بيانات
حول حقوق الإنسان
اعتقالات
شبابية مستمرة على يد مخابرات
القوى الجوية
علمت اللجنة
السورية لحقوق الإنسان باعتقال
كل من الشاب عمر العبد الله نجل
الناشط علي العبد الله وزميله
دياب سرية من قبل فرع القوى
الجوية. وكان
الشابان قد استدعيا بشكل منتظم
للفرع لأكثر من 25 يوما قبل أن
يتم الاحتفاظ بهما يوم أمس
السبت 18/3/2006.
ويأتي هذا الاعتقال
على خلفية قضية الطلاب الستة
الذين اعتقلوا على مراحل خلال
الشهرين الماضيين وهم طارق
غوراني (دمشق)، ماهر اسبر(السلمية)،
أيهم صقر (السلمية) علام فخوري (السلمية)،
حسام ملحم (اللاذقية)، علي نذير
العلي(دريكيش).
إن اللجنة السورية
لحقوق الإنسان تنظر إلى هذه
الاعتقالات التعسفية باعتبارها
انتهاكات خطيرة لحرية الأفراد،
ومنعهم لحقوقهم الإنسانية
والمدنية والسياسية التي كفلها
الدستور السوري والمواثيق
الأممية التي وقعت عليها سورية،
ولذلك تطالب اللجنة إطلاق سراح
المجموعة بكاملها فوراً، والكف
عن القيام بأعمال القمع
والتنكيل غير المبرر
بالمواطنين لمجرد ممارستهم
حقوقهم.
اللجنة السورية
لحقوق الإنسان
19/3/2006
ـــــــــــــــــ
المنظمة
العربية لحقوق الإنسان في سورية
www. aohrs.org
info@aohrs.org
بيان
علمت المنظمة
العربية لحقوق الإنسان في سورية
انه في مساء 18-3-2006 قامت قوات
من الشرطة والأمن السياسي
بمحاصرة المبنى الذي يقع فيه
مكتب الأستاذ منصور الأتاسي(
حركة وحدة الشيوعيين السوريين)
في مدينة حمص , ومنعت الدخول
إليه واقتحمت المكتب وفتشته
وفتشت الموجودين فيه.
إن المنظمة العربية
لحقوق الإنسان في سورية ترى إن
هذا التصرف يخالف الدستور
بمواده
المادة 28
الفقرة 2. لا يجوز
تحري احد أو توقيفه إلا وفقا
للقانون
المادة 31
المساكن مصونه لا
يجوز دخولها أو تفتيشها إلا في
الأحوال المبينة في القانون
المادة 39
للمواطنين حق
الاجتماع والتظاهر سلميا في
إطار مبادئ الدستور وينظم
القانون ممارسة هذا الحق
وتنظر المنظمة بعين
القلق لهذه التصرفات من قبل
السلطة وتصاعدها في قمع
التجمعات والتظاهرات السلمية
مستندة إلى
قانون الطوراىء الذي بات مرفوضا
من كل القوى السياسية والشعبية
وحان الوقت لالغاءه.
دمشق في 19-3-2006
مجلس الإدارة
ـــــــــــــــــ
بيــان
تعرب المنظمات
الموقعة على هذا البيان عن
قلقها الشديد ازاء استمرار
اعتقال الدكتور محمود صارم (67)
عام والموجود حاليا في القسم
السياسي لسجن دمشق المركزي(عدرا)
منذ شهر ايلول 2005.
هذا ولايزال البعض
من معتقلي الراي والضمير قيد
الاعتقال في مراكز التوقيف
ويقضي بعضهم الآخر أحكاما قاسية
أصدرتها بحقهم محاكم استثنائية
لم يتوفر لهم فيها الحد الأدنى
من الضمانات
القانونية الكافية للمحاكمة
العادلة.
ان المنظمات
الموقعة على هذا البيان تطالب
الحكومة السورية بالافراج
الفوري عن جميع السجناء
السياسيين ومعتقلي الرأي
ةالضمير في السجون السورية
وتدعوها الى اغلاق ماف الاعتقال
السياسي واتخاذ اجراءات جادة
وفورية لفتح المسار الديمقراطي
في سوريا بما يعنيه ذلك من ازالة
جميع العوائق والقيود المفروضة
على الحق في حرية التعبير
وتكوين الأحزاب السياسية
ومنظمات المجتمع المدني وهي
الحقوق التي كفلها الدستور
السوري والمواثيق الدولية
الخاصة بحقوق الانسان والتي
وقعت وصادقت عليها سوريا.
الحرية للدكتور
محمود صارم والدكتور عارف دليلة
وحبيب صالح ونزار رستناوي
ولكافة معتقلي الرأي والضمير في
سوريا.
دمشق 19/3/2006
* لجان الدفاع عن
الحريات الديمقراطية وحقوق
الانسان في سوريا.
* (سواسيه) المنظمة
السورية لحقوق الانسان.
* مركز الشام
للدراسات الديمقراطية وحقوق
الانسان.
* لجنة المتابعة
لقضايا المعتقلين السياسيين.
* نشطاء بلا حدود.
ــــــــــــــــــــــ
أوقفوا حصار
التجويع على الفلسطينيين !!
أعلنت وسائل
الإعلام أن الطحين والخبز قد
نفدا في المطاحن والأفران في
غزة والضفة الغربية نتيجة
للحصار المفروض من إسرائيل بهدف
تجويع الفلسطينيين لكسر
إرادتهم الوطنية.
إنه تجويع قسري تمارسه دولة
عضو في الأمم المتحدة علناً ، في
الوقت الذي تعمل فيه هيئات
عالمية لتقديم العون لمواجهة
الجوع في إفريقيا0 إنها لمفارقة!
إن سياسة قضم الأرض
، وبناء الجدار العازل، وقتل
البشر، وقلع الشجر ،والاستيلاء
على مصادر المياه وصولاً إلى
تدمير شروط الوجود الفلسطيني ،
هي استمرار لسياسة تجاهل
القرارات الدولية ، والاستهتار
بالقانون الدولي ، التي تجد
سندها في التأييد الأعمى من
الولايات المتحدة، بينما تقف
الدول العربية مستسلمة أمام
العربدة الإسرائيلية.
إن جمعية حقوق
الإنسان في سورية تتوجه إلى
منظمات حقوق الإنسان والمجتمع
المدني في العالم لاستنكار
جريمة إسرائيل في تجويع
الفلسطينيين ، وممارسة الضغط
على سلطات إسرائيل لرفع الحصار
، وتدعو الدول العربية والجامعة
العربية للقيام بواجبها تجاه
شعب فلسطين.
دمشق 19/3/2006
جمعية حقوق
الإنسان في سورية
ص.ب 794 - هاتف 2226066 -
فاكس 2221614
hrassy@ureach.com
hrassy@lycos.com
hrassy@maktoob.com
www.hrassy.org
ــــــــــــــــــــــــ
تصريح صحفي
حكمت اليوم الأحد 19
/ 3 / 2006م، محكمة أمن الدولة
العليا بدمشق، أحكاما"
بالسجن لمدة سنتين ونصف على
ثلاثة مواطنين من أبناء الشعب
الكردي في سوريا، وهم: 1- دل خوش
عبدو. 2- محمد خليل علو.
3- ولات يونس
وكانت التهم الموجهة إليهم (
الانتماء إلى جمعية سياسية غير
مرخصة ومحاولة اقتطاع جزء من
الأراضي السورية لضمها إلى دولة
أجنبية ). وهي التهمة الملفقة
التي توجه إلى كل مواطن كردي
يقدم لهذه المحكمة.
وفي نفس اليوم أيضا"،
حكمت هذه المحكمة، بالسجن سبع
سنوات على أثنين آخرين من أبناء
شعبنا الكردي بنفس التهمة
السابقة، وهي ( الانتماء إلى
جمعية سياسية غير مرخصة ومحاولة
اقتطاع جزء من الأراضي السورية
لضمها إلى دولة أجنبية ). وهما: 1-
صادق علو. 2- لقمان عثمان.
وأيضا" وفي نفس
اليوم، حكمت هذه المحكمة أيضا"
على المواطن الكردي ( علي حمي )
بالسجن لمدة ستة أشهر. والطامة
الكبرى أن هذا المواطن موقوف
منذ أكثر من سنة وشهرين وهو
حدث .
كما جرت في نفس
اليوم جلسة محاكمة أثنين آخرين
أيضا" من أبناء شعبنا الكردي
في سوريا، أمام هذه المحكمة
السيئة الصيت وأيضا" بتهم (
الانتماء إلى جمعية سياسية غير
مرخصة ومحاولة اقتطاع جزء من
الأراضي السورية لضمها إلى دولة
أجنبية ). وهما: 1- ألان فيصل
حسين، الذي تأجل محاكمته إلى
يوم 5 / 4/ 2006م، للتدقيق.
2- ألان رشيد خليل، الذي تأجل
محاكمته إلى يوم 4 / 4 / 2006م.
وفي نفس اليوم أيضا"
وأيضا" حكمت محكمة أمن الدولة
العليا بدمشق، بالسجن على أثنين
من المواطنين السوريين، وهما: 1-
أحمد حاج عمر، لمدة عشر سنوات. 2-
أبو ميالة، لمدة ثلاث سنوات.
وقد وردت إلى
منظمتنا أنباء تفيد بوجود فتاة
كردية في سجن عدرا المركزي،
تدعى( شنغال ). كما وردتنا أيضا"
أنباء تفيد بأن المعتقلين الكرد
في سجن عدرا المركزي وبعض
المعتقلين السياسيين الآخرين
سيحيون عيد( نوروز ) العيد
القومي للشعب الكردي في
الزنازين.
إننا في المنظمة
الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD )، وفي الوقت الذي
نهنىء معتقلي شعبنا الكردي
وجميع معتقلي الحرية والسلام
والمساواة..، بعيد نوروز العيد
القومي للشعب الكردي، والذي
يمثل رمز الانتصار على الظلم
والقهر والاضطهاد..، فإننا ندين
هذه الأحكام الجائرة بحق هؤلاء
المواطنين، ونطالب بإلغاء هذه
الأحكام التي تفتقد للشرعية
القانونية كونها صادرة عن محكمة
استثنائية غير دستورية، وكذلك
إلغاء حالة الطوارىء والأحكام
العرفية، وإعادة الاعتبار
للقضاء العادي وتحقيق مبدأ
سيادة القانون واستقلالية
القضاء وإجراء التغييرات
الديمقراطية وحل المشاكل
والقضايا العالقة في البلاد بما
يحقق العدالة والمساواة وإحلال
دولة الحق والقانون محل الدولة
الأمنية، وإيجاد حل ديمقراطي
للقضية الكردية في سوريا على
أساس الاعتراف الدستوري بوجود
الشعب الكردي كثاني قومية في
البلاد.
19 / 3 / 2006م
المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD )
|