كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 19-1-2015

وفاء لاسم الشهيد البطل عز الدين القسام ...
هل كان سيقبل أن يضع يده بيد السفلة المجرمين القتلة الروافض ..
لا نضيق على أحد في خياره ..
أعطوا اسم الشهيد البطل حقه أو ردوه عليه رجاء
============================
أما الخيام فإنها كخيامهم ...وأرى نساء الحي غير نسائها
============================
ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى ...عدوا له ما من صداقته بد ...
أعتقد أن هناك بدابيد كثيرة
============================
أظنه صباح فخري الذي يغنينا في أمسيات حلب ....
ردي ...ردي ...عليه ردي ...
============================
الفريق السيسي : هو تغيير أو تدمير ..
الشعوب تريد التغيير وبفضل جهودكم يقع التدمير
============================
في تاريخ أمتنا وحاضرها كثير من النحل يعبد أصحابها ما لا يستحسن ذكره والشيطان ليس أسوأها ...
نحلة جديدة تطفو على السطح هذا الزمان ( عبادة البسطار ) يهيم عشقا برائحة جوربيه
============================
في مؤتمر المحامين العرب في القاهرة ...
الاعتداء على بالضرب المبرح أحد المحامين اللبنانين لأنه قال قولا لم يعجب محامو بشار ..
محامون أو زبانية
============================
خلط الأوراق في الجولان ...
هل هو حبل خلاص تلقيه إسرائيل لحسن وبشار ..
============================
أعيدوا التأمل في حديث حسن نصر الله الخميس وفي قوله ( ليس هناك التزام من طرفنا بعدم الرد ) قارنوا هذه العبارة وبين القول المطلوب ( نحن ملتزمون بالرد ..) نحن قوم عرب ويجب أن ندرك الفرق بين العبارتين
============================
الغارة الإسرائيلية على الجولان ...
رسالة متعددة القراءات منها أن حزب الله ( مستهدف ) من إسرائيل ..لمحو حقيقة أنه مخلب من مخالبها ..
نفي هذه الحقيقة بطريقة عملية تستحق بعض كباش الفداء وهكذا كان
============================
لمسة دفء ولمسة وفاء وشكر
بالأمس بعد حلقتي على الحوار من الخامسة إلى السادسة بتوقيت غرينتش ...
أكملت من السابعة إلى الحادية عشرة في حملة خيرية ( لمسة دفء ) قادها الأصدقاء في هيومن كير ...
كانت الأجواء ندية عطرة ببذل المشاركين في العطاء كان معظمهم من أهلنا مغتربي ومغتربات المغرب والجزائر وتصدر اسم فاطمة وخديجة المشهد وجاءت أكبر الأرقام من أخ فلسطيني تبرع لأهل مخيم اليرموك ( صدقة وصلة ) ومن مصر تبرع ( والد وولده ) بارك الله فيهما ثم أم شفوقة من العربية السعودية رزقها الله بر أبنائها ثم من الامارات العربية ...
كان مبلغ ( 500 ) يورو هو الأكثر تداولا ، وكانت الاتصالات من فرنسة الأكثر سخونة أما بريطانيا حيت تعمل المنظمة فظل الضباب منتشرا ..
قلت لأبناء الجالية السورية جميعا هذا شأن إنساني ليس فيه سياسة وقال أمين عام المنظمة نحن نساعد المحتاج بغض النظر عن هويته ...
ورغم ذلك يظل الكذب الوطني سائغا ..
وجزى الله قناة الحوار خيرا التي تفتح خطوطها متفضلة وجزى الله الأخ عدنان حميدان الذي أدار الحملة باقتدار واحتراق ووفاء خيرا وبرا وأجره فيما قدم على الله ...
وشكر الله للقائمين على الحملة لو سارعوا لإيصال ما يتم الوفاء به من وعود إلى مستحقيه ...
============================