فاروق يوسف
العرب اللندنية
الخميس 3/6/2021
حين تم تعيين بشار الأسد عام 2000 رئيسا لسوريا، خلفا لوالده، كان ذلك فرضا حزبيا شاركت فيه الأجهزة الأمنية بأنواعها. لم يكن رأي الشعب ليميل إلا إلى السلم الأهلي الذي راهن الحزب على أن الأسد الشاب هو ضمانته.
كان الحزب الحاكم مهتمّا في حقيقة ال...
إقرأ المزيد