ابتسام شاكوش
في الخيمة, وللخيمة بابان, أحدهما ينفتح باتجاه الطريق العريض, المؤدي الى الحمامات والمغاسل, والآخر ينفتح على الطريق الأضيق, مقابل خيام الجيران, في الخيمة, كانت الأم تجلس القرفصاء في زاوية وضعت فيها سخانة كهربائية, تعد الطعام لأسرتها, وفي الباب المطل على الشارع جلست ابنتها عائشة, تراقب بصمت متوتر حي...
إقرأ المزيد