الرئيسة \  ديوان المستضعفين  \  من أخبار حقوق الإنسان في سورية 19-1-2017

من أخبار حقوق الإنسان في سورية 19-1-2017

19.01.2017
Admin


التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 17-1-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 18-كانون ثاني-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (21) شخصاً يوم الثلاثاء 17-1-2016، بينهم:
(9) أطفال و (5) سيدات.
في محافظة ديرالزور قضى (11) شخصاً منهم ( 8) جراء قصف الطيران الحربي على مدينة ديرالزور و(3) جراء قصف تنظيم داعش للأحياء المحاصرة.
وفي محافظة حلب قضى (4) أشخاص منهم (3) في قصف لاصواريخ استهدف لادة كفرحلب، و(1) ثضى برصاص تنظيم داعش على طريق قباسين .
وقضى (5) أشخاص في محافظة حماة جراء قصف استهدف بلدة عنيق باجرة. كما قضى (1) متأثراً بجراحه جراء قصف سابق في مدينة دوما في ريف محافظة دمشق.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
١-الطفلة سلسبيل كَلّش / ديرالزور / جراء القصف الحربي على أحياء المدينة
٢-الطفل مهيدي الموسى/ ديرالزور / جراء القصف الحربي على أحياء المدينة
٣- صالح محمد الناصر/ ديرالزور / جراء القصف الحربي على أحياء المدينة
٤- عبدالرزاق الخضر/ ديرالزور / جراء القصف الحربي على أحياء المدينة
٥- حميدة الجاسم/ ديرالزور / جراء القصف الحربي على أحياء المدينة
٦- الهام الحسين/ ديرالزور / جراء القصف الحربي على أحياء المدينة
٧-  محمد عبود الأحمد/ ديرالزور / جراء القصف الحربي على أحياء المدينة
٨-  حسن عبود الأحمد/ ديرالزور / جراء القصف الحربي على أحياء المدينة
9- الطفل محمد علي حيدر / ديرالزور – حي الجورة / جراء قصف الحي من قبل تنظيم داعش
10- أيمن شحاذة / ديرالزور – حي الجورة / جراء قصف الحي من قبل تنظيم داعش
11-  بشرى السهو / ديرالزور – حي الجورة / جراء قصف الحي من قبل تنظيم داعش.
12- عبد الرزاق محمد غزال الرمو / ريف حلب- الباب / برصاص تنظيم داعش على طريق قباسين  أثناء محاولته الخروج من مناطق الاشتباك  .
13-الطفل عبد الحميد عبد الستار المصطفى / ريف حماة – عنيق باجرة / نتيجة القصف بالطيران الحربي الروسي على القرية
14 – الطفل عبد المجيد عبد الستار المصطفى / ريف حماة – عنيق باجرة / نتيجة القصف بالطيران الحربي الروسي على القرية
15 – الطفل محمد عبد الستار المصطفى  / ريف حماة – عنيق باجرة / نتيجة القصف بالطيران الحربي الروسي على القرية
16 -الطفلة فاطمة عبد الستار المصطفى / ريف حماة – عنيق باجرة / نتيجة القصف بالطيران الحربي الروسي على القرية
17 -سورية أحمد الراشد  / ريف حماة – عنيق باجرة / نتيجة القصف بالطيران الحربي الروسي على القرية
===================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 16-1-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 17-كانون ثاني-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (13) شخصاً يوم الإثنين 16-1-2017، بينهم سيدتان .
في محافظة حمص قضى (7) أشخاص جراء عدة غارات جوية على مدينة تلبيسة في ريف المحافظة
وفي محافظة حلب قضى (4) أشخاص منهم (2) جراء قصف مدفعي تركي استهدف مدينة الباب و(1) قضى بألغام تنظيم داعش أثناء محاولته الخروج من مدينة الباب و(1) في الاشتباكات مع التنظيم.
وقضى في محافظة ديرالزور(1) برصاص مجهول المصدر في محافظة ديرالزور. كما قضى (1) برصاص قناص قوات النظام في حي القابون في العاصمة دمشق.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية :
1- أيمن مريجاوي / حمص – تلبيسة / جراء القصف على المدينة
2- فاطمة تعومي/ حمص – تلبيسة / جراء القصف على المدينة
المسعف عبدالمجيد واكية/ حمص – تلبيسة / جراء القصف على المدينة 3-
4- عبدالهادي خشفة/ حمص – تلبيسة / جراء القصف على المدينة
5- اسماعيل موسى الجاموس/ حمص – تلبيسة / جراء القصف على المدينة
6- خالد الكيسيني/ حمص – تلبيسة / جراء القصف على المدينة
7-  كوثر نبهان / حمص – تلبيسة / جراء القصف على المدينة
8- حسن غازي الحاج / ريف حلب- الباب /  جراء قصف مدفعي تركي على مدينة الباب
9- يحيى محمد الباشا / ريف حلب – الباب /  جراء قصف مدفعي تركي على مدينة الباب
10- احمد الغاوي / ريف حلب / في الاشتباكات مع تنظيم داعش
11- احمد حسن أبو مغارة  /ريف حلب/ في انفجار لغم زرعه تنظيم داعش في محيط مدينة الباب
===================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 15-1-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 16-كانون ثاني-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (50) شخصاً يوم الأحد 15-1- 2017، بينهم:
(9) أطفال و(8) سيدات.
في محافظة حلب قضى (21) شخصاً منهم (11) في انفجار سيارة مفخخة لتنظيم د اعش في قرية جب البرازي في ريف حلب الشرقي و(10) جراء القصف وانفجار الألغام عند محاولتهم النزوح من مدينة الباب .
وفي محافظة ريف دمشق قضى (12) شخصاً جراء قصف بالدبابا استهدف تجمعاً للمدنيين في بلدة دير قانون في وادي بردى.
أما في محافظة ديرالزور فقضى (13) شخصاً جراء قصف استهدف حي العرضي وحي الحميدية في مدينة ديرالزور وبلدة الموحسن في ريف المحافظة.
وقضى (2) في محافظة حماة جراء القصف على بلدة الدكيلة. كما قضى (2) في افنجار لغم أرضي بالقرب من بلدة الهيشة في محافظة الرقة.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- نصرة حمود الناصر / ديرالزور – الموحسن / جراء القصف على البلدة
2-  جمانة جابر المخلف/ ديرالزور – الموحسن / جراء القصف على البلدة
3-  وسيم زوج جمانة جابر المخلف / ديرالزور – المريعية/ جراء القصف على بلدة الموحسن
4- مالك وسيم/ ديرالزور – الموحسن / جراء القصف على البلدة
5- آلاء خليل الليلي الوكاع/ ديرالزور – الموحسن / جراء القصف على البلدة
6- راشد عيسى العلوان/ ديرالزور – حي الحميدية / جراء القصف على الحي.
7-  إنعام علي العلوان/ ديرالزور – حي الحميدية / جراء القصف على الحي.
8- الطفل  عبدالله العلوان / ديرالزور – حي الحميدية / جراء القصف على الحي.
9- رزوقة شخلها / ديرالزور-  الحميدية / جراء القصف على الحي
10- 12 راشد كجيجة وزوجته و طفله / / ديرالزور – حي العرضي / جراء القصف على الحي.
13- حسن علي البوحسن / الرقة – الهيشة / جراء انفجار لغم أرضي
14- عايد علي البوحسن/ الرقة – الهيشة / جراء انفجار لغم أرضي
15- 18-  شريف عبد الهادي درويش ( خشروم )  وزوجته وطفلاه / ريف حلب- الباب / أثناء نزوحهم من المدينة
19- طفلة “عبد الرحمن منلا / ريف حلب- الباب / جراء قصف مدفعي تركي على بلدة بزاعة”
===================================
اللجنة تصدر تقريرها السنوي الخامس عشر
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 17-كانون ثاني-2017

يعكس تقرير اللجنة السورية لحقوق الإنسان الخامس عشر لحالة حقوق الإنسان في سورية لعام 2016 استمرار نزيف الدم في سورية، حيث وثّقت اللجنة خلال عام 2016 مقتل 19524 شخصاً، أي بواقع شخص واحد كل 27 دقيقة!. ومن بين الضحايا خلال هذا العام 2779 طفلاً و1625 سيدة.  
كما وثّق التقرير ارتكاب (633) مجزرة، منها (526) مجزرة قام النظام والطيران الروسي والميليشيات الأجنبية العاملة معهما بارتكابها. أي أن النظام والأطراف الأجنبية المؤيدة له ارتكبت ما نسبته 83.1% من المجازر خلال العام.
فيما ارتكب التحالف (31) مجزرة، بما نسبته 4.9% من المجازر، فيما قام تنظيم داعش بارتكاب (27) مجزرة، أي بما نسبته 4.27% من المجازر.
وكما في العام الماضي، تسبب سلاح الطيران بارتكاب معظم مجازر هذا العام، حيث ارتكب هذا السلاح (483) مجزرة، مقارنة مع (413) مجزرة في عام 2015. وتسببت البراميل المتفجرة وحدها بمقتل (4769) شخصاً خلال هذا العام، أي ما يعادل 24.4% من الضحايا الذين تم توثيقهم خلال العام.
وفي التوزيع الجغرافي، جاءت محافظة حلب في مقدّمة المحافظات في عدد المجازر طوال أشهر العام، وشهدت 50.5% من مجازر 2016 ، بواقع (320) مجزرة. تلتها محافظة إدلب بـ (101) مجزرة، فيما تراجع مستوى المجازر في ريف دمشق عن العام الماضي، لتحلّ في المركز الثالث بـ (52) مجزرة. كما جاءت محافظة حلب في مقدّمة المحافظات السورية خلال كل أشهر العام في عدد الضحايا.

وتوالت في عام 2016 عمليات استهداف الأسواق والمراكز التجارية والمخابز، ووثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان في هذا العام (78) استهدافاً، منها (17) استهدافاً لأفران الخبز. وغالباً ما كانت عمليات استهداف الأسواق تحدث أثناء فترة الذروة، سواء في الأوقات الصباحية بالنسبة لأسواق المواشي، أو فترة الظهيرة لأسواق الخضار والفواكه، أو فترات ما قبل الغروب في رمضان.
وشهدت محافظتا حلب وإدلب أكبر عدد من عمليات استهداف الأسواق خلال العام، فقد شهدت مدينة حلب 32 استهدافاً، فيما شهدت إدلب 27 استهدافاً.
وكما في الأعوام الماضية، واصلت قوات النظام والقوات الأجنبية الداعمة لها استخدام الأسلحة المحرمة على نطاق واسع. وشهدت استخدام القنابل العنقودية والفسفورية والانشطارية ارتفاعاً ملحوظاً منذ بدء الطيران الروسي لعملياته في سورية في الربع الأخير من عام 2015، وأصبح استخدام هذه الأسلحة يومياً وعلى نطاق واسع.
كما شهد عام 2016 استخداماً لأسلحة جديدة لم تُستخدم من قبل، ومن أهمها الصواريخ الارتجاجية، والتي تُسبب اهتزازاً في طبقات الأرض، بما يدفع المباني للتساقط حتى بعد أيام من انتهاء القصف، والخراطيم المتفجرة، والاسطوانات المتفجرة، بالإضافة إلى الأسلحة التي بدأ استخدامها في العام الماضي، كالألغام البحرية والصواريخ العابرة للبحار.
واستمر تنظيم داعش في التمايز عن بقية الفاعلين من ناحية قيامه بتوثيق وتسويق الفظائع التي يتم ارتكابها من قبله. وسجّل العام عدداً من وسائل القتل الجديدة التي لم يستخدمها من قبل، بالإضافة إلى وسائل قتل قديمة.
وواصلت قوات النظام أعمال الاعتقال التعسفي في مختلف المناطق التي تُسيطر عليها. وتمّت معظم عمليات الاعتقال من خلال الحواجز المنتشرة في الطرقات والمعابر الحدودية البرية ومطار دمشق الدولي.
وصعَّدت قوات النظام السوري في عام 2016 من استهدافها لمؤسسات القطاع الصحي وطواقمها ومعداتها، وغدت هدفاً أساسياً لها في تصاعد ملحوظ لسياستها المتبعة منذ عام 2011. وقد وثّقت اللجنة ما مجموعه 142 استهدافاً لمشافي ومراكز طبية خلال العام، بالإضافة إلى استهداف (92) سيارة إسعاف.
كما تواصل استهداف الطواقم الطبية، حيث وثّقت اللجنة مقتل (27) من الكوادر الطبية، من بينهم (17) طبيباً، ومساعد طبيب وصيدلاني.
وتواصل استهداف القطاع الإغاثي والإسعافي، وشكّل جهاز الدفاع المدني وعناصره وآلياته ومقراته أحد أهم أهداف الطيران الحربي، وخاصة الطيران الروسي. حيث شهد العام مقتل (47) من عناصر الدفاع المدني، واستهداف (46) مركزاً للدفاع المدني،  وإصابة (64) من عناصر الدفاع المدني.
كما واصلت قوات النظام والطيران الروسي استهداف العاملين في مجال الإغاثة، بما في ذلك العاملون في منظمة الهلال الأحمر، والتي تعمل انطلاقاً من الأراضي التي يُسيطر عليها النظام وبإشرافه وموافقته. وقد وثّق التقرير مقتل (14) من عناصر الهلال الأحمر خلال العام، بالإضافة إلى استهداف 7 قوافل إغاثية، 5 منها في حلب وإدلب، واثنتان في ريف دمشق.

وفي القطاع التعليمي، أظهر تقرير اللجنة السورية لحقوق الإنسان استهداف (132) مؤسسة تعليمية خلال عام 2016، قام النظام والطيران الروسي بارتكاب (113) استهدافاً منها.
وكما في السنوات السابقة، استمرّ انحدار العملية التعليمية، نظراً للاستهداف المتواصل للمدارس من قبل الطيران الحربي، والأعمال العسكرية الدائرة في عدد كبير من المناطق، وهجرة نسبة عالية من الكوادر التعليمية، واستخدام المدارس من قبل نازحين كدور إيواء، والظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها المناطق المستهدفة.
واستمرت سورية في التواجد على رأس قائمة الدول الأخطر على حياة الإعلاميين للعام الرابع على التوالي، بالإضافة إلى تصدّرها قائمة الدول الأخطر على حرياتهم. وسجّلت اللجنة مقتل (59) إعلامياً خلال عام 2016.
وإلى جانب أعمال القتل، فقد وثّقت اللجنة إصابة (43) إعلامياً، معظمهم متأثرين بالقصف العشوائي المستمر، أو نتيجة لإطلاق نار قد يكون عشوائياً أثناء تغطية الاشتباكات.
كما وثّقت اللجنة اختطاف واعتقال (11) إعلامياً وناشطاً إعلامياً خلال العام، (6) منهم على يد جبهة النصرة، واثنان منهم على يد قوات الحماية الشعبية الكردية. فيما لم تُعرف الجهات التي تقف خلف اختطاف الباقين.
كما شهد العام عدد من أعمال استهداف المؤسسات والمكاتب الإعلامية، (3) منها في حلب وإدلب، يُعتقد أن جبهة النصرة مسؤولة عنهم جميعاً، و(6) في ريف دمشق من قبل الطيران الحربي.
وكما في العام الماضي، فإنّ المواطنين الصحفيين مثّلوا النسبة الأكبر من ضحايا قطاع الإعلام في عام 2016، نظراً لوجودهم في الخطوط الأمامية للمواجهات المسلحة، وعدم امتلاكهم لمعدّات الأمان التي يستعملها الصحفيون المحترفون، مثل السترات الواقية من الرصاص، وعدم خضوعهم لدورات تدريبية في مجال الأمان والحماية.
واستمرّت أزمة النزوح واللجوء في سورية للعام السادس على التوالي، ووصل عدد اللاجئين المسجلين رسمياً لدى الأمم المتحدة في نهاية عام 2016 ما مجموعه 4,861,112 لاجئاً، بزيادة مقادرها 470,673 لاجئاً خلال هذا العام وحده.
وبالإضافة إلى اللاجئين الذين غادروا سورية إلى دول الجوار أو إلى دول أخرى من بعدها، فإنّ 6.3 مليون شخص نزحوا من بيوتهم ، في انخفاضٍ مقداره 300 ألف شخص عن عام 2015.
وشهد عام 2016 ارتفاعاً في عدد حالات استهداف النازحين، حيث سجّلت اللجنة 36 حالة استهدافٍ خلال الشهور المنصرمة من العام، وغالباً ما تتم عمليات الاستهداف من خلال القصف المدفعي لمخيمات النازحين، وخاصة في ريف إدلب. وكانت قوات النظام والطيران الروسي مسؤولين عن ارتكاب 28 من هذه الهجمات، فيما كان تنظيم داعش مسؤولاً عن 8 هجمات.
وبالإضافة إلى النزوح الطوعي، شهد عام 2016 تحوّلاً في شكل التهجير القسري إلى حالة منظمة ومقننة بشكل غير مسبوق في حجمه، في الوقت الذي كان معظم هذا التهجير في الأعوام السابقة عشوائياً في شكل خروج الناس من بيوتهم، ومنظماً من ناحية أسباب التهجير وطريقة استهداف مناطق بعينها.
وتقدّر اللجنة السورية لحقوق الإنسان عددَ الذين شملهم التهجير القسري المنظم خلال عام 2016 بحوالي 50,000 شخص على الأقل، منهم 40,000 من أحياء حلب الشرقية وحدها، و5,000 من مدينة داريا في ريف دمشق.
وتواصلت خلال عام 2016 أعمال استهداف المساجد، حيث وثّقت اللجنة استهداف (140) مسجداً، قام الطيران الروسي بارتكاب (41) استهدافاً منها، فيما قام النظام بارتكاب (84) استهدافاً.
وشهد عام 2016 تعليقاً متتابعاً لصلاة الجمعة في عدد من المدن السورية، بسبب القصف الشديد الذي كانت تتعرّض له هذه المدن. وتكرر هذا التعليق بشكل خاص في مدينة حلب وفي ريف حمص الشمالي. وكان يوم 29/4/2016 هو يوم الجمعة الذي شهد التعليق الأول للصلاة في مدينة حلب منذ عام 2011، فيما كانت صلاة الجمعة قد عُلّقت في الربع الأخير من عام 2015 لعدّة مرات في ريف حمص الشمالي بعد بدء الاستهداف الروسي لها.
وتراجعت أعمال استهداف الآثار هذا العام بشكل ملحوظ مقارنة مع الأعوام السابقة، حيث سجّل التقرير (10) حوادث استهداف فقط، وكان معظمها بشكل طفيف. وكانت الأعوام السابقة قد شهدت استهدافاً مباشراً للآثار، وخاصة من قبل تنظيم داعش، والذي قام بتفخيخ وتفجير عدد منها خلال عامي 2014 و2015.
ويذكر أن اللجنة السورية لحقوق الإنسان هي منظمة مستقلة، تأسست عام 1997، ومقرها في لندن، وهي من أقدم المنظمات الحقوقية السورية، وتقوم بإصدار تقرير سنوي عن حالة حقوق الإنسان في سورية منذ عام 2001.
الاطلاع على النسخة الكاملة من التقرير السنوي الخامس عشر
===================================
الطيران والقصف المدفعي يستهدف تلبيسة
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 16-كانون ثاني-2017
قام الطيران الحربي باستهداف مدينة تلبيسة في ريف حمص، بعيد قصف مدفعي، مما أدّى إلى مقتل 6 أشخاص وإصابة عدّة آخرين.
كما استهدف قصف الطيران الحربي قرى عز الدين وديرفول وبريغيت شرق ريف حمص الشمالي.
https://www.youtube.com/watch?v=vg5wa2V98-U
https://www.youtube.com/watch?v=k5UAv_xwmTw
https://www.youtube.com/watch?v=nT5AID1bWOM
===================================
الشبكة السورية لحقوق الإنسان تصدر التقرير السنوي لعام 2016
التقرير السنوي لعام 2016
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريراً رصدت فيه أبرز انتهاكات حقوق الإنسان على يد الأطراف الفاعلة في سوريا في عام 2016.
وثق التقرير قتلَ قوات النظام السوري8736 مدنياً، بينهم1984 طفلاً، و1237 سيدة، و447 بسبب التعذيب، حيث بلغت نسبة النساء والأطفال إلى المجموع الكلي للضحايا المدنيين 37% وهذا مؤشر صارخ على تعمد قوات النظام السوري استهداف المدنيين عبر عمليات القصف العشوائي، والإعدام، وقدَّم التقرير إحصائية المعتقلين لدى قوات النظام السوري حيث بلغ عددهم ما لا يقل عن7543 معتقلاً، بينهم 251 طفلاً، و448 سيدة.
أوضح التقرير أن القوات الروسية ارتكبت العديد من المجازر حيث سجلت الشبكة السورية لحقوق الإنسان مقتل3967 مدنياً، بينهم1042 طفلاً، و684 سيدة.
أشار التقرير إلى أن قوات الإدارة الذاتية الكردية ارتكبت انتهاكات عدة في المناطق التي تسيطر عليها، كالقتل خارج نطاق القانون، والاعتقال، والتعذيب، والتجنيد الإجباري، حيث بلغ عدد الضحايا الذين قُتلوا على يد قوات الإدارة الذاتية الكردية 146 مدنياً، بينهم24 طفلاً، و23 سيدة، ووفق التقرير فقد بلغ عدد المعتقلين لديها نحو 673 شخصاً، بينهم 55 طفلاً، و33 سيدة، تعرَّض الكثير منهم لظروف احتجاز وتعذيب بالغة في السوء والقهر، وقتل بسبب ذلك 6 أشخاص.
وأضاف التقرير إحصائية الضحايا على يد التنظيمات الإسلامية المتشددة، حيث بلغ عدد الضحايا الذين قتلهم تنظيم داعش 1510 مدنياً في عام 2016 بينهم 258 طفلاً، و213 سيدة، ذلك عبر عمليات الإعدام أو القصف العشوائي أو التعذيب. أما المعتقلون فقد بلغ عددهم ما لايقل عن 1419 شخصاً، بينهم 103 أطفال، و50 سيدة، بينما بلغ عدد الذين ماتوا بسبب التعذيب 8 أشخاص.
بحسب التقرير فإن تنظيم جبهة فتح الشام (النصرة سابقاً) قتل 18 مدنياً، بينهم سيدة، بينما تُقدر أعداد المعتقلين في سجون تنظيم جبهة فتح الشام بما لايقل عن234 شخصاً، بينهم 16 طفلاً، كما قتل 4 أشخاص بسبب التعذيب.
واستعرض التقرير الانتهاكات التي ارتكبتها بعض فصائل المعارضة المسلحة، حيث بلغ عدد الضحايا 1048 مدنياً، بينهم289 طفلاً، و210 سيدات معظمهم نتيجة القصف العشوائي على أحياء حلب ودمشق، أما المعتقلون في سجون المعارضة فقد بلغ عددهم 178 شخصاً، بينهم 6 أطفال وسيدتان، وقد تم توثيق مقتل 10 أشخاص بسبب التعذيب.
وبحسب التقرير فقد قتلت قوات التحالف الدولي ما لايقل عن 537 مدنياً، بينهم 158 طفلاً، و98 سيدة في غاراتها على حلب والرقة ودير الزور.
وأورد التقرير إحصائية استهداف الكوادر الطبية والتي بلغت 112 شخصاً، 40 منهم على يد قوات النظام السوري في حين بلغت إحصائية استهداف الكوادر الإعلامية ما لايقل عن 86 شخصاً، 52 منهم على يد قوات النظام السوري وحليفته روسيا.
وجاء في التقرير توثيق حصيلة استخدام الأسلحة الكيمائية والتي بلغت 15 هجمة، 14 منها من قبل قوات النظام السوري وهجمة واحدة من قبل تنظيم داعش، أما الذخائر العنقودية فقد بلغ عدد الهجمات الموثقة 171 هجمة، 148 منها من قبل القوات الروسية، و22 من قبل قوات النظام السوري.
طالب التقرير الأمم المتحدة بإيجاد السبل المناسبة لحماية المدنيين من الانتهاكات اليومية المتكررة من أي طرف كان، وبشكل رئيس من النظام السوري باعتباره المرتكب الأكبر لما يزيد عن 92% من مجموع الانتهاكات، تليه التنظيمات الإسلامية المتشددة.
كما أوصى مجلس الأمن أن يُطبِّقَ قراراته التي أصدرها حول سوريا بما فيها بيان جنيف 1، لأن حفظ الأمن والسلم الأهليين في سورية مسؤوليته المباشرة، وشدد على ضرورة استخدام جميع الإجراءات الضرورية لتحييد المدنيين في سوريا، وفكِّ الحصار عن المناطق المحاصرة، والإفراج عن المعتقلين السياسيين، وإيقاف استخدام الأسلحة الكيميائية، وكل ذلك وردَ في قرارات خاصة بسوريا، لكنَّ التطبيق على أرض الواقع لم يتغير قبل وبعد هذه القرارات، واستمرت وتيرة الانتهاكات منذ آذار/ 2011 على حالها تقريباً.
كما حثَّ التقرير دول العالم على ضرورة مساندة الشعب السوري في المحنة الفوق اعتيادية التي يمرُّ فيها على جميع المستويات، وممارسة الضغط على مجلس الأمن من أجل القيام بتحرك عاجل لإنقاذ ما يمكن إنقاذه و إحالة الوضع في سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية منذ الآن وليس بعد انتهاء النزاع.
للاطلاع على التقرير كاملاً
==============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 14-1-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 15-كانون ثاني-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (32) شخصاً يوم السبت 14-1-2017، بينهم:
طفل و (4) سيدات  و(1) تحت التعذيب.
في محافظة إدلب قضى (11) شخصاً منهم (10) جراء عدة غارات جوية على مدينة معرة مصرية إحداها استهدفت سوق الهال في المدينة و(1) برصاص قنص في ريف دمشق.
وفي محافظة حلب قضى (8) أشخاص جراء قصف مدفعي وجوي استهدف مدينة الباب وتادف في ريف المحافظة .
أما في محافظة ريف دمشق فقضى (7) أشخاص منهم (4) في الاشتباكات مع قوات النظام و(1) تم اغتياله على يد قوات النظام وهو رئيس الوفد المفاوض في وادي بردى و(1) قضى برصاص مجهولين و(1) برصاص قناص قوات النظام في قرية بسيمة.
وقضى في محافظة حماة (2) أحدهما جراء القصف والآخر تحت التعذيب في سجون قوات النظام . كما قضى (2) في محافظة ديرالزور أحدهما جراء قصف تنظيم داعش للأحياء المحاصر والآخر جراء قصف طيران التحالف الدولي لمدينة الميادين.
وتم توثيق (2) قضيا في محافظة درعا أحدهما جراء قصف لطيران التحالف الدولي في ريف إدلب والآخر في الاشتباكات مع قوات النظام.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية .
1- محمد صبحي العمر / إدلب / جراء قنصه  على طريق مطار دمشق الدولي  .
2- محمد عدنان/ ريف دمشق – يلدا / إثر اطلاق نار من قبل قوات الأسد في بلدة يلدا .
3- هيثم عبد الواحد / ريف دمشق – حزرما / جراء الاشتباكات على جبهة البحارية .
4- حمود كنعان / ريف دمشق – وادي بردى / في الاشتباكات مع قوات النظام
5- حاتم عباس/ ريف دمشق – وادي بردى / في الاشتباكات مع قوات النظام
6- أحمد الغضبان / ريف دمشق – وادي بردى / اغتيالاً عند جاحز رأس العامود في قرية دير قانون
7-  عبد الرزاق فياض جيرودية / ريف دمشق – الضمير /  برصاص مجهول بجانب البلدية.
8-  منيرة معتوق / ريف دمشق – بسيمة / برصاص قناصة الحرس الجمهوري    أثناء نزوحها من القرية .
9- محمود مصباح الجمال / ريف حماة – حلفايا /  نتيجة القصف المدفعي على المدينة
10- أحمد عبد المجيد حساني / ريف حماة – صوران / تحت التعذيب في احد فروع الأمن
11-  زوجة احمد صلاح قاسم الخليل / ريف حلب – بزاعة / جراء القصف المدفعي على البلدة
12- – يحيى محمود الباشا / ريف حلب – الباب / جراء القصف على المدينة.
13- علاء زكريا صبرة / إدلب / جراء القصف على مدينة معرة مصرين
14- فريال حسين كويدر / ديرالزور/ جراء استهداف تنظيم  داعش حي القصور بقذائف الهاون
15- إبراهيم السويدان / ديرالزور-  الميادين /  نتيجة قصف التحالف الدولي الذي استهدف المدينة
===================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 13-1-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 14-كانون ثاني-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (31) شخصاً يوم الجمعة 13-1-2017، بينهم:
(4) أطفال و سيدتان.
في محافظة حلب قضى (16) شخصاً معظمهم جراء القصف المدفعي والطيران على بلدات بزاعة وتادف ومدينة الباب في ريف المحافظة.
وفي محافظة إدلب قضى (9) أشخاص جراء القصف على مدينة أريحا وبلدتي أورم الجوز وجبالا.
وقضى في محافظة درعا (3) أشخاص منهم (2) تم اغتيالهم على يد مجهولين و(1) في الاشتباكات مع تنظيم داعش.
وتم توثيق (2) قضيا جراء القصف في محافظة الرقة. كما تم توثيق (1) تم إعدامه على يد تنظيم داعش دون معرفة الأسباب في محافظة ديرالزور.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية :
1- نور قطيع/ إدلب- أورم الجوز / جراء القصف الروسي على البلدة
2- وليد قطيع/ إدلب- أورم الجوز / جراء القصف الروسي على البلدة
3- زوجة وليد قطيع / إدلب- أورم الجوز / جراء القصف الروسي على البلدة
4- ابراهيم محمد المحيسن / ديرالزور – قرية سعلو / تم إعدامه على يد تنظيم داعش
 5- عبد الجواد لبابيدي / ريف حلب/ جراء القصف المدفعي على مدينة الباب
6- حسان عصفور / ريف حلب/ الباب / جراء القصف الحربي على مدينة الباب
7-محمد خليل العبدان  / ريف حلب – تادف / جراء القصف على البلدة
8- محمد غزال فارس / ريف حلب/ جراء القصف المدفعي على مدينة الباب
9- أحمد ابن مصطفى الابراهيم السويد / ريف حلب – الباب / جراء القصف على المدينة
10- سمير كاعود / ريف حلب – الباب / جراء القصف على المدينة
11- مصطفى محمود عكاش / ريف حلب – الباب / جراء القصف على المدينة
12- عبيدة احمد الغباغبي / درعا – كحيل / في الاشتباكات مع تنظيم داعش
13- راغب عبد الكريم النحاس / درعا -عتمان / غتيل في مدينة طفس على ايدي مجهولين
14- احمد عبد الكريم النحاس / درعا -عتمان / اغتيل في مدينة طفس على ايدي مجهولين
===================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 12-1-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 14-كانون ثاني-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (63) شخصاً يوم الخميس 12-1-2016، بينهم:
(19) طفلاً و (6) سيدات و (1) تحت التعذيب.
في محافظة حلب قضى (25) شخصاً منهم (10) جراء القصف على بلدتي بابكة و بنان الحص في ريف المحافظة و(12) جراء القصف التركي على بلدة بزاعة ومدينة الباب و(1) تحت التعذيب في سجون النظام.
في محافظة ريف دمشق قضى (16) شخصاً منهم (10) جراء القصف على مدينة دوما وبلدات وادي بردى، و(3) في الاشتباكات مع قوات النظام و(2) جراء قصف لطيران التحالف الدولي على ريف محافظة إدلب و(1) برصاص قناص النظام في وادي بردى.
أما في محافظة إدلب فقضى (14) شخصاً منهم (10) جراء القصف على جبل الأربعين ومدينة بنش و(4) في قصف لطيران التحالف الدولي على طريق سريمن قميناس.
وقضى في محافظة ديرالزور (5) أشخاص منهم (2) جراء القصف أحدهما في مدينة ديرالزور والآخر في مدينة إدلب و(2) جراء قصف تنظيم داعش على الأحياء المحاصرة في مدينة ديرالزور و(1) في انفجار لغم أرضي. كما قضى (1) في محافظة الرقة إعداماً على يد تنظيم داعش.
وتم توثيق (1) قضى جراء القصف على الأراضي الزراعية في بلدة طيبة الإمام في محافظة حماة. كما تم توثيق (1) قضى أثناء تفكيك لغم في محافظة درعا.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- علاء حسين الأطرش / ريف حلب/ جراء قصف الطيران الروسي على بلدة مسكنة
2- عبد الله محمد عبد الهادي / حلب/  تحت التعذيب في فرع المخابرات الجوية في حلب
3- أحمد حمد / ريف دمشق – الديماس / جراء القصف على قرية كفير الزيت في وادي بردى
4- طلال الدالاتي / ريف دمشق – الديماس / جراء القصف على قرية كفير الزيت في وادي بردى
5- باسل الديماسي / ريف دمشق – الديماس / جراء القصف على قرية كفير الزيت في وادي بردى
6- يوسف طريش / ريف دمشق – زبدين / جراء الاشتباكات  مع قوات النظام
7- سماح دياب / ريف دمشق – دوما / جراء استهداف المدينة بقذيفة هاون.
8- عصام الحناوي / ريف دمشق – كفير الزيت / في الاشتباكات مع قوات النظام
9- صالح الخضر / الرقة / تم إعدامه عل يد تنظيم   في مدينة الرقة بتهمة التعامل مع الميلشيات الكردية .
10- عمر عبدالله العايد الصبعات / ديرالزور / جراء القصف على مدينة إدلب.
11- عبدالكريم خير الدين حباش / ديرالزور – حي القصور / جراء قصف تنظيم داعش على الحي.
12- أيمن السعود / ديرالزور/  جراء قصف الطيران الحربي لدوار الحلبية عند المدخل الشمالي للمدينة.
13- عبد حجي العزبة / دير الزور / متأثراً بجراحه التي أصيب بها نتيجة قصف تنظيم داعش للأحياء المحاصرة في مدينة ديرالزور.
14- الطفل حمدو ابراهيم الحمدو الباكير / ريف حلب- بزاعة / جراء القصف التركي على المدينة
15- عبدالستار ياسين / ريف حلب – بزاعة / جراء القصف التركي على المدينة
16- عبدالجواد ياسين / ريف حلب – بزاعة / جراء القصف التركي على المدينة
17- الطفل محمد عبدالستار / ريف حلب – بزاعة / جراء القصف التركي على المدينة
18- طفلة بنت عبدالستار / ريف حلب – بزاعة / جراء القصف التركي على المدينة
19- حسام هايل المطلق / درعا – انخل / بعد إصابته نتيجة انفجار لغم أثناء محاولته لتفكيك الالغام على جبهة عين ذكر بريف درعا الغربي
20- بدرية حمدو الصطوف/  ريف حماة – اللطامنة / نتيجة القصف المدفعي على الأراضي الزراعية لمدينة طيبة الإمام
===================================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 11-1-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 12-كانون ثاني-2017
بلغ مجموع الضحايا في سوريا (28) شخصاً يوم الأربعاء 11-1-2017، بينهم:
(طفلان وسيدة.
في محافظة ريف دمشق قضى (9) أشخاص منهم (4) جراء القصف على بلدتي بسيمة وأوتايا و(2) في الاشتباكات مع قوات النظام و2) في قصف لطيران التحالف الدولي في مدينة  سراقب في محافظة إدلب و(1) جراء البرد.
وفي محافظة إدلب قضى (5) أشخاص منهم (3) في قصف لطيران التحالف الدولي أحدهم كان يوثق القصف إعلامياً و(2) جراء قصف استهدف مدينة بنش.
أما في محافظة درعا فقضى (4) أشخاص منهم (3) جراء القصف على مدينة داعل و(1) جراء الاشتباكات مع قوات النظام.
وقضى في محافظة الحسكة (3) أشخاص جراء القصف الروسي على مدينة تفتناز في محافظة إدلب . كما قضى (1) جراء قصف الميليشيات الكردية في محافظة الرقة. بالإضافة إلى (1) قضى في محافظة ديرالزور جراء قصف تنظيم داعش للأحياء المحاصر في مدينة ديرالزور.
وتم توثيق (3) أشخاص في محافظة حلب جراء القصف. كما تم تو ثيق (2) قشيا جراء القصف على مدينة الرستن في محافظة حمص.
===================================
قوات النظام تستهدف تجمعاً للنازحين في وادي بردى
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 15-كانون ثاني-2017
Barada
قامت قوات النظام باستهداف تجمّع للمدنيين في قرية دير قانون قرب وادي بردى في ريف دمشق الغربي بقذائف الدبابات، مما أدّى إلى مقتل 12 شخصاً.
واستهدف القصف صالة الريم، والتي تؤوي نازحين فيها. وجرى القصف من دبابة متمركزة في ضهور قرية كفير الزيت.
Baradaa
 
Barada2
===================================
الطيران الروسي يرتكب مجزرة في سوق معرة مصرين
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 14-كانون ثاني-2017
Idlib
قام طيران حربي يُعتقد أنه روسي صباح السبت باستهداف سوق الهال والفرن والأحياء السكنية في مدينة معرة مصرين في ريف إدلب بسب غارات بالصواريخ الفراغية، مما أدّى إلى مقتل 8 أشخاص، وإصابة حوالي 20 آخرين بجراح.
https://www.youtube.com/watch?v=s2--tUPKqso
===================================
الطيران يرتكب مجزرة في أورم الجوز
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 13-كانون ثاني-2017
قام الطيران الحربي باستهداف منزل سكني في قرية أورم الجوز في ريف إدلب مساء الجمعة، مما أدّى إلى مقتل 5 أشخاص، وإصابة عدد آخر بجراح.
وعملت فرق الدفاع المدني لأكثر من 4 ساعات على رفع الأنقاض لإنقاذ بعض العالقين تحتها.
https://www.youtube.com/watch?v=B9xsTJ54Z8c
===================================
مجزرة في قصف على ريف حلب الغربي
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 12-كانون ثاني-2017
بعض من ضحايا المجزرة
بعض من ضحايا المجزرة
قام الطيران الحربي باستهداف منزل في بلدة بابكة في ريف حلب بغارتين جويتين على الأقل فجر الخميس، مما أدّى إلى مقتل 8 أشخاص معظمهم من الأطفال، وكلهم من عائلة واحدة، بالإضافة إلى إصابة حوالي 10 أشخاص.
ولا يتواجد في القرية أي وجود لأي فصيل مسلح.
وتأتي هذه المجزرة ضمن عملية الاستهداف المستمر للطيران الحربي لريف حلب الغربي، رغم سريان وقف إطلاق النار.
Babka1
===================================