ماجد الزبدة
أذكر أن لقائي الأول والأخير مع مخابرات الاحتلال كان خلال سفري عبر معبر رفح الحدودي قبيل انتفاضة الأقصى،ولا زلت أذكر كيف أن ضابط المخابرات عرض علىّ العمل معه (مُخبراً) مقابل منحي تصريحاً للذهاب إلى الضفة المحتلة عبر الممر الآمن، وكم كان غبياً ذاك الرجل حيث أنني لم أكن أرغب بالحصول على مثل هذا...
إقرأ المزيد