ملف
المهجرين القسريين
دعوة
للمشاركة
تشكل
قضايا المهجرين القسريين
بأبعادها الإنسانية والسياسية
والاجتماعية جرحاً نازفاً في
جسد المجتمع العربي السوري. إذ
يشمل هذا الملف عشرات الألوف من
المواطنين على اختلاف
الانتماءات، موزعين على ثلاثة
أجيال، لها مع المجتمع السوري
حبال ووشائج.
مشكلات
هذه الشريحة الوطنية عميقة
ومتشعبة. إن المقاربة الإيجابية
التي تقدم بها رئيس الجمهورية
بإلغاء رسوم الاغتراب تدفعنا
إلى عرض واقع المغربين القسريين
مطالبين بإنهاء فصول هذه
المأساة الإنسانية، والسماح
لكل مواطن سوري أن يعيش في وطنه
عزيزاً كريماً.
ستكون
صفحات مركز الشرق العربي منبراً
حراً لكل الأقلام الراغبة في
طرح المقترحات والأفكار
والمشاركات. وفي سبيل وطن لجميع
أبنائه، وطن السواء والسواسية
نتقدم خطوة على الطريق.
مركز
الشرق العربي
15/9/2004
|