ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الأربعاء 19/07/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

إصدارات

 

 

    ـ القضية الكردية

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 مواقف

بيانات حقوقية حول الأوضاع في فلسطين ولبنان

المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

www.aohrs.org

info@aohrs.org

بيـــــــــان

تؤكد الهيئات الحقوقية و المدنية السورية , الموقعة أدناه, على أن ما تقوم به إسرائيل, من جرائم وحشية يومية, بحق الشعب الفلسطيني على أرضه, وفي قطاع غزة بشكل خاص ,وعدوانها الهمجي الغاشم على دولة لبنان,الذي دخل اسبوعه الثاني, وما خلفه من الضحايا( قتلى وجرحى) وتدمير شامل للبنى التحتية , و المرافق العامة, هو  اعتداء إجرامي, بربري صرف, يتنافى وكل المواثيق والأعراف الدولية, والقيم الإنسانية , وتطالب بتوثيق ذلك بشكل قانونيً قياساً بمعاهدات فيينا و القانون الدولي الإنساني .

و تحذر في الوقت ذاته, من عواقب استمرار العدوان , وما يمكن ان ينجم عنه , ومن استخدام الأسلحة المحرمة دوليا .

وعليه فإننا نتوجه كهيئات حقوقية ومدنية في سورية , إلى كافة الهيئات الدولية المختصة, و على وجه الخصوص ,هيئة الأمم المتحدة ,من اجل إعادة إحياء دورها الطبيعي ,وتحمل مسؤولياتها  بتفعيل حقيقي وعادل للقانون الدولي , والاتفاقيات المعنية.

 ونطالب  بممارسة كافة أشكال الضغط على إسرائيل  وإجبارها على وقف اعتداءاتها الوحشية على كل من لبنان و غزة واعتبار ما تقوم به  من جرائم ضد المدنيين جرائم حرب واتخاذ كافة الإجراءات القانونية المتعلقة بذلك.

 الموقعون

1-لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية – هيئة الرئاسة -

2- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

3- جمعية حقوق الإنسان في سورية

4- المنظمة السورية لحقوق الإنسان " سواسية "

5- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية

6- لجنة حقوق الإنسان الكردية " ماف "

7- مركز دمشق لدراسات حقوق الإنسان

8- مركز التنمية البيئية والاجتماعية

9- المركز السوري للإعلام وحرية التعبير

10- المنظمة الكردية للدفاع عن البيئة – كسكايئي –

11- لجان إحياء المجتمع المدني في سورية

12-المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية

دمشق 18-7-2006

ــــــــــــــــــــــــ

لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية و حقوق الإنسان في سوريا

C.D.F  ل دح

منظمة عضو في الإتحاد الدولي لحقوق الإنسان والشبكة الأورومتوسطية لحقوق الإنسان والمنظمة العالمية لمناهضة التعذيب والتحالف الدولي والعربي لمحكمة الجنايات الدولية

بيان

لجان الدفاع عن الحريات الديموقراطية وحقوق الإنسان في سوريا تدين الهجمة الشرسة على الشعبين اللبناني والفلسطيني والتي تنفذها الآلة العسكرية الإسرائيلية وتدعمها زعيمة الديمقراطية الحديثة أمريكا والتي يذهب ضحيتها الأطفال والنساء والشيوخ العزل وتدمير المنازل الامنه والبنى التحية للمؤسسات العامة وتهجير المواطنين الأمنيين وهي إذ تبرر هذا التدمير والمجازر بذرائع واهية فأنها تنطلق من مخطط مسبق من اجل الهيمنة المطلقة على المنطقة بأسرها وتحويلها إلى منطقة نفوذ ومصالح لها...

إن ما تقوم به القوات الإسرائيلية من أعمال وحشية وبتغطية أمريكية أوروبية وبدعم بعض الأنظمة العربية اللاشعبية فأنها تطعن في الصميم كل المواثيق والعهود الدولية المتعلقة في حقوق الإنسان...؟

إننا نناشد كل المنظمات الحقوقية والإنسانية الإقليمية والدولية للضغط على حكوماتها المعنية لوقف الدمار ونزيف الدم الذي يصيب المنطقة وشعبها

مجلس الأمناء

لجان الدفاع عن الحريات الديموقراطية وحقوق الإنسان في سوريا

 info@cdf-syr.org

c.d.f-info@inbox.com

c.d.f@shuf.com

www.cdf-sys.org

ـــــــــــــــــــــــ

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسـان في سورية

بيان

لم يعد انتهاك حقوق الإنسان في لبنان شأنا" داخليّا فقد اتسع حجم الكارثة الإنسانيّة في لبنان ليقرع ضمير الإنسانيّة بأسرها .

لقد خذل النظام الدولي الإنسان اللبناني مرّتين ، مرّة  حينما ترك دولا" خارجة على القانون الدولي " اسرائيل " تنتهك سيادة لبنان وتحتلّ أراضيه ومرّة أخرى حينما وقف يتفرج على مأساة الإنسان اللبناني وهو منذ ايام يقتل وتنتهك حريّته وكرامته و مقدساته داخل منزله وداخل دور العبادة التي حرّمت اتفاقية جنيف المساس بها .

  إنّ ما تقوم به قوات العدوان الاسرائيلي في صيدا وصور وبيروت والضاحية الجنوبية وطرابلس والبقاع .. وسائر أرض لبنان إنما هو خرق للقانون الدولي ولشرعة الأمم المتحدة ولاتفاقيّة جنيف ولمبادئ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وانتهاك لسيادة الاراضي اللبنانية .

  إنّ المنظّمة الوطنية لحقوق الإنسان في سوريّة وهي تقف على حجم الكارثة الإنسانيّة التي تجثم على تخوم سوريّة الغربية وتطّلع عن قرب على معاناة الأطفال والنساء في لبنان, وقد تلقّت منظمتنا نداء من مراكز ومنظمات حقوق الإنسان في لبنان..فإننا نناشد الأمم المتحدة والجامعة العربيّة وجميع المنظمات الدوليّة ومنظّمات حقوق الإنسان وكافة المثقفين في العالم أن يرفعوا صوتهم ليضعوا حدّا" لهذه الكارثة.

  إنّ المنظّمة وهي تبحث عن حلّ لإنهاء هذه الكارثة الإنسانيّة ترى في وقف العدوان على لبنان حلا" وحيدا" لانتهاء هذه الكارثة الإنسانيّة .

دمشق في 18-7-2006

مجلس الادارة

ــــــــــــــــ

المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

www.aohrs.org

info@aohrs.org

تصريح للناطق الرسمي

لبنان منكوبة بانتهاكات حقوق الإنسان

صرح الناطق الرسمي في المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية المحامي محمود مرعي:

 أن ما تقوم به إسرائيل, من عدوانها الهمجي الغاشم على دولة لبنان,الذي دخل أسبوعه الثاني بأسلوب حرب الإبادة, وما خلفه من الضحايا( قتلى وجرحى) وتدمير شامل للبنى التحتية , و المرافق العامة, هو  اعتداء إجرامي, بربري صرف, يتنافى وكل المواثيق والأعراف الدولية, والقيم الإنسانية , وتطالب المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية بتوثيق ذلك بشكل قانونيً قياساً بمعاهدات فيينا و القانون الدولي الإنساني .

و تحذر في الوقت ذاته, من عواقب استمرار العدوان , وما يمكن أن ينجم عنه , ومن استخدام الأسلحة المحرمة دوليا ,حسب الأنباء الواردة

وعليه فإننا نتوجه كهيئة حقوقية سورية , إلى كافة الهيئات الدولية المختصة, و على وجه الخصوص ,هيئة الأمم المتحدة ,من اجل إعادة إحياء دورها الطبيعي ,وتحمل مسؤولياتها  بتفعيل حقيقي وعادل للقانون الدولي , والاتفاقيات المعنية.

 ونطالب  بممارسة كافة أشكال الضغط على إسرائيل  وإجبارها على وقف اعتداءاتها الوحشية على كل من لبنان و غزة واعتبار ما تقوم به  من جرائم ضد المدنيين جرائم حرب واتخاذ كافة الإجراءات القانونية المتعلقة بذلك..

وتطالب المنظمة الحكومات العربية التدخل الفعال و الوقوف إلى جانب الشعبين اللبناني والفلسطيني وتقديم العون والدعم الكامل لهما.

دمشق في 18/7/2006                                      

ـــــــــــــــــــ

هيئة المركز الأحوازي لحقوق الإنسان تطالب العالم اجمع

لوقف الاعتداءات الإسرائيلية

استهداف و قتل المدنيين الأبرياء من الأطفال ، النساء ، الشباب و الشيوخ يتنافى مع الشرعية و جميع المواثيق الدولية و يعد خرقا لكل قوانين حقوق الإنسان.

ان هيئة المركز الأحوازي لحقوق الإنسان تدين بشدة الاعتداءات الإسرائيلية اللامبررة على الأبرياء من الشعبين الفلسطيني و اللبناني  و تدعو اسرائيل الى احترام القانون الإنساني الدولي و الكف عن قصف المدنيين و البنية التحتية المدنية.

هيئة المركز تدعو جميع المنظمات الدولية و المجتمع الدولي الضغط على إسرائيل حتى توقف هجماتها على المدنيين والبنية التحتية للشعبين اللبناني و الفلسطيني.

هيئة المركز الأحوازي لحقوق الإنسان

‏15‏ تموز‏ 2006

TeleFax: +35 8 207 818 259

e-Mail: achr@ahwazirights.org -  Web Site: www.ahwazirights.org

ـــــــــــــــــــــ

تقرير صادر عن مركز رسالة الحقوق

المركز يدين الصمت العربي والدولي حول الانتهاكات والجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال  الإسرائيلية بحق المواطنين الفلسطينيين واللبنانيين خارج نطاق القانون الدولي الإنسان

في تحد واضح للمواثيق والأعراف الدولية والقيم الأخلاقية والإنسانية وعلى مرأى من جميع العالم والأمم المتحدة وبوجود المراقبين الدوليين ترتكب قوات الاحتلال الإسرائيلية مسلسلها الهمجي من قتل المواطنين الأبرياء الفلسطينيين واللبنانيين العزل الآمنين في بيوتهم دون أدنى احترام لحياتهم.

إن إقدام قوات الاحتلال على ارتكاب الجرائم البشعة التي تمارسها من خلال عمليات القصف الهمجي الجوى والبري والبحري المتواصل على الشعبين اللبناني والفلسطيني والتي أدت إلى سقوط العديد من المواطنين بين شهيد وجريح وأدت إلى إبادة اسر بأسرها على مرأى ومسمع من العالم بأسره العربي والدولي دون تحريك ساكنا من قبل الأسرة الدولية والعالم العربي.

إن هذا الاستهداف البربري الذي يستهدف الكبير والصغير الشيخ والطفل والشجر والحجر ودور العبادة والمدارس.

إن هذه الجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال تعد عمليات إبادة جماعية بحق المواطنين الفلسطينيين واللبنانيين أن هذه المجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال ليست تعبير حقيقي عن السياسة الصهيونية إذ أن وجود هذه الدولة العبرية قام على العدوان والقتل والتدمير بحق المواطنين ويشكل استمرارا للمشروع الصهيوني الذي لا يري في الآخر إلا قتيلا أو شريداً وهى حلقة من حلقات الضغط على هذه الشعوب وكسرا لإرادة المقاومة الفلسطينية واللبنانية.

إن المجازر التي ترتكبها القوات الإسرائيلية  في الجنوب اللبناني على مرئي ومسمع من قوات الطوارئ الدولية المتواجدة هناك لدليل واضح على  عدم اكتراث  دولة الاحتلال للمواثيق والأعراف الدولية  أن هذا يعد تحدياً واضحاً وصريحاً للأسرة الدولية والمواثيق الدولية. إن عدم اكتراث الأمم المتحدة والعالم بأسره بهذه الجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال عبر آلة التدمير الإسرائيلية بحق المواطنين اللبنانيين والفلسطينيين إنما يدل على إعطاء جيش الاحتلال الصهيوني الغطاء والشرعية الكاملة لممارسة كافة أعمال القتل والتدمير للشعبين الفلسطيني واللبناني ونحن في مركز رسالة الحقوق إذ نشجب ونستنكر قيام قوات الاحتلال بهذه الجرائم البشعة بحق أبناء شعبنا وبحق أشقائنا اللبنانيين والتي راح ضحيتها العديد من الشهداء

وأصيب بها العديد من الجرحى وأعدمت خلالها عائلات بأسرها وتدمير للبنية التحية ومنازل المواطنين.

نؤكد على أن ما يقوم به جيش الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين ولبنان هو ارتكاب لجرائم حرب ويشكل انتهاك واضح وسافر لقواعد القانون الدولي وخاصة اتفاقية جنيف الرابعة لسنة 1949 و البروتوكولات الملحقة لها والخاصة بحماية المدنيين وقت الحرب.

إننا في مركز رسالة الحقوق إذ ننظر بقلق شديد إلى هذه الجرائم  والتصعيد من قبل قوات الاحتلال والذي يعد استهتارا بحياة المواطن الفلسطيني والمواطن اللبناني لنؤكد إدانتنا الشديدة لهذه الجرائم.

وإننا ندين الصمت العربي والدولي تجاه هذه الجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق شعبين عربيين.

ونناشد المجتمع الدولي والعربي وكافة المؤسسات الدولية والحقوقية وخاصة الأمم المتحدة  للتحرك السريع والفوري لوقف هذه الجرائم والقيام بواجبهم القانوني و الأخلاقي ووقف جميع هذه المجازر التي ترتكب بحق المواطنين العزل الفلسطينيين واللبنانيين.

كما نؤكد على ضرورة أن يسعى المجتمع الدولي والأمم المتحدة علي إلزام  دولة الاحتلال بقواعد القانون الدولي واحترام اتفاقية جنيف الرابعة .

الثلاثاء 18/07/2006م

محامو مركز رسالة الحقوق

غزة ـ فلسطين

ــــــــــــ

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسـان في سورية

تصريح بخصوص لبنان :

إنّ الواجب الأخلاقي الذي تمليه علينا شرعة حقوق الإنسان تجاه العدوان الاسرائيلي على لبنان وباسلحة محرمة دولياً ناهيك عن قتل عاملان سوريان بقصف اسرائيلي فضلا عن تهديد الالاف من العمال السوريين في لبنان يدفعنا لشنّ حملة منظّمة وتوجيه نداء إلى الرأي العام العربي والدولي والمنظمات الإنسانيّة والدوليّة لنطالب بما يلي :

1. اعتبارلبنان منطقة منكوبة بانتهاكات حقوق الإنسان .

2. إطلاق سراح جميع الأسرى والمعتقلين اللبنانيين في السجون الاسرائيلية .

3. توجيه نداء إلى الجامعة العربيّة لتحمّل مسؤولياتها تجاه لبنان .

4. توجيه نداء إلى الأمم المتحدّة لإرغام اسرائيل على وقف عدوانها وتشكيل لجنة تحقيق دوليّة لكشف جرائم الحرب المرتكبة ومساءلة مرتكبيها وقادتهم وبسبب استعمال اسرائيل الاسلحة المحرمة دولياً.

5. شنّ حملة عامّة لجمع الأدوية والأغذية والألبسة لإيصالها إلى الشرائح الضعيفة من المجتمع اللبناني.

د.عمار قربي رئيس المنظمة الوطنية لحقوق الانسان في سورية

ــــــــــــــــــ

بسم الله الرحمن الرحيم

لجنة نصرة العراق وفلسطين في محافظة ادلب 

منبثقة عن تجمع لجان نصرة العراق في سورية و الجمعية الأهلية

لمناهضة الصهيونية ونصرة فلسطين في سورية

بيان

بات واضحاً وجلياً أن الاصطفاف خلف المقاومة حيث وجدت على الأرض العربية, هو مطلب وخيار شعبي جلي بغض النظر عن خيارات الأنظمة وحساباتها.

إن الامبريالية الجديدة ممثلة بالشركات متعددة الجنسية ومشاريعها في العولمة وأدواتها أمريكا والصهيونية  تهدف  إلى شطب تاريخنا الحضاري من سجلات التاريخ, ليتاح لها والسيطرة على ثروات الأمة وخيراتها, ولضمان انتفاء أي حراك ووعي حضاري إنساني يشع في هذه المنطقة مهبط رسالات الوحي وموطن مكارم الأخلاق الإنسانية.

أيها المواطنون في الوطن العربي الكبير ياشباب العرب يا أبناء الأمة بكل تياراتها القومية والإسلامية والعلمانية .إنها ساعة العمل نناديكم من محافظة إدلب لقد دقت ساعة العمل.

أيها الأخوة ماذا يعني جنوب لبنان ؟!!

إنه جزء من ارض لبنان العربي ,إنه ارض عربية سكانها من العرب الخلًص عبر التاريخ بغض النظر عن الدين أو المذهب حيث تعرضوا طويلاً للاحتلال والقصف والتدمير والقتل من قبل العدو الصهيوني المرتكز إلى قوة تكنولوجيا هيأ الغرب مقوماتها.

إن لبنان بكل تلاوين شعبه العربي هو الحاضن للمقاومة في الجنوب والإدعاء بأن مشروعاً إيرانياً يريد أن يتجسد في هذه المنطقة عبر المقاومة اللبنانية هو محض هراء,إن الشعب الإيراني يشترك مع الشعب العربي في الثقافة الإسلامية الخيرة ,فكيف لاينتصر للمقاومة العربية حيث وجدت ,ألم تقف أمريكا بكل قواها مع الكيان الصهيوني؟ بل وغالبية الأنظمة العربية . إنه صراع وجود وليس صراع حدود.

إن مايجري في لبنان من وحشية ومن ابادة جماعية للمدنين وتخريب للبنى التحتية يتكرر كل يوم على أرض فلسطين حيث شلالات الدم وهو مايجري على أرض العراق إنه محاولة لوأد المشروع النهضوي العربي وإرهاب العرب في كل مكان وليست مسألة رد على خطف جندي هنا وهناك.

وإننا نرى إن سوريا ليست بمنأى عن الغدر الصهيوني وهذا يستوجب ضم الصفوف والاستعداد فلنتوزع جميعاً على هيئات الدفاع المدني والهلال الأحمر منذ اللحظة. وإلى الأنظمة العربية نقول أعيدوا قراءة

 (( قوة الوحدة ووحدة القوة)) حيث سبيلنا الوحيد للوقوف في وجه شياطين الشر العالمي.

ياأبناء الشعب العربي : وحدكم تخوضون حرب الحرية في العالم في فلسطين الأسيرة في العراق المحتلة, في لبنان المستهدفة وليكن الاصطفاف خلف المقاومة حتى النصر إلى جنان الخلد ياشهداء الأمة وعاشت المقاومة حيث وجدت...

لجنة نصرة العراق وفلسطين

ـــــــــــــــ

بيان صحفي

الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل

وقتل الأبرياء في لبنان ؟؟!

مازالت ألة الإجرام الاسرائيلي تقتل وتهدم وتهجرالمدنيين في لبنان ومازال اولمرت يتوعد ويهدد ولايوجد من يردعه أو يحاسبه لأن السيد بوش قد أعطاه الصلاحيات الكاملة لقتل وتهجيرالمدنيين في لبنان ، ألم يرى السيد بوش الذي يدعي أنه الوكيل الشرعي للديمقراطية والحرية في العالم ، ألم يرى عشرات القتلى ومن بينهم عائلات كاملة قتلت ظلماً أمام أعين وكاميرات العالم أجمع ، ألم يرى كيف تقصف البيوت المدنية فوق أصحابها ويقتل من فيها !!،ألم يرى الطفل الذي لم يبلغ التسعة أشهر وهو مقطوع إلى نصفين ، طبعاً إنه يرى ويرعى هذا الإجرام تحت شعار "من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها" وأي دفاع هذا؟؟.

إن ماتفعله إسرائيل في لبنان من إستهدافها لمحطات الأعلام وسيارات الأسعاف والبنية التحتية والمباني المدنية وقصف البيوت فوق أصحابها وقتل المدنيين وووو... دون تمييز بين رجال وشيوخ ونساء حتى الأطفال لم تسلم من أيدي الاعتداء الأرهابي الإسرائيلي .

إن هذا الأجرام الذي ترتكبه إسرائيل في لبنان هو يعبر عن الهمجية البربرية لحكومة اولمرت وهذه الأعمال مدانه في جميع الموائيق والشرائع الدولية ، والضوء الأخضر الذي تعطيه الادارة الأمريكية لإسرائيل لتقوم بأعمال القتل والتصفيات الجسدية بحق الأبرياء لايبرر حجة إسرائيل أبداً.

إن إستهداف المدنيين ومراكز الجيش اللبناني ومحطات الكهرباء والجسور والبيوت المدنية قد كشف عن خطة إسرائيل بأنها لاتريد الاستقرار والسلام  في المنطقة العربية ، وعليها تتحمّل مسؤولية الحرب التي أعلنتها على لبنان ، لقد قامت حكومة اولمرت بقتل العديد من الابرياء في لبنان وأخرها حتى اليوم المجزرة المروعة في بلدة عيترون حيث سقط من عائلة واحدة 13شخص من بينهم أطفال ونساء ، والكثير الكثير من المجازر اليوميه منذ اسبوع حتى الأن .

إننا في الجمعية الفلسطينية لحقوق الأنسان(راصد) ندين بشدة هذه الاعمال الاجرامية البربرية التي تقوم بها إسرائيل في لبنان ، من قتلها للأبرياء والعائلات والأطفال ، وتدميرها للبنية التحتية ، وكما نستنكر الأعتداء على مراكز الجيش الوطني اللبناني ، وندعو الأمم المتحدة ومجلس الأمن والمجتمع الدولي بالخروج عن السيطرة التي تفرضها الولايات المتحدة الامريكية عليه ، والنظر جديداً إلى شعب لبنان وفلسطين الذين يقتلون أمام عدسات الكاميرات الاعلامية وتحت إسم الديمقراطية والحرية ...وندعو الرؤساء والحكام العرب بأن يخرجوا عن صمتهم وخوفهم وليقفوا وقفه مشرفه مع لبنان وفلسطين ، كما ندعوا الجمعيات والمنظمات الحقوقية في العالم بالأعلان عن تضامن عالمي مع الشعبين اللبناني والفلسطيني ، مطالبين الامم المتحدة والمجتمع الدولي والحكام والرؤساء العرب والمنظمات الحقوقية وكافة الأحرار في العالم بإدانة إسرائيل ومن يشجعها على قتل الابرياء في لبنان وفلسطين .

الجمعية الفلسطينية لحقوق الأنسان(راصد)/ قسم الأعلام

19/ تموز _يوليو/2006

ــــــــــــــ

بيان صحفي

هل الجاني والمعتدي دوماً على سيادة لبنان وعلى الشعب الفلسطيني الاعزل

أصبح اليوم هو الحمل الوديع البرئ ؟؟!

تعرب الجمعية الفلسطينية لحقوق الانسان(راصد) ، عن قلقها البالغ والشديد إذاء العدوان الاجرامي الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية إذ أن قوات الإحتلال الإسرائيلي تمارس اليوم قصفها الجوي والبري والبحري بحق المدنيين العزل في المناطق اللبنانية ، وتقوم بتدمير للبنية التحتية وقد سقط العشرات من القتلى والجرحى من الابرياء وتعالت استغاثات النساء والاطفال والمسنيين ، فهل من مجيب ؟؟ .

كما أن الإعتداء جراء القصف الإجرامي الأعمى قد استهدف وسائل الاعلام والصحفيين إضافتاً إلى سيارات الاسعاف التي تقل الجرحى ، واليوم لانسمع أي إدانة عربية أو دولية جراء مايحصل بل على العكس هناك إدانة لحزب الله ولبنان وسوريا وإيران وتحميلهم المسؤولية، والقصف الإسرائيلي مازال قائماً والتجاهل الإسرائيلي للشرائع الدولية والدول العربية مستمر .

نريد أن نسأل هل مصير الجنود الإسرائيليين  متعلق بمصير الشعبين اللبناني والفلسطيني ، وهل تدميرالبنى التحتية في لبنان وغزة والضفة الغربية وقتل الأطفال والنساء وترهيب الأبرياء يعيد الجنود الإسرائيليين إلى اسرهم ، لماذا لم يطالب أحد من الجهات التي دانت وحمّلت المسؤولية لحزب الله ولبنان وسوريا وإيران ، لماذا لم يطالبوا بوقف أعمال القتل التي ترتكب بحق الفلسطينيين في غزة ، ولماذا لم يتحرك المجتمع الدولي للتدخل بالأفراج عن المخطوفين والمعتقلين الذين يتعرضون لأشد أعمال الترهيب و التعذيب في سجون الأحتلال الإسرائيلي .  

امتداداً لمايحصل في الاراضي الفلسطينية المحتلة ومايحصل اليوم من الأعتداء على سيادة الأراضي اللبنانية فإن إسرائيل تكشف عن وجهها الحقيقي بأنها لاتريد أن تحقق السلام في الشرق الأوسط وأنها تريد أن تسيطر بالقوة على القرار العربي ، إن قصة الجنود المخطوفين هي محاولة لكسب تعاطف المجتمع الدولي لصالح إسرائيل.

 وهل الجاني والمعتدي دوماً على سيادة لبنان وعلى الشعب الفلسطيني الاعزل أصبح اليوم هو الحمل الوديع البرئ ؟؟!.

هل نسي العالم المجازر التي ترتكب يومياً في فلسطين وأعمال الأغتيال التي ارتكبت في لبنان بحق القياديين الفلسطينيين واللبنانيين ؟؟! .

وهل تجاهل المجتمع الدولي عن الشبكة الجاسوسية الإسرائيلية التي كانت تضع العبوات والمتفجرات وتقتل الابرياء في لبنان وهدفها خلق الفتنة الداخلية بين الشعب اللبناني وزرع الخوف  في قلوب الناس لتدميرالسلم الاهلي .

إننا في الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان (راصد) ندين بشدة هذا الاعتداء على سيادة الأراضي اللبنانية ونعتبرها خرقاً واضحاً لقرارات الامم المحتدة وتجاهل كبير ومقصود للشرعية الدولية وإنتهاك واضح وخطير لحقوق الإنسان ، وندعو الامم المتحدة ومجلس الأمن  والمجتمع الدولي والاتحاد الاوروبي وجامعة الدول العربية ومنظمات وجمعيات حقوق الإنسان في العالم بإدانة إسرائيل وتحميلها مسؤولية مايحدث على أرض لبنان وفلسطين ، والوقوف أمام هذه الانتهاكات التي تحصد معها الابرياء ونكرر مطالبتنا بمحاكمة رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهودا اولمرت ومعاونيه وكل من اتخذ قرار الأعتداء على الاراضي اللبنانية والفلسطينية وإدانتهم بكل المجازر التي ذهب ضحيتها الابرياء من النساء والاطفال والمسنيين .

الجمعية الفلسطينية لحقوق الانسان(راصد) / قسم الاعلام

13 /تموز- يوليو / 2006


أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ