يَكُونُ هَذَا يَا مُوبَذَانُ ؟ وَكَانَ أَعْلَمَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ ، قَالَ : حَدَثٌ يَكُونُ مِنْ نَاحِيَةِ الْعَرَبِ ، فَكَتَبَ كِسْرَى عِنْدَ ذَلِكَ : " مِنْ مَلَكِ الْمُلُوكِ كِسْرَى إِلَى النُّعْمَانِ بْنِ الْمُنْذِرِ ، أَمَّا بَعْدُ : فَوَجِّهْ إِلَيَّ بِرَجُلٍ عَالِمٍ بِمَا أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَهُ عَنْهُ ، فَوَجَّهَ إِلَيْهِ بِعَبْدِ الْمَسِيحِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَيَّانَ بْنِ بُقَيْلَةَ الْغَسَّانِيِّ ، فَلَمَّا قَدِمَ عَلَيْهِ ، قَالَ : أَلَكَ عِلْمٌ بِمَا أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَكَ عَنْهُ ؟ قَالَ : يَسْأَلُنِي أَوْ يُخْبِرُنِي الْمَلِكُ ، فَإِنْ كَانَ عِنْدِي مِنْهُ عِلْمٌ أَخْبَرْتُهُ ، وَإِلا دَلَلْتُهُ عَلَى مَنْ يَعْلَمُهُ ، قَالَ : فَأَخْبَرَهُ بِمَا رَأَى ، قَالَ : عِلْمَ ذَلِكَ عِنْدَ خَالٍ لِي يَسْكُنُ مَشَارِفَ الشَّامِ ، يُقَالُ لَهُ : سَطِيحٌ ، قَالَ : فَاذْهَبْ إِلَيْهِ فَاسْأَلْهُ وَائْتِنِي بِتَأْوِيلِ مَا عِنْدَهُ ، فَنَهَضَ عَبْدُ الْمَسِيحِ حَتَّى قَدِمَ عَلَى سَطِيحٍ ، وَقَدْ أَشْفَى عَلَى الْمَوْتِ ، فَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَحَيَّاهُ ، فَلَمْ يُحِرْ جَوَابًا ، فَأَنْشَدَ عَبْدُ الْمَسِيحِ ، يَقُولُ : أَصُمَّ أَمْ يَسْمَعُ غِطْرِيفُ الْيَمَنْ أَمْ فَادَ فَازْلَمَّ بِهِ شَأْوُ الْعَنَنْ يَا فَاصِلَ الْخُطَّةِ أَعْيَتْ مَنْ وَمَنْ وَكَاشِفَ الْكُرْبَةِ عَنْ وَجْهِ الْغَضِنْ أَتَاكَ شَيْخُ الحَيِّ مِنْ آلِ سَنَنْ وَأُمُّهُ مِنْ آلِ ذِئْبِ بْنِ حَجَنْ أَزْرَقُ بَهْمُ النَّابِ صَوَّارُ الأُذُنْ أَبْيَضُ فَضْفَاضُ الرِّدَاءِ وَالْبَدَنْ رَسُولُ قَيْلِ الْعُجْمِ يَسْرِي بِالْوَسَنْ لا يَرْهَبُ الرَّعْدَ وَلا رَيْبَ الزَّمَنْ تَجُوبُ بِيَ الأَرْضُ عَلَنْدَاةٌ شَزَنْ تَرْفَعُنِي وَجْنًا وَتَهْوِي بِي وَجَنْ حَتَّى أَتَى عَارِي الْجَآجِي وَالْقَطَنْ تَلُفُّهُ فِي الرِّيحِ بَوْغَاءُ الدِّمَنْ كَأَنَّمَا حُثْحِثَ مِنْ حِضْنَيْ ثَكَنْ قَالَ : فَفَتَحَ سَطِيحٌ عَيْنَيْهِ ، ثُمَّ قَالَ : عَبْدُ الْمَسِيحْ ، عَلَى جَمَلٍ مُسِيحْ إِلَى سَطِيحْ ، وَقَدْ أَوْفَى عَلَى الصَّرِيحْ ، بَعَثَكَ مَلِكُ بَنِي سَاسَانْ ، لارْتِجَاسِ الإِيوَانْ ، وَخُمُودِ النِّيرَانْ ، وَرُؤْيَا الْمُوبَذَانْ ، رَأَى إِبِلا صِعَابًا ، تَقُودُ خَيْلا عِرَابًا ، قَدْ قَطَعَتْ دِجْلَةَ وَانْتَشَرَتْ فِي بِلادِهَا ، يَا عَبْدَ الْمَسِيحْ ، إِذَا كَثُرَتِ التِّلاوَهْ ، وَظَهَرَ صَاحِبُ الْهِرَاوَهْ ، وَفَاضَ وَادِي السَّمَاوَهَ ، وَغَاضَتْ بُحَيْرَةُ سَاوَهْ ، وَخَمَدَتْ نَارُ فَارِسَ ، فَلَيْسَ الشَّامُ لِسَطِيحٍ شَامًا ، يَمْلِكُ مِنْهُمْ مُلُوكٌ وَمَلِكَاتْ ، عَلَى عَدَدِ الشُّرُفَاتْ ، وَكُلُّ مَا هُوَ آتٍ آتْ ، ثُمَّ قَضَى سَطِيحٌ مَكَانَهُ ، فَنَهَضَ عَبْدُ الْمَسِيحِ إِلَى رَاحِلَتِهِ ، وَهُوَ يَقُولُ : شَمِّرْ فَإِنَّكَ مَاضِي الْهَمِّ شِمِّيرُ لا يُفْزِعَنَّكَ تَفْرِيقٌ وَتَغْيِيرُ إِنْ يُمْسِ مُلْكُ بَنِي سَاسَانَ أَفْرَطَهُمْ فَإِنَّ ذَلِكَ أَطْوَارٌ دَهَارِيرُ فَرُبَّمَا رُبَّمَا أَضْحَوْا بِمَنْزِلَةٍ يَهَابُ صَوْلَتَهَا الأُسْدُ الْمَهَاصِيرُ مِنْهُمْ أَخُو الصَّرْحِ بَهْرَامٌ وَإِخْوَتُهُ وَالْهُرْمُزَانُ وَسَابُورٌ وَسَابُورُ وَالنَّاسُ أَوْلادُ عَلاتٍ فَمَنْ عَلِمُوا أَنْ قَدْ أَقَلَّ فَمَحْقُورٌ وَمَهْجُورُ وَهُمْ بَنُو الأُمِّ أَمَّا إِنْ رَأَوْا نَشَبًا فَذَاكَ بِالْغَيْبِ مَحْفُوظٌ وَمَنْصُورُ وَالْخَيْرُ وَالشَّرُّ مَقْرُونَانِ فِي قَرَنٍ فَالْخَيْرُ مُتَّبَعٌ وَالشَّرُّ مَحْذُورُ قَالَ : فَلَمَّا قَدِمَ عَبْدُ الْمَسِيحِ عَلَى كِسْرَى فَأَخْبَرَهُ بِقَوْلِ سَطِيحٍ ، فَقَالَ : إِلَى أَنْ يَمْلِكَ مِنَّا أَرْبَعَةَ عَشَرَ مَلِكًا كَانَتْ أُمُورٌ وَأُمُورٌ ، فَمَلَكَ مِنْهُمْ عَشَرَةٌ فِي أَرْبَعِ سِنِينَ ، وَالْبَاقُونَ إِلَى أَنْ قُتِلَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قُلْتُ : وَلِسَطِيحٍ قِصَّةٌ أُخْرَى فِي إِخْبَارِهِ ، حِينَ قَدِمَ مَكَّةَ مَنْ لَقِيَهُ مِنْ قُرَيْشٍ ، مِنْهُمْ عَبْدُ مَنَافِ بْنُ قُصَيٍّ بِأَحْوَالِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَخُلَفَائِهِ بَعْدَهُ ، وَلَهُ قِصَّةٌ أُخْرَى وَلِشِقٍّ فِي تَأْوِيلِ رُؤْيَا رَبِيعَةَ بْنِ نَصْرٍ اللَّخْمِيِّ " .
======================
أنا أراهن أن الحرس الثوري الإيراني لم يطلق الجنود الأمريكيين إلا بعد أن ختم أقفيتهم جميعا باللون الأحمر ...
وأتحدى قيادة البحرية الأمريكية أن تكشف هذه الأقفية لتنفي ما أؤكد ...
======================
واعتبر العلماء ، وهذا مهم وخطير جدا ، من الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تشارك في رواية الموضوعات من حكايات المعجزات الباطلة التي نسبها الوضاع إليه ...
كقولهم : انشق إيوان كسرى .. وغاضت بحيرة ساوة .. وأطفئت نار المجوس لمولده ..
======================
في تقويم الرواة يقولون ( فلان حاطب ليل ) ...
في علم الجرح والتعديل هناك معايير دقيقة جدا أخاف عليكم جميعا كما أخاف على نفسي أن نُجرح فتسقط عدالتنا عند مثل شريك ...
يقولون في تقويم الرواة ( فلان حاطب ليل ) أي ينقل عن كل من ( هب ودب ) وينقل عن المجاهيل أو ينقل عن أهل البدعة . من أحب قوما سارع إلى تصديق كل فضل ينسب إليهم . ومن كره قوم صدق عليهم كل سوء ينسب إليهم ...
مصداقيتكم جزء من شخصيتكم . وحدثني فلان ...أو أحدهم ...في الخبر لا تجدي . وزعموا ورووا لا تنفع لا مع عدوك ولا مع صديقك ...
تقول العرب : زعموا مطية الكذب ...
أنتم سوريون لا تكذبون
======================
هي شمس الله عندما تشرق أليس تشرق على الخلق جميعا ...
لماذا يريدونها لناس وناس ...