ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

السبت 22/07/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

إصدارات

 

 

    ـ القضية الكردية

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 مواقف

بيانات حقوقية حول الأوضاع في فلسطين ولبنان

من اجل وقف العدوان الاسرائيلي على فلسطين ولبنان

تتابع قوى اعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي في سوريا بغضب شديد الهجمات الدموية والمدمرة التي تقوم بها القوات الاسرائيلية في لبنان وفلسطين، والتي اوقعت مئات الجرحى والشهداء غالبيتهم من المدنيين العزل ولاسيما من الاطفال والنساء، اضافة الى ما يتسبب به القصف الاسرائيلي المنظم من تدمير للبنى التحتية الفلسطينية واللبنانية، وتنسجم هذه الاعمال العدوانية مع التاريخ الاسود للارهاب الاسرائيلي الذي عرفته شعوبنا في اغلب البلدان العربية منذ قيام اسرائيل عام 1948.

وترى قوى الاعلان، ان هذا العدوان بما هو عليه، لم يكن ليتم لولا تردي الموقف العربي الرسمي، والذي ادت سياسته في احد جوانبها الى تدمير روح المبادرة في المجتمعات العربية ولدى قواها الاجتماعية والسياسية، ومنعها من تقديم المساعدات الجدية لاخوانهم في فلسطين ولبنان وغيرهما في بلدان يجري استنزاف طاقاتها وتدميرها على نحو ما يحصل في العراق، وتؤكد قوى اعلان دمشق، ان التأييد الامريكي المعلن لسياسة اسرائيل وضعف مستوى ردة الفعل العربي والدولي ازاء العدوان والسياسات الاسرائيلية، يساعدان في استمرار العدوان الاسرائيلي على فلسطين ولبنان وتصاعده.

ان قوى اعلان دمشق، اذ تندد بالعدوان وتطالب بوقفه بصورة فورية، تتوجه الى كل الدول والى كل القوى الوطنية والديمقراطية ومنظمات المجتمع المدني في العالم كله للقيام بدورها، وخاصة في رفع الصوت من اجل وقف العدوان على الفلسطينيين واللبنانيين، ومن اجل وقف كل التهديدات باستخدام القوة في المنطقة من جانب اسرائيل والولايات المتحدة، والعمل بصورة عاجلة وسريعة من اجل معالجات سياسية وسلمية لقضايا المنطقة، تستند الى الحقوق الثابتة ووقف سياسة العدوان.

ويهم قوى اعلان دمشق، ان تؤكد وقوفها الى جانب لبنان وشعب لبنان، كما مع فلسطين وشعب فلسطين، وحقوقهما الثابتة في تحرير الارض والاسرى، والحق في صياغة مستقبلهما دون تدخل خارجي وخاصة من جانب اسرائيل والولايات المتحدة، اللتين تمعن استراتيجيتهما في تدمير القدرات البشرية والمادية العربية، وتدمير البلدان العربية على نحو ما يحصل الآن.

اننا نهيب بكل من يستطيع تقديم مساعدة لوقف العدوان، ومساعدة اخواننا في فلسطين ولبنان على تجاوز الظروف التي يعيشون في ظلالها، كما نأمل من كل القيادات والجماعات الفلسطينية واللبنانية تأكيد وحدتها وتماسكها في مواجهة العدوان والتعامل مع الظروف الراهنة باعلى قدر من المسؤولية الوطنية لتجنيب الشعبين والبلدين المزيد من الخسائر البشرية والمادية.

دمشق 16/7/2006

اعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي في سوريا

ـــــــــــــ

المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

www.aohrs.org

info@aohrs.org

نداء عاجل إلى منظمة الأمم المتحدة

انسجاما مع المبادئ الإنسانية و القوانين الدولية نتوجه كهيئات ومنظمات عاملة في حقل الدفاع عن حقوق الإنسان إلى السيد كوفي عنان الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة ندعوه إلى تحمل مسؤولياته ومسؤوليات المنظمة الدولية كممثلة لجميع بلدان وشعوب العالم المنضوية تحت جناحها والتي من المفترض أن تكون المدافع الأول عن القانون وعن حق الشعوب الضعيفة في الحياة والأمن وذلك بالتدخل الفوري والعاجل لوقف العدوان الإسرائيلي الهمجي المتصل على الشعب الفلسطيني الأعزل وعلى الجمهورية اللبنانية والشعب اللبناني كدولة مستقلة ذات سيادة وعضو في هيئة الأمم المتحدة. مستخدمة في عدوانها كل أنواع الأسلحة حتى المحرمة دوليا كالقنابل العنقودية والقنابل السامة و الفسفورية الحارقة مستهدفة إبادة السكان المدنيين العزل وترويعهم وتهجيرهم عن مناطق سكنهم وتدمير البنى التحتية للمناطق المستهدفة كالمحطات الكهربائية, خزانات المياه, المطارات , خزانات الوقود , الشوارع, الجسور, المرافئ, المستشفيات, رياض الأطفال, المدارس, قصف المساكن وتسويته! ا بالأرض , تدمير المنابر الإعلامية .. مع ما يمثله هذا الفعل من جرائم حرب بحسب معاهدات فيينا و القانون الدولي الإنساني وكله أمام صمت مطبق من منظمة الأمم المتحدة

بل بتأييد ودعم وغطاء من قبل بعض الدول الكبرى كالولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الأوربية ولهذا كله نطالبكم بشدة بالوقوف إلى جانب الشعوب المعتدى عليها بالعمل الفوري على وقف العدوان و إدانته بشكل صريح وواضح واستنكار هذه الاجتياحات والمجازر الجماعية التي تقوم بها إسرائيل بحق الشعب اللبناني والفلسطيني

وإلا فإن صمتكم يعتبر غطاء وتواطؤا ورضا عن كل ما تقوم به تلك الدولة الخارجة عن القانون الدولي من عدوان.

الموقعون:

1- جمعية حقوق الإنسان في سورية

2- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية – هيئة الرئاسة

3-المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

4- المنظمة السورية لحقوق الإنسان " سواسية "

5- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية

6- لجنة حقوق الإنسان الكردية " ماف "

7- مركز دمشق لدراسات حقوق الإنسان

8- مركز التنمية البيئية والاجتماعية

9- المركز ا! لسوري للإعلام وحرية التعبير

10- المنظمة الكردية للدفاع عن البيئة – كسكايئي –

11- لجان إحياء المجتمع المدني في سورية

12-المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية

دمشق 18-7-2006

ـــــــــــــ

بيان صحفي

الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل وقتل الأبرياء في لبنان ؟؟!

مازالت ألة الإجرام الاسرائيلي تقتل وتهدم وتهجرالمدنيين في لبنان ومازال اولمرت يتوعد ويهدد ولايوجد من يردعه أو يحاسبه لأن السيد بوش قد أعطاه الصلاحيات الكاملة لقتل وتهجيرالمدنيين في لبنان ، ألم يرى السيد بوش الذي يدعي أنه الوكيل الشرعي للديمقراطية والحرية في العالم ، ألم يرى عشرات القتلى ومن بينهم عائلات كاملة قتلت ظلماً أمام أعين وكاميرات العالم أجمع ، ألم يرى كيف تقصف البيوت المدنية فوق أصحابها ويقتل من فيها !!،ألم يرى الطفل الذي لم يبلغ التسعة أشهر وهو مقطوع إلى نصفين ، طبعاً إنه يرى ويرعى هذا الإجرام تحت شعار "من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها" وأي دفاع هذا؟؟.

إن ماتفعله إسرائيل في لبنان من إستهدافها لمحطات الأعلام وسيارات الأسعاف والبنية التحتية والمباني المدنية وقصف البيوت فوق أصحابها وقتل المدنيين وووو... دون تمييز بين رجال وشيوخ ونساء حتى الأطفال لم تسلم من أيدي الاعتداء الأرهابي الإسرائيلي .

إن هذا الأجرام الذي ترتكبه إسرائيل في لبنان هو يعبر عن الهمجية البربرية لحكومة اولمرت وهذه الأعمال مدانه في جميع الموائيق والشرائع الدولية ، والضوء الأخضر الذي تعطيه الادارة الأمريكية لإسرائيل لتقوم بأعمال القتل والتصفيات الجسدية بحق الأبرياء لايبرر حجة إسرائيل أبداً.

إن إستهداف المدنيين ومراكز الجيش اللبناني ومحطات الكهرباء والجسور والبيوت المدنية قد كشف عن خطة إسرائيل بأنها لاتريد الاستقرار والسلام  في المنطقة العربية ، وعليها تتحمّل مسؤولية الحرب التي أعلنتها على لبنان ، لقد قامت حكومة اولمرت بقتل العديد من الابرياء في لبنان وأخرها حتى اليوم المجزرة المروعة في بلدة عيترون حيث سقط من عائلة واحدة 13شخص من بينهم أطفال ونساء ، والكثير الكثير من المجازر اليوميه منذ اسبوع حتى الأن .

إننا في الجمعية الفلسطينية لحقوق الأنسان(راصد) ندين بشدة هذه الاعمال الاجرامية البربرية التي تقوم بها إسرائيل في لبنان ، من قتلها للأبرياء والعائلات والأطفال ، وتدميرها للبنية التحتية ، وكما نستنكر الأعتداء على مراكز الجيش الوطني اللبناني ، وندعو الأمم المتحدة ومجلس الأمن والمجتمع الدولي بالخروج عن السيطرة التي تفرضها الولايات المتحدة الامريكية عليه ، والنظر جديداً إلى شعب لبنان وفلسطين الذين يقتلون أمام عدسات الكاميرات الاعلامية وتحت إسم الديمقراطية والحرية ...وندعو الرؤساء والحكام العرب بأن يخرجوا عن صمتهم وخوفهم وليقفوا وقفه مشرفه مع لبنان وفلسطين ، كما ندعوا الجمعيات والمنظمات الحقوقية في العالم بالأعلان عن تضامن عالمي مع الشعبين اللبناني والفلسطيني ، مطالبين الامم المتحدة والمجتمع الدولي والحكام والرؤساء العرب والمنظمات الحقوقية وكافة الأحرار في العالم بإدانة إسرائيل ومن يشجعها على قتل الابرياء في لبنان وفلسطين .

الجمعية الفلسطينية لحقوق الأنسان(راصد)/ قسم الأعلام

19/ تموز _يوليو/2006

العنوان : حي صفورية/الشارع التحتاني/ مخيم عين الحلوة/ صيدا/ لبنان .

الهاتف :  +961 3 118935

البريد الإلكتروني :

monitor_palestinian@hotmail.com

monitor_palestinian@yahoo.com

ـــــــــــــــــ

( سواسية ) المنظمة السورية لحقوق الإنسان

تصــريح صحــفي

تتابع( ســواســية) المنظمة السورية لحقوق الانسان بقلق بالغ التطورات الخطيرة الجارية في المنطقة وتصعيد القوات الاسرائيلية لأعمال القتل والتدمير ضد لبنان وفلسطين.

ان ما تقوم به القوات الاسرائيلية من تدمير كامل للبنية التحتية اللبنانية والمجازر اليومية التي ترتكبها بحق المدنيين اللبنانيين والتي راح ضحيتها حتى الآن اكثر من ثلاثمائة قتيل وألف جريح وحوالي نصف مليون مهجّر ومشرّد تركوا مدنهم وقراهم بحثاً عن مكانٍ أقل خطراً.

وامعاناً بانتهاكها المتواصل للقانون الدولي الانساني فإن القوات الاسرائيلية لا تزال تواصل محاصرتها الكاملة للمدنيين اللبنانيين عن طريق استهدافها عسكرياً لجميع قوافل المساعدات الطبية والانسانية وتمنعها من الوصل الى المنكوبين والمحاصرين.

اننا في ( ســواســية)  اذ ندين باقوى العبارات هذه الجرائم المروعة ضد الانسانية والانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي التي تمارسها اسرائيل في عدوانها على لبنان وفلسطين فاننا نستنكر بشدة التواطؤ المخزي للمجتمع الدولي والموقف المتخاذل للنظام الرسمي العربي حيال ما تقوم به اسرائيل من جرائم بحق الانسانية وتحميل أطراف لبنانية مسؤولية ما يجري من احداث في المنطقة وهو الأمر الذي وفّر غطاءً مثالياً لتصاعد العدوان واستمراره بهذه الطريقة الوحشية.

اننا في ( ســواســية)  نطالب الأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتها كاملة كجهة دولية وحيدة معنية بحفظ الأمن والسلام العالميين والتدخل الفوري للعمل على لجم آلة الدمار والقتل الاسرائيلية عبر استصدار قرار عاجل بوقف فوري لاطلاق النار وارسال مقرر الأمم المتحدة الخاص بالاراضي الفلسطينية والعربية المحتلة الى المنطقة فوراً لاجراء تحقيق عاجل في جرائم الحرب التي ارتكبتها اسرائيل بحق المدنيين اللبنانيين والفلسطينيين وتقديم كافة المسؤولين عن هذه الجرائم الى المحاكم الدولية المختصة بمحاكمة مجرمي الحرب.

عبد الكريم ريحاوي

دمشق 20/7/2006                                                         

رئيس المنظمة السورية لحقوق الإنسان (سواسية)

info@sawasiah.org

+963 93 299555


أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ