بيانات
حول حقوق الإنسان في سورية
تصريح
من نجاتي طيارة
أتوجه بالشكر العميق لجميع من
تضامن معي ، وكان له دور فعال في
الإفراج عني بسرعة، وعدم بقائي
ليلة أخرى في التوقيف التعسفي،
الذي تم الاعتذار عنه، ولم يكن
له داع أصلاً. وهكذا ينبغي أن
يكون الأمر مع جميع المواطنين
لا مع ناشطي حقوق الإنسان فقط.
وأشهد على المعاملة المهذبة
والمحترمة التي تلقيتها طوال
مراحل توقيفي، سواء من عناصر
شرطة الحدود، مروراً بفرع أمن
الدولة في درعا، إلى أقسام أمن
الدولة بدمشق، في نفس الوقت
الذي أستغرب فيه إهدار وقت
وجهود تلك الأجهزة ورجالها
ووقود سياراتها وأوراقها
ومراسلاتها واجتماعات مكاتبها،
من أجل سؤالي عن دعوة اعتذرت عن
تلبيته، وكان يمكن لأي صحفي أو
قارئ متابع التحقق منها، علماً
أنني رفضت أي استعلام خارج
المعلومات الشخصية عني، كما
امتنعت عن أي حوار مع أجهزة
أعتبرها غير شرعية ولا تعمل
وفق القوانين العادية، كما
اعتبر حجزها لي أو لأي مواطن
خطفاً ويقع ضمن دائرة الأفعال
الإرهابية، وينبغي أن يكافح
ويعاقب المسؤولين عنه وفق
القانون ومبادئ الشرعة الدولية
لحقوق الإنسان، لا فرق في ذلك إن
حدث ليوم واحد أو عدة سنوات،
فحرية الإنسان وكرامة المواطن
فوق أي اعتبار، وهما أساس كل
نهوض .
من جهة أخرى، أود لفت نظر
المعنيين إلى استمرار الأوضاع
الرثة بل المقرفة للمرافق
الصحية في جميع أبنية الدولة
التي مررت بها، كما أستنكر بقاء
أقبية التوقيف ( السيلول)
وأحوالها اللا إنسانية
، بما في ذلك النوم على
الأرض والبرد والقذارة، مما
يذكر بتاريخ سابق سيئ الصيت،
وكلها أمور تجدر ترقيتها
من أجل كرامة المواطن وسمعة
دولتنا، دولة جميع السوريين.
حمص في 15/2/2006
ــــــــــــــــــــــــــــ
استمرار
محاكمة حسن عبد العظيم
أجلت إحدى المحاكم العسكرية
الاستثنائية يوم الأحد 12 شباط (فبراير)
محاكمة المحامي حسن عبد العظيم،
الناطق باسم التجمع الوطني
الديمقراطي في سورية والأمين
العام لحزب الاتحاد الاشتراكي
العربي الديموقراطي. وقد تأجلت
المحاكمة حتى 16 آذار/ مارس
القادم للنطق بالحكم.
ومن المعلوم أن سبب تقديم
الأستاذ عبد العظيم للمحاكمة هو
نشر جريدة الموقف الديمقراطي
الناطقة باسم التجمع
الديمقراطي المعارض، والتي
تصدر عن التجمع منذ أوائل
التسعينات.
إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان
تؤكد على رفضها لنهج النظام
السوري في منع المطبوعات التي
تدخل ضمن حرية التعبير عن الرأي
والفكر والتي كفلتها القوانين
السورية والمواثيق الدولية،
وتطالب اللجنة بإسقاط التهمة عن
الأستاذ عبد العظيم وعدم
الحيلولة دون التعبير عن الرأي
والفكر بالوسائل المختلفة.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
14/2/2006
ـــــــــــــــــ
اعتقالات
واستدعاءات أمنية بالقوة
أفادت الأنباء الواردة من دمشق
بأن مخابرات أمن الدولة اعتقلت
يوم أمس الثلاثاء المحامي محمد
نجاتي طيارة عضو جمعية حقوق
الإنسان في سورية.
واستدعت نفس الجهة يوم أمس
الكاتب الصحافي حكم البابا ثم
أطلقت سراحه بعد تحقيق دام عدة
ساعات، واستدعت النائب
والمعتقل السابق رياض سيف
وأطلقت سراحه بعد تحقيق عدة
ساعات أيضاً، واعتقلت بالقوة
النائب والمعتقل السابق بالقوة
وهو يهم بمغادرة منزله عصر أمس
لكنها أفرجت عنه بعد منتصف
الليل.
إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان
إذ تستنكر حملة الاعتقالات
العشوائية والاستدعاءات
الأمنية التي تهدف إلى إخافة
المواطنين وإثنائهم عن التعبير
عن آرائهم لتطالبها بإطلاق سراح
السيد طيارة فوراً
والكف عن الاعتقال
والاستدعاء غير القانوني وغير
المبرر.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
15/2/2006
ـــــــــــــــــــــــــــ
تصريح
قامت
السلطات السورية
باطلاق سراح مأمون الحمصي
بعد توقيفه بساعات وفي نفس
الوقت قامت بأعتقال
رياض سيف لجان الدفاع تطالب
بوقف الممارسات غير القانونية
لاجهزة الامن وتطالب باطلاق
جميع الموقوفين
فورا
الاربعاء 15-2-2006
لجان الدفاع عن الحريات
الديموقراطية وحقوق الانسان في
سوريا
cdf@shuf.com
anaissi@scs-net.org
ــــــــــــــــــــــــــــــ
تصريح
صحفي حول اعتقال طيارة والحمصي
علمت اللجنة الكردية لحقوق
الإنسان, أن السلطات المنية
السورية, قامت مساء اليوم
الثلاثاء 14/شباط/2006 باعتقال
كلاً من الناشط في مجال حقوق
الإنسان, ونائب رئيس مجلس إدارة
جمعية حقوق الإنسان في سورية
الأستاذ نجاتي طيارة, على خلفية
مشاركته في ندوة أقامتها منظمة
الأمم المتحدة, ومفوضية حقوق
الإنسان مساء أمس في فندق الشام,
وقد أعادته من الحدود الأردنية,
ومنعته من السفر.كما علمت
اللجنة اعتقال السلطات النائب
السابق مأمون الحمصي, والذي خرج
من السجن منذ فترة قصيرة بعد
قضاءه مدة أربعة سنوات فيها.
إننا في اللجنة الكردية لحقوق
الإنسان, إذ نستنكر, وبشدة
الأسلوب الهمجي, والأمني في
تعامل السلطات مع نشاط حقوق
الإنسان, والسياسيين, وكافة
المواطنين السوريين. نطالب في
الوقت نفسه إطلاق سراح طيارة,
والحمصي على الفور وندعو السلطة
الامتثال للقضاء في حال وجدت
أية تهمة بخصوصهما.
اللجنة الكردية لحقوق الإنسان
14/شباط/2006
ــــــــــــــــــــــــ
تصريح
تكاثرت
في الآونة الأخيرة الاستدعاءات
والتوقيفات والإحالات إلى
القضاء العسكري للناشيطين
الحقوقيين والسياسيين
وكانت أخرها توقيف الكاتب
والنا شط نجاتي طيارة وكذلك
مأمون الحمصي ورياض سيف
الذي تم اعتقالهم قسريا ثم
افرج عنهم بعد ساعات.
إن هذه المظاهر تعد
تعديا على الحريات
وخرق للمواثيق و العهود
التي وقعت عليها الحكومة
السورية وهي ملزمة لها بان
تحترمها وتنفذ بنودها.
إن لجان الدفاع عن الحريات
الديموقراطية وحقوق الإنسان في
سوريا تدين
وبقوة هذه التعديات الأمنية
وتدخل الأجهزة السافر في حياة
ونشاط المواطنين السوريين
وتطالب بوقف الهجمات الأمنية
وتعدياتها على حياة وحرية
الإنسان في سوريا
الحرية لجميع معتقلي الرأي في
سوريا
لا لقانون الطوارئ
مجلس أمناء لجان الدفاع عن
الحريات الديموقراطية وحقوق
الإنسان في سوريا
دمشق-15-2-2006
cdf@shuf.com
ــــــــــــــــــــــ
بيان
علمت المنظمة العربية لحقوق
الإنسان في سورية
انه بعد ظهر يوم الثلاثاء
14-2-2006 تم اعتقال الأستاذ محمد
نجاتي طيارة نائب رئيس الجمعية
السورية لحقوق الإنسان في سورية
, وذلك على حدود الأردن , واقتيد
إلى دمشق وما زال حتى الآن قيد
الاعتقال
وفي مساء اليوم نفسه أعيد
اعتقال النائب السابق رياض سيف
ومحاولة اعتقال مأمون الحمصي ,رغم
انه لم يمض على الإفراج عنهما
أكثر من شهر .
ان المنظمة العربية لحقوق
الإنسان في سورية
تدعو الحكومة السورية الى
الالتزام بإعلان حماية
المدافعين عن حقوق الإنسان
الصادر عن الجمعية العمومية
عام و1998تدين استمرار
الاعتقال التعسفي, وتدعو إلى
إسقاط كافة الأساليب الأمنية
الاستثنائية .
وتطالب المنظمة بالإفراج الفوري
عن المعتقلين الثلاث أو إحالتهم
إلى القضاء العادي في حال وجود
أية ادانه قانونية لهم .
دمشق في 15-2-2006
مجلس الإدارة
ــــــــــــــــــــــــ
لجان
الدفاع عن الحريات الديمقراطية
و حقوق الإنسان في سوريا
C.D.F – ل د ح
منظمة
عضو في الإتحاد الدولي لحقوق
الإنسان والشبكة الأورومتوسطية
لحقوق الإنسان والمنظمة
العالمية لمناهضة التعذيب
والتحالف الدولي لمحكمة
الجنايات الدولية..
خبر
عاجل
قامت
الجهات الأمنية باعتقال مأمون
الحمصي الذي أطلق سراحه من فترة قريبة
بعد قضاءه في السجن فترة أربع
سنوات على خلفية ربيع دمشق
ل.د.ح تطالب بإطلاق سراحه فورا
لجان الدفاع عن الحريات
الديموقراطية وحقوق الإنسان في
سوريا
anaissi@scs-net.org
دمشق14-2 2006
ــــــــــــــــــــــــــــــ
لجان
الدفاع عن الحريات الديمقراطية
و حقوق الإنسان في سوريا
C.D.F – ل د ح
منظمة
عضو في الإتحاد الدولي لحقوق
الإنسان والشبكة الأورومتوسطية
لحقوق الإنسان والمنظمة
العالمية لمناهضة التعذيب
والتحالف الدولي لمحكمة
الجنايات الدولية..
تصريح
صحفي
قامت
السلطات
الامنية اليوم الثلاثاء
14-2-2006بأعتقال الكاتب والناشط
في مجال المجتمع المدني
السيد نجاتي طيارة على خلفية
مشاركته في ندوة أقامتها
الأمم المتحدة
ومفوضية حقوق الإنسان مساء
أمس في فندق الشام بعدما أعادته
من الحدود السورية ومنعت
مغادرته سوريا
إن
لجان الدفاع تستنكر هذا
الاعتقال
وتطالب السلطات
بالإفراج الفوري عنه
الحرية
لجميع معتقلي الرأي في سوريا
لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الإنسان في
سوريا
دمشق-14-2 2006
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
المنظمة
السـورية لحقوق الإنسان (سواسية)
• لا يجوز اعتقال أي إنسـان أو
حجزه أو نفيه تعسـفاً
( المادة /9/ من الإعلان
العالمي لحقوق الإنسـان )
• لكل فرد
حق في الحرية والأمان على
شـخصه و لا يجوز توقيف أحد أو
اعتقاله تعسـفاً ولا يجوز حرمان
أحد من حريته إلا لأسباب ينص
عليها القانون وطبقاً للإجراء
المقرر فيه
(المادة 9/1 من العهد
الدولي الخاص بالحقوق المدنية
والسـياسية)
بيان
ببالغ الألم تلقينا في المنظمة
السورية لحقوق الإنسان نبأ
اعتقال النائب البرلماني
السـابق الأسـتاذ رياض سيف
والذي لم يمض على إطلاق سراحه
مدة شـهر.
إننا في المنظمة السـورية لحقوق
الإنسـان ندين الاعتقال
السـياسي بجميع صوره وأشكاله
ونرى في استمراره مؤشـراً
خطيراً لتدهور أوضاع حقوق
الإنسان في سوريا ونطالب
السـلطات السورية بضرورة طي هذا
الملف المقيت من حياتنا العامة
والذي لن يخلف إلا مزيداً من
مشـاعر الأسـى والألم
والالتفات لبناء صرح الوطن على
أسـس متينة لما فيه خير الوطن و
المواطن.
دمشــق 15/2/2006
مجلس الإدارة
www.shro-syria.com
shrosyria@yahoo.com
Telefax:
963112229037+
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المنظمة
السورية لحقوق الإنسان (سواسية)
• لا يجوز اعتقال أي إنسـان أو
حجزه أو نفيه تعسـفاً
( المادة /9/ من الإعلان
العالمي لحقوق الإنسـان )
• لكل فرد حق في الحرية والأمان
على شـخصه و لا يجوز توقيف أحد
أو اعتقاله تعسـفاً ولا يجوز
حرمان أحد من حريته إلا لأسباب
ينص عليها القانون وطبقاً
للإجراء المقرر فيه
(المادة 9/1 من العهد
الدولي الخاص بالحقوق المدنية
والسـياسية)
بيان
أقدمت الأجهزة الأمنية
صباح هذا اليوم على اعتقال
الكاتب والباحث
الأسـتاذ نجاتي طيارة نائب
رئيس الجمعية السورية لحقوق
الإنسـان واقتادته إلى جهة
مجهولة.
إننا في المنظمة السورية ندين
هذا الاعتقال التعسـفي و نذّكر
الحكومة السورية بضرورة
احترام إعلان الأمم المتحدة
الصادر في ديسمبر عام1998 والخاص
بحماية المدافعين عن حقوق
الإنسان ونطالبها بالإفراج
الفوري عنه وبهذه المناسبة نناشد
جميع المنظمات الحقوقية
المعنية بالدفاع عن حقوق
الإنسان لتحمل مسؤولياتها تجاه
المدافعين عن حقوق الإنسان
في سوريا.
دمشـق 14/2/2006
مجلس الإدارة
www.shro-syria.com
shrosyria@yahoo.com
Telefax: 963112229037+
ـــــــــــــــــــــــــــ
لجان
الدفاع عن الحريات الديمقراطية
و حقوق الإنسان في سوريا
C.D.F – ل د ح
منظمة
عضو في الإتحاد الدولي لحقوق
الإنسان والشبكة الأورومتوسطية
لحقوق الإنسان والمنظمة
العالمية لمناهضة التعذيب
والتحالف الدولي لمحكمة
الجنايات الدولية..
بيـــان
محمد
نجاتي طيارة رهن الاعتقال
علمت لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الإنسان في
سوريا، بأن الأمن العسكري قد
اعتقل الكاتب مجمد نجاتي طيارة (
نائب رئيس الجمعية السورية
لحقوق الإنسان ) من بعد ظهر يوم
الثلاثاء 14/2/2006 على حدود الأردن
وقد اقتيد إلى دمشق ( فرع فلسطين)،
ويعتقد بأن اعتقاله جاء على
خلفية نشاطه العام .
إن ( ل د ح ) تدين بشدة اعتقال
السيد محمد نجاتي طيارة ، وترى
فيه استمرار السلطة في مسار
الاعتقال التعسفي المستند إلى
حالة الطوارئ والأحكام العرفية
المعلنة في البلاد منذ عام 1963 ،
وانتهاكا صارخا لحرية الرأي
والتعبير، والحقوق الأساسية
التي يضمنها الدستور السوري ،
كما يصطدم هذا الإجراء مع
التزامات سورية الدولية بموجب
تصديقها على العهد الدولي
للحقوق المدنية والسياسية
والذي أكد في العديد من مواده
على ضرورة احترام حرية الرأي
والتعبير والفكر و الاعتقاد
وكفالتها.
إن ( ل د ح ) تطالب السلطات السورية
بالإفراج الفوري عن الكاتب
والناشط في مجال حقوق الإنسان
محمد نجاتي طيارة ، وعن كافة
المعتقلين السياسيين ومعتقلي
الرأي ، ووقف مسار الاعتقال
التعسفي واحترام الحريات
الأساسية التي يكفلها الدستور
السوري، وذلك عبر رفع حالة
الطوارئ والأحكام العرفية
وإلغاء كافة المحاكم والقوانين
الاستثنائية ، والتزام الحكومة
السورية بالمواثيق والاتفاقيات
المتعلقة بحقوق الإنسان التي
صادقت عليها.
دمشق 15/2/2006
لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الإنسان في
سوريا
مجلس الأمناء
(هيئة رئاسة اللجان)
info@cdf-sy.org
www.cdf-sy.org
|