ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الأحد 07/05/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

إصدارات

 

 

    ـ مجتمع الشريعة

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 

بيانات حول حقوق الإنسان في سورية

المنظمة السـورية لحقوق الإنسان (سواسية)

لكل فرد حق في الحياة والحرية وفي الأمان على شخصه

( المادة /3/ من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان)

بيان

تقوم الدولة ببناء سد على نهر وادي الأبيض يبعد حوالي /3/كم عن قرية الشغور التابعة لمحافظة إدلب ، وقد اختارت إدارة المشروع موقعاً للمقلع المخصص لأخذ يقاياه  لبناء جسم السد يبعد عن أقرب منزل في القرية حوالي /200/م ويبعد عن أبعد منزل في القرية حوالي /1.5/كم  خلافاً لرأي الشركة البلغارية التي قامت بدراسة المشروع والتي اقترحت موقعاً للمقلع يبعد /6/ كم عن القرية إلا أن الرغبة في ضغط المصاريف رجحت احتمال اختيار الموقع الحالي للمقلع والقريب من القرية والقبول بالمخاطرة كون معظم منازل القرية مبنية من الحجر والطين والتي من الممكن أن تتأثر بالقوة التدميرية للمتفجرات والتي أسـفرت فعلاً عن تصدع ما يقارب /50/ منزلاً منها في أطراف القرية والتي لم تفلح شكاوى المتضررين لإدارة المشروع وللمحافظ في أخذ مطالبهم بعين الاعتبار.

و حوالي الساعة الواحدة والنصف من يوم الأربعاء الواقع في 3/5/2006 استخدمت إدارة المشروع عبوتين ناسفتين لتفجير الصخور في المقلع لاستخدام بقاياها في بناء جسم السد الأولى بقوة تفجير تبلغ حوالي /500/كغ من مادة ( ت.ن.ت) المتفجرة والثانية بقوة حوالي /700/ كغ من مادة ( ت.ن.ت) المتفجرة ، وبعد حوالي /40/ دقيقة انهار منزل المواطن نمر الرجال الملقب ( أبومشهور) والذي يبعد /360/م عن موقع التفجير على رؤوس قاطنيه وقام أهل القرية بانتشال المصابين من تحت الأنقاض والذين مازالوا حتى تاريخه تحت العناية المشددة في المشفى.

وعلى إثر الحادث قام مجموعة جلهّم من  المراهقين بمهاجمة إدارة المشروع وتهشيم زجاج بعض السيارات والبراكيات واحتوت إدارة المشروع ( مشكورة) الموقف وعالجته بالحكمة وطلب مدير المشروع  من العمال عدم التهجم على المواطنين الغاضبين.

وبعدها حضر مدير المنطقة و جمع عمال المشروع وأخذ يزبد و يرعد عليهم باللوم لأنهم لم يقوموا باستخدام الرصاص الحي الميداني بمواجهة المواطنين الغاضبين وما هي إلا هنيهات حتى أطلت كتيبة الأمن المركزي وحفظ النظام وبدء مسلسل القمع بأهالي القرية الذين اعتقل منهم حتى تاريخه /73/ مواطن ، ثمانية منهم أعمارهم تجاوزت الثمانين.

ويقال أن لديهم قائمة مؤلفة من /108/ من المواطنين مطلوبين و يقال أن القرية حالياً تحت الحصار التام وأعمال القسوة و التنكيل بأهلها على قدم وساق.

تعبر المنظمة السورية لحقوق الإنسان عن استهجانها لمثل هذه الاستكانة للحلول الأمنية الصرفة وتطالب الحكومة الســورية بتحمل مسؤولياتها وذلك من خلال ما يلي:

1. الرفع التام للحصار المفروض على القرية المذكورة  و سـحب كتيبة حفظ النظام منها فوراً ، خاصة مع وجود أنباء لم يتسن لنا التأكد منها تقول أن الفساد والابتزاز يضرب أطنابه نظراً لوجود قائمة مطلوبين من بين أهالي القرية.

2. الإفراج عن جميع المعتقلين فوراً دونما تأخير أو احالتهم إلى القضاء العادي في حال وجود مبرر قانوني يستوجب ذلك.

3. اللجوء لمرجعية القضاء والخبرة الفنية لتحديد نسبة مسؤولية التفجيرات التي تمت في المقلع المجاور للقرية على الضرر الحاصل لبيوت المواطنين الفقراء فيها وعن الأضرار المادية اللاحقة بالضحايا من أسرة المواطن نمر الرجال.

4. إيواء المتضررين وترميم البيوت المتصدعة في القرية المذكورة وبالسرعة الكلية نظراً لحالة العجلة الزائدة الناتجة عن الخطر الداهم الناجم عن تصدع تلك المنازل وذلك حفاظاً على أرواح الناس وبغض النظر عن أسباب التصدع الحاصل فيها.

5. التوقف عن العمل في المقلع واستبداله بمقلع آخر بعيد عن القرية تبعاً للخطة الموضوعة من قبل الشركة البلغارية التي قامت بدراسة المشروع .

6. الأخذ بعين الاعتبار قلعة الشغور الأثرية والواقعة ما بين المقلع والقرية والتي سبق وأن حررها صلاح الدين الأيوبي من أيدي الصليبيين والتي تضررت معظم أوابدها بسبب التفجيرات.

دمشــق 5/5/206      

مجلس الإدارة

www.shro-syria.com

shrosyria@yahoo.com

963112229037+  Telefax : / Mobile : 094/373363

ـــــــــــــــــــــــــــــ

المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

www.aohrs.org

info@aohrs.org  

بيــان

اعتقالات في دمشق

علمت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية أنه في تاريخ 25-4-2006 قدم تم في دمشق اعتقال كل من:

1. غسان مكاوي

2. تيسير النعسان

3. كامل حوراني

ولم يعرف أهل المعتقلين أسباب الاعتقال أو مكانه حتى الآن, والجدير بالذكر أن عناصر الدورية التي قامت بالاعتقال هددوا زوجة غسان مكاوي واخبروها بأنهم سوف يعودون لاعتقالها.

إن المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية تطالب السلطات بإخبار أهل المعتقلين عن أوضاع أبنائهم ومكان اعتقالهم وعدم ترويع الأهل أو تهديدهم , كما تطالب المنظمة بالإفراج عن المعتقلين الثلاث أو إحالتهم للقضاء العادي  المحاكم الاستثنائية  واللجوء للقضاء العادي  التزاما بالقانون والدستور .

دمشق في 6-5-2006

مجلس الإدارة

ــــــــــــــــــــــــ

لجنة التنسيق من أجل التغيير الديمقراطي في سورية

الحرية لفاتح جاموس

قامت السلطات السورية باعتقال المناضل فاتح جاموس في مطار دمشق يوم الخميس 1/5/2006 إثر عودته إلى سورية بعد جولة أوربية لمدة تزيد عن الشهر، التقى خلالها عددا ً من الفعاليات السياسية السورية ووسائل الأعلام.

إن المهندس فاتح جاموس أحد الكوادر المؤسسة لحزب العمل الشيوعي في سورية في منتصف السبعينات. وكان أُُفرج عنه في العام 2000 بعد ثمانية عشر عاماً من الاعتقال، قضى ثلاث سنوات منها في "أقبية" فرع فلسطين. إلا أن سنوات الاعتقال لم تحل دون أن يعيد مع مجموعة من الكوادر إطلاق نشاط الحزب. وبعد انضمام الحزب لإعلان دمشق ساهم فاتح جاموس بفعالية في اللجنة المؤقتة للإعلام. وما جولته الأخيرة إلا حلقة في نشاطه لدعم إعلان دمشق الذي يعتبر خطوة ائتلافية هامة للمعارضة السورية بعد تأسيس التجمع الوطني الديمقراطي في سورية منذ ستة وعشرين عاما ً.

إن لجنة التنسيق من أجل التغيير الديمقراطي في سورية إذ تستنكر هذا الاعتقال التعسفي الذي يضيف صفحات سوداء جديدة إلى تاريخ الاعتقالات، ومنها الاعتقالات الجديدة والواسعة في الأشهر الأخيرة، فإنها تؤكد أن جولة المناضل فاتح جاموس التي كانت تهدف إلى تعزيز النضال من أجل الديمقراطية، ورفض الاستقواء بالعامل الخارجي وفي مقدمته التسلط الأمريكي، وإدانة "جبهة الخلاص الوطني"، قد أطلقت العديد من الحوارات في الخارج لرسم صورة موضوعية للأوضاع السياسية في الداخل، ودعت بدأب لتفعيل إعلان دمشق. إن كل ذلك يدعو لجنتنا إلى توجيه نداء إلى جميع منظمات حقوق الإنسان والقوى والشخصيات ووسائل الإعلام الديمقراطية العربية والدولية من أجل إطلاق حملة مكثفة للإفراج الفوري عن المناضل فاتح جاموس وكافة المعتقلين السياسين في سورية، وطي ملف الاعتقال السياسي برمته، ورفع حالة الطوارىء، وإلغاء الأحكام العرفية، والتي تعتبر سيفا ً مسلطا ً في يد نظام القمع والاستبداد في سورية ضد أبناء شعبنا وقواه الديمقراطية.

لجنة تنسيق - باريس 6/5/2006

للاتصال: الدكتور منذر اسبر، الهاتف: 0677573564

ـــــــــــــ

تصريح

ظاهرة منع الحفلات الفنية والفلكلورية تشكل خرقاً لحقوق الإنسان

حاول اتحاد الشباب الكردي ( كوملى جواني كرد )، إقامة حفلة فنية فلكلورية في مدينة رأس العين في 28 /4 / 2006، وبحضور الشخصية الفنية المعروفة مزكين، الحاصلة على دبلوم المعهد العالي للموسيقا 2004، والتي قدمت العديد من الحفلات الموسيقية مع الفرقة السيمفونية الوطنية في سوريا، إضافة إلى أداء الموسيقى التصويرية لفلم سوري- فرنسي مشترك ( ابتسامة حسان ) للمخرج الفرنسي فريدريك كوبيل 2003، برعاية معهد سرفانتس – مركز الثقافة الاسبانية، كما قدمت هذه الشخصية حفلة مع الموسيقار رشيد صوفي في معهد عنبر 2003 على مسرح بصرى الشام مع فرقة لاسكالا دوميلان السيمفونية بقيادة المايسترو رورغاردو دوميلان في دار الأسد للثقافة والفنون خلال الحفلات التي أقيمت بمناسبة افتتاحها، كما قدمت حفلة في المركز الثقافي الفرنسي 2006، وعندما جهز اتحاد الشباب الكردي مستلزمات الحفل وتحديد الزمان والمكان وإرسال بطاقات الدعوة، تفاجأ صاحب المكان باستدعاءه من قبل مدير منطقة رأس العين وتبليغه برفض ومنع إقامة مثل هذه الحفلة.

  نحن في ( DAD )، نعرب عن إدانتنا الشديدة إزاء الرفض والمنع الذي يتطاول كل شيء حتى الموسيقا والحفلات الفنية، ونؤكد على خطورة هذه الظاهرة التي تشكل خرقاً لكافة اللوائح والمواثيق المتعلقة بحقوق الإنسان وحقهم في ممارسة حرية الرأي والتعبير عن ثقافتهم وفلكلورهم الخاص، حيث تنص الفقرة / 1 / من المادة / 27 / من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على إنه ( لكل شخص حق المشاركة الحرة في الحياة الثقافية للمجتمع، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه ). كما تنص المادة /27 / من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية على إنه ( لا يجوز، في الدول التي توجد فيها أقليات إثنية أو دينية أو لغوية، أن يحرم الأشخاص المنتسبون إلى الأقليات المذكورة من حق التمتع بثقافتهم الخاصة أو المجاهرة بدينهم وإقامة شعائره او استخدام لغتهم، بالاشتراك مع الأعضاء الآخرين في جماعتهم ).

  كما إننا في ( DAD )، نطالب السلطات المسؤولة في البلاد بإطلاق الحريات الديمقراطية والعمل على إلغاء حالة الطوارىء والأحكام العرفية وضمان سيادة القانون واستقلالية القضاء وإعادة الاعتبار لدولة الحق والقانون والمؤسسات بدلاً من الدولة الأمنية والعمل على حل القضية الكردية في سوريا على أساس الاعتراف الدستوري بوجوده كثاني قومية في البلاد، حوالي 15 % من السكان، وضمان حقوقه القومية الديمقراطية بما ينسجم مع القوانين واللوائح والمعاهدات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

6 / 4 / 2006

المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا (DAD)

Dad-human@hotmail.com

Dad_rojava@hotmail.com

 

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ