كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 23-5-2013

‏زهير سالم - Zuhair Salim
كلمة انصاف ...
استمعت اليوم لحلقة الأمس من الاتجاه المعاكس وجهة نظري ..
كل ما قاله السفير العراقي السابق عن الولايات المتحدة والغرب صحيح ..
أما ما قاله عن روسيا فلا تؤاخذوه أكل العيش مر
================
قالوا إن بشار أقنع حسن بإرسال جنوده إلى المحرقة ..
قلنا : جدي لعب بعقل تيس
================
تعودنا أن نقول حديث القرايا لا يصل إلى السرايا ..
السرايا اليوم هي القصير
================
يقبلوها مني رجال الجبهة الوطنية التقدمية وقياداتها ..
كانوا أزنخ ما في المشهد . من يشتهي دوركم ؟!
================
سألخص رأيي للذاهبين إلى الحوار بكلمتين ..
أفضل أن يبقى الثوب مخروقا على أن يكون مرقوعا ..
وبشار مقشر أقل سوء من بشار بقشر
================
من إيماني بقوة القانون الدولي - سابقا - وبمواثيق المنظمات الحقوقية سابقا ، وبكثير من القيم الكونية سابقا ..
كنت أظن أن لو الشعب السوري بملايينه العشرين خرج يطالب ببقاء بشار الأسد لقال له بان كيمون : القانون فوق الجميع .
================
تساءل الصحفي غازي الدحمان لماذا يستمر النظام السوري في استفزاز جيرانه الأتراك ؟ من وجهة نظري لأن الحائط الواطي كل الناس بتركب عليه ..
================
هل يمكن لهم أن يجلسوا على طاولة حوار قبل أن يعترف بهم ( الجميع ) والجميع تعني الجميع أنهم ثوار وأحرار وابطال وليسوا ممثلين لمتمردين وعصابات وإرهابيين ..
لافروف يقول لهم بلا شروط
================
لأقول يارب سورية اليتيمة وشعبها اليتيم وأيتامها الذين ملؤوا السهل والجبل .ز
يقتضونك حقا ..
وأما اليتيم فلا تقهر
================
ونشأت يتيما تركني والدي رحمه الله وعمري ثلاثون شهرا . ومن عادتي كلما ضاق بي أمر واشتدت عليّ المواجع وامتلأت نفسي ولم أجد سندا أستند عليه : أرفع رأسي إلى السماء وأقول له ، له وليس لغيره ، وأما اليتيم فلا تقهر ..
================
رابطة الأيتام ..
يربط الفقهاء اليتم بالطفولة . ويقولون لايتم بعد احتلام . هذه ترتيبات قانونية محضة . في عوالم أخرى للنفس الإنسانية اليتم حالة ترافق صاحبها كطبعة لازمة للقلب والعقل . وكان سيد الخلق اليتيم محمد أمين رابطة الأيتام في الوجود ..
================
قدر في نفسه الذكاء والخبابة ..
قال لهم تنزلون على رأيي أو أفعل كما فعل والدي ..
ففالوا له : بل افعل ..
فكان مؤتمر جنيف اللقاء العبثي بكلفة أولية تقديرية عشرة آلاف شهيد
والذهاب بحمص وتدمير باقي بلدات إدلب وحلب ..
أسمع دعاء مريبا من بعضهم وهو يقول : اللهم حوالينا ولا علينا