اخر تحديث
الأربعاء-30/10/2024
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
ديوان المستضعفين
\ من أخبار حقوق الإنسان في سورية 26-10-2023
من أخبار حقوق الإنسان في سورية 26-10-2023
26.10.2023
Admin
ديوان المستضعفين
من أخبار حقوق الإنسان في سورية
26-10-2023
مجزرة ثانية للنظام وحلفائه خلال 48 ساعة بريف إدلب
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 24-تشرين أول-2023
ارتكب الطيران الحربي الروسي الداعم لنظام بشار الأسد اليوم الثلاثاء (24/10/2023) مجزرة راح ضحيتها في حصيلة أولية 7 مدنيين بينهم أطفال بالإضافة إلى العديد من الإصابات.
فقد استهدفت الطائرات الحربية الروسية أطراف مخيم ” اهل سراقب” في قرية الحمامة بالقرب من مدينة جسر الشغور بريف إدلب الغربي.
وهذه هي المجزرة الثانية التي يرتكبها النظام وداعموه الروس خلال 48 ساعة، إذ قتلت مدفعية النظام يوم الأحد الماضي 5 أطفال في قصف مدفعي على قرية القرقور بريف حماة.
وتنشر الهجمات بالمدفعية والغارات بالطائرات القتل والذعر بين المدنيين وتدفع بموجات جديدة من النزوح، وتتفاقم مأساة المدنيين في ظل التجاهل التام للمجتمع الدولي لما يحصل في سورية وانشغاله في مناطق أخرى أكثر سخونة.
إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تدين هذه الجرائم المصنفة جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية المرتكبة بحق المدنيين السوريين – الذين يعيشون أزمة إنسانية حادة – والتي تشكل خرقا واضحا لقواعد القانون الدولي الإنساني الخاصة ولقرارات مجلس الأمن وبالأخص القرارين رقم 2139 و2254 القاضيين بوقف الهجمات العشوائية التي تتسبب في قتل وجرح ونزوح المدنيين، وتحمل المجتمع الدولي مسؤولية دماء الشعب السوري التي يسفكها نظام الأسد وحلفاؤه بسبب تغاضيه ووقوفه مكتوف اليدين عن محاولة إيقاف تلك الجرائم ومحاسبة مرتكبيها ،و تناشد المنظمات الإنسانية بتكثيف مساعداتها لعشرات الآلاف من النازحين السوريين الذين اضطروا لترك مساكنهم بسبب هذا التصعيد.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
24/10/2023
==========================
مقتل خمسة أطفال في مجزرة لنظام الأسد في ريف حماة
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 23-تشرين أول-2023
ارتكبت قوات نظام الأسد يوم أمس الأحد 22/10/2023 مجزرة مروعة في قرية القرقور بريف حماة الشمالي الغربي، راح ضحيتها 5 أطفال في حصيلة أولية.
فقد قصفت مدفعية النظام أهدافاً مدنية في قرية القرقور في مجزرة مروعة وجريمة حرب جديدة متسببة في قتل المدنيين وإرهابهم ودفعهم للنزوح، في ظل تجاهل تام وانشغال من المجتمع الدولي لهذه الجرائم التي ترقى إلى جرائم حرب.
ومن الجدير بالذكر أن ثلاثة من الأطفال الخمسة أخوة أشقاء، والطفلة الرابعة ابنة عم لهم بالإضافة إلى طفل آخر كانوا يلعبون وقت استهدافهم بمدفعية النظام.
إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تدين بشدة استمرار نظام بشار الأسد في ارتكاب جرائم الحرب وتحمله مسؤولية هذه المجزرة المروعة التي تتناقض مع كل المعاهدات والمواثيق الأممية، وتطالب المجتمع الدولي ولا سيما الدول الداعمة له بالتدخل لإنهاء المأساة السورية وتنفيذ القرارات الأممية ذات الصلة.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
23/10/2023
==========================
ترحيب بإصدار القضاء الفرنسي أربع مذكرات توقيف لضباط رفيعي المستوى في النظام السوري لارتكابهم جرائم حرب
الشبكة السورية لحقوق الإنسان زودت قضاة التحقيق بكم كبير من البيانات والأدلة على استخدام النظام السوري للبراميل المتفجرة
English
الشبكة السورية لحقوق الإنسان
23-10-2023
/18 تشرين الأول/ 2023: باريس- أصدر قضاة التحقيق في وحدة جرائم الحرب في فرنسا أربع مذكرات توقيف دولية بحق أربعة ضباط رفيعي المستوى في قوات النظام السوري بتهمة التواطؤ وارتكاب جريمة حرب من خلال “تعمد توجيه هجمات ضد السكان المدنيين بصفتهم هذه أو ضد أفراد مدنيين لا يشاركون مباشرة في الأعمال الحربية” و”تعمد توجيه هجمات ضد مواقع مدنية، أي المواقع التي لا تشكل أهدافاً عسكرية” من خلال المشاركة في قصف بالبراميل المتفجرة في 7/ حزيران/ 2017، أفضت إلى مقتل المواطن الفرنسي السوري صلاح أبو نبوت جراء قصف منزله الذي كان يستخدم كمدرسة من قبل منظمة إنسانية في حي طريق السد في مدينة درعا في هجوم مروحي باستخدام البراميل المتفجرة.
وكان عمر أبو نبوت، ابن الضحية صلاح أبو نبوت، قد تقدم بشكوى أمام محكمة باريس نيابةً عن والده في عام 2017، وأعد ملف القضية وقام بتقديمه إلى القضاء ومتابعة الملف ومنذ ذلك الحين تم فتح تحقيق قضائي، وكنا على تنسيق وتعاون مع عمر خلال السنوات الماضية، وقد ساهمت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في دعم هذا التحقيق عبر تزويد قضاة التحقيق بمعلومات تفصيلية عن حادثة القصف بالبراميل المتفجرة في /7 حزيران/ 2017، وكذلك تقديم شهود وناجين من هذه الحادثة، وعن استخدام النظام السوري لهذا السلاح، وغير ذلك من المعلومات والتفاصيل. وكانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان قد وثقت هذه الحادثة عند وقوعها، ونشرت عنها في تقريرها
https://snhr.org/arabic/?p=13441
الصادر في /9 تموز/ 2017.
كما طلبت قاضية التحقيق من فضل عبد الغني المدير التنفيذي للشبكة السورية لحقوق الإنسان الحضور للإدلاء بشهادته كخبير في ملف استخدام النظام للبراميل المتفجرة، وقدم شهادة امتدت لأكثر من ساعتين في كانون الثاني/ 2020.
للاطلاع على البيان كاملاً
==========================
قوات الحلف السوري الروسي ارتكبت انتهاكات تشكل جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب خلال هجمات غير مشروعة على شمال غرب سوريا
مقتل قرابة 45 مدنياً بينهم 13 طفلاً واستهداف 51 منشأة حيوية منذ 5 حتى 12 تشرين الأول/ 2023
English
الشبكة السورية لحقوق الإنسان 13-10-2023
بيان صحفي (لتحميل التقرير كاملاً في الأسفل):
لاهاي- أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان اليوم تقريراً بعنوان “قوات الحلف السوري الروسي ارتكبت انتهاكات تشكل جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب خلال هجمات غير مشروعة على شمال غرب سوريا”، وأشارت فيه إلى مقتل قرابة 45 مدنياً بينهم 13 طفلاً واستهداف 51 منشأة حيوية منذ 5 حتى 12 تشرين الأول/ 2023 على يد هذه القوات.
قال التقرير – الذي جاء في 23 صفحة- إن مناطق شمال غرب سوريا شهدت حملة تصعيد في هجماتٍ بدأتها قوات النظام السوري في 5/ تشرين الأول/ 2023، اتخذت طابعاً عشوائياً، وقصفاً متعمداً في بعض الأحيان، واستخدمت فيها مختلف الذخائر بما فيها الذخائر العنقودية. تركزت هجمات قوات النظام السوري على مدينة إدلب ومناطق في ريفها الغربي والجنوبي والشرقي والشمالي إضافةً إلى مناطق في ريف محافظة حلب الغربي. وأشار التقرير إلى دعم القوات الروسية لحليفها النظام السوري في حملة التصعيد عبر شنها هجمات جوية عديدة تركزت على مناطق في ريف محافظة إدلب الغربي.
وثق التقرير مقتل 45 مدنياً، بينهم 13 طفلاً، و9 سيدات (أنثى بالغة)، و3 من العاملين في المجال الإنساني نتيجة هجمات شنتها قوات الحلف السوري الروسي على مناطق في محافظتي إدلب وحلب شمال غرب سوريا، منذ 5 حتى 12/ تشرين الأول/ 2023، منهم 44 مدنياً، بينهم 12 طفلاً، و9 سيدات على يد قوات النظام السوري و1 طفل على يد القوات الروسية. كما وثق ما لا يقل عن 51 حادثة اعتداء على مراكز حيوية مدنية، منها 49 حادثة، كانت 42 منها في إدلب، و7 في حلب على يد قوات النظام السوري و2 حادثة في محافظة إدلب على يد القوات الروسية. من بين هذه الهجمات سجل التقرير 13 حادثة اعتداء على مدارس، و8 على منشآت طبية، و5 على مراكز وآليات تابعة للدفاع المدني السوري، و8 على مساجد، و6 على تجمعات/ مخيمات المشردين قسرياً.
سجل التقرير عودة استخدام قوات النظام السوري للذخائر العنقودية في هجماتها بعد مرور نحو 11 شهراً على آخر هجوم، ووثق ما لا يقل عن 1 هجوم بذخائر عنقودية على يد قوات النظام السوري، استهدفت به محافظة إدلب وأسفر عن مقتل 1 مدني وإصابة ما لا يقل عن 8 مدنيين آخرين بجراح. كما سجل ما لا يقل عن 3 هجمات بأسلحة حارقة على مناطق مدنية وبعيدة عن خطوط الجبهات، جميعها على يد قوات النظام السوري.
أكد التقرير أن قوات الحلف السوري الروسي خرقت بشكلٍ لا يقبل التَّشكيك قراري مجلس الأمن 2139 و2254 القاضيَين بوقف الهجمات العشوائية، وخرقت عدداً واسعاً من قواعد القانون الدولي الإنساني العرفي، وأيضاً انتهكت عبر جريمة القتل العمد المادتين السابعة والثامنة من قانون روما الأساسي؛ ما يُشكل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. كما أكد أن عمليات القصف على مخيمات النازحين والتجمعات المدنية تسببت في نشر حالة من الإرهاب والخوف بين المشردين وفاقمت بشكل صارخ من أوضاعهم الإنسانية الكارثية التي تعاني أصلاً من تدهور من ناحية الاستجابة الإنسانية الأولية.
أوضح التقرير أن عمليات القصف تسبَّبت بصورة عرضية في حدوث خسائر طالت أرواح المدنيين أو إلحاق إصابات بهم أو في إلحاق الضرَّر الكبير بالأعيان المدنيَّة. وهناك مؤشرات قوية جداً تحمل على الاعتقاد بأنَّ الضَّرر كان مفرطاً جداً إذا ما قورن بالفائدة العسكرية المرجوة، كما أن الهجمات لم تميز بين المدنيين والعسكريين في أغلب الحالات، ويبدو أن بعض الهجمات تعمدت استهداف مراكز حيوية ومناطق مدنية.
أوصى التقرير مجلس الأمن إصدار قرار من أجل تثبيت وقف إطلاق النار في إدلب، وأن يتضمَّن إجراءات عقابية لجميع منتهكي وقف إطلاق النار. كما أوصاه بإحالة الملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية ومحاسبة جميع المتورطين، بمن فيهم النظام الروسي بعد أن ثبت تورطه في ارتكاب جرائم حرب.
كما طالب الجمعية العامة للأمم المتحدة بتحميل النِّظام السوري والروسي المسؤولية عن هذه الهجمات التي تسببت في مقتل العديد من المدنيين، والضغط على مجلس الأمن للتحرك لحماية المدنيين السوريين، ومنع إفلات روسيا من العقاب كونها دولة دائمة العضوية في مجلس الأمن.
إلى غير ذلك من توصيات إضافية…
للاطلاع على التقرير كاملاً
==========================