اخر تحديث
الخميس-25/07/2024
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
زهير-فيسبوك
\ كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 15/11/2016
كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 15/11/2016
16.11.2016
Admin
وأراد نصارى نجران أن يصلوا وقد أبوا الإسلام بعد حوار مع رسول الله ...
ففسح لهم مكانا في مسجده ليصلوا فيه ...
تعرفوا على هدي نبيكم
========================
( إن الله يحب أن يذكر ولو من كافر ) هذه ليست للغزالي ولا لصوفي ...
هذه لابن القيم ...
تعلموا دينكم
========================
المسلمون لا تزعجهم الدعوة إلى الصلاة بأي لغة كانت ...
تعرفوا على دينكم
========================
سطرت رسالتي في الماجستير مع الدكتور حسين نصار في جامعة القاهرة ...
( الإمام الغزالي أديبا ) وأحدث تسجيل الرسالة ضجة في فضاء كلية الآداب بين مؤيد ومعارض من الأساتذة ..
وانتصرت بساعد الدكتور حسين رحمه الله حيا أو ميتا ...
ووصلت إلى عتبات المناقشة لأخرج من وطني ويضيع كل شيء ...
حكاية الإمام الغزالي مع قاطع الطريق العلم في الصدور وليس في السطور هي التي أنقذتني
========================
شخصيا لا أرتاح لقراءة المختصرات ...
لكل كاتب بصمة ...
قرأت أكثر كتب الإمام الغزالي : المستصفى والمنخول والتهافت ومحك النظر والمضنون به ومعيار العلم ورسالة الطالبين والمستظهري ( فضائح الباطنية ) والمقصد الأسنى ورسالة الطير والمنقذ من الضلال ..
ولكن الإحياء هو الإحياء وكان السلف يقولون ( بيع اللحية واشتر الإحيا ) ..
========================
وكان من شرط صفرنيوس بطرك القدس على عمر ألا يساكنهم في القدس من يهود أحد
========================
من يزعجه صوت المآذن.وقرع النواقيس، فلا يدخل مدينة المآذن والكنائس ...
========================
الشيخ رائد صلاح يبدأ إضرابا عن الطعام
اللهم نسألك لأخينا شبعا وريا وحفظا ونصرا
========================
أكبر ما أخذ أهل العلم على الإمام الغزالي في كتابه الإحياء هو تساهله في إيراد الأخبار ورواية الأحاديث . والإمام الغزالي فقيه أصولي متكلم نظار . وما أورده من أحاديث ضعاف كان يورده مورد الوعظ والتذكير وليس مورد التاصيل والتشريع . وقد أكمل الفضل الزين العراقي فخرج أحاديث الإحياء في الكتاب الذي ذكرته لكم منذ أيام ( المغني عن حمل الاسفار في الأسفار بما في إحياء علوم الدين من الأخبار ) . ثم بدأ الناشرون ينشرون تخرج الأحاديث للزين العراقي على هامش الإحياء ...
والإمام الغزالي في عقيدته أشعري , وقواعد العقائد المنشورة في الربع الأول من الإحياء من أبسط ما يكتب في علم العقيدة ..
وكل الذين كتبوا في التزكية بعد الغزالي كانوا عيالا عليه . ومنهم مدرسة شيخ الإسلام ابن تيمية .
الإمام الغزالي حجة الإسلام والإمام ابن تيمية شيخ الإسلام ومن قال غير ذا فقد كذب ...
========================
إذا تطايرت الصحف فأكبر همك ...
========================
تفشكلت : وسألوه عن كتاب إحياء علوم الدين ، أفاد : كتاب مليء بالسموم ...
يا شيخ لولا خوفي ان اكون مثلك لأجبتك . اتق الله يا شيخ ...
========================
تلاحظون أننا ونحن نحن نسينا يوم 13 تشرين الثاني ، ونسينا صاحب التشرينين فما بالكم بالناس بعد ألف عام ...
( لا يضل ربي ولا ينسى )
========================
وإليكم ما قاله الإمام ابو حامد الغزالي في تعريف المراء وصوره :
"وحد المراء هو كل اعتراض على كلام الغير بإظهار خلل فيه؛ إما في اللفظ وإما في المعنى وإما في قصد المتكلم. وترك المراء بترك الإنكار والاعتراض. فكل كلام سمعته فإن كان حقاً فصدق به، وإن كان باطلاً أو كذباً ولم يكن متعلقاً بأمور الدين فاسكت عنه.
والطعن في كلام الغير تارة يكون في لفظه بإظهار خلل فيه من جهة النحو أو من جهة اللغة أو من جهة العربية أو من جهة النظم والترتيب بسوء تقديم أو تأخير. وذلك يكون تارة من قصور المعر... عرض المزيد
========================
قال لا تقل : صدفة ، فكل شيء بقضاء ، ولا تقل رصاصة طائشة فهي منذ صنعت مقدرة من ستصيب ...
أقول له : لا تقل أكلت ولكن قل أطعمني الله ، ولا تقل دخلت أو خرجت ولكن قل : أدخلني الله وأخرجني الله ...
يا إخوتي لكل حديث سياق ، ربنا قال : وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى ، ولكن من حقنا أن نقول رمى زيد عمرا ..
هذه الفذلكات هي التي سماها الإمام الغزالي : المراء ...
========================
يعني بين أهل الفصاعة والوضاعة ، علماء مؤتمر غرزوني وعلماء مؤتمر الكويت ...
ماذا بقي لأهل السنة والجماعة أو من أهل السنة والجماعة ...