بلاغ
ندوة
وطنية في القامشلي
أقيم اليوم الجمعة في14-1-2005 وفي
مدينة القامشلي السورية ندوة
وطنية بحضور المئات وذلك في
المركز الثقافي بالمدينة, تحت
عنوان الوحدةالوطنية كأداة
أساسية في مواجهة المخاطر,
امتدادا لندوة الوطن الثانية
والتي أقيمت في فندق البلازا
بدمشق وذلك بدعوة من اللجنة
الوطنية لوحدة الشيوعيين
السوريين.
- قدمت في الندوة آراء تعبر عن
مواقف كل الطيف السياسي في
المحافظة وبلغ عدد المتحدثين 23
بين ساسة وكتاب وباحثين ورجال
دين وهم- غالب سعدون( اللجنة
الوطنية) - عبد الرزاق جنكو(رجل
دين)- سليمان الناصر( بعثي) —
صديق شرنخي(المجردين من الجنسية)
— محمد موسى( اليسار الكردي) —
المحامي ممتازالحسن(مستقل) —
فيصل يوسف( د. ت. الكردي في سوريا)
— المحامي مصطفى اوسو(
اليسارالكردي) — حسن صالح(
يكيتي) — مصطفى جمعة( اتحاد
الشعبي) — محمد إسماعيل( ج. د.
الكردية في سوريا) — كابي قبلو(
قومي اجتماعي) — خليل مصطفى(
فنان تشكيلي مستقل) — قحطان حاج
ابراهيم( مستقل) — عبد المسيح
قرياقس ( بعثي قديم)— الأب ايوب—
احمد الأسود( مستقل) - محمد نديم(محامي
وكاتب مستقل) — محمود السالم(
بعثي) — عزيز عمرو( شيوعي —النور)
— كبرئيل موشي( اثوري ديمقراطي)
— فيصل العازل( بعثي)-خليل
ابراهيم-( بارتي ديمقراطي) حسن
سعدون( مستقل), وتطرق المشاركون,
إلى أهمية الحوار, وضرورات
الوحدة الوطنية وطرحت آراء
متنوعة حول سبل إ! يجاد ذلك
الشكل المتطور من الوحدة
الوطنية المنشودة, وفي الوقت
الذي أكدوا فيه على رفض
الاستقواء بالخارج, والحفاظ على
الثوابت الوطنية أكدوا أيضا
علىضرورة إزالة كل معيقات
الوحدة الوطنية الحقيقية
والشاملة بما فيهاالأوضاع
الاستثنائية في محافظة الحسكة
وتحدث في نهاية الندوة كل من
الرفاق قدري جميل ومحمد منصور
اتاسي ممثلي اللجنة الوطنية
لوحدة الشيوعيين السوريين، هذا
وأدار الندوة كل من الرفاق عبد
الحليم حسين — احمد ذياب — غالب
سعدون .
|