الرئيسة \  مشاركات

مشاركات




08.08.2020حزب الله ونترات الأمونيوم

د. محمد عادل شوك
دُمِّرت بيروت يوم الثلاثاء: 4/8/ 2020، بانفجارين متتاليين وقعا في مرفأ العاصمة، سمعا في جزيرة قبرص، ذكرا العالم بانفجاري هيروشيما وناكازاكي النوويين في الحرب العالمية الثانية، قبل خمس وسبعين سنة. وهو الأمر الذي طرح أكثر من علامة استفهام عن سببهما؛ ليخرج مدير عام الجمارك في لبنان، بدري ضاهر، م...
إقرأ المزيد


08.08.2020هل ضاع داهية الحرب ، بين الدواعش .. وضاع داهية السياسة، بين المنصّات؟

عبدالله عيسى السلامة
خالد بن الوليد ، داهية في الحرب ، غير منازَع .. وعمرو بن العاص ، داهية في السياسة ، غير منازَع .. فهل ضاعا ، في الزحام ، اليوم ؟  هل ضاع خالد بن الوليد ، بين الدواعش وأمثالهم .. وضاع عمرو بن العاص ، بين التحالفات والائتلافات والمنصّات ؟   إذا كان الرجلان القديمان الداهيتان ،...
إقرأ المزيد


06.08.2020لسنا نحن .. ولستم أنتم !

عبدالله عيسى السلامة
سأل ناشط مسلم ، أحدَ زعماء اليهود، في فلسطين: ألا تعلمون أنا سنحاربكم، وننتصر عليكم؟ فقال اليهودي : نعلم ذلك ، ولكن لستم أنتم ، الذين تحاربوننا وتنتصرون علينا .. ولسنا نحن الذين سنُهزم أمامكم ، إنّما الذين ينتصرون علينا ، هم الذين تمتلئ مساجدهم بالمصلين ، في صلاة الفجر! ونحن نسعى ، إلى تأخير ن...
إقرأ المزيد


05.08.2020النزعة الطائفية غلبت الحسّ القومي ، لدى الرفيق البعثي حافظ أسد ، فما السرّ؟

عبدالله عيسى السلامة
طوال ثماني سنوات ، من حرب العراق وإيران ، كان حافظ أسد ، حاكم سورية ، الرفيق المناضل .. متفرّداً ، دون سائر العرب ، في الوقوف مع إيران الفارسية ، ضدّ الدولة العربية ، الشقيقة الجارة ، العراق ! مع أن الدولتين يحكمهما حزب واحد، هو حزب البعث العربي الاشتراكي ، الذي يرفع جناحاه ، في الدولتين ، شعا...
إقرأ المزيد


29.07.2020الزمن واحد، يقسّمه الناس أقساماً، للتعامل فيه فيما بينهم ..فكيف يعمل المجرمون؟

عبدالله عيسى السلامة
يقسم الناس الزمن ، في العادة ،  ثلاثة أقسام : ماضياً وحاضراً ومستقبلاً ، ويتعاملون مع كلّ قسم ، بما يناسبه ، وبما يناسب حاجاتهم ، للتعامل فيما بينهم ! ولدى التدقيق ، يعرف الناس ، أن الزمن واحد ، وأنه - إذا كان لابدّ من تقسيمه- زمنان ،  فحسب ، ماض ومستقبل ! أمّا الحاضر، فغير موجود ،...
إقرأ المزيد


28.07.2020الخوف حالة نفسية ، مرتبطة بتكوين النفس الحيّة ، وهو يصيب الإنسان والحيوان!

عبدالله عيسى السلامة
خوف الإنسان أنواع ، منها : الخوف من الموت .. الخوف من المرض .. الخوف من الفقر.. الخوف من الظلم والظلَمة .. الخوف من الوحش المفترس ..!  والخوف البشري أصناف ، منها : الخوف المزمن ، كبعض الأصناف المذكورة أعلاه .. وغيرها ! ومنها : الخوف المؤقّت ، كخوف التاجر، من خسارة كبيرة .. وكخوف المرشّح...
إقرأ المزيد


27.07.2020التقدّم يكون نحو القيَم السامية، والصعود إلى القمم العالية، فهل يتقدّم العالم، ويصعد؟

عبدالله عيسى السلامة
معلوم، لدى عقلاء البشر، عامّة ، أنّ التقدّم، إنّما يكون، باتجاه القيم السامية النبيلة.. وأنّ الصعود يكون ، نحو القمم العالية ، السامقة الشمّاء ! أمّا التخلّف ، فيكون باتجاه القيَم الفاسدة .. وأماّ الهبوط فيكون ، نحو الأودية والمنحدرات !  لقد كان البشر حفاة عراة ، فتقدّموا ، نحو اختراع ا...
إقرأ المزيد


26.07.2020قال المحامي لموكّله : إذا كان محامي خصمنا جاهلاً ، فهل هذا ذنبُنا ، أم فيه مصلحة لنا ؟

عبدالله عيسى السلامة
ونقول: هل الشعوب جاهلة ، أم عاجزة ، عن مجابهة حكّامها الظلمة ، ودفع ظلمهم عن الناس ؟ وتبرز، إزاء هذا السؤال ، سنّة الدفع : قال تعالى : ( ولولا دفعُ الله الناسَ بعضَهم ببعضٍ لفَسدت الأرضُ  ..). وقال تعالى ، في آية أُخرى : ( ولولا دفعُ الله الناسَ بعضَهم ببعض لهُدّمت صوامعُ وبيَع وصلو...
إقرأ المزيد


25.07.2020الأفعال والأقوال تفضح السرائر، دون شقّ الصدر، للمنافق والخائن والخائر!

عبدالله عيسى السلامة
قال تعالى ، عن المنافقين : (ولتعرفنّهم في لحن القول) . هذه واحدة ! وتتحدّث الآية الكريمة ،عن المنافقين ، في العهد النبَويّ ! ونحسب قياس المنافقين المعاصرين ،  على أولئك ، من الأمور السائغة عقلاً ، الممكنة واقعاً ، المقنعة لكلّ ذي لبّ ، يعرف كيف تقاس الأمور، بأشباهها ونظائرها ! أمّا الثا...
إقرأ المزيد


23.07.2020العهود تُنسَب إلى أصحابها، فليَحرص كلٌّ ،على نقاء عهده !

عبدالله عيسى السلامة
العهود تنسَب إلى أصحابها، فيقال : حدث هذا في عهد الفاروق ، وحدث ذاك في عهد المأمون ، وجرى ذلك في عهد المعتصم ..! فليَحرص كلٌّ ، على نقاء عهده ، ولو كان مديراً لمدرسة ،أو رئيساً لنادٍ ؛ بَله ،أن يكون رئيساً لدولة ، أو قبيلة ، أو حزب! والنماذج- الحسنة والسيئة – كثيرة ! ومعلوم ، أن ذِكر الع...
إقرأ المزيد



السابق   91 92 93 94 95    التالي
صفحة 93 من 399