ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 22/12/2005


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

إصدارات

 

 

    ـ مجتمع الشريعة

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 

 

بيانات حول حقوق الإنسان في سورية

المحامي حسن عبد العظيم

أمام محكمة عسكرية

قال الناطق الإعلامي للجنة السورية لحقوق الإنسان بأن مثول المحامي حسن عبد العظيم أمام محكمة عسكرية اليوم بسبب إصدار وتوزيع نشرة "الموقف الديمقراطي" يتناقض مع أحكام الدستور السوري الذي كفل حرية التعبير عن الرأي وحرية التجمع السلمي بالإضافة إلى تعارضه الواضح مع الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والمواثيق العالمية التي وقعت عليها الحكومة السورية وأصبحت جزءاً من الدستور السوري.

واعتبر الناطق مثول الناطق باسم التجمع الوطني الديمقراطي أمام محكمة عسكرية مخالفة دستورية كبيرة لعدم صلاحيتها ولعدم اختصاصها في الموضوع ولكون القاضي ضابطاً عسكرياً يمثل جهة منحازة، ولا يتمتع بالحيادية والاستقلالية.

وختم الناطق الإعلامي تصريحه بمطالبة السلطات السورية بإسقاط التهم الموجهة للمحامي حسن عبد العظيم ووقف مصادرة حرية التعبير عن الرأي .

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

18/12/2005

خلفية الموضوع

مثل المحامي حسن عبد العظيم الناطق الرسمي باسم التجمع الوطني الديمقراطي في سورية، وزعيم حزب الإتحاد الإشتراكي الديمقراطي اليوم (الأحد 18/12/2005) أمام محكمة عسكرية بدمشق بتهمة حيازة مطبوعات محظورة، وهي نشرة الموقف الديمقراطي النشرة الدورية المعبرة عن توجهات وسياسات حزب الأستاذ عبد العظيم.

وقد أكد المحامي حسن عبد العظيم أمام المحكمة، وبحضور 60 من محامي الدفاع عنه وممثلين عن السفارة الأمريكية بدمشق بأنه مسؤول عن نشرة الموقف الديمقراطي المصادرة، وصرح بـأنه يشغل منصب الأمين العام لحزب الإتحاد الإشتراكي الديمقراطي، وقال بأن هذه النشرة دورية ومن حق حزبه باعتباره قوة وطنية ديمقراطية أن تصدر نشرة دورية

ــــــــــــــــــــ

تصريح صحفي

بوكالة حوالي125 محاميا للدفاع عن المحامي حسن عبد العظيم انعقدت الجلسة الأولى لمحاكمته في القضاء العسكري في العاصمة دمشق , وبحضورممثلين عن السفارة الأمريكية تم تأجيل المحاكمة إلى 19-1-2006

و قام المحامون بالتقدم للمحكمة ب( 3 ) مذكرات دفاع بعد أن تم استجواب المحال الأستاذ حسن عبد العظيم وتقدم ممثل نقابة المحامين الأستاذ علي ملحم بطلب اعتبار ما يفعله الأستاذ حسن وغيره منطبقا مع أحكام الدستور التي سمحت بحرية الرأي

وتضمنت المذكرات الثلاثة التي قدمها المحامون  أولا : مخالفة القاضي لأحكام الدستور والقانون باعتباره عضوا في حزب البعث لان قانون السلطة القضائية وقانون العقوبات العسكري يحظر على العسكريين الانتماء لأي حزب وبما أن القاضي منتسب للبعث فهو يقع تحت المسائلة القانونية.

ثانيا : عدم اختصاص المحكمة المحال إليها لانه مدني والمحكمة عسكرية.

ثالثا عدم اختصاص المحكمة بمخالفتها قانون الأصول أي قانون إثارة المحكمة .

وتم الطلب من القاضي التخلي عن الدعوى تبعا للنقاط المثارة

إن إحالة الأستاذ حسن عبد العظيم الناطق الرسمي باسم التجمع الوطني الديمقراطي في سورية للقضاء العسكري  لا يمكن اعتبارها مجرد حادثة عرضية في سياق التضييق على الحريات العامة ، التي تتسارع خطواتها   في هذه المرحلة ، بل هي خطوة نوعية كبرى و رسالة عنيفة ضد المعارضة الوطنية الديمقراطية وهو ما يجعل من هذا الإجراء السلطوي فعلا مقصودا ضد الحركة الديمقراطية السورية بكل تياراتها وفصائلها وقواها ، كما هو إشارة لقطع النظام كافة المنافذ أمام التغيير الديمقراطي الذي بات حاجة ملحة لسورية ،فإهدار الوقت وافتعال الأزمات بدلاً من وضع حلول لها سيزيد من مضاعفات تلك الأزمات المزمنة.

إن معركة الحريات العامة هي معركة من أجل الوطن و من أجل تحصينه و مده بعوامل القوة في مواجهة المخاطر الخارجية والداخلية

د. عمار قربي – الناطق باسم المنظمة العربية لحقوق الانسان في سورية

ــــــــــــــــــــ

لجـان الدفــاع عن الحريات الديمقراطية وحقــوق الإنســان فـي سـوريا

C.D.F ل د ح

COMMITTEES

FOR THE DEFENSE OF DEMOCRATIC LIBERTIES AND HUMAN RIGHTS IN SYRIA

منظمة عضو في الإتحاد الدولي لحقوق الإنسان والشبكة الاورومتوسطية لحقوق الإنسان والمنظمة العالمية لمناهضة التعذيب والتحالف الدولي لمحكمة الجنايات الدولية..

بيان

مثل اليوم 18\12\2005 المحامي حسن عبد العظيم النطق الرسمي باسم التجمع الوطني الديمقراطي في سورية ,أمام قاضي الفرد العسكري الخامس في دمشق ,بتهمة حيازة محررات محظورة لاطلاع الغير عليها وفق المادة 148 من قانون العقوبات العسكري,وبحضور ستين محامي من ال120 محامي الموقعين على وكالة الدفاع وبحضور ممثلين عن السفارة الأمريكية  ,وقد أكد الأستاذ حسن عبد العظيم مسؤوليته السياسية عن نشرة الموقف الديمقراطي ,وبأنه يشغل منصب الأمين العام لحزب الاتحاد الاشتراكي ,وان هذه النشرة دورية ومن حق الحزب كونه قوة وطنية ديمقراطية سورية أن يصدر هذه الدورية ,وقد قال هذا الكلام أثناء الاحتفال السنوي المركزي الذي أقامه الحزب في مدينة دوما  في تموز الماضي 2005 وأمام مسئولين سياسيين وأمنيين سوريين    

. وحضر أيضا مندوب عن نقابة المحامين  الأستاذ علي ملحم الذي قال : نطمئن الأستاذ حسن عبد العظيم وطمئن أنفسنا إن حرية التعبير مبدأ دستوري ,ونتمنى على القضاء الذي اعتدنا  أن نشاهد مواقفه العادلة ,أن يدرج هذا الموقف تحت هذا العنوان وان يعلن على الملا براءة الزميل المحامي حسن عبد العظيم مما اسند إليه وقد تقدم محاموه الدفاع بثلاثة مذكرات اكدو فيها عدم صلاحية المحكمة وأنها مخالفة للدستور ,وان قاضي الفرد العسكري هو ضابط وعضو في حزب لبعث الحاكم في سورية وبالتالي عدم حياديته .

إننا في ل.د.ح نؤكد ماجاء في مذكرات محامو الدفاع ,ونطالب السلطات السورية بوقف هذه المحاكمة وإلغاء جميع  مايترتب عنها من أثار,وعلى وقف جميع الممارسات التي تحد من حرية الرأي والتعبير وحرية النشر وحرية الاجتماعات و التجمعات السلمية. ونؤكد على ضرورة المسارعة لاصدار قانون حضاري للاحزاب يكفل حرية الحياة السياسية و الحزبية في سوريا .

دمشق 18\12\2005

لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية

مجلس الأمناء

ــــــــــــــــــــ

المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سوريا

www.aohrs.org 

بيان

بتاريخ 18-12-2005 عقدت المحكمة العسكرية في مدينة دمشق جلستها الأولى لمحاكمة المحامي حسن عبد العظيم الأمين العام لحزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي والناطق الرسمي للتجمع الوطني الديمقراطي, بتهمة " حيازة مطبوعات بقصد اطلاع الغير" في إشارة إلى مجلة الموقف الديمقراطي التي تطبع منذ عام 1991 .

 إنّ المنظّمة العربيّة لحقوق الإنسان في سوريّة إذ تدين المحاكمة وتعتبرها صورية فإنها تؤكد أن هذه المحكمة ليست جهة الاختصاص في هكذا نوع من القضايا.

إنّ المنظّمة العربيّة لحقوق الإنسان في سوريّة إذ تعرب عن قلقها من انتهاكات أحكام الدستور المتكررة تطالب السلطات السوريّة باحترام أحكام القانون واتخاذ الإجراءات التي من شأنها وضع هذه الأحكام موضع التنفيذ وتطالب السلطات السورية بإسقاط التهم الموجه للمحامي عبد العظيم فوراً.

دمشق في 18-12-2005

مجلس الإدارة

ــــــــــــــــــــ

تصريح صحفي

د. عمار قربي*

صرح د. عمار قربي الناطق الإعلامي للمنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية أن الذكرى السابعة والخمسون للإعلان العالمي لحقوق الإنسان في 10-12-2005  تمر على سورية و حالة الطوارئ لا تزال معلنة منذ 8/3/1963بكلّ ما يحمل هذا القانون من تقيّيد للحريّات العامة ومن تعطيل لبعض مواد الدستور ومن تغيّيب و إنقاص للضمانات التي كفلها الدستور للمواطنين، إضافة إلى إحلال القضاء الاستثنائي الذي تضعف فيه الضمانات محلّ القضاء العادي الدستوري. وما زالت الحقوق السياسيّة والاجتماعيّة التي كفلها العهدان الدوليّان حكرا" على الأحزاب الحاكمة بينما يحرم منها المواطنون الذين لا ينتمون لتلك الأحزاب.

أماّ سجناء الرأي فما زالوا يقبعون داخل السجون بعد أن صدرت بحقهم أحكام جائرة عن محاكم استثنائية ضعفت فيها الضمانات حينا"و انعدمت أحيانا"أخرى.

وطالب الناطق السلطات السورية بهذه المناسبة بإجراء مراجعة شاملة على جميع صعد حقوق الإنسان وفي مقدمتها الحقوق السياسيّة والاجتماعيّة- إلغاء حالة الطوارئ -  إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسييّن دون استثناء -  إلغاء جميع المحاكم الاستثنائية  -  السماح بعودة المنفيّين الطوعيّين والإجبارييّن إلى أرض الوطن في إطار عفو شامل – تمكين جميع المواطنين السوريّين من ممارسة الحقوق السياسيّة التي كفلها لهم الدستور السوري و الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهدان الدوليّان بإصدار قانون عصري للأحزاب ووضع قانون الجمعيّات موضع التطبيق -  إطلاق الحريّات العامّة وفي مقدمتها حريّة التعبير وتعديل قانون المطبوعات - تحسين أوضاع المرأة و إصدار تشريعات تكفل حقوق الطفل- الاهتمام بالبيئة و التأكّد من وضع التشريعات الخاصة بالبيئة و لاسيما القانون /50/ لعام 2002 ( قانون البيئة ) والقانون /49/ لعام 2004 موضع التنفيذ

واعتبر الناطق باسم المنظمة ان هذه المطالب سوف ترسي مبادئ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وتجسّد المبادئ الدستوريّة وترسي دعائم الوحدة الوطنيّة وتنهي كل أشكال التمييز بين المواطنين .

دمشق في 10-12-2005

* عضو مجلس إدارة المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

ــــــــــــــــــــ

الأسماء الكاملة للموقعين على بيان

استنكار اغتيال جبران تويني

بيان

جاء اغتيال الصحفي والنائب اللبناني جبران تويني صباح الاثنين 12/12/2005 حلقة في مسلسل من الاغتيالات والقتل الوحشي، تعرض له عدد من السياسيين والإعلاميين اللبنانيين مؤخراً: رفيق الحريري، سمير قصير، جورج حاوي، وآخرين.

إن مواجهة الرأي المختلف والموقف السياسي المغاير بنسف صاحبه بالمتفجرات أمر لا يمكن قبوله أو التسامح معه. وإن القتل على خلفية سياسية هدر لقيم إنسانية، قيم حرية الرأي والتعبير وحق الاختلاف، دفعت البشرية ثمناً كبيراً من حياة أبنائها وعرقهم قبل إقرارها وتكريسها في المجتمع الحديث.

نحن المثقفين السوريين الموقعين أدناه ندين جريمة اغتيال جبران تويني، ونعبر عن رفضنا القطعي لاغتيال السياسيين والإعلاميين باعتباره جريمة ضد كل القيم الإنسانية النبيلة. كما ندعو قوى الحرية والديمقراطية في الوطن العربي والعالم للتضامن في وجه هذه الظاهرة الوحشية على طريق حياة إنسانية حرة وكريمة، تضمن حرية الرأي والتعبير وحق الاختلاف لكل إنسان.

دمشق 12/12/2005

الموقعون

ابراهيم اجريج

إبراهيم العلوش – كاتب

إبراهيم الهاشم

إبراهيم اليوسف- شاعر وصحافي

أبية حمزاوي

أبيّ حسن

إحسان طالب

أحمد الخليل

أحمد حيدر - شاعر

أحمد سليمان - صحافي سوري - رئيس منظمة ائتلاف السلم والحرية

أحمد سودان

أحمد شاهين - كاتب سوري - باحث في مركز الأبحاث الفلسطيني

أحمد عثمان

أحمد عز الدين البيانوني - استشاري تكنولوجيا معلومات

أديب خلف

أديب طالب

آرام قره بيت

أسامة حمور

أصلان عبد الكريم

أكثم بركات

أكرم البني – كاتب وناشط سوري

أنس فاعور ـ باحث ـ باريس

أنور البني – محامي وناشط

أنور البيوش

أنور بدر

أنور شريف

أوشانا يونان - ناشط آشوري

إياد العبد الله

أيمن هاشم

ابراهيم جريج

ابراهيم محمود - باحث

اسماعيل الحامض

اللجنة التحضيرية لاتحاد الكتاب والمثقفين الكرد في سوريا

اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا - رأي

اللجنة الكردية لحماية البيئة - كسكايي

المنظمة الحقوقية الكردية في سوريا -قسطاس

الياس احو

بدر الدين قربي

برهان غليون

بشار رحماني

بشير بكر

بكر صدقي

بهية مارديني

بهيجة شريف

بيار عقل

تمّام البرازي – كاتب سوري

ثائر زكي الزعزوع

ثناء ككو

جاد الكريم جباعي

جان كورد

جهاد عبد الودود

جهاد مسوتي

جودت زينو

جورج دوشي

جورج صبرة

جورج كتن

حازم نهار

حسان خالد شاتيلا

حسان شمس

حسن صالح - سكرتير اللجان المركزية لحزب يكيتي الكردي في سوريا

حسن قاسم

حسين العودات

حسين ديبان

حكم البابا

حليم كابوري

حميد مرعي

حنيف يوسف

حياة ديب

خاجيك افاديسيان

خالد الحاج الصالح

خالد خليفة

خطيب بدلة

خلف علي الخلف

خليل الحاج صالح

خليل معتوق

خولة الشيخ سعود

د محمد محمد

د. إبراهيم استنبولي

د. بهيج ملا حويش – مفكر إسلامي - اسبانيا

د. حبيب حداد

د. زياد القباني

د. سليمان علاء الدين – باريس

د. طريف د باغ - طبيب مختص - اسبانيا

د. عامر الأخضر

د. محمد الدروبي

د. محمد شحود

د. محمود السيد الدغيم - سوري منفي في لندن

د. مصطفى المسدي – طبيب مختص – اسبانيا

د. ميشيل سطوف - طبيب - الجزائر

د. نبيل بشناق - مؤسسة ابن رشد للفكر الحر

د. نجيب الغضبان - جامعة آركنسا

د. نصر حسن

د.روفند اليوسف - ناشطة في مجال حقوق الإنسان

د.عمار قربي - ناشط

د.ميديا محمود – كاتبة

داليه احو

دانيال شمعون

دريد البيك

ديمة احو

راتب شعبو

راغدة عيسى

رامي محمد سامي ديابي

رباب هلال

رزان زيتونة

رضوان زيادة

ريان يونس

ريمون كوركيس

زبيدة خربوطلي

زردشت محمد - ناشط

زكريا كردي

زهير سالم - مدير مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والإستراتيجية

زينب نطفجي

سامر عوكر

سعاد جروس

سلامة كيلة

سلمان بارودو - ناشط في المجتمع المدني وحقوق الإنسان

سلمى كركوتلي

سليم عبد القادر – شاعر

سليمان الحريتاني

سمر اللبواني

سمر حداد

سمير نشار

سميرة ايو

سميرة خليل

سندس سليمان - حزب الحداثة والديمقراطية لسورية

سهير الأتاسي

سوزان الحكيم

سيامند ابراهيم - صحفي

سيامند ميرزو- ناشط

سيرين الأتاسي

شاكر النابلسي

شريف هلالي - باحث حقوقي مصري

شكر الله عبد المسيح

شمس الدين الأتاسي

صبري ميرزا- محام عضو اللجنة الحقوقية السورية

صخر عشاوي

ضحى الناشف

طارق حمور

طعمة طعمة

عاصم جميل - ناشط سياسي

عبد الحفيظ الحافظ

عبد الحميد الأتاسي

عبد الحميد حاج خضر

عبد الخالق الأزرق

عبد الخالق حسين

عبد الرحيم الطويل – مدير المركز الإسلامي في بالنثيا - اسبانيا

عبد الرزاق عيد

عبد الفتاح فتوح

عبد الله الخليل

عبد الله الطنطاوي (رئيس رابطة أدباء الشام)

عبد الله زيزان

عبيدة نحاس

عثمان قدري مكانسي

عقاب يحي - كاتب - الجزائر

عقبة مشوح - كاتب وباحث سوري معارض في المنفى

علي الحاج حسين - إعلامي سوري مقيم في بلغاريا

علي العبد الله

علي اللبواني

علي سفر

علي صدر الدين البيانوني

عماد الحصري

عماد النداف - رجل أعمال - اسبانيا

عمر أميرالاي

عمر السعدي

عمر العبد الله

عمر عزيز

عمر كوش

عمر نصر الدين البحرة

غرناطة الطنطاوي

غسان المفلح ـ كاتب سوري

فؤاد ماردينلي

فادية سعد

فاروج خجادوريان

فاروق مردم بك

فاطمة. أ. الصالح

فايز ملص

فراس سعد - كاتب سوري

فراس قصاص

فرج بيرقدار

فريد الغادري

فريد حداد

فلورانس غزلان ـ كاتبة سورية

فهيمه عبدو

فيصل الغزّاوي

فيصل بدر - محامي المعتقلين السياسيين في سوري

فيصل يوسف - كاتب وناشط في مجال حقوق الإنسان

فيوليتا زلاتيفا - باحثة بلغارية – مسؤولة القسم الأوربي لمنظمة ائتلاف السلم والحرية

قاسم بلال

كمال اللبواني

كنان جسومة

كوليت بهنا

لؤي حسين

لجنة حقوق الإنسان الكردي في سوريا - ماف

ماجد حبو

مالك عسّاف

متى يوحنا

محمد الحاج صالح

محمد الحسناوي - كاتب سوري

محمد الخطيب

محمد السيد

محمد الصالح

محمد العبد الله

محمد العلي

محمد العمار

محمد القاسم

محمد خير خلف

محمد زهير الخطيب

محمد صالح حسن – محامي

محمد عقاد - مهندس

محمد علي الأتاسي

محمد فؤاد

محمد فاروق طيفور

محمد فتوح

محمد محفوض

محمد منصور

محمد ناجي صافي

محمد نجاتي طيارة

محمد نجدت الأصفري

محمود السيد الدغيم

محمود دغمش

محمود زعرور

محي الدين شيخ آلي - سكرتير حزب الوحدة الكردي في سوريا

مراد مراد - مهندس - الجزائر

مرح البقاعي

مروان حمود - القائم بأعمال المنسق العام في التجمع الوطني الديمقراطي السوري ـ تــــود (الأخوات والإخوة الموقعون على بيان استنكار جريمة اغتيال جبران تويني: إن اغتيال جبران تويني ليس مجرد اغتيال لصحفي أو نائب لبناني بل هو أكبر وأخطر، إنه اغتيال للمحاولات الهادفة إلى تصحيح العلاقة السورية ـ اللبنانية، إنه اغتيال لحرية الرأي والتعبير، إنه اغتيال لمصالح سورية ولبنان وهو أيضا محاولة لاغتيال نهج وإرادة التغيير الديمقراطي في كل من سورية ولبنان وعموم المشرق. إنني برسالتي هذه أعلن انضمامي إلى قائمة الموقعين على بيان الاستنكار، واستعدادي للعمل مع شرفاء المشرق من أجل وقف كافة أشكال العنف والتعسف وطرق أبواب المستقبل الآمن لكل شعوب المنطقة على أسس الحرية والتعاون ومن أجل أوطان الأمن والأمان.).

مروان عثمان

مزن الأتاسي

مشعل التمو - الناطق الرسمي لتيار المستقبل الكردي في سوريا

مصطفى الحاج صالح

مصطفى بديع حاج بكري

مصطفى مضر

مضر مصطفى

معروف ملا احمد - عضو اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكردي في سوريا

منتدى الشيخ معشوق الخزنوي للثقافة الكردية

منذر حلوم

منذر خدّام

منذر مصري

منى حايك

منير الخطيب

منير درويش

منير شحّود

مها جربوع

مهند أبو الحسن

مهند الأتاسي

مهيار الخشروم

موقع صفحات سورية ومحرروه

ميشيل كيلو

ميلاد حنا

نائلة الأطرش

ناديا إبراهيم - فنانة تشكيلية

ناديا احو

ناصر الماغوط

ناهد بدوية

نبيل بشناق

نبيل شقفة

ندى الخش

نزار صباغ

نضال درويش

نظام دوبا

نهاد نحاس

نوري زيتون

هافال بوظو

هند اللبواني

هيثم مناع

وائل سواح

وسيم توتونجي - التجمع الليبرالي الديمقراطي (قيد التأسيس).

وفاء اللحام

وليد السفور

ونده شيخو- -كاتبة

ياسين الحاج صالح

يعرب العيسى

يعقوب احو

Abdol Mounaier

Bassam Soud

Charbel Antoun

Charles nader

Dr. George khalil

Dr. walid SADEK

Farés Al Choufi

M.K. Khalaf

Majd Eid

Sami El-Behiri

معاذ الهويدي

أحمد مولود الطيار

"الرأي 20 / 12 / 2005"

 

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ