بيانات
حول حقوق الإنسان في سورية
أسرة
العبد الله رهن الاعتقال
لاحقاً للبيان الذي
أصدرته اللجنة السورية لحقوق
الإنسان منذ ساعة ونصف حول
اعتقال الكاتب علي العبد الله
بعد ظهر اليوم، فقد علمت
باعتقال السيد محمد علي العبد
الله وابن عمه صلاح العبد الله.
وهكذا يصبح الأب (علي
العبد الله) وولديه (عمر ومحمد)
في المعتقل بالإضافة إلى (صلاح)
ابن شقيقه
إن اللجنة السورية
لحقوق الإنسان تنظر إلى هذه
الاعتقالات العشوائية
باعتبارها تخبطاً واضحاً من قبل
السلطات الأمنية السورية التي
تحاول إحكام قبضتها الحديدية
على البلاد، وتصر بصورة غير
مسبوقة على حكم سورية بآلة
ديكتاتورية تمنع المواطنين
أبسط حقوقهم الإنسانية حتى من
حقوق الأبوة والبنوة.
واللجنة السورية
لحقوق الإنسان إذ تبدي تعاطفها
الكامل مع أسرة العبد الله
تطالب السلطات السورية
بإطلاق سراح أفراد الأسرة فوراً
والكف عن اعتقال المواطنين
تعسفياً وعشوائياً وبدون مبرر
قانوني.
وتناشد اللجنة
السورية لحقوق الإنسان أنصار
حقوق الإنسان للعمل على إطلاق
سراح أفراد الأسرة المعتقلين
وكبح جماح آلة الاعتقال
المستمرة في سورية.
اللجنة السورية
لحقوق الإنسان
23/3/2006
ـــــــــــــــــ
إعادة اعتقال
الكاتب علي العبد الله
اعتقلت السلطات
السورية بعد ظهر اليوم الخميس
23/3/2006 الكاتب علي العبد الله،
ولم يعلم السبب من وراء اعتقاله.
وكان السيد علي العبد الله قد
تعرض للاعتقال من 15/5/2005
إلى 2/11/2005
ومثل أمام محكمة أمن الدولة
أكثر من مرة لأنه تلى رسالة
وجهها علي صدر الدين البيانوني (المراقب
العام للإخوان المسلمين في
سورية) إلى منتدى جمال الأتاسي
للحوار. وتعرضت أسرة علي العبد
الله للمضايقة والاعتقال فقد
اعتقل ابنه محمد العبد الله في
27/7/2005 لمطالبته بالإفراج عن
والده ثم أفرج عنه لاحقاً،
واعتقل منذ عدة أيام في 18/3/2006
ابنه الآخر عمر العبد الله ولا
يزال معتقلاً.
إن اللجنة السورية
لحقوق الإنسان إذ تكرر إدانتها
لكل أنواع الاعتقال التعسفي
وتحويل المعتقلين إلى القضاء
الاستثنائي لتطالب بالإفراج
الفوري عن الكاتب علي العبد
الله وابنه عمر العبد الله
والمعتقلين الآخرين في سجون
النظام السوري، وإن كان ثمة ما
يدينهما فلتقدمهما إلى القضاء
العادي وهما يتمتعان بحريتهما
وحقوقهما القانونية في الدفاع
عن أنفسهما.
اللجنة السورية
لحقوق الإنسان
23/3/2006
ــــــــــــــــــــ
المنظمة
السـورية لحقوق الإنســـان (
سـواسـية )
•
لا يجوز اعتقال أي إنسـان أو
حجزه أو نفيه تعسـفاً
(
المادة /9/ من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسـان )
•
لكل فرد
حق في الحرية والأمان على
شـخصه و لا يجوز توقيف أحد أو
اعتقاله تعسـفاً ولا يجوز حرمان
أحد من حريته إلا لأسباب ينص
عليها القانون وطبقاً للإجراء
المقرر فيه
(
المادة 9/1 من العهد الدولي الخاص
بالحقوق المدنية والسـياسية
)
*يعتبر كل عمل من
أعمال الاختفاء القسري جريمة
مستمرة باستمرار مرتكبيها في
التكتم على مصير ضحية الاختفاء
ومكان إخفائه، مادامت هذه
الوقائع قد ظلت بغير توضيح.
مادة/17/
(الإعلان الدولي الخاص بحماية
جميع الأشخاص من الاختفاء
القسري)
لكل شخص حق التمتع
بحرية الرأي والتعبير ويشمل هذا
الحق حريته باعتناق الآراء دون
مضايقة وفي التماس الأنباء
والأفكار وتلقيها ونقلها إلى
الآخرين بأية وسيلة ودونما
اعتبار للحدود .
(
المادة 19 من الإعلان العالمي
لحقوق الإنســان )
بيان
حوالي السـاعة
الخامسة من مســاء أمس اعتقل
عنصران رفضا الإفصاح عن
هويتيهما الطالب الجامعي
الحقوقي محمد العبد الله نجل
الكاتب السوري المعتقل علي
العبد الله
كما اعتقلا
ابن عمه صالح العبد الله
واقتاداهما بطريقة غير
لائقة ، وفي الطريق أطلقا سراح
صالح العبد الله بينما اقتادا
محمد العبد الله إلى جهة غير
معلومة.
جدير بالذكر أنه في
اليوم السابق حدثت مشادة بين
الطالب المعتقل محمد العبد الله
وأحد عناصر الأمن أمام محكمة
أمن الدولة على خلفية تعرض
الأول أثناء حديثة لحالة
الطوارئ المعلنة منذ أكثر من
أربعين عاما بالنقد مما أسفر عن
تدخل الأخير ووقوع شجار أمام
المحكمة ، اسـتدعي على أثره
الكاتب علي العبد الله للدخول
للمحكمة ومقابلة رئيسها.
تطالب المنظمة
السـورية لحقوق الإنسان (
سواسية ) السلطات السورية
بإطلاق سـراح الكاتب علي العبد
الله ونجليه ( محمد و عمر العبد
الله ) و نؤكد أن
الحق في التفكير والتعبير
والتجمع السـلمي وحتى الاحتجاج
السلمي مصون بالدستور والقانون
وجميع المواثيق والمعاهدات
التي سبق لسوريا وأن صادقت
عليها.
دمشق 24/3/2006
مجلس الإدارة
www.shro-syria.com
shrosyria@yahoo.com
963112229037+
Telefax
:
/
Mobile: 094/373363
ـــــــــــــــــ
منظمة طلبة
كردستان سورية
المركز الكردي
للأخبار:
نددت منظمة طلبة
كردستان سورية بالممارسات
القمعية, والاضطهاد الممنهجين
ضد الشعب الكردي بشكل عام, وضد
الطلبة الكرد في كردستان سورية
بشكل خاص.
وجاء في البيان
الذي أصدرته المنظمة بمناسبة
عيد النوروز ورأس السنة الكردية
تلقى المركز نسخة منه و الجديدة
" يتم سنوياً فصل العديد من
الطلبة من الجامعات, والمعاهد,
ومن المدن الجامعية, ويتم زج
بالكثيرين منهم في السجون,
والمعتقلات, ويحرمون من كافة
حقوقهم الإنسانية".
وتابع البيان "إن
اعتقال زميلنا طالب الصحافة
مسعود حامد منذ حوالي ثلاث
سنوات، والذي
دخل ، مؤخراً ، في إضراب عن
الطعام في الذكرى الثانية
لانتفاضة آذار/2004/
والذي يعاني كثيرا من عزلة,
وهضم لحقوقه حتى كسجين رأي،
لدليل على السياسة القمعية
الممارسة ليس فقط ضد الشعب
الكردي, والطلبة وحدهما, وإنما
ضد الشعب السوري, وكل الطلبة
السوريين .
ونددت المنظمة بهذه
الممارسات القمعية بحق الطلبة
السوريين عامة وبحق الطلبة
الكرد خاصة, وطالبت بالإفراج
الفوري عن كل الطلبة المعتقلين
في السجون السورية, وفي المقدمة
الإفراج عن زميلهم مسعود حام,د
وكل زملائهم الآخرين مثل عمر
العبد الله, و دياب سرية, وعلي
نذير العلي, وحسام ملح,م وطارق
الغوراني, و أيهم صقر, و علام
فخوري, و ماهر اسبر, والآخرين.
وناشدت المنظمة كل
الهيئات, والمنظمات الطلابية في
العالم بالضغط
على النظام السوري لوقف سياسة
كبت الحريات اتجاه الطلبة, وكل
مكونات الشعب السوري.
ـــــــــــــــــ
تصريح
حول قمع
السلطات الأمنية لاحتفالات
نوروز
إن شعبنا الكردي التواق
للحرية ينتظر في كل عام عيده
القومي نوروز ليعبر من خلال
الاحتفال به عن وجوده كشعب أصيل
يعيش على أرضه التاريخية فيشعل
النيران في 20 آذار مساءً
تعبيراً عن انقضاء الشتاء
المقفر وإيذاناً بحلول الربيع
فصل الخير والبركة ويتابع
احتفالاته في اليوم الثاني
اليوم الجديد من السنة الجديدة
بالخروج إلى الطبيعة وعقد
الدبكات والرقصات في الحقول
والروابي على أنغام الموسيقى
والأغاني الكردية .
ومنذ سنوات استبدلت
جماهير شعبنا الكردي في مدينة
حلب إشعال الإطارات
البلاستيكية بالشموع وحمل
الورود حفاظاً على البيئة
والصحة العامة وسلامة الحي ,
فيما صار يعرف بمسيرة الشموع
كتعبير حضاري لشعب يبحث عن
تحقيق هويته القومية .
إلا أن العقلية الأمنية
المهيمنة عجزت عن تقبل ورؤية
شعبنا وهو يعبر عن وجوده
بالشموع والورود فأصرت على
تعكير صفوة نوروز هذا العام من
خلال الدفع المكثف بعناصرها إلى
شوارع حيي الأشرفية والشيخ
مقصود الكرديين والتحرش
بالمارة حتى قبل تجمع الجماهير
وقبل توقيت إشعال الشموع بأكثر
من ساعة ونصف الساعة ومعلوم أن
مسيرة الشموع تبدأ في السابعة
مساءً في حين بدأت تلك العناصر
بمضايقة المارة منذ الخامسة
والنصف عصراً . ولما بلغ التمادي
والاعتداء على الجماهير
المسالمة حداً لم يعد احتماله
ممكناً , انفجرت مسيرة شبابية
غاضبة واندفعت بقوة داخل
الشارعين الرئيسيين في كل من
الأشرفية والشيخ مقصود , فقامت
قوات الأمن بالاعتداء بشكل وحشي
على المتظاهرين دون التفريق بين
طفل أو شاب أو فتاة , مستخدمة
الهراوات والكابلات وخراطيم
المياه والقنابل المسيلة
للدموع , مما أدى إلى جرح وإصابة
العشرات بجروح ورضوض وجراح
بعضهم خطيرة , من ثم أقدمت على
اعتقال المئات من الشباب الكرد
وزجت بهم في السجون محاولة منها
لزرع الرعب والخوف في نفوس
أبناء شعبنا الكردي المتطلع إلى
الحرية والعيش الكريم .
إن هذا الأسلوب القمعي لا
يمكنه ليّ إرادة
شعبنا وإبعاده عن المطالبة
بحقوقه وممارسة أعياده
ومناسباته وقد أثبت شعبنا أنه
شعب مسالم بطبيعته ومنضبط بشكل
تلقائي حيث لم تسجل حادثة واحدة
في المواقع التي نأت فيها قوات
الأمن بنفسها عن التدخل في شؤون
الناس , بقدر ما هو مسالم شعبنا
ومنضبط فهو يرفض في الوقت ذاته
التطاول عليه والاعتداء على
كرامته , فلولا اعتداء قوات
الأمن على الناس المسالمين لما
حدث ما حدث .
إننا في حزب يكيتي الكردي في
سوريا ندين بشدة هذا الاعتداء
السافر على شعبنا المسالم في
يوم عيده القومي نوروز , ونطالب
بالإفراج الفوري عن المعتقلين
ومحاسبة مدبري هذا الاعتداء
وغيره من الاعتداءات السابقة ,
والتعامل مع قضية شعبنا الكردي
عبر الحوار بدلاً من هذا
الأسلوب القمعي وهذا التعاطي
الأمني . ونناشد جمعيات ومنظمات
الدفاع عن حقوق الإنسان والقوى
الديمقراطية والمحبة للسلام
الوقوف إلى جانب شعبنا المضطهد
ومساندة قضيته العادلة .
فليعش نضال شعبنا
من أجل نيل حقوقه القومية
الديمقراطية .
تبت تلك الأيادي
الآثمة التي امتدت بالاعتداء
على شعبنا المسالم .
في: 21 آذار 2006
اللجنة السياسية
لحزب يكيتي
الكردي في سوريا
ــــــــــــــــــ
بيـــــان
قامت أجهزةالأمن
السورية يوم أمس باعتقال
الأستاذ نجاتي طيارة عضو جمعية
حقوق الانسان في سوريا على
خلفية نشاطه في حقوق الانسان .
ان المنظمات
الموقعة على هذا البيان تعرب عن
ادانتها الشديدة لتصاعد وتيرة
الاعتقال السياسي في سوريا
والتي طالت أيضا هذا اليوم
الناشط علي العبد الله
اضافة الى العديد من
المواطنين السوريين مؤخرا,الأمر
الذي يعكس
اصرار الحكومة السورية على
استخدام الحلول الأمنية مع
ناشطي المجتمع المدني
والمدافعين عن حقوق الانسان في
سوريا.
ان المنظمات
الموقعة على هذا البيان
اذ تبدي قلقها العميق من
تنامي هذه الظاهرة فانها تطالب
الحكومة السورية بالافراج
الفوري عن الأستاذ نجاتي طيارة
والناشط علي العبد الله وكافة
معتقلي الرأي والضمير والسجناء
السياسيين احتراما للمعاهدات
والمواثيق الدولية الخاصة
بحقوق الانسان التي وقعت وصادقت
عليها.
كما تؤكد المنطمات
الموقعة على هذا البيان بأنه لا
يمكن البدء باصلاحات جدية في
كافة المجالات السياسية
والاجتماعية والاقتصادية الا
بتأمين ظروف جيدة لحقوق الانسان
في سوريا تضمنها تشريعات
وقوانين عصرية تفتح المجال أمام
المؤسسات الوطنية لحقوق
الانسان للعمل بشكل حر وفعال
لمحاصرة الانتهاكات الجسيمة في
الواقع السوري والحد منها بغية
الوصول الى المستوى الذي يليق
بنا كمواطنين سوريين نتمتع
بحقوقنا كاملة وفقا للدستور.
الحرية لكافة
معتقلي الرأي والضميرفي سوريا
دمشق 23/3/2006
•
لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الانسان في
سوريا.
•
(سواسية ) النظمة السورية
لحقوق الانسان.
•
مركز الشام للدراسات
الديمقراطية وحقوق الانسان.
•
لجنة المتابعة في قضايا
المعتقلين والمنفيين ومجردي
الحقوق المدنية والجنسية.
•
نشطاء بلا حدود.
ـــــــــــــــــ
المنظمة
السـورية لحقوق الإنســـان (
سـواسـية )
•
لا يجوز اعتقال أي إنسـان أو
حجزه أو نفيه تعسـفاً
(
المادة /9/ من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسـان )
•
لكل فرد
حق في الحرية والأمان على
شـخصه و لا يجوز توقيف أحد أو
اعتقاله تعسـفاً ولا يجوز حرمان
أحد من حريته إلا لأسباب ينص
عليها القانون وطبقاً للإجراء
المقرر فيه
(
المادة 9/1 من العهد الدولي الخاص
بالحقوق المدنية والسـياسية
)
بيان
حوالي الساعة
الثانية عشر ظهراً داهمت عناصر
المخابرات منزل الكاتب السوري
الأسـتاذ علي العبد الله والد
الطالب الجامعي المعتقل عمر
العبد الله
واعتقلته لأسباب لم تتضح
بعد.
كما اعتقلت الأجهزة
الأمنية في مدينة حمص مســاء
أمس الأســـتاذ نجاتي طياره
نائب رئيس جمعية حقوق الإنسان
في سوريا لأســباب لم يتسن
للمنظمة السورية التأكد منها.
كما
اعتقلت المخابرات
العسـكرية مســاء الثلاثاء
الواقع في 14/3/2006 المواطن السوري
محمد وليد الكبير الحســـني
والبالغ من العمر ( 65 عاماً )
وهو أب لأربعة أولاد وذلك
بعد أشـهر من المراجعات
الأمنية ، فيما يعتقد أنه على
خلفية جهره بآرائه ومعتقداته
السـياسية في الأماكن العامة.
تؤكد المنظمة
الســـورية لحقوق الإنسان (
سواسية ) أن استمرار مسلسل
الإعتقال السياسي لن يخلف إلا
مزيداً من مشـاعر الألم و
الأسـى وتجدد المنظمة
مطالبتها للحكومة السورية
بضرورة الالتزام بالمواثيق
والمعاهدات التي سبق لسوريا وأن
صادقت عليها وتخص بالذكر إعلان
الأمم المتحدة الصادر في
ديسـمبر لعام 1998 والخاص بحماية
المدافعين عن حقوق الإنسان وترى
المنظمة أن إطلاق سراح
المعتقلين السياسيين و طي ملف
الإعتقال السياسي المقيت من
حياتنا العامة استحقاق لا غنى
عنه لإرساء قواعد دولة القانون
و المؤسـسات.
دمشــق 23/3/2006
مجلس الإدارة
www.shro-syria.com
shrosyria@yahoo.com
963112229037+
Telefax
:
/
Mobile: 094/373363
ــــــــــــــــــ
المنظمة العربية لحقوق
الإنسان في سورية
www.aohrs.org
info@aohrs.org
بيـــــــان
اختفاء الناشط
الحقوقي نجاتي طيارة
علمت المنظمة
العربية لحقوق الإنسان في سورية
أن الناشط الحقوقي نجاتي طيارة
قد اختفى مساء البارحة 22\6\2006
بعد حضوره عزاء المرحوم عبد
المعين ملوحي في مدينة حمص ,
وانقطعت أخباره حتى الآن.
إن المنظمة العربية
لحقوق الإنسان في سورية تطالب
السلطات السورية بالالتزام
بإعلان حماية المدافعين عن حقوق
الإنسان الصادر عن الجمعية
العمومية عام 1998, والالتزام
بالدستور السوري وخاصة المادة
25(الحرية حق مقدس وتكفل الدولة
للمواطنين حريتهم الشخصية
وتحافظ على كرامتهم),والإفراج
عن الناشط الحقوقي نجاتي طيارة
إذا كان معتقلا لدى إحدى
الاجهزه الأمنية , أو البحث عنه
وضمان سلامته إذا لم يكن
معتقلا.
دمشق في 23/3/2006
مجلس الإدارة
ــــــــــــــــــ
تصريح صحفي
علمت منظمتنا بأن الأستاذ
نجاتي طيارة العضو الناشط في
لجان أحياء المجتمع المدني في
سوريا، قد اختفى في ظروف غامضة
ويذكر أن طيارة كان قد غادر
منزله بتاريخ 22/3/2006م، وذلك
للمشاركة في تأبين الكاتب
والأديب عبد المعين الملوحي في
مدينة حمص.
كما.إن السلطات السورية
قامت بتاريخ 23/3/2006م، باعتقال
الأستاذ علي العبد الله العضو
الناشط في لجان أحياء المجتمع
المدني وولده محمد العبد الله
وأبن أخيه صالح العبد الله بدون
سبب واضح وبدون مذكرة قضائية
صادرة عن القضاء المختص صاحب
الصلاحية في توقيف الأفراد
بموجب القانون، بل تم توقيفهم
بموجب حالة الطوارىء و قانون
الطوارئ المعمول به منذ أكثر من
ثلاثة عقود من الزمن تعطلت
خلالها القانون والدستور
والقضاء المختص, وأصبحت السلطة
التنفيذية تمارس صلاحيات
السلطة التشريعية والقضائية
وتمارس إرهابها ورهبتها على
البلاد والعباد ضاربة بعرض
الحائط كل النصوص القانونية
والدستورية وجميع نصوص ومواثيق
حقوق الإنسان ولا تأبه بجميع
الأصوات المنادية بالكف عن هذه
الأعمال والممارسات, ولا تحترم
نصوص الدستور الآمرة والتي لا
يجوز لأياً كان ومهما كان منصبه
أو سلطته على مخالفته أو خرقه
تحت طائلة العقوبة بصراحة نص
المادة /25/ من الدستور الدائم
عام 1973 والتي تنص على: ( الحرية
حق مقدس وتكفل الدولة للمواطنين
حريتهم الشخصية وتحافظ على
كرامتهم وأمنهم وسيادة القانون
مبدأ أساسي في المجتمع والدولة..........)
.
. وتنص الفقرة /3/ من
المادة /28/ من الدستور على (..........
لا يجوز تعذيب أحد جسدياً أو
معنوياً أو معاملته معاملة
مهينة ويحدد القانون عقاب من
يفعل ذلك ).
وكذلك تنص الفقرة /1/
من المادة /9/ من العهد الدولي
الخاص بالحقوق المدنية
والسياسية على:
( لكل فرد حق في
الحرية وفي الأمان على شخصه. ولا
يجوز توقيف أحد أو اعتقاله
تعسفاً. ولا يجوز حرمان أحد من
حريته إلا لأسباب تنص عليها
القانون وطبقاً للإجراءات
المقررة فيه ).
يذكر أنه سبق للسلطات
السورية قبل عدة أيام أن قامت
باعتقال السيد عمر العبد الله
نجل الأستاذ علي العبدالله وبعض
من أصدقائه على خلفية تجمع
شبابي وذلك بتهمة التحضير
لإنشاء حزب سياسي.
أننا في المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ندبن
مثل هذه الأعمال ونحمل الحكومة
السورية مسؤولية اختفاء الناشط
نجاتي طيارة باعتبارها
المسئولة عن أمن وسلامة
المواطنين ونذكر الحكومة
السورية وسلطاتها الأمنية من إن
ممارسة مثل هذه الأعمال من
الخطف والاعتقال التعسفي وعدم
احترام القانون والدستور
وممارسة العقلية الأمنية في حل
القضايا الداخلية لا تخدم لا
الوطن ولا المواطن ولا بد لها من
الاتجاه إلى الحوار وقبول الرأي
الآخر والكف عن الاعتقالات
التعسفية والإفراج الفوري عن
جميع المعتقلين السياسيين
ومعتقلي الرأي والضمير
ونطالبها بعدم اعتقال أي مواطن
إلا بناء على مذكرة توقيف
قانونية تصدر عن القضاء المختص
وتطبيقاً لنص القانون على فعله
إذا كان يشكل جرماً يستدعي
توقيفه عليه بناء على صراحة
النصوص القانونية والدستورية
ووضع حد لهذه الاعتقالات
المستندة على حالة الطوارئ
والتي أنهكت الوطن والمواطن تحت
وطأته، كما نطالب بإطلاق سراح
الأستاذ علي العبدالله ونجليه
محمد وعمر وأبن أخيه صالح فورا".
23 / 3 / 2006
المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD )
ـــــــــــــــــــــ
تصريح
المجردون من
الجنسية بين سندان أصحاب العمل
ومطرقة التأمينات الاجتماعية
قامت في الفترة الأخيرة
لجان من كل من الشؤون
الاجتماعية والعمل و مؤسسة
التأمينات الاجتماعية بجولات
ميدانية على المعامل والو رشات
الخاصة للتأكد من كون العمال
الذين يعملون في هذه المعامل
والورش مسجلون في مؤسسة
التأمينات الاجتماعية وذلك
لضمان حقوقهم في حالة حوادث
العمل, وأرغمت هذه اللجان أصحاب
هذه الورش والمعامل على تسجيل
العمال الذين يعملون لديهم في
مؤسسة التأمينات الاجتماعية
فتم تسجيل بعض هؤلاء العمال
الذين يحملون الجنسية السورية
إلا أن الغالبية الساحقة من
هؤلاء العمال لم يسجلوا في هذه
المؤسسة لأنهم من المجردين من
الجنسية بموجب الإحصاء
الاستثنائي الجائر الذي طبق في
محافظة الحسكة عام
1962م، ولنأخذ معامل البلوك
في عامودا نموذجاً حيث أنه هناك
سبع معامل للبلوك في هذه
المدينة نجد أن الغالبية
الساحقة من العمال الذين يعملون
فيها هم من المجردين من الجنسية
وأن هذا ليس غريباً إذا علمنا أن
هؤلاء وبسبب عدم تمتعهم
بالجنسية لا يحق لهم العمل
والتوظيف وليس أمام هؤلاء سوى
العمل في مجال الأعمال المجهدة
مثل معامل البلوك وحفر الأفنية
وسواها, فأن هؤلاء العمال أي
المجردين من الجنسية وبعد أجراء
جولة ثانية على المعامل التي
يعملون فيها من قبل لجان مؤسسة
التأمينات الاجتماعية وبسبب
عدم تسجيلهم في المؤسسة
المذكورة تم تغريم أصحاب هذه
المعامل بمبلغ /150/ ل.س عن كل عامل
غير مسجل في المؤسسة و لا يحمل
بطاقة عامل وفي الجولة الثالثة
تم تحويلهم إلى المحكمة والتي
بدورها وبجلسة 22/2/2006 غرمت أصحاب
المعامل بمبلغ /1000/ ل.س عن كل
عامل وتضمن الحكم أنه في حال
التكرار يتم تغريمه بمبلغ /10000/ ل.س
عن كل عامل وفي حال الاستمرار
يتم استبدال الغرامة بالسجن
وأمام هذه المعضلة من يدفع
الثمن أنه العامل المجرد من
الجنسية لأن صاحب المعمل يدفع
الغرامة ويخصمه من يومية العامل
لأنه هو السبب في عدم إمكانية
تسجيله في مؤسسة التأمينات
الاجتماعية لأنه " أجنبي "
أما إذا وصل الأمر إلى السجن فأن
الأمر يتغير فلا يجد صاحب العمل
منفذاً سوى طرد العامل المجرد
من الجنسية واستبداله بعامل
مواطن يحمل الجنسية السورية،
وبذلك فأن مؤسسة التأمينات
الاجتماعية وبدل أن تؤمن حقوق
هؤلاء العمال وتسجيلهم في مؤسسة
التأمينات الاجتماعية أصبحت
سبباً لقطع رزقهم وطردهم من
عملهم وبذلك أصبح العامل بين
سندان أصحاب العمل ومطرقة
التأمينات الاجتماعية.
وحيث أن هؤلاء العمال هم من
المواطنين السوريين وتم
تجريدهم من جنسيتهم تعسفا"
بخلاف القوانين والمواثيق
الدولية المتعلقة بحقوق
الإنسان، حيث تنص المادة / 15 / من
الإعلان العالمي لحقوق الإنسان
على إنه ( 1- لكل فرد حق التمتع
بجنسية ما. 2- لا يجوز حرمان شخص
من جنسيته تعسفا"، أو إنكار
حقه في تغييرها) كما إن القوانين
والتعليمات الإدارية السورية
تؤكد على إن ( الأجانب السوريين )
يعاملون في كل ما يتعلق بشؤون
حياتهم وأمورهم الشخصية معاملة
المواطنين السوريين، كما إن
الدستور السوري الدائم ينص في
المادة / 26 / على ما يلي:
( العمل حق لكل
مواطن وواجب عليه وتعمل الدولة
على توفيره لجميع المواطنين )
وكذلك تنص الفقرة
الأولى من المادة /6/ من العهد
الدولي الخاص بالحقوق
الاقتصادية والاجتماعية على:
( تعترف الدول
الأطراف في هذا العهد بالحق في
العمل, الذي يشمل ما لكل شخص من
حق أن تتاح له أمكانية كسب رزقه
بعمل يختاره أو يقبله بحرية,
وتقوم باتخاذ تدابير مناسبة
لصون هذا الحق )
وكذلك تنص المادة /
23/ من الإعلان العالمي لحقوق
الإنسان عام 1948 على:
( لكل شخص الحق في
العمل, وله حرية اختياره بشروط
عادلة مرضية كما أن له حق
الحماية من البطالة ).
أننا في المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD ) نطالب الحكومة السورية
بتسوية أوضاع هؤلاء العمال
المجردين من الجنسية بموجب
إحصاء عام1962 م، ومعاملتهم
معاملة المواطنين فيما يتعلق
بتسجيلهم في مؤسسة التأمينات
الاجتماعية وإعطائهم بطاقات
العمل كونهم مواطنين سوريين
جردوا ظلما" من جنستهم بخلاف
القوانين الدولية والوطنية
ولهم الحق الكامل في العمل ضمن
إقليمه بموجب القانون, حتى
يتمكن هؤلاء من الحفاظ على مورد
رزقهم وكذلك لضمان حصولهم على
تعويض التأمينات في حال حصول
حوادث العمل لهم وحتى لا يتم
استغلالهم من قبل أصحاب العمل.
23 / 3 /2006م
المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD )
ـــــــــــــــ
تصريح صحفي
حول اعتقال علي
العبد الله واختفاء نجاتي طيارة
علمت اللجنة
الكردية لحقوق الإنسان, ومن عدة
مصادر أن أجهزة الأمن السورية,
قد اعتقلت الكاتب, والناشط في
مجال حقوق الإنسان الأستاذ علي
العبد الله اليوم الخميس 23/آذار/2006
دون أن أي سبب يذكر.
كما, وعلمت اللجنة
أن الناشط الحقوقي نجاتي طيارة
قد اختفى منذ ليلة أمس الأربعاء
22/آذار/2006 وذلك بعد حضوره مراسيم
عزاء الأديب السوري الراحل عبد
المعين الملوحي.
يذكر أن الكاتب علي
العبد الله, والناشط نجاتي
طيارة قد حضرا الحفل الخطابي
للذكرى الثانية للانتفاضة
الكردية يوم 12/آذار/2006 في مدينة
القامشلي, وقد ألقى السيد طيارة
كلمة لجان إحياء المجتمع المدني
في الحفل.
إن اللجنة الكردية
لحقوق الإنسان إذ تستنكر, وبشدة
هذه الإجراءات العصاباتية التي
يتخذها الأمن السوري تطالب
الإفراج عن الكاتب علي العبد
الله, وولده الذي اعتقل قبل فترة
وجيزة, والبحث فوراً عن الناشط
نجاتي طيارة هذا إذا لم يكن هو
أيضاً معتقلاً لديها, وإحالتهم
إلى القضاء إذا كانوا مدينان
بجرم, أو تهمة, وليأخذ القضاء,
والقانون مجراهما, وتناشد
اللجنة كاقة المنظمات الدولية,
والهيئات الحقوقية, والإنسانية
التدخل لوقف هكذا انتهاكات
يومية بحق الإنسان السوري,
وتطالب بطي ملف الاعتقال
التعسفي الذي تنتهجه السلطة
الأمنية.
ــــــــــــــــــ
بيان التجمع
السوري الديمقراطي-كندا
ان التجمع السوري
الديمقراطي في كندا
يدين الاعتقال التعسفي لقوى
الحراك السلمي في سوريا لا سيما
للكاتب علي العبدالله و ابنه
عمر و الاستاذ نجاتي طياره.
يتنامى
الى اسماع الشعب السوري كل
يوم اعتقالات جديده و توقيفات
مستمره من قبل الاجهزة الامنية
السيئة السمعه و التي لا تراعي
ابسط الحقوق الانسانيه.
ان النظام السوري
بتكراره لهذه الاعتقالات بدون
مبرر قانوني او قضائي يقدم
الدليل الواضح على استحالة
تغيير نهجه منذ نشوءه باستخدام
اشد الاساليب القمعيه و مازال
يتخبط و يزيد من تغوله كلما زادت
المطالبه السلمية من قبل
المجتمع المدني لازالة
الاستبداد و السعي نحو
الديمقراطية و حقوق الانسان و
سيادة القانون العادل.
ان هذه السلطة
الحاكمة في سوريا بتصرفاتها
الشائنة تزيد الهوة بينها و بين
اغلبية الشعب السوري بكافة
أطيافه المتعطش للحياة الحرة
الكريمة بعيدا عن الأجهزة
الأمنية القمعيه. و كلما زاد
تسلط النظام الحاكم زادت نقمة
الشعب على المستبدين.
ان التجمع السوري
الديمقراطي في كندا اذ يدين اشد
الادانه ممارسة الحكم
الديكتاتوري المتسلط و المستبد
في سوريا يدعوا جموع شعبنا
السوري الى التلاحم و استمرار
المطالبه السلمية بتنحية
المستبدين و الأجهزة الحامية
لهم و السعي للوصول الى نظام
ديمقراطي يحفظ لجميع المواطنين
حقوقهم و يرتقي بسوريا الى
معارج التقدم.
و
السلام
مروان مصري
الناطق الرسمي
للتجمع الديمقراطي السوري
23-03-2006
ـــــــــــــــــ
استمرار
الاعتقالات في صفوف الكرد في
حلب
أكد السيد يحيى
السلو عضو هيئة المتابعة
والتنسيق وممثل محافظة حلب في
تيار المستقبل الكردي في سورية
أن السلطات الأمنية قد انهالت
بالهراوات وإلقاء القنابل
المسيلة للدموع وإطلاق
العيارات النارية واعتقال
حوالي المائة كردي من سكان حي
الأشرفية والشيخ مقصود ذوات
الأغلبية الكردية في مدينة حلب.
وأكد السلو في
تصريح تلقى المركز نسخة منه أنه
و" منذ إعلان حلب عاصمة
الثقافة الإسلامية, ومدينة حلب
تعيش في جوقة من التزمير,
والتطبيل حتى لم تترك زاوية من
الطرق, والشوارع إلا, وعلقت فيها
لافتات كتعبير عن حقيقة هذه
المدينة: (( حلب عاصمة الثقافة
والوحدة الوطنية ))(( حلب عاصمة
الحضارة والثقافة))".
واعتبر السلو أنه
"كان على النظام الأمني على
الأقل أن يحترم هذه الشعارات
قبل أن تغادر الوفود التي جاءت
لتتعرف على حضارة, وثقافة
الوحدة الوطنية هذه".
وأكد السلو "يبدو
أن عقلية الاستبداد, والثقافة
العنصرية المتمثلة في قيادة
البعث للبلاد لم تحتمل القليل
من الصبر, لأنه ما أن بدأ احد
المكونات الأساسية لهذه
المدينة الخروج للتعبير عملياً
عن هذه جوهر الشعارات وذلك مساء/20آذار/احتفاء
بالعيد القومي للشعب الكرد عيد
نوروز حتى سرعان ما اظهر النظام
الأمني عن وجهه المختلف كلياً
عن معنى وجوهر اللافتات التي
تزين الطرق, و الشوارع رغم الشكل
الحضاري الذي أراد أبناء شعبنا
الكردي التعبير عن هذه المناسبة.
وأكد السلو أن
الهراوات والقنابل المسيلة
للدموع وإطلاق العيارات
النارية واعتقال حوالي المائة
من المواطنين في حي الأشرفية و
الشيخ مقصود كان من نصيب
المحتفلين.
وأكد
السلو أنه تم استخدام كل أشكال
الترهيب لمنع أبناء الشعب
الكردي في هذه المدينة التعبير
عن عيدها القومي, وهو الحق
الطبيعي للتعبير عن آفاقه على
صعيد وجوده القومي, والوطني
ودوره في عملية التغير
الديمقراطي في سورية.
واستنكر تيار
المستقبل الكردي العقلية
الأمنية, والأساليب الغير
إنسانية في التعامل مع مثل هكذا
حدث, وطالب السلطات بإطلاق سراح
المعتقلين على اثر الأعمال
الأمنية التي هاجمت المسيرات
السلمية تلك.
من جهة أخرى أكدت
مصادر حقوقية كردية مستقلة أن
ثلاثة شبان اعتقلوا في حي
الأشرفية حتى قبل بدأ
الاحتفالات بساعة تقريباً وأحد
المعتقلين يعاني من شلل في ساقه,
وهو آراس حبش, وكذلك تم اعتقال
هشام حسن, وهما لم يتجاوزا
الخامسة عشرة من عمرهم, وعبدو
وقاص في التاسعة عشرة من عمره.
يذكر أن قوات
مكافحة الشغب قامت ليلة عيد
النوروز في حلب بإطلاق القنابل
المسيلة للدموع, والعيارات
النارية, وتأكد جرح العشرات
منهم إثر الضرب بالكابلات,
والهراوات, واعتقال أكثر من
مائة شخص, وتم حرق سيارتين
عسكريتين, وخمسة دراجات نارية,
وقلب سيارة إطفاء كرد فعل من قبل
المتظاهرين على القمع الذي مورس
بحقهم أثناء احتفالاتهم بقدوم
عيد النوروز, ورأس السنة
الكردية الجديدة.
ـــــــــــــــــ
اعتقالات طلاب
جدد
كانت جمعية حقوق
الانسان في سورية قد اشارت في
بيان سابق على اعتقال عدد من
الطلاب من اجهزة الامن ,وقد علمت
الجمعية ان الطالبين دياب سرية
وعمر العبدالله قد اعتقلا من
الاجهزة ذاتها , بعد استدعاءات
متكررة في 18/3/2006 بذريعة وجود
نشاط طلابي خارج اطار المنظمات
السلطوية .
ان حقوق الانسان في
سورية اذ تستنكر هذه الاعتقالات
وتطالب بالإفراج الفوري عن
المعتقلين تؤكد على حق جميع
المواطنين بالنشاط الاجتماعي
الحر , وبحق الاجتماع وحق
التنظيم , فهذه الحقوق نص عليها
الدستور , وشرعة حقوق الانسان
التي التزمت بها سلطات البلاد .
دمشق 22/3/2006
جمعية حقوق
الإنسان في سورية
ص.ب 794 - هاتف 2226066 -
فاكس 2221614
hrassy@ureach.com
hrassy@lycos.com
hrassy@maktoob.com
www.hrassy.org
|