بيانات
حول حقوق الإنسان في سورية
الحرية
للشعب
السوري
ولميشيل
كيلو ..وفاتح جاموس
الحرية للكاتب
والمفكر والناشط الأستاذ ميشيل
كيلو...
الحرية للناشط الذي
قضى عقدين من عمره في سجون
الظالمين ..فاتح جاموس ..
الحرية للشعب
السوري ، الحرية للاعتقاد
وللتفكير وللتعبير وللمشاركة
الشعبية في تقرير المصير ..
يوماً بعد يوم يقدم
النظام الشهادة على نفسه بإنه
نظام قمعي إستبدادي استئصالي ..
نظام تجاوزه
التاريخ وتجاوزته المدنية وعلى
السوريين اجمع أن يتجاوزه .
الحرية لكل معتقلي
الرأي والضمير ولميشيل كيلو
وفاتح جاموس
مركز الشرق
العربي 17/5/2006
ــــــــــــــ
تصريح من جماعة
الإخوان المسلمين في سورية
استنكار اعتقال
الأستاذ ميشيل كيلو والأستاذ
فاتح جاموس
بقلق بالغ تتابع
جماعة الإخوان المسلمين في
سورية، تدهور أوضاع حقوق
الانسان في سورية، ذلك السجن
الكبير الذي لا يكاد يوفّر
مفكراً أو مثقفاً أو ناشطاً،
فمسلسل الاعتقال التعسفيّ مع كل
ما يصاحبه من محاولات الإذلال
والعدوان على كرامة الإنسان..
أصبح هو نهجَ هذا النظام في
التعامل مع المواطنين.
إنّ اعتقال الكاتب
الصحفيّ المعتدل الأستاذ ميشيل
كيلو، الذي لم يستخدم يوماً
غيرَ قلمه للدفاع عن رأيه
وفكره، ومن قبله اعتقال الأستاذ
فاتح جاموس الذي قضى في سجون
النظام عقدين من الزمان، بسبب
آرائه ومعتقداته، واعتقال
الأستاذ علي العبد الله وولديه،
والدكتور كمال اللبواني،
والمهندس عبد الستار قطان،
والفتى مصعب الحريري، والدكتور
عارف دليلة.. وغيرهم من الذين
اعتقلوا بسبب آرائهم
وانتماءاتهم الفكرية والسياسية..
ليسقط كل دعاوى النظام برغبته
في السير في طريق الإصلاح
والانفتاح على جماهير
المواطنين..
وإذا كانت الساحة
السورية بأمسّ الحاجة اليوم إلى
رصّ صفوفها في مواجهة الضغوط
الخارجية.. فإن الإمعان في
اعتقال الأحرار والشرفاء
والناشطين.. ليؤكد أن الممسكين
بزمام السلطة في دمشق، قد فقدوا
صوابهم، وأنهم إنما يضعون (مزاجهم
وأهواءهم) في الأولوية التي
تتقدّم على كل أولويات الوطن..
إن جماعتنا جماعة
الإخوان المسلمين في سورية، إذ
تستنكر وتدين اعتقال الأستاذين
ميشيل كيلو وفاتح جاموس، وكافة
الاعتقالات السياسية.. لتدعو
كلّ منظمات حقوق الانسان في
العالم وأصحاب الضمير الحرّ
فيه، إلى التضامن مع معتقلي
الرأي في السجون السورية،
والمطالبة بالإفراج الفوريّ
عنهم، وتحرير الإنسان السوري من
نظام القمع والاستبداد والفساد.
لندن في 16 أيار (مايو)
2006
جماعة الإخوان
المسلمين في سورية
ــــــــــــــــــ
مركز دمشق للدراسات النظرية
والحقوق المدنية
بيان - مشيل كيلو
مختطفاً من بيته
أقدمت الأجهزة
الأمنية السورية بتاريخ 14-5-2006
بخطف الكاتب والصحفي مشيل كيلو .
مشيل كيلو من أحد
أهم الشخصيات السورية التي لعبت
وتلعب دوراً مهماً على صعيد
بناء مجتمع ديمقراطي مدني في
سورية، إذ يعتبر من مؤسسي لجان
إحياء المجتمع المدني وأحد
المشاركين في صياغة إعلان دمشق
بين القوة السورية، وهو عضواً
في اتحاد الصحفيين السوريين
ورئيس مركز حريات للدفاع عن
حرية الرأي والتعبير في سورية.
ولد مشيل كيلو عام
1940 في محافظة اللاذقية، مارس
مهنة الصحافة بجدية مسئولة من
خلال قبول الأخر والتسامح مع
الجميع وطالب بطريقة واعية
ومدروسة لانتقال المجتمع
السوري من حالة الركود
والاستبداد المستعصية إلى
حالة جديدة وبطريقة سلمية
للمجتمع والدولة توصلنا إلى
حافة الأمان، من خلال بناء
مجتمع ديمقراطي تتحقق فيه كافة
أسس الحياة الكريمة والحرية
وحقوق الإنسان، وذلك من خلال
كتابته ومشاركته الفاعلة في
كافة النشاطات السياسية
والمدنية والحقوقية، فكان بحق
من الشخصيات المهمة والفاعلة
لبناء مجتمع يسود به العدل
والحرية والديمقراطية.
لكن سلوك السلطة
القديم الجديد منذ أربعة عقود،
المتمثل بالتعصب لرأيها
والانغلاق ونفي الأخر وممارسة
كافة أساليب القمع بحق
معارضيها، لم تستطع تحمل هذا
السلوك السلمي والتسامحي
للكاتب والصحفي مشيل كيلو،
فأقدمت وبطريقة تسلطية لا تخلو
من العنجهية باقتياده من بيته
لجهة مجهولة.
مركز دمشق للدراسات
النظرية والحقوق المدنية يدعو
الحكومة السورية بالتمعن
بممارسة أجهزتها الأمنية غير
المسئولة، التي تكرس في كل يوم
في ذهن المواطن السوري انسداد
الأفق نحو تغير سلمي ديمقراطي
للسلطة يحفظ المجتمع والوطن ،
هذه الممارسة غير القانونية
التي لا تتفق مع المواثيق
الدولية الإنسانية ، ونذكر
الحكومة السورية على ما وقعت
علية من التزامات ومواثيق دولية
لحقوق الإنسان ونطالبها بلجم
أجهزتها الأمنية المستمرة في
عقليتها في تدمير بنى المجتمع
من خلال قمعها المتواصل لكافة
رموز المجتمع المدني وحقوق
الإنسان والناشطين على كافة
اتجاهاتهم الفكرية .
مركز دمشق للدراسات
النظرية والحقوق المدنية يطالب
الحكومة السورية بالإفراج
الفوري عن الصحفي والكاتب مشيل
كيلو ووقف كافة الملاحقات
والمضايقات لنشطاء المجتمع
المدني والحقوقي. ونطالب
المنظمة الدولية لصحفيين بلا
حدود للتدخل العاجل والفوري
للإفراج عن الصحفي مشيل كيلو.
كما نطالب كافة
المنظمات والجمعيات العربية
والدولية ، أن تأخذ الأمر بجدية
كاملة بالضغط على الحكومة
السورية ومطالبتها بالإفراج
الفوري عن الصحفي مشيل كيلو
وكافة معتقلي الرأي في
سورية .
2006-05-15
الحرية لعالم
الاقتصاد السوري عارف دليلة
الحرية لفاتح جاموس
وعلي العبدالله
الحرية لنزار
رستناوي وحبيب صالح وكمال
اللبواني
الحرية لكافة
المعتقلين السياسيين في سورية
من أجل الرفع
الفوري لحالة الطوارئ
مركز دمشق
للدراسات النظرية والحقوق
المدنية
المركز
عضو في الشبكة الاورومتوسطية
لحقوق الإنسان
D.C.T.C.R.S
- varberga g101
703
51 Örebro -
sweden
tel&fax
: 004619251237
E-mail
:
dccls@bredband.net
http://www.dctcrs.org
ــــــــــــــ
اعتقالات بشبهة
الانتماء لحزب التحرير
اعتقلت السلطات
الأمنية السورية المهندس
الكهربائي تيسير محمد جلال
نعسان وزميله مدرس الكيمياء
والفيزياء غسان مكاوي. وقد ألقي
القبض عليهما بتهمة الانتماء
إلى حزب التحرير إثر عودتهما من
لبنان في الفترة بين 21 إلى 27
نيسان / إبريل الماضي 2006، ولم
يتمكن أحد حتى الآن من معرفة
مكان اعتقالهما أو ظروفه.
إن اللجنة السورية
لحقوق الإنسان تعتبر هذا
الاعتقال انتهاكاً واضحاً لحق
الإنسان في الانتماء لحزب سياسي
ولحرية التعبير عن الرأي، وتنظر
إلى اعتقال المواطنين تيسير
وغسان باعتباره اعتقالاً
تعسفياً لا يستند إلى خلفية
قانونية وتبدي قلقها من تعرضهما
للتعذيب والمعاملة الحاطة
بالكرامة البشرية. ولذلك تطالب
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
بإطلاق سراح المعتقلين فوراً
ووقف كل أشكال الاعتقال التعسفي.
اللجنة السورية
لحقوق الإنسان
16/5/2006
ــــــــــــــ
المنظمة الوطنية لحقوق
الإنسـان في سورية
تصريح
صحفي :
صرح الدكتور عمار
قربي رئيس المنظمة الوطنية
لحقوق الانسان بما يلي :
تقوم الان الاجهزة
الامنية باستدعاء بعض الناشطين
السوريين ولم نعلم فيما اذا
كانت اعتقالات ام انها مجرد
استدعاءات , وقد علمت المنظمة
الوطنية لحقوق الانسان في سورية
ان اجهزة الامن قد اقتادت
المحامي محمود مرعي امين سر
المنظمة العربية لحقوق الانسان
من مكتبه الى جهة غير معلومة كما
ان اجهزة الامن قد اوقفت نضال
درويش عضو لجان الدفاع عن
الحريات الديمقراطية وحقوق
الانسان في محافظة الحسكة وهناك
احتمال تحويله الى العاصمة دمشق
.
ومن الملاحظ ان
القاسم المشترك وراء
الاستدعاءات تلك هي التوقيع على
اعلان بيروت – دمشق
والذي صدر الاسبوع الماضي .
واهيب بالسلطات
السورية باعمال صوت العقل
والتصرف بحكمة واللجوء الى
القانون والدستور لمعالجة كل
القضايا بعيد عن تحويل الحياة
السياسية في سورية الى ثقافة
رعب تطال كل ناشطي المجتمع
المدني والشأن العام .
ومن جهة اخرى تخلت
محكمة امن الدولة العليا بدمشق
عن قضيتها ضد
الناشط علي العبد الله
وابنه محمد لصالح القضاء العادي
حيث كان من المفترض ان تنظر تلك
المحكمة جلستها الاولى في
الثامن عشر من الشهر المقبل ,
وقد اخذ احد محامو المنظمة
الوطنية كتابا من محكمة امن
الدولة من اجل اسقاط التهم عن
العبد الله ونجله محمد وتحويل
الملف الى القصر العدلي "
المدني "
الدكتور عمار قربي
رئيس المنظمة الوطنية لحقوق
الانسان
دمشق16-5-2006
ــــــــــــ
بيان من ( DAD
)
اعتقال الناشط
ميشيل كيلو
أقدمت قوات الأمن ا لسورية
فرع أمن الدولة بدمشق، على
اعتقال الناشط السياسي والكاتب
والنا شط في مجال حقوق الإنسان
والمجتمع المدني ميشيل كيلو في
يوم الأحد 14/5/2006 بدون أن تبين له
أو لغيره سبب اعتقاله أو تبرز
مذكرة توقيف من القضاء المختص
صاحب الصلاحية في إصدار مثل هذه
الأوامر والقرارات وحجز حرية
الأفراد إذا أستدعى ذلك , بل
بالاعتماد على حالة الطوارئ
والأحكام العرفية المعمول بها
منذ أكثر من أربعة عقود من الزمن
تعطل خلالها كل أنواع الحراك
السياسي والمدني القانوني بسبب
استخدام السلطات الأمنية
والسلطة التنفيذية لهذه الحالة
سيفاً مسلطاً على رقاب
المواطنين وإرهابهم ورمي
النشطاء في الشأن العام في
غياهب السجون كي يكونوا عبرة
لغيرهم .
أننا في المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD )
ندين
هذا الاعتقال التعسفي بحق
الناشط ميشيل كيلو و نعتبره
تجاوزاً للسلطات الأمنية
والسلطة التنفيذية على
اختصاص القضاء واغتصاب له
بالاستناد إلى حالة
الطوارىء والأحكام العرفية،
ونطالب الحكومة السورية
بالأفراح الفوري عنه وعن جميع
معتقلي الرأي والتعبير ,
ونطالبها بإلغاء حالة الطوارئ
والأحكام العرفية , وإعادة
الإعتبار للقضاء واحترام سلطته
المستقلة واحترام القانون
ونصوص الدستور السوري حيث تنص
في المادة /25/ منه على : ( الحرية
حق مقدس وتكفل الدولة للمواطنين
حريتهم الشخصية وتحافظ على
كرامتهم وأمنهم وسيادة القانون
مبدأ أساسي في المجتمع والدولة
....). وكذلك
واحترام العهود والمواثيق
الدولية المتعلقة بحقوق
الإنسان والتي وقعت عليها سوريا
حيث تنص المادة /9/ من العهد
الدولي الخاص بالحقوق المدنية
والسياسية على : ( لكل فرد حق في
الحرية وفي الأمان على شخصه .
ولا يجوز توقيف أحد أو اعتقاله
تعسفاً . ولا يجوز حرمان أحد من
حريته إلا لأسباب تنص عليها
القانون وطبقاً للإجراءات
المقررة فيه )
حتى تتمكن من بناء جسور
الثقة بينها وبين المواطنين ,
وإطلاق الحريات العامة واحترام
الحرية الشخصية .
القامشلي في 15/5/2006
المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سوريا ( DAD )
Dad-human@hotmail.com
Dad_rojava@hotmail.com
ــــــــــــــ
المنظمة العربية لحقوق
الإنسان في سورية
www.aohrs.org
info@aohrs.org
خبر عاجل
اعتقال
المحامي محمود مرعي
قامت قوات الامن
باعتقال المحامي محمود مرعي
امين سر المنظمة العربية لحقوق
الانسان في سورية
الساعة السادسة مساء من
مكتبه في دمشق .
ــــــــــــــــــ
اعتقال ميشيل
كيلو.. اعتقال القلم
"سورية حرة
بمواطنيها الأحرار"
في خطوة جديدة، على
طريق إعادة البلاد والمواطنين
السوريين إلى مناخ الثمانينيات
وأجواء التخويف وإشاعة الرعب،
قامت أجهزة أمن الدولة ظهر يوم
الأحد 14/5/2006 باعتقال الكاتب
الصحفي البارز والناشط في لجان
إحياء المجتمع المدني الأستاذ
ميشيل كيلو، وقد مر أكثر من 24
ساعة ولم يطلق سراحه، كما لم
تعلن السلطات السورية عن أسباب
الاعتقال ومكانه.
الأستاذ ميشيل كيلو
من مواليد اللاذقية 1940، وهو عضو
مؤسس في لجان إحياء المجتمع
المدني، وأحد رموز العمل
الديمقراطي في سورية خلال
السنوات السابقة، ورئيس مركز
"حريات" للدفاع عن حرية
الصحافة والتعبير في سورية، ومن
الأسماء المعروفة في "إعلان
دمشق" الذي صدر في تشرين
الأول 2005 وضم عددا كبيرا من
القوى المعارضة والشخصيات
الوطنية في سورية بهدف إخراج
البلاد من أزمتها ووضعها على
سكة التغيير الديمقراطي.
يعتقد أن سبب
الاعتقال جاء على خلفية مشاركة
الأستاذ كيلو مؤخرا مع عدد من
المثقفين السوريين واللبنانيين
في إصدار "إعلان بيروت- دمشق"
الذي يهدف إلى تحسين العلاقات
السورية اللبنانية بعد تدهورها
المتسارع الذي بات يهدِّد
بتكريس شرخ عميق بين البلدين
الجارين والشعبين الشقيقين.
ويأتي هذا الاعتقال بعد سلسلة
من الاستدعاءات السابقة له
ولعدد من الناشطين السوريين،
تكرر فيها تحذيرهم وإعلامهم
بالخطوط الحمراء الجديدة
المحددة من قبل الأجهزة الأمنية.
الغاية الأساسية،
على ما يبدو، لهذه السياسة
الأمنية التي استشرت في الأشهر
الفائتة، هي السيطرة على جميع
فضاءات وحقول الدولة والمجتمع،
وتغييب الديمقراطيين وأصحاب
الرأي الأخر، الأمر الذي يؤدي
في المآل إلى تخويف وإرهاب
المواطنين وعزلهم عن أي اهتمام
بالشأن العام وبمصلحة الوطن
وأهله، في الوقت الذي تزداد فيه
الحاجة لتأكيد قيم المواطنة
وضرورة التغيير الوطني
الديمقراطي الذي دعا إليه إعلان
دمشق.
إن لجان إحياء
المجتمع المدني تطالب بالإفراج
الفوري عن الأستاذ ميشيل كيلو،
وتدعو السلطات السورية إلى
إطلاق سراح جميع معتقلي الرأي
في سورية، وعلى رأسهم فاتح
جاموس ورياض درار وعلي العبد
الله وولديه، وإلى طي ملف
الاعتقال السياسي، كما تؤكد على
ضرورة إقلاع السلطة السورية
نهائياً عن سياساتها الأمنية ضد
مواطنيها، والالتزام بالقانون
وبمواثيق الشرعة الدولية لحقوق
الإنسان التي وقعت عليها،
وتحولها نحو ممارسة الوظائف
المناطة بها في ظل دولة وطنية
حامية لكل أبنائها، وتستمد
شرعيتها من العقد الاجتماعي
الوطني وحسب، لا من القوة
الغاشمة.
لجان إحياء
المجتمع المدني في سورية
دمشق 16/5/2006
|