ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 23/02/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

إصدارات

 

 

    ـ مجتمع الشريعة

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 

 

بيانات حقوقية

المنظمة العربية لحقوق الإنسان

بيــان

كانت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سوريا قد أشارت سابقا إلى أن بعض المعتقلين السياسيين لازالوا موقوفين في أحد فروع الأمن بدمشق بعد أن شملهم العفو الصادر عن السيد الرئيس ورحلوا من مكان اعتقالهم مع بقية زملائهم للإفراج عنهم وعلى الرغم من شمول العفو الثاني الصادر في 3/11/2005 لهم . إلا أنهم حتى الآن لايزالوا قيد الاعتقال في الفرع الذي رحلوا إليه منذ عدة أشهر ومنهم الدكتور محمد بري الخلف.

إن المنظمة تستغرب تأخير الإفراج عن المذكورين على الرغم من ورود اسمهم في العفوين الصادرين وتطالب بالإفراج الفوري عنهم وعن بقية معتقلي الرأي والفكر.

دمشق 21-2-2006

مجلس الاداره

ــــــــــــــــ

تعزيزات أمنية وعسكرية واعتقالات في القامشلي

المركز الكردي للأخبار – القامشلي:

أكد مصدر سياسي كردي, وصول العشرات من قطع مدافع الهاون, إلى ثانوية هيمو الزراعية  (التي تحولت إلى معسكر حربي الأن) القريبة من مدينة القامشلي, وشوهدت هذه المدافع في باحة المدرسة الواسعة, حيث يقوم الجنود بتنظيفها, استعداداً لأية طوارئ في الذكرى الثانية للانتفاضة الكردية في 12-13 آذار.

وأكد أحد الجنود من المعسكر, أن هذه القطع قد أتت بناءً على طلب قيادة الفرقة الرابعة المتمركزة في المدرسة, وهي ليست إلا استعراض للقوة, وترهيب المدنيين في ذكرى الانتفاضة, وستتم اتخاذ طرق أخرى, وأشكالاً مختلفة لزيادة ترهيب المواطنين الذين يستعدون للاحتفال بالذكرى الثانية للأحداث الدامية.

هذا, وقد تواجد العشرات من شرطة مكافحة الشغب, وسرية حفظ النظام, في نقاط رئيسية من مدخل المدينة, وساحة الهلالية, وساحة المدينة الرئيسية. يحملون العصي, والواقيات, وكان تماثيل الرئيس محاطاً تماماً بالعناصر الأمنية, ولم يتمكن مراسلنا من تصوير المشاهد بسبب الكثافة العسكرية, والأمنية التي لم تمنع المارة من المرور, وكانت حركة السير طبيعة, وكعادتها.

وتأكد مراسلنا بأنه تم اعتقال ثلاثة أحداث دون الثامنة عشرة عند دوار الهلالية, بدون أن يكون هناك أي مسوغ لذلك, ولم يتمكن المراسل من الحصول على أسماءهم, إلا أن المركز سيحاول الحصول عليها في الأوقات اللاحقة, وبعد أن يتم معرفة الجهة التي اعتقلتهم.

يذكر أن قوات عسكرية سورية قدمت إلى منطقة الجزيرة, بعد الانتفاضة الكردية, عقب حادثة الملعب البلدي في 12-13/آذار/2004 ويقدر عدد الجنود المتواجدين في المحافظة, بحوالي أربعة آلاف عسكري بالإضافة إلى العديد من القطع العسكرية, والدبدبات, ومدافع الهاون, و طائرات عسكرية, وهليكوبتر, وتتوزع في المحافظة بدءاً من عين ديوار في أقصى شمال شرق المحافظة, وانتهاءً بمدينة رأس العين شمال غرب المحافظة. 

ــــــــــــــ

تقرير صادر عن مركز رسالة الحقوق

سلطات الاحتلال تواصل جرائمها بحق الأسرى والمعتقلين داخل سجن هاشارون

في تحد واضح للمجتمع الدولي وتجاهلاً للقرارات والمواثيق والمعاهدات الدولية تواصل إدارة سجن هاشارون ارتكاب الجرائم بحق الأسرى والمعتقلين إذ دأبت دولة الاحتلال علي انتهاك حقوق الأسرى داخل السجون الإسرائيلية وعدم تمكينهم من ممارسة حقوقهم وخاصة حرمان الأسيرات من ابسط الحقوق التي تكفلها كافة القوانين والمعاهدات والأعراف الدولية المتعلقة بالأسرى، وفي إفادة للأسيرة هدي العارضة في سجن هاشارون قسم 2 لمحامي مركز رسالة الحقوق أحمد الخطيب خلال الزيارة التي قام بها لهذا القسم فإن إدارة السجن وفي إجراء تعسفي ظالم تمنع زيارة الأسيرة هدي العارضة منذ ما يزيد عن السنتين وذلك رغم المناشدات الحثيثة والمتكررة من قبلها لإدارة السجن للسماح لذويها بزيارتها دون فائدة ومن الجدير ذكره أن الأسيرة هدي العارضة اعتقلت بتاريخ 27/05/2004 وحكمت للسجن الفعلي لمدة ثلاث سنوات ونصف بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي.

وأضافت الأسيرة هدي العارضة لمحامي مركز رسالة الحقوق بأن اثنين من أشقائها معتقلين لدي سلطات الاحتلال أحدهما في سجن الجلبوع ويدعي محمود العارضة والآخر أحمد العارضة في سجن السبع أوهليكيدار، وهما أيضاً ممنوعان من زيارة ذويهم.

كما أن الأمر وحسب إفادة الأسيرة هدي العارضة لمحامي مركز رسالة الحقوق لم يتوقف عند هذا الحد من الممارسات والتجاوزات الخطيرة بل وصل بإدارة السجون إلي منع الصليب الأحمر من إدخال الأطفال للزيارة وذلك فيما يبدو إجراءا عقابياً للأسيرة العارضة.

إننا في مركز رسالة الحقوق ونحن نعرض هذه الحقائق والانتهاكات الخطيرة بحق الأسرى نؤكد علي ضرورة التحرك السريع والفاعل لوضع حد لهذه الممارسات والتصرفات غير الأخلاقية بحق الأسرى، وندعو المجتمع الدولي للخروج عن صمته حيال الجرائم التي ترتكبها سلطات الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين ونعتبر أن هذا الصمت يعطي مبرراً لدولة الاحتلال ويشجعها علي التصرف كدولة فوق القانون وعلي ارتكاب المزيد من الانتهاكات والجرائم بحق الأسرى والمواطنين الفلسطينيين.

الأربعاء 22/02/2006م

مركز رسالة الحقوق

وحدة الدعم القانوني للأسرى / غزة - فلسطين

 

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ