ميشيل كيلو
العربي الجديد
السبت 19/12/2020
ـ لو سألت أي سوري، طردته الأسدية بالقوة من قريته أو بلدته أو مدينته، عن أحواله، لأخبرك بحسرة إنه لم ينل شيئا مما كانت ثورة الحرية قد وعدته به، وقدّم من أجله الغالي والرخيص، ولم تدركه الحرية والعدالة والمساواة، كما لم تحترم كرامته الإنسانية. ولو استعلم...
إقرأ المزيد