بيانات
حول حقوق الإنسان في سورية
بيــان
قامت دورية تابعة
لجهاز الأمن العسكري عند
الساعة التاسعة من
صباح هذا اليوم باعتقال
الناشط محمد غانم في مدينة
الرقة واقتادته بالقوة من منزله
الى جهة مجهولة.
ان المنظمات الموقعة على هذا
البيان تدين بشدة هذا الاعتقال
وتعرب عن أسفها الشديد
لاستمرارمسلسل الاعتقال
السياسي في سوريا وتطالب
الحكومة السورية باحترام
تعهداتها الدولية الخاصة بحقوق
الانسان واتخاذ خطوات جادة
باتجاه اغلاق ملف الاعتقال
السياسي والافراج عن جميع
السجناء السياسيين ومعتقلي
الرأي والضمير في سوريا .
الحرية لكافة معتقلي الرأي
والضمير في سوريا
دمشق 31/3/2006
• لجان
الدفاع عن
الحريات الديمقراطية وحقوق
الانسان في سوريا.C.D.F@SHuf.COM
• (سواسية
) المنظمة السورية لحقوق
الانسان.
• مركز
الشام للدراسات الديمقراطية
وحقوق
الانسان.AKNAIS@INBOX.COM
• لجنة
المتابعة في قضايا المعتقلين
والمنفيين ومجردي الحقوق
المدنية والجنسية.OSSAMA@hotmail.com
• نشطاء
بلا حدود.
• المنظمة
الكردية للدفاع عن حقوق الانسان
والحريات العامة في سوريا(DAD ).
ــــــــــــــ
وفاة
مجند كردي تحت الضرب
توفي المجند محمد ويسو علي, من
بلدة عين العرب (كوباني) /1987/ في
قطعته العسكرية اللواء/157/
الكائنة في خربة الشياب, يوم
الثلاثاء 28/آذار/2006 .
التحق محمد ويسو علي بالخدمة
الإلزامية برتبة عسكري مجند في
بداية شهر آذار /2006/ وقد زاره
والده قبل أربعة أيام من وفاته,
وكان وضعه طبيعياً.
تعرض محمد حسب رواية اللجنة
الكردية لحقوق الإنسان للضرب
الشديد من قبل المدربين
القائمين على التدريب الرياضي,
وهو يعاني من مرض الربو الأمر
الذي لم يستطع أن
يتحمله فكانت النتيجة وفاته
على يد هؤلاء المدربين الذين
حاولوا بالقوة, والضرب إجباره
على ممارسة الجري, وهو لا يستطيع
صحياً القيام بذلك.
إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان
تدين بأقوى العبارات الضرب
المفضي إلى وفاة المواطن محمد
ويسو. وتطالب بإحالة الذين
تسببوا بوفاته إلى القضاء
لينالوا جزاء جريمتهم، وتدين
التصرف غير المسؤول بعدم تسليم
الجثة إلى ذوي المتوفى
والاكتفاء بتسليمها للسلطات
المحلية لدفنها فوراً.
وتطالب اللجنة السورية لحقوق
الإنسان السلطات السورية
باحترام الكرامة الإنسانية
والتوقف عن اتباع أساليب الضرب
والتعذيب والإهانة وعدم مراعاة
ظروف المرضى والقسوة غير
المبررة في القطعات العسكرية.
اللجنة
السورية لحقوق الإنسان
30
/3/2006
ــــــــــــــ
تصريح
صحفي
إلقاء
الحجزالتنفيذي على بيوت أهل
قرية حلوة
قرية
الحلوة تقع شرق مدينة القامشلي
بحوالي /20
/ كم تقريباً مثلها مثل الكثير
من القرى الكردية الواقعة في
الشريط الحدودي بين سوريا
وتركيا ( منطقة الحزام العربي( و
هي المنطقة التي أستقدمت
الحكومة عشائر
عربية ( الغمر)
من محافظتي حلب و الرقة
واستوطنوها في تلك المناطق في
خطوة منها لتغيير الطبيعة
الديمغرافية لمنطقة الجزيرة
وتحويلها من منطقة كردية
إلى منطقة عربية وقد تم
الاستيلاء على أرض القرية كاملة
وتوزيعها على السكان الجدد
المستقدمين من حلب و الرقة
وحرمان سكان القرية الأصليين من
أراضيهم التي استصلحوها
واستثمروها وورثوها أبً عن جد ,
حتى هذه اللحظة لا شيء غريب
فمصير جميع القرى الواقعة ضمن
منطقة الحزام العربي ومعاناتها
واحدة , أما الجديد في هذه
القرية فهي خطوة لا مثيل لها في
أي بقعة من العالم وهي قيام
بلدية قرية الحلوة الجديدة
بإلزام السكان الأصليين بدفع
قيمة الأراضي التي هم أصلاً
سكانها وملاكيها والتي بنوا
عليها بيوتهم الطينية البسيطة
والتي تزيد عمرها أكثر من خمسين
عاماَ , حيث لم تكتف الحكومة
بالاستيلاء على أرض هؤلاء
الفلاحين وحرمانهم من أملاكهم
وبدون أي تعويض وقطع موارد
رزقهم وعائلاتهم بل حرمانهم من
البيوت التي تأو يهم , بحجة أنها
أملاك الدولة وتحديد سعر المتر
من 80 إلى 90
ليرة سورية .
علماً أن هؤلاء الفلاحين قد
بنوا بيوتهم في بور القرية وهي
الأرض التي تسمى
( الأراضي المشاعة المباحة )
أي التي يستخدمها جميع أهل
القرية وبدون استثناء لبناء
بيوتهم فيها والمخصصة أصلاً
للسكن وبدون أي مقابل . وبتاريخ
20/3/2006 قام السيد المدير
التنفيذي و السيد محامي الدولة
ومحاسب البلدية بتسجيل أساس
البيوت بقصد الحجز التنفيذي على
بيوت أهل القرية الذين يتجاوز
عددهم /20/ عائلة في حال عدم دفع
ما يترتب عليهم ماليا ؟؟؟؟!!ّ!
أننا في
المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سوريا ( DAD ), إذ
ندين مثل هذه الأعمال ونستنكرها
ونعتبرها غير قانونية ,
فأننا نجدها كأحد الوسائل
التي تستخدمها الحكومة السورية
للضغط على سكان المنطقة
الأصليين ( الكرد ) وأجبارهم على
ترك قراهم ومناطقهم وتهجيرهم
إلى مناطق أخرى بغية أفراغ
المنطقة من سكانها الأصليين
وتغيير الطبيعة الديمغرافية
للمنطقة وذلك بالتضييق عليهم في
مصادر رزقهم ولقمة عيشهم وإقلاق
راحتهم .
كماوندعوا
جميع منظمات حقوق الإنسان
المحلية والدولية ولجان
المجتمع المدني للتدخل وإلزام
الحكومة السورية على احترام
الاتفاقات والمواثيق الدولية
المتعلقة بحقوق الإنسان التي
وقعت عليها , ووقف الانتهاكات
القانونية والإنسانية بحق
الشعب الكردي في سوريا .
القامشلي في 29/3/2006
المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات
العامة في سوريا ( DAD
)
ــــــــــــــ
لجنة
المتابعة في قضايا
المعتقلين
والمنفيين ومجردي
الحقوق
المدنية والجنسية
بيان
تعاظمت في الآونة الأخيرة موجة
الملاحقات الامنية و
الاعتقالات والاستدعاءات
وطالت غالبية وجوه المجتمع
المدني والحقوقي والسياسي في
سوريا
وقد تلقينا ببالغ القلق نبأ
اعتقال الكاتب محمد غانم
وهو الكاتب المستقل ومدير
موقع –سوريون-
إلا ليكتروني بدون معرفة
الخلفية إلا تعبيره الصريح عن
آراءه وهي
حق ضمنتها كل الشرائع والقوانين
المعروفة وضمنها دستور البلاد
وصدمنا من الطريقة التي تمت
فيها الاعتقال من تطويق للمنزل
لفترة تزيد عن ساعة
ونصف بكل ما تعنيه حالة
تطويق الأمن العسكري لمنزل
مواطن مسالم
وأمام جميع سكان الحي فهي إن
دلت فإنها تدل على
برمجية الآلة الأمنية
لإرهاب المواطنين المسالمين
وإذلالهم أمام
أسرهم وجيرانهم
إننا إذ ندين وبقوة
تفعيل الاعتقالات
بحق الناشطين الحقوقيين
والكتاب وأصحاب الآراء الحرة
ونطالب بإطلاق سراح جميع
الموقوفين والمسجونين
الحقوقيين والسياسيين
الحرية للدكتور عارف دليلة وعلي
العبدالله ونزار رستناوي
ومحمد غانم
الحرية لجميع المعتقلين في سوريا
الديمقراطية خيارنا
لجنة المتابعة
سوريا-1-4-2006
moutabaa@maktoob.com
ــــــــــــــ
تصريح
حول
وفاة عسكري من منطقة كوباني
مرة
أخرى يستعيد أبناء شعبنا الكردي
في سوريا، الذكريات المؤلمة
الناجمة عن الأحداث الدموية
المفجعة وحالات الوفيات
الغامضة للعديد من المواطنين
الكرد في قاطعاتهم العسكرية وهم
يؤيدون الخدمة الإلزامية على يد
أناس فقدوا الإحساس و كل ما يمت
إلى الإنسانية بصلة، في ظل غياب
آليات التحقيق وتحديد
المسؤولية والمحاسبة.
شاب
بعمر الورود يدعى محمد ويسو علي
من مواليد كوباني 1987م، لم يمضي
على التحاقه بالخدمة الإلزامية
أكثر من شهر، لكي يدافع عن تراب
الوطن وكرامة أبنائه؟؟!! يلقي
حتفه في 28 / 3 / 2006م، في قطعته
العسكرية باللواء / 157 /.
عندما
غادر محمد كوباني التي أحبها لم
يكن ليراوده إنها الوداع الأخير
لأهله وأبناء شعبه، ولم يكن
يدري إنه سيعود محمولاً على
الأكف لتحتضنه تراب كوباني بدفء
وحنان كما فعلت تراب قامشلو
وديرك وعامودا و عفرين وسري
كانييه...، مع أسلافه من قبل.
محمد
غادر كوباني دون أن يعاني من
أمراض تهدد حياته، فقط كان
يعاني من بعض أعراض الربو والتي
تحتاج إلى بعض الرعاية من
الإجهاد والإرهاق، وبشكل خاص من
بعض التمارين الرياضية
المرهقة، وكان يشكو باستمرار من
ذلك مما كان يعرضه للتوبيخ
والضرب والإهانة وحتى العقوبات
الجسدية الممنوعة على يد مدربيه.
إن ما
يثير الشكوك أكثر في هذه
الحادثة وغيرها من حوداث وفاة
العسكريين الكرد في الألوية
والقطعات العسكرية، هو عدم
تسليم السلطات العسكرية لجثثهم
إلى ذويهم وأهلهم، وإنما إلى
السلطات المحلية ليتم دفنها
بمعرفتهم وتحت إشرافهم.
إننا في
المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سوريا ( DAD
) نستنكر بشدة قتل المواطن محمد
ويسو علي، ونطالب بإحالة جثته
للطبيب الشرعي لتحديد أسباب
الوفاة، وتحويل المسئولين عن
ذلك إلى القضاء المختص لينالوا
جزاءهم العادل، وفي الوقت نفسه
نطالب بالتحقيق العادل والنزيه
والشفاف في جميع حودث القتل
التي حدثت للمواطنين الكرد
أثناء تأدية الخدمة الإلزامية
منذ أحداث الثاني والثالث عشر
من أذار 2004م، وحتى الآن.
30 / 3 / 2006
المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات
العامة في سوريا ( DAD
)
ــــــــــــــ
المنظمة
العربية لحقوق الإنسان في سورية
www.aohrs.org
info@aohrs.org
بيـــان
اعتقال
الكاتب محمد غانم
علمت المنظمة العربية لحقوق
الإنسان في سورية من أسرة
الكاتب محمد غانم انه تم
اعتقاله من منزله صباح الجمعة
31-3-2006, علما بأنه قد سبق أن اعتقل
بتاريخ 12-3-2004 في فرع فلسطين لمدة
15 يوما.
إن أسلوب الاعتقال التعسفي الذي
تمارسه الاجهزه الأمنية
يخالف الدستور السوري
والإعلان العالمي لحقوق
الإنسان الذي وقعت عليه الحكومة
السورية .
ورد في الدستور السوري:
• كل
متهم بريء حتى تثبت إدانته
• لا
يجوز تحري احد أو توقيفه إلا
وفقا للقانون
وورد في الإعلان العالمي لحقوق
الإنسان
• لا
يجوز اعتقال أي إنسان أو حجزه أو
نفيه تعسفا.
• كل
شخص متهم بجريمة يعتبر بريئا
إلى أن يثبت ارتكابه لها قانونا
في محاكمة علنية تكون قد وفرت له
فيها جميع الضمانات اللازمة
للدفاع عن نفسه.
وتطالب المنظمة العربية لحقوق
الإنسان في سورية بالإفراج
الفوري عن الكاتب محمد غانم, وطي
ملف الاعتقال الأمني والالتزام
بما حدده الدستور والقانون
والشرعة الدولية لحقوق الإنسان.
دمشق في 31/3/2006
مجلس الإدارة
ــــــــــــــ
تصريح
صحفي حول اعتقال الكاتب والصحفي
محمد غانم
علمت اللجنة الكردية لحقوق
الإنسان, أن فرع المخابرات
العسكرية بالرقة قد اعتقل صباح
اليوم الجمعة 31/آذار/2006 الكاتب,
والصحفي محمد غانم بعد أن داهمت
منزل,ه واقتادته بالقوة بعد أن
رفض الذهاب معهم.
وأكدت أسرته نبأ اعتقاله على يد
العميد رئيس الفرع, ومن ثم حول
مباشرة إلى فرع المخابرات
العسكرية بدير الزور, وقد
التقطت أسرته صوراً تؤكد وجود
دورية تحاصر المنزل حتى أخذته
عنوة.
إن اللجنة الكردية لحقوق الإنسان,
إذ تستنكر, وبشدة الأسلوب
المخابراتي الفظيع في انتهاك
حرمات, وحقوق الإنسان السوري
على مرأى, ومسمع العالم قاطبة,
وتستمر في انتهاجها لسياسة
الاعتقال اللا إنساني, واللا
قانوني بحق الصحفيين, والكتاب,
وناشطي حقوق الإنسان.
إن اللجنة إذ تكرر استياءها,
واستنكارها لهذا الأسلوب
الهمجي في التعامل مع المواطنين
السوريين بكل ألوانه تطالب في
الوقت نفسه ضرورة إطلاق سراح
الكاتب محمد غانم, وتحويله إلى
المحكمة المختصة إذا ثبت اتهامه
بأي جرم, أو تجاوز للقانون.
اللجنة الكردية لحقوق الإنسان
31/آذار/2006
ــــــــــــــ
تصريح
صحفي
أقدمت سلطات الأمن السورية صباح
هذا اليوم على الاعتقال العنفي
للكاتب السوري محمد غانم , في
أسلوب يذكر بهمجية القرن الماضي
, بما هو إنتاج لدوامة العنف ضد
المجتمع ونشطائه والعاملين في
الشأن العام فيه , ويأتي هذا
الاعتقال في سياق الاستجوابات
المتكررة والاعتقالات الآنية
المؤقتة والمستديمة للعديد من
نشطاء المجتمع السوري , في
محاولة تدل على حجم الإرباك
السياسي والأمني للسلطات
وبحثها المستمر في إدامة ثقافة
الخوف والعنف , حتى وان لزم
الأمر ضرب تعبيرات المجتمع
ببعضها البعض حفاظا على مصالحها
وامتيازاتها , وهو ما يمكن تلمسه
من خلال تصعيد الحملة الإعلامية
على الشعب الكوردي بأسماء وهمية
تحاول تفريغ احتقان الشعب
السوري ضد بعضه البعض .
إننا في تيار المستقبل الكوردي
في سوريا , نعتبر الاعتقال
العنفي للكاتب محمد غانم تعبير
عن أزمة استعصاء الحلول التي
تعاني منها السلطة والتي لا
تمتلك سوى القمع والتنكيل
وسيلة للهروب من مواجهة
الاستحقاقات الموضوعية للمجتمع
السوري .
إن الاعتقال العنفي والتهديد
القمعي لا ينتج حلولا لازمات
النظام المستعصية وإنما يزيدها
تعقيدا ويدفع بها باتجاه تراكيب
قد تكون كارثية ليس على المجتمع
كما يتوهم النظام , بل ستكون
كارثية عليه أولا وأخيرا .
31-3-2006
مشعل التمو
الناطق الرسمي باسم تيار
المستقبل الكوردي في سوريا
ــــــــــــــ
برنامج
تأهيل ضحايا العنف
ألفة
جمعية قيد التأسيس:
1- جمعية
طوعية اجتماعية ، تعمل على
برامج محددة الزمن و الموضوع
ذات طابع إنساني ، لا تهدف إلى
الربح المادي، مستقلة غير
حكومية تعمل من أجل مساندة
السجناء وبشكل خاص السجناء
السياسيين ومعتقلي الرأي
والضمير ، ومساعدتهم على إيجاد
وضع صحي، اجتماعي، اقتصادي،
يؤهلهم لحياة كريمة , ومقرها
دمشق , و يمكن أن يكون لها مقرات
فرعية في المحافظات الأخرى .
يحدد عمل البرنامج في تأهيل
ضحايا العنف بكل اشكاله ومن
ضمنه العنف العائلي وخاصة
الواقع على النساء و الأطفال
أياً كان مصدره وأياً كان نوعه.
2- تستند
الجمعية في مرجعيتها القانونية
على كافة النصوص القانونية
والدستورية للجمهورية العربية
السورية والتي تحترم
الحريات الأساسية للإنسان،
وتُحرم الاعتداء عليه وتدعو إلى
وقف وتجريم كافة صنوف التعذيب
أو المعاملة السيئة للإنسان
وبشكل خاص فيما يتعلق بالعنف
الواقع على النساء والأطفال،
وكذلك تعتمد على كافة المواثيق
الدولية التي تناهض ممارسة أي
شكل من أشكال العنف والتعذيب ضد
الإنسان أو التمييز ضد المرأة
والطفل.
3- تعتمد
الجمعية في ذلك بشكل عملي على
مجموعة من المتطوعين
الاختصاصيين / أطباء، محامون،
باحثون اجتماعيون، ومعالجون
نفسيون / بهدف ضمان حماية طالب
المساعدة ومحاولة تأمين كافة
احتياجاته المادية والصحية
والمعنوية بما يضمن له حقوقه
وأمنه ويعيد اعتباره داخل
الأسرة والمجتمع.
4- لا تتحرك
الجمعية للمساعدة إلا بناءاً
على طلب خطي من الضحية أو طالب
المساعدة أو ذويه حتى الدرجة
الثانية أو ممن يسمح لهم
القانون أن يكونوا أوصياء أو
قيمين في حال عدم وجود
صاحب الشكوى او القريب أو
عدم قدرتهم
على كتابة الطلب.
5 - تعمل
الجمعية بهذا الصدد وكمهمات
حالية على:
مساندة المعتقلين السابقين
المطالبة بإعادة الاعتبار لمن جرّد
منهم من حقوقه المدنية
والسياسية.
المطالبة بعودتهم إلى وظائفهم
السابقة مع دفع تعويضاتها.
تقديم مساعدات مادية ( عينية أو
نقدية ) للمعتقلين أو لأسرهم
وفقاً لإمكانات الجمعية.
واضافة الى ذلك تعمل الجمعية على
إعادة تأهيل ضحايا العنف
والتعذيب وفقا ًلما يلي:
تضمن الجمعية المساعدات الصحية
المجانية لمن يحتاجها وعلى كافة الصعد
الطبية و النفسية و الفيزيائية .
تضمن المساعدات القانونية المجانية
"أو بأسعار رمزية" لمن
يحتاجها بما يخص طالب المساعدة.
تضمن الجمعية المساعدات الاجتماعية
والتي يقوم بها باحثون
اجتماعيون بما يخدم طالب
المساعدة.
كما تعمل الجمعية على وقف المعاملة
المهينة والسيئة للأطفال
والنساء والاعتداء عليهم داخل
العائلة (
العنف المنزلي أو الأسروي ) بكل
الوسائل القانونية والسلمية
الضرورية.
إقامة دورات تعليمية و تثقيفية و
تدريبية مختصة بالمواضيع
الآنفة الذكر .
تعتمد الجمعية في مواردها على:
1- التطوع من
أصحاب الاختصاص،
ومن يرغب من المهتمين
بالقضايا الإنسانية.
2- التبرعات
الفردية.
3- تبرعات
ومنح الجمعيات والمؤسسات
الخيرية والهيئات الأخرى التي
تعمل في ذات الإطار على أن لا
تكون هذه التبرعات مرتبطة بأي
شرط سياسي أو غيره مما يحرف
الجمعية عن مسارها الإنساني
والاجتماعي حصراً.
5- تعمل
الجمعية وفقاً لقانون الجمعيات
الساري في الجمهورية العربية
السورية بما يخدم توجهاتها
وأهدافها الإنسانية. وتأخذ بكل
المواد الواردة فيه ماعدا تلك
التي تمس استقلاليتها .
هيئات البرنامج :
1 - للجمعية مجلس استشاري تطوعي
مؤلف من 15 عضو اضافة الى مدير
البرنامج ، يحدد سياسة البرنامج
وعمله الأساسي ويجتمع كل ثلاثة
أشهر. أو كل ما دعت الضرورة لذلك.
2- هيئة تنسيق البرنامج مؤلفة من
ستة أعضاء اضافة الى مدير
البرنامج، يتم اختيارهم
بالتنسيق مع المجلس
الاستشاري, ومن أعضائه, و هي
هيئة تطوعية, و مهمتها إدارة
أعمال الجمعية و التنسيق مع
الجمعيات و الهيئات المحلية و
الإقليمية و العالمية المعنية.
3- الهيئة التنفيذية و مهمتها
متابعة الاعمال الادارية و
المالية وغيرها من الاعمال ذات
الطابع الإداري، مؤلفة من منسق
برامج و مشاريع و عضوين لمتابعة
البرامج و عضوين سكريتاريا و
محاسب مالي ومسؤول موقع .
4- الهيئة الطبية.متابعة الاوضاع
الطبية للمشتكين ودراسة
احتياجاتهم الطبية
5- الهيئة القانونية لمتابعة
القضايا و المساعدة القانونية
للمشتكين .
6- مدير البرنامج و الذي يدير
أعمال البرنامج و يربط بين
هيئاته و يمثله و يوقع عنه
7- تحل الجمعية بقرار أغلبية
أصوات المجلس الاستشاري وتقرر
التبرع بأموالها إلى جمعيات
خيرية التي تعمل في ذات المجال.
أعضاء المجلس الاستشاري:
1- الدكتور
المحامي: أكثم نعيسة - مدير
البرنامج
2- الهيئة
التأسيسية: مؤلفة من السادة:
1- الدكتور
محمود صارم – جراح- دمشق
2- الأستاذ
محمود مرعي – محامي - دمشق
3- الدكتور
أسامة نعيسة – جراح أطفال -
اللاذقية
4- الدكتور
مسلم الزيبق – جراح - حلب
5- السيدة
رشا خير بك – مهندسة - اللاذقية
6- الأستاذ
بسام العيسمي – محامي - دمشق
7- الأستاذ
ثائر الخطيب – محامي
- حلب
8- السيدة
سهى عقيل – معالجة نفسية - دمشق
9- الدكتور
عمار قربي - حلب
10-
الدكتور راجي عثمان – جراح -
اللاذقية
11-
الأستاذ فيصل بدر – محامي -
دمشق
12-
الأستاذ رديف مصطفى – محامي
- حلب
13-
الدكتور الياس حلياني -
أستاذ جامعي
– صيدلة - دمشق
14-
الأستاذ عبد الكريم ريحاوي
– رئيس المنظمة السورية لحقوق
الإنسان – دمشق
15-
عبد الرحيم غمازة – محامي -
دمشق
3- الهيئة
التنفيذية مؤلفة من:
1- مدير برامج:
2- محاسب:
3- سكرتاريا
4- سكرتاريا
سيتم تعيينهم في وقت لاحق.
4- الهيئة القانونية: و مؤلفة من
السادة:
1-أ. محمود مرعي
2-أ.
بسا.م العيسمي
3-أ. ثائر الخطيب
4-أ .فيصل بدر
5-أ. رديف مصطف
6 – أ. عبد الرحيم غمازة
5- الهيئة الطبية مؤلفة من السادة
:
1- د. أسامة نعيسة
2- د.راجي
عثمان
3- د. محمود صارم
4- د. مسلم الزيبق
5- سهى
عقيل
6- د. عمار قربي
7 – د. الياس حلياني
6-هيئة التنسيق:
اكثم نعيسة
عمار قربي
عبد الكريم ريحاوي
اسامة نعيسة
مسلم الزيبق
الياس حلياني
الخميس، 30 آذار، 2006
ــــــــــــــ
اعتقال
الكاتب والصحفي محمد غانم
المركز الكردي
للأخبار - الرقة
أعلنت
أسرة الكاتب, والصحفي محمد غانم
عن اعتقاله من قبل دورية تابعة
لفرع المخابرات العسكرية صباح
اليوم الجمعة 31/3/2006 وذلك بعد أن
قامت قسراً باقتياده من منزله
إلى فرع دير الزور رغم أنه يقطن
في محافظة الرقة.
وأكدت عائلة غانم أنه قامت دورية
من المخابرات العسكرية باعتقال
قسري للكاتب, و الصحفي الوطني
المستقل محمد غانم , وبعد رفض
الكاتب الذهاب معهم , جاء
العميد رئيس الفرع, وأخذ الكاتب
محمد غانم بالقوة في حدود
العاشرة, والنصف صباحاً حيث بقي
المنزل محاصراً من دورية الأمن
العسكري حوالي الساعة والنصف .
يذكر أنه هذه هي المرة الثانية
التي يعتقل فيها من قبل
المخابرات العسكرية حيث اعتقل
قبل سنتين في 12/3/2004 حيث بقي
معتقلاً في فرع فلسطين لمدة 15
يوم حيث عُمل معاملة وحشية
بمنعه حتى من قضاء حاجته, و حجزه
في غرفة منفردة,
وقد اضرب عن الطعام,
وتعزي العائلة سبب اعتقاله
إلى مواقفه الوطنية, و بسبب
مهاجمته لعبد الحليم خدام.
ومحمد غانم كاتب وصحفي وقاص
مواليد سورية - الرقة على شاطئ
الفرات الطاهر عام 1955 م
حاصل على شهادة دار المعلمين
العامة بحمص - سوريا عام 1975
يعمل معلما في مدارس مدينة الرقة
.
أعماله المطبوعة
1 - العاملي رواية صادرة عن اتحاد
الكتاب العرب دمشق عام 1991 م
2 - مجموعة قصصية بعنوان مقتل
الصمت صادرة عن دار الحوار عام
1996 م
3 - نشر في الصحف والمجلات العربية
والسورية من عام 1975 م
له مجموعة من المقالات والقصص
تبلغ أكثر من خمس مئة مقالة
4 - عمل محرراً في الصحافة
الفلسطينية والخليجية (
الإمارات )
5 – حصل على جائزتين في القصة
القصيرة سورية
عام 1976 م وفلسطينية
عام 1978 م
6 - كان من العرب الشباب الثمانية
الذين ترشحوا لنيل جائزة الناقد
للرواية في لندن عام 1990 م عن
روايته (
مشهورون لا يعرفهم أحد ) ولا تزال
مخطوطة علماً أن الناقد جورج
طرابيشي وصفها برواية حرب
حقيقية على صفحات مجلة الناقد
اللندنية .
7 - شارك في العمل الوطني السوري
في فترة مبكرة من عمره
8 - التحق في صفوف المقاومة
الفلسطينية
( حركة فتح ) وقاتل في الأردن
وجنوب لبنان ضد العدو الصهيوني
8 - ناصر القضية الكردية وحقوق
الشعب الكردي من أكثر من ثلاثين
سنة وقت
لم يكن يسمع أحد بمظلومية الشعب
الكردي
9 - مناصر لإخوته العراقيين ضد
طغمة النظام العفلقي الفاشي وكل
عراقي التقى به ساعده ولو بكلمة
حلوة أو عزاء
10 – لا يزال على العهد لمناصرة
المظلومين ومقاتل من أجل حرية
الرأي والديمقراطية وحقوق
الإنسان وحق الشعوب بتقرر
مصيرها من فلسطين إلى كردستان
إلى دار فور وجنوب السودان إلى
شعب الأمازيغ.
11 - ناشط في مجال محاربة الفساد
والعمل من أجل دولة القانون بدل
دولة العصابة .
12 - عمل مديرا لتحرير موقع مرآة
سورية من لحظة تأسيسه لغاية
تموز من عام 2004 م . وكان الموقع
صوتا لكل المظلومين ومفتوحا على
مختلف التيارات والاتجاهات
السياسية الفكرية وعالج مختلف
قضايا الشعب السوري والعراقي
وعنى بقضية الشعب الكردي.
|