بيانات
حول حقوق الإنسان في سورية
قائمة
بأسماء معتقلين أفرج عنهم في
02/11/2005
رقم
|
الإسم
|
المحافظة
|
تفاصيل
|
1
|
محمد أحمد الأفندي
|
حلب
|
عائد من العراق عام 2002
|
2
|
محمد فيصل حاج سعيد
|
حلب
|
عائد من العراق عام 2004
|
3
|
سعد مروان العليوي
|
حماة
|
عائد من العراق عام 2002
|
4
|
محمد مروان العليوي
|
حماة
|
عائد من العراق عام 2002
|
5
|
يحيى علواني
|
حماة
|
رهينة منذ 1979 عن أخيه الذي قبض عليه
وأعدم عام 1980.
|
6
|
محمد محمد حاتم الطبشي
|
حماة
|
رهينة منذ 10 سنوات عن والده من
الإخوان المسلمين
|
7
|
أحمد محمد قاشوش
|
حماة
|
عائد من العراق عام 2003
|
8
|
شايش علي الطيار
|
حماة
|
عائد من العراق عام 2005
|
9
|
ياسر شيخ عبود
|
إدلب
|
اعتقل عام 1999 لدى عودته وأخذ رهينة عن
أهله
|
10
|
صفوان عيون السود
|
حمص
|
معتقل منذ عام 1980، إخوان مسلمين.
|
11
|
مصعب الحريري
|
درعا
|
رهينة عن والده من الإخوان، معتقل
منذ 4 سنوات تقريباً
|
12
|
بلال عبد الحق والي
|
حمص
|
متعاطف مع الإخوان المسلمين
|
13
|
.......
الجمال
|
حماة
|
متعاطف مع الإخوان المسلمين
|
14
|
مدحت طيفور
|
حماة
|
رهينة عن أخيه القيادي في الإخوان
المسلمين
|
15
|
عبد السميع بابولي
|
حماة
|
إخوان مسلمين
|
16
|
نورس حسين الرمضان
|
إدلب
|
متعاطف مع الإخوان المسلمين عائد من
الإمارات 1999
|
17
|
أحمد عبد الكريم الشققي
|
حماة
|
معتقل من عام 1988 بسبب دراسته في
العراق
|
18
|
رياض درار
|
دير الزور
|
ناشط مدني
|
19
|
عبد العزيز الخير
|
اللاذقية
|
قيادي في حزب العمل الشيوعي
|
20
|
علي العبد الله
|
دمشق
|
ناشط مدني
|
21
|
محمد رعدون
|
حماة
|
ناشط إنساني، رئيس المنظمة العربية
لحقوق الإنسان في سورية.
|
22
|
هيثم الحموي
|
دمشق
|
إسلامي، مجموعة داريا
|
23
|
يحيى شربجي
|
دمشق
|
إسلامي، مجموعة داريا
|
24
|
محمد شحادة
|
دمشق
|
إسلامي، مجموعة داريا
|
25
|
معتز مراد
|
دمشق
|
إسلامي، مجموعة داريا
|
26
|
عبد السلام السقا
|
حمص
|
اختطف من الحدود السورية الأردنية.
|
27
|
أحمد عبد الحليم عبوش
|
إدلب
|
اعتقل عام 1999 لدى عودته رهينة عن
والده المتعاطف مع الإخوان.
|
يرجى ممن يعلم ويتأكد من إطلاق
سراح آخرين أن يوافينا مشكوراً
بأسمائهم تعميماً للفائدة على
كافة المهتمين والمتابعين
والأقارب في أرجاء المعمورة،
ولكم من اللجنة السورية لحقوق
الإنسان جزيل الشكر.
walid@shrc.org
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
4/11/2005
ــــــــــــــــــــــــــــــ
إطلاق
سراح سجناء سياسيين
عشية عيد الفطر، أطلقت السلطات
السورية سراح مئة وتسعين سجيناً
سياسياً، بينهم الأستاذ محمد
رعدون، رئيس المنظمة العربية
لحقوق الإنسان- سورية، والأستاذ
على العبدالله، عضو الجمعية
وعضو مجلس إدارة منتدى الأتاسي.
وكانت قد أطلقت قبل ذلك سراح
سبعةٍ من المعتقلين الأكراد
السوريين.
وقد نشرت الوكالة العربية
السورية للأنباء ( سانا ) خبر
العفو وإطلاق السراح، باعتباره
خطوة " في إطار نهج الإصلاح
الشامل الذي يهدف إلى تعزيز
اللحمة الوطنية ... وأن هناك
خطوات وإجراءات قادمة ستتخذ
بهذا الصدد ".
إن جمعية حقوق الإنسان في سورية،
إذ ترحب بهذه الخطوة، تجد من
الضروري أن يجري الإفراج عن
جميع المعتقلين السياسيين،
خصوصاً وأن بعضهم يقبع منذ
سنوات طويلة في السجون
والزنازين، وأن تتخلى السلطات
عن أسلوب الاعتقال السياسي
وتلغي المحاكم الاستثنائية
المخالفة للدستور مثل محكمة أمن
الدولة العليا، والقوانين
الاستثنائية المخالفة للدستور
أيضاً، كالقانون /49/ المتعلق
بالإخوان المسلمين وأن تطلق
الحريات، وترفع حالة الأحكام
العرفية، التي ترزح البلاد
تحتها منذ العام
1963 .
وبذلك، وبغير ذلك من تدابير لرد
المظالم، تكون البلاد قد سارت
على طريق الإصلاح الشامل، ويكون
المجتمع قد عزز لحمته الوطنية.
دمشق في 2/11/2005
جمعية حقوق الإنسان في سورية
ص0ب 794 – هاتف 2226066 – فاكس 2221614
Email
:hrassy@ ureach.com
hrassy@
lycos.com
www.hrassy.org
ــــــــــــــــــــــــــــ
تعليق
اللجنة
السورية
لحقوق الإنسان
على المرسوم الرئاسي بإطلاق سراح 190
معتقلاً سياسياً
نطالب بإقفال ملف الإعتقال السياسي ،
والكشف عن مصير كافة المفقودين
علق المتحدث الرسمي باسم اللجنة
السورية لحقوق الإنسان على
المرسوم الذي أصدره الرئيس بشار
الأسد والقاضي بإطلاق سراح 190
سجيناً سياسياً، اليوم
الأربعاء 2/11/2005 بأن المطلوب
الآن وبصورة عاجلة إطلاق سراح
كافة المعتقلين السياسيين
وسجناء الرأي والضمير في سورية،
وإغلاق ملف الاعتقال السياسي
بشكل نهائي، والكشف عن مصير
زهاء 17000 معتقل سياسي اختفوا في
السجون والمعتقلات السورية على
مدى ربع قرن ، وإلغاء القانون 49لعام
1980 الذي يحاكم بموجبه عشرات
المواطنين حالياً، وإلغاء
محكمة أمن الدولة الاستثنائية
التي تحاكم حالياً عشرات
المواطنين بشكل تعسفي ، والسماح
بعودة عشرات آلاف المنفيين
القسريين والطوعيين الذين
اضطرتهم السلطات السورية
للبقاء في المنفى عشرات السنين.
ودعا المتحدث الرئيس بشار
الأسد إلى إنهاء هذه الملفات
الإنسانية العالقة فوراً وبدون
أي إبطاء، إذا كان يريد تلطيف
الاحتقان المزمن الذي يعاني منه
المجتمع السوري منذ عشرات
السنين، فلقد تجاوزت سنوات سجن
بعض المعتقلين 27 عاماً حتى
الآن، واعتقل بعضهم رهائن عن
أقاربهم وبعضهم لا يعرفون لماذا
اعتقلوا، ونشأ جيل كامل من
الأبناء لا يعلم عن آبائه
المعتقلين والمفقودين خبراً،
وتعاملت أجهزة الأمن بصورة
لاإنسانية مع مجرد الاستفسار عن
المعتقلين السياسيين.
وختم المتحدث تعليقه بدعوة
الرئيس السوري إلى عدم التعامل
بالتقسيط مع الملف الإنساني،
فحساسيته الفائقة على أرض
الواقع أكبر تأثيراً من حسابات
الضغوط الخارجية التي تتعامل
السلطة معها. وتذكر اللجنة بأن
خمس سنوات ونصف على رئاسة بشار
الأسد لم تسفر إلا عن مزيد من
الاعتقالات وتفعيل غير مسبوق
لمحكمة أمن الدولة الاستثنائية
غير القانونية وللقانون 49 لعام
1980.
اللجنة السورية لحقوق
الإنسان
2/11/2005
ــــــــــــــــــــــــــــ
خبر
صحفي
أفرجت السلطات السورية اليوم
الثلاثاء 1-11-2005 عن سبعة
معتقلين من حزب الاتحاد
الديمقراطي الكردي " المعارض
" وهم السيدات والسادة :
-زينب
محمد اورو
-فاطمة حنان
-حميدة محمد حباش
-بدران احمد
-محمد صديق
-سليمان محمد سليمان
-احمد احمد سليمان عمر
وكان هؤلاء قد اعتقلوا منذ اشهر
على خلفية أحداث " عين العرب
" والقامشلي بتهمة الانتماء
إلى منظمة محظورة تدعو إلى
اقتطاع جزء من الأراضي السورية .
ملاحظة : لم اتاكد حول طريقة
الإفراج إن كانت بعفو أم إخلاء
سبيل بعدم مسؤولية ..الخ
تصريح :
طبعاً هذه خطوة جيدة ولكنها غير
كافية واقل من التوقعات التي
آمل أن تستمر كي تطال كل
المعتقلين السياسيين ، إن كل ما
ننتظره في ظل هذا الوضع الضاغط
على سورية من تقرير مليس وتقرير
تيري رود لارسن والقرار الأخير
للأمم المتحدة 1636 ..أن تفرج
السلطات السورية عن كل معتقلي
الرأي مستغلة مناسبة عيد الفطر
السعيد في خطوة ربما تعيد ثقة
الشعب في الحكومة لمواجهة
التحديات الداهمة ، وخاصة أن
الفرصة لازالت سانحة لذلك، قبل
فوات الأوان ، بحيث يصبح
الإفراج تحصيل حاصل لا منّة
للسلطة فيه لأنه جاء استجابة
للشرط الخارجي ..
كلي أمل أن يعّيد كلاً من
محمد رعدون ونزار رستناوي
وعلي العبد الله وعارف دليلة
ومحمد ديب ورياض درار ومأمون
الحمصي ورياض سيف ومحمود الصارم
وعبد العزيز الخير وأنور اصفري
وعبد الستار قطان ...وزملاءهم من
المعتقلين الأكراد والمعتقلين
على خلفية إسلامية مع أهاليهم .
دمشق في 1-11-2005
د. عمار قربي – الناطق الإعلامي
للمنظمة العربية لحقوق الإنسان
في سورية
ــــــــــــــــــــــــــــ
لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية
وحقوق الإنسان فـي سوريا
C.D.F ل
د ح
COMMITTEES
FOR
THE DEFENSE OF DEMOCRATIC LIBERTIES AND HUMAN RIGHTS IN
SYRIA
–
منظمة
عضو في الإتحاد الدولي لحقوق
الإنسان والشبكة الاورومتوسطية
لحقوق الإنسان والمنظمة
العالمية لمناهضة التعذيب
والتحالف الدولي لمحكمة
الجنايات الدولية..
بيان
إطلاق
سراح سجناء سياسيين
بموجب عفو رئاسي صادر عن السيد
رئيس الجمهورية، بتاريخ 2/11/ 2005
أفرجت السلطات السورية عن مئة
وتسعين معتقلا سياسيا، ينتمون
إلى تيارات سياسية مختلفة، ومن
بينهم الدكتور عبد العزيز الخير
و المحامي محمد رعدون والكاتب
علي العبدالله ، بينما لايزال
الدكتور عارف دليلة وفواز
تللو ورياض سيف
وحبيب صالح وفايز عثمان و
رياض درار و محمود صارم وغيرهم
قيد الاعتقال .
إن لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الإنسان في
سوريا، تعبر عن ارتياحها لهذا
العفو، وترى
إن الإفراج عن كافة المعتقلين
السياسيين ومعتقلي الرأي،
و طي ملف الاعتقال التعسفي
ومستتبعاته
بصورة نهائية وحاسمة، عبر
إلغاء حالة الطوارئ والإحكام
العرفية والمحاكم والقوانين
الاستثنائية، هي الخطوة
الايجابية ذات المغزى التي يمكن
أن تلاقي كل الارتياح والقبول
من المواطنين السوريين
ومن المجتمع الدولي، وهو
المطلب الأساسي الذي يشكل
الخطوة المحورية للدخول في
بوابة الإصلاح السياسي
المطلوب، بقوة ودون تأجيل ، في
ظل الأوضاع الخطيرة والمتسارعة
التي تمر بها البلاد.
وإن (ل د ح ) ترى انه قد حان الوقت
لان تتخذ القيادة السورية،
موقفا ايجابيا جذريا وحاسما من
جميع الملفات، التي تتعلق
بالحريات العامة والانفراج
الديمقراطي، الذي
سيبعد تحقيقه
البلاد والنظام
من الدخول في نفق من الأزمات
المعقدة وخيمة العواقب.
دمشق 3/11/2005
لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الإنسان في
سوري
مجلس الأمناء
ــــــــــــــــــــــــــــ
مزارع
أمام محكمة امن الدولة
علمت اللجنة السورية لحقوق
الإنسان بأن الأمن العسكري في
محافظة السويداء اعتقل المواطن
ميلاد موسى قداح من منزله في
13/10/2004 ، وهو يحاكم حالياً أمام
محكمة أمن الدولة العليا بتهمة
لم يتم التعرف عليها.
والمواطن ميلاد موسى قداح (35 سنة)
من محافظة السويداء، يعمل
مزارعاً ويحمل شهادة الإعدادية
،
إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان
تطالب السلطات السورية بأن
تمارس الشفافية والوضوح في
أعمالها وأن تبين سبب اعتقال
المواطن ميلاد موسى قداح، وأن
تطلق سراحه فوراً وإن كان ثمة
شيئاً بحقه فليقدم إلى القضاء
العادي وهو مطلق السراح ويتمتع
بحقوقه في الدفاع عن نفسه.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
1/11/2005
ــــــــــــــــــــــــــــ
المطلوب
طي ملف الاعتقال التعسفي
بالكامل ومبروك للذين استردوا
حريتهم
قامت الحكومة السورية
بخطوة ناقصة جاءت أثر الوضع
الدولي الضاغط
والوضع الداخلي المأزوم ,
بالإفراج عن 190 معتل رأي قسم
منهم قضى فترات طويلة في السجن .
وعلم مركز دمشق للدراسات أن من
بين المفرج عنهم رئيس المنظفة
العربية لحقوق الإنسان – فرع
سورية الأستاذ محمد رعدون
و د : عبد العزيز الخير
القيادي في حزب العمل
والناشط والكاتب محمد
العبدالله والبقية
الأغلب من التيار الإسلامي .
مركز دمشق للدراسات النظرية
والحقوق المدنية يتقدم إلى
المفرج عنهم بالتهاني لاسترداد
حريتهم , ويعتبر هذه الخطوة من
قبل الحكومة خطوة ناقصة إذ لم
يلعن بشكل واضح الإفراج عن جميع
المعتقلين السياسيين وإغلاق
ملف الاعتقال السياسي وعلى
رأسهم رموز معتقلي ربيع دمشق .
ويطالب الحكومة السورية بعدم
التقاعس وانتهاج الخطوات
الخجولة فيما بتعلق بهذا الملف ,
وإعادة كافة الحقوق السياسية
والمدنية لكافة المعتقلين
والمواطنين السوريين , والعودة
إلى المواطن للدفاع عن الوطن
المهدد خارجيا , إذ بعد القرار
1636 من الأمم المتحدة ليس أمام
الحكومة السورية من خيارات سوى
العودة إلى المواطن أو الذهاب
إلى مزبلة التاريخ .
كما نطالب المنظمات العربية
والدولية لحقوق الإنسان
للوقوف معنا بالضغط على
الحكومة السورية بالإفراج عن
كافة المعتقلين السياسيين
وإغلاق ملف الاعتقال السياسي
بشكل كامل .
الحرية لمعتقلي ربيع دمشق رياض
سيف وعرف دليلة ومأمون الحمصي
وحبيب عيسى وفواز تلو ووليد
البني
الحرية لنزار رستناوي وحبيب صالح
الحرية محمد حسن ذيب
الحرية لكافة المعتقلين
السياسيين في سورية
من أجل الرفع الفوري لحالة
الطوارئ
03-11-2005
مركز دمشق للدراسات النظرية
والحقوق المدنية
D.C.T.C.R.S
- varberga g101 703 51 Örebro - sweden
tel&fax : 004619251237
E-mail
:
dccls@bredband.net
http://www.dctcrs.org
|