الرئيسة \  قطوف وتأملات

قطوف وتأملات




02.07.2019الشهيد أبو بلال حوران

يحيى حاج يحيى
( تجاوز السبعين من العمر ، يلقب بعمر المختار طلب الشهادة ، فأكرمه الله تعالى بها فكانت قصيدتي هذه تحية لحوران وأبطالها ) شـهـيداً  قد مضيت أبا iiبلال وقـد كنت الشهود على iiأناسٍ أفي السبعين تعترض iiالأعادي ...
إقرأ المزيد


01.07.2019رعايا لا رهائن !؟

يحيى حاج يحيى
عندما كتب خالد محمد خالد -عفا الله عنه - كتابه ( مواطنون لارعايا ) بيّن لحكام وقته أن عليهم أن يعاملوا الناس  كمواطنين لارعايا للحاكم ! فأحدث الكتاب  ضجة ، وحرك راكد الفكر ! وأمام مانشاهده اليوم في بلدنا وغيره فقد أصبح من المناسب  أن يطالب الناس أن يكونوا رعايا ، لعل يكون ...
إقرأ المزيد


29.06.2019شهداء مذبحة سجن تدمر ( ٢٨ حزيران ١٩٨٠ )

يحيى حاج يحيى
"عويمر جبل قرب تدمر، في سفحه حفر المجرمون أخاديد كبيرة قبل يوم المذبحة، ثم حملت جثث الشهداء لتُلقى فيها!! وأصبح الجبل وما يحيط به مناطق محرمة لا يقترب منها أحد". "عـويمرُ" أيها الجبـلُ الحبيبُ     ويـا قمماً تضمّخها الطيـوبُ مـررتُ به ، وبي شوقٌ وحبٌ&n...
إقرأ المزيد


22.06.2019صورة وتعليق بالشعر

يحيى حاج يحيى
علقتُ على صورة طفل صغير يتلو بعض أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وهو ابن أخينا أحمد موفق زيدان وحفيد أخينا الراحل الدكتور محمد أديب الجاجي - رحمه الله - بالقول : حفظه الله ، وصدق فيه قول الشعر : وينشأ ناشئ الفتيان فينا / على ماكان عوّده أبوهُ  ! فأضاف الأخ أحمد : وعلى ماعودته أمه ! ...
إقرأ المزيد


17.06.2019رصد الخاطر

يحيى حاج يحيى


لا ينقلب الأذناب والمصلحيون على أسيادهم من الطواغيت والظلمة إلا عندما تُهدد مصالحهم وشهواتهم ، ويشعرون أنها قد أفلتت من أيديهم !؟ فكثير منهم عند ذاك سوف يبحث في صفوف الشرفاء عن موضع يستر سوءاتهم التي لم يكونوا يخجلون من ظهورها من قبل !
إقرأ المزيد


16.06.2019إلى جبران باسيل الوزير اللبناني !؟ الذي يتخوف من توطين المهجرين السوريين في لبنان !؟

يحيى حاج يحيى
لعمرُك ماضاقت بلادٌ بأهلها / ولكنّ أخلاقَ الرجال تضيقُ !؟ سوريا لم تضق بالسوريين فمساحتها تكفي لهم ولغيرهم ، وخيراتها تفيض عليهم وعلى من بجوارهم ! ولكن ضيّقها عليهم المقبور حافظ بسياسة البطش ، والمجرم ابنه بعمليات القهر والتهجير !؟ وأنت تعلم هذا ولكنك وأمثالك لا تجرؤون على قول الحقيقة ، بعد ...
إقرأ المزيد


15.06.2019في الراحلين - الأخ الدكتور علي عباس

يحيى حاج يحيى
الأخ الدكتور علي عباس ، قضى في سجن تدمر العسكري ستة عشر عاماً ، ثم تخرج في كلية الطب ، وظل يعالج ويداوي الناس بعد أن قطعت رجله ، وهو على كرسي متحرك ! أخبرني الأخ محمد شريف وسوف معزياً به ، فكانت هذه الأبيات : داوى جراح الشعب وهْو iiجريحُ مـاردّه ...
إقرأ المزيد


10.06.2019فللحقِّ أَشْهادٌ وتَحْسَبُهُم قَتْلى

د.محمد إياد العَكَّاري
بدموع عينيَّ فرحاً باستشهاده وحُزْناً على مفارَقَةِ قيثارةِ الثَّورةِ السوريَّة الشهيد عبد الباسط السَّاروت كتبت هذه القصيدة. (فللحقِّ أشهادٌ وتحسبهم قتلى) ولاعَزاء بأمثاله   تَـرَجَّـلْـتَ  لاوَعْـراً تَرَكْتَ iiولاسَهْلا مَـضَـيْـتَ  لـسَاح...
إقرأ المزيد


09.06.2019في ضَباب الشِعر

عبدالله عيسى السلامة
     إنْ صـاحَ : آهٍ ، أجـابـته الدنَى : iiإيهِ تُـجْـريـهِ ، فـي سَمعِها، لَحناً iiوقافيةًَ الـعَـيـنُ تُـسـكِرُها عَيناهُ ، إنْ iiهَمَتا دَعـهُ، دَعِـيـهِ ...
إقرأ المزيد


01.06.2019الشهداء حاضرون في القلوب والضمائر - الشهيد النقيب جميل قسوم

يحيى حاج يحيى
رحمك الله أيها الأخ الحبيب ! مازلت أذكر يوم قدومي إلى إعدادية الجانودية مدرساً للغة العربية أواخر عام ١٩٧٠، وأذكر ترحيبك وحسن استقبالك ! واعتزازك بإسلامك ، وطلبك بإلحاح أن تعرف عنه أكثر ؟! وقد قضينا عاماً دراسياً ما أجمله من عام مع الأخ الفاضل طاهر مهان - رحمه الله - كان الأخ جميل من أوائل من ...
إقرأ المزيد



السابق   39 40 41 42 43    التالي
صفحة 41 من 129