مواقف
بيانات
حول الاعتداءات الصهيونية على
المسجد الأقصى
المنظمة العربية لحقوق
الإنسان في سورية
www.aohrs.org
الحفريات
حول المسجد الأقصى
يحظر
على المحتل هدم الممتلكات
والأعيان المدنية بما فيها
المباني الدينية والآثار
التاريخية (اتفاقية جنيف
الرابعة لعام 1949 )
تقوم
جرا فات سلطة الاحتلال
الإسرائيلي بأعمال حفر وهدم
لأجزاء من ممتلكات الأوقاف
الإسلامية ضمن سياسة منهجية
بشكل يهدد حرم المسجد الأقصى
المبارك والأماكن المقدسة في
فلسطين المحتلة , كما تقوم بمنع
المصلين من أداء شعائـرهم
الإسلامية وتضيق على المصليـن
وتضع شروطا تعجيزية لذلك , وهذا
مخالف لاتفــاقيـة جنيــف
الرابعة لعام 1949 التي تحظر هدم
الممتلكات والأعيــان المدنية
وعلى رأسها المباني الدينيــة
والآثار التاريخية التي تشكل
جزءا من الذات الديني والإنساني
العالمي , ومخالف للمادة 18 من
الشرعة الدولية لحقوق الإنسان
التي تعطي الحق لكل إنسان
بممارسة شعائره الدينية دون أي
ممانعة أو مضايقه .
إن
المنظمة العربيــة لحقــوق
الإنســان في سوريا تطالب
المجتمع الدولي ( حكومـات
ومنظمات ) وتدعو منظمة الأمم
المتحدة للتربية والعلوم
والثقافة ( اليونسكو ) والأطراف
الساميـة الموقعة على اتفـاقية
جنيف الرابعـة أن لا تقف
متفرجـة ومكتوفـة الأيدي بل
بالضغط بكافـة الوسائل على
السلطات الإسرائيلية المحتلة
للوقف الفوري لكافة الأعمال
الإجرامية التي تهدد هذه
المقدسات وتحذر من عواقب
الاعتداء على المقدسات
الإسلاميـة والمسيحية في مدينة
القدس المحتلة وعمليات الضم
للمدينة وممارسة سياسة التطهير
العرقي للسكان الأصليين فيها
التي تتم عبر مصادرة أراضيهم
وترويعهم وتهجيرهم , وسياسة
التهويد وتدشين المستوطنات
الإسرائيلية وتوسيعها , تطالبهم
بتحمل مسؤولياتهم القانونية
والإنسانية
.
كما
تطالب جميع منظمــات وجمعيات
حقــوق الإنسان ومجلس حقـوق
الإنسان العالمي بالتدخل
الفـوري لتوفيــر الحماية
للشعب الفلسطيني وحقوقــه ,وخاصة
حقـه في ممارسة شعائره الدينية
بكل حرية ويسر , وحماية حقوقه
الثقـافية التي كفلتها شرعـة
حقــوق الإنسان والمعـاهدات
المتعلقـة بذلك , وكـف الأيـدي
المجرمـة عن المقدسات وأماكنها
, وتعتبر المنظمة السكوت عنها
دعما ومشاركة غير مباشرة لايجوز
بأي شكل من الأشكال .
12
/2/2007
مجلس
الإدارة
ـــــــــــــــــــــ
المنظمة
السورية لحقوق الإنسـان (
سواسـية )
لكل
شخص، بوصفه عضوا في المجتمع، حق
في الضمان الاجتماعي، ومن حقه
أن توفر له، من خلال المجهود
القومي والتعاون الدولي، وبما
يتفق مع هيكل كل دولة ومواردها،
الحقوق الاقتصادية والاجتماعية
والثقافية التي لا غنى عنها
لكرامته ولتنامي شخصيته في حرية.
(
المادة /22/ من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان)
بيان
لاحقاً
للبيان الصادر عن المنظمة
السورية لحقوق الإنسان والصادر
بتاريخ 29/1/2007 والمتعلق بمجموعة
التحفظات والتخوفات من قرار
الجمعية العامة للأمم المتحدة
والذي يدين بدون تحفظ أي إنكار (
شامل أو جزئي ) للمحرقة النازية
باعتبارها حدثاً تاريخياً.
وفي
تطور جديد فقد تواصلت خلال
الأسبوع الماضي الأعمال
الاستفزازية لقوات الاحتلال
على مدينة القدس وأهلها
الأصليين بالحصار و الإغلاق
وأعمال التنكيل والعقاب
الجماعي.
وفي
تطور جديد فقد تواصلت خلال
الاسيوع الماضي الاعتداءات
السافرة لجمعيات الاستيطان
المتطرفة و المدعومة من قوات
الاحتلال على الحرم القدسي
الشريف بالهدم والحفر والتنقيب
في تلة المغاربة باتجاه حائط
البراق على أمل أن تسفر تلك
التنقيبات عن هيكل مزعوم
ثبت بما لا يدع مجالاً للشك
و على مدى سنين من الحفر و
التنقيب أنه لا وجود له سوى في
خيال التطرف وأضغاث أحلامه ولكن
دون جدوى سوى تلك
التصدعات في جدران وأعمدة
الأقصى والأسوار المحيطة به.
-
تخشى المنظمة السورية لحقوق
الإنسان من تحول تلك الجحور
والأنفاق التي تشيدها جمعيات
الاستيطان إلى قاعات وصالات
للمهووسين والمتطرفين وأصحاب
عقد الاضطهاد ليمارسوا فيها
هوايات الاسترزاق والاستنزال
العاطفي المنظم و المدروس.
-
كما تخشى المنظمة السورية
لحقوق الإنسان أن تكون النية
المبيته لصناع القرار
الإسرائيلي مفاجئة العالم غداً
بمولود سحري مستنسخ مصنع محلياً
في مطابخ الدس والتآمر و
التلفيق في تل أبيب ليخرجونه
لنا بعملية قيصرية إكراهية من
عالم الظلام والكتمان ليكون
شاهد زور يسـتجدون به العواطف و
المغانم على حساب الحق اليقيني
لملايين المسلمين.
-
كما تخشى المنظمة السورية
لحقوق الإنسان أن تحيط الجمعية
العامة للأمم المتحدة مجدداً
شاهد الزور المستنسخ الجديد
بهالة من القداسة وسياج من
الإرهاب الفكري سـداه و لحمته
قرارات دولية تدين كل من تسول له
نفسـه البحث أو التشكيك أو
التفكير أو الإنكار الشامل أو
الجزئي له وذلك بصفته حدثاً
تاريخياً مقدساً و قسـرياً.
-
كما تخشى المنظمة السورية
لحقوق الإنسان أن يكون ذلك
مقدمة لإنكار حق الوجود لذلك
المقدس عند أكثر من خمس سكان
الأرض ومن كافة أنحاء المعمورة
والبالغ مساحته
/144/ دنم بكافة مكونات الحرم
الشريف التي تتلألأ ذاخرة
تحت شمس اليقين بدءاً
بالمسجد الأقصى المبارك إلى
المصلى المرواني إلى المسجد
الأقصى القديم لمسجد قبة الصخرة
المشرفة بما تذخر به من قباب
وأروقة ومحارب ومدارس تاريخية
إلى سبل المياه العذبة وصولاً
للمحارب والأبنية الأثرية.
-
كما تخشى المنظمة السورية
أن تنتقل مأساة البشر إلى الحجر
حينما سـُلب حق الوجود اليقيني
لملايين البشر من سكان الأرض
الأصليين في فلسـطين والذين
أضحوا مشردين في الشـتات
واسـتنسخ بدلاً عنهم من عالم
الوهم والأحقاد شعب جديد فاجأ
العالم باستحضاره قسراً من كافة
بقاع الأرض بزعم ً وجود جذر له
تحت سطح هذه الأرض.
-
من المتفق عليه بين جميع
البشر أن للحرم القدسي الشريف (بجميع
مكوناته) حرمته وقدسيته لدى
المسلمين التي لا يجوز اختراقها
، أو استئثار المحتل بها
أومحاولة تقويضها أو النيل منها
و محاولة فرض مقدس غيبي لا أثر
له إلا في المخيلة المريضة يمثل
نمطاً مقيتاً من التمييز
العنصري تغدو معه الصهيونية بحق
هي أعلى درجات العنصرية.
دمشق
13/2/2007
المحامي
مهند الحسني
رئيس
المنظمة السورية لحقوق الإنسان
www.shro-syria.com
shrosyria@yahoo.com
963112229037+
Telefax :
/
Mobile : 094/373363
المنظمة
السورية لحقوق الإنسـان (
سواسـية )
لكل
فرد حق في الحياة والحرية وفي
الأمان على شخصه
(
المادة /3/ من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان)
لكل
شخص، بوصفه عضوا في المجتمع، حق
في الضمان الاجتماعي، ومن حقه
أن توفر له، من خلال المجهود
القومي والتعاون الدولي، وبما
يتفق مع هيكل كل دولة ومواردها،
الحقوق الاقتصادية والاجتماعية
والثقافية التي لا غنى عنها
لكرامته ولتنامي شخصيته في حرية.
(
المادة /22/ من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان)
بيان
بقلق
بالغ علمنا في المنظمة السورية
لحقوق الإنسان أن الجمعية
العامة للأمم المتحدة أصدرت
قراراً وزعته الولايات المتحدة
الأمريكية يدين بدون تحفظ أي
إنكار ( شامل أو جزئي ) للمحرقة
النازية في إشارة لخطر الجهود
الرامية لإنكار المحرقة
باعتبارها حدثاً تاريخياً.
تبدي
المنظمة السورية لحقوق الإنسان
خشيتها من خطر أكبر من الخطر
الذي يتحدث عنه القرار الصادر
عن الجمعية العامة يمكن تقصيه
فيما يلي:
1.
أن يكون القرار القرار
الملمح إليه مقدمة لتجاهل جميع
عمليات الإبادة الجماعية التي
تقدم عليها اسرائيل تحت سمع
العالم و بصره سواءاً بالقتل
الجماعي أو بالحصار الاقتصادي
أو الإغلاق بجدران الفصل
العنصرية أو التهجير القسري
للسكان أو فرض الشروط المذلة
للحياة ....إلى ما هنالك من
قباحات تعتبر جميعها وسائل
إبادة جماعية فالإبادة
الجماعية ما هي إلا استهداف
لمجموعة عرقية أو دينية جزئياً
أو كلياً أو بأية وسيلة كانت وإن
اتخذت أشكال مختلفة على اعتبار
أن الغاز ليس هو الوسيلة
الوحيدة لإبادة الشعوب فهناك
وسائل متنوعة تشترك جميعها في
إحداث ذات النتيجة الجرمية كما
حدث في الجولان و سيناء وقانا
وبيت حانون وجنين ... و
2.
تخشى المنظمة السورية لحقوق
الإنسان أن يكون الهدف من
التركيز على الدعاية للمحرقة
ومحاولة إحاطتها بهالة من
التقديس والتهويل هو خلق جيل
أوربي وأمريكي غارق بعقدة الذنب
لا يتذكر من مآسي الحروب
العالمية و ضحاياها سوى ضحايا
المحرقة و بتناسى ضحايا الحروب
العالمية التي تقدر أعدادهم
بعشرات الملايين عدا الكوارث
التي ما
أنزل الله بها من سلطان وأن يكون
الهدف من وراء تهيئة مثل هذا
الجيل الأوربي
الممعن بالإحساس بالظلم
التاريخي تجاه هالة المحرقة
المقدسة بقوة القانون
هو غض الطرف عن جرائم
الإبادة الجماعية التي تطالعنا
بها إسرائيل بين الفينة والأخرى
بدءاً بما خلفته نكبة 1948 وحتى
الآن مروراً بمجازر تل الزعتر
وجنين وصبرا وشاتيلا و قانا
وبيت حانون...
3.
تخشى المنظمة السورية لحقوق
الإنسان أن تهدف إسرائيل من
إحاطة المحرقة بسياج قانوني
سميك من الحصانة القانونية بحيث
تستطيع أن تتوارى خلفه من تحمل
مسؤوليتها القانونية
والأخلاقية تجاه معاناة ملايين
الفلسطينيين في الشتات تحت سمع
العالم و بصره.
4.
تخشى المنظمة السورية لحقوق
الإنسان أن تهدف إسرائيل من
وراء الحصانة القانونية التي
أضفتها على المحرقة إلى قمع
حرية البحث العلمي والكلام
وإبداء الرأي والانتقاد و
بالاختصار فرض حالة من الإرهاب
الفكري تمنع مستقبلاً على أي
مفكر أو باحث مجرد التقصي
أو البحث في نتائج الحروب
العالمية كما حدث للمؤرخ
البريطاني ديفيد ارفينغ الذي
حكم عليه بالسجن ثلاث سنوات بعد
أن دافع عن فكرة : وجود مبالغة في
أرقام المحرقة
وهو ما يتنافى مع أبسط
الحقوق المقننة في المواثيق
والعهود الدولية.
5.
و باختصار تخشى المنظمة
السورية لحقوق الإنسان أن يكون
القرار الدولي مقدمة لاجتثاث
وتطهير كل من يخالف الخطاب
الرسمي الإسرائيلي وذلك
بتصويره على أنه حاقد و خارج عن
القانون و نازي و عنصري وهمجي و
و.... وأن يشكل القرار الصادر عن
الجمعية العامة أساساً لفرض
إرهاب فكري مستقبلي على جميع
الشعوب مستند لقرار دولي صادر
عن هيئة الأمم المتحدة مما
يساهم في إضفاء الحصانة على
كيان مدلل و عاصي على
القانون الدولي الإنساني
والشرعة الدولية لحقوق الإنسان
و مع ذلك فهو فوق مستوى النقد...!!
دمشق
29/1/2006
المحامي
مهند الحسني
رئيس
المنظمة السورية لحقوق الإنسان
www.shro-syria.com
shrosyria@yahoo.com
963112229037+
Telefax : /
Mobile : 094/373363
ـــــــــــــــ
جمعية الاقصى
لرعاية الاوقاف والمقدسات
الاسلامية:
تطلق مشروع
توأمة مساجد منطقة المثلث
في الداخل
بالمسجد الأقصى
والذي يعد
الأضخم لنصرة المسجد الأقصى
المبارك
أعلنت
جمعية الأقصى لرعاية الأوقاف
والمقدسات الإسلامية راعية
وحامية الأوقاف في هذه الديار،
والحركة الإسلامية في الداخل
بقيادة الشيخ ابراهيم صرصور عن
مشروع توأمة مساجد المثلث
بالمسجد الأقصى المبارك، ويعد
هذا المشروع الأضخم من حيث
وتيرته، حيث ستطور جمعية الأقصى
مشروعها الرائد " مسيرة شد
الرحال إلى المسجد الأقصى
المبارك"
التي كانت يومي الجمعة أو
السبت، وفي مشروع التوأمة
الجديد سيتم تنظيم قافلتان كل
يوم إلى المسجد الأقصى، لصلاة
الفجر، ولصلاتي المغرب والعشاء.
وحول ماهية المشروع تحدثنا
إلى الشيخ كامل ريان رئيس جمعية
الأقصى لرعاية الأوقاف
والمقدسات الإسلامية وقال:"
إن هذا لمشروع الضخم يأتي من اجل
اعمار المسجد الأقصى بشكل يومي،
كما جاء لتقوية الاقتصاد
المتردي لدى التجار المسلمين في
القدس، حيث أن الزيارات
المتكررة للمسجد الأقصى تساعد
في حمايته من جهة، ومن جهة ثانية
ارتباط الناس به بشكل يومي،
كما يتضمن المشروع نداء إلى
جميع التجار الكبار بالتوجه إلى
القدس وليس إلى المراكز
التجارية في المدن والقرى
اليهودية، لتصبح القدس العربية
عنوان التسوق، فعلينا دعم
الدعامات البشرية للمسجد
الأقصى وهم سكان مدينة القدس،
وسينظم قريبا جدا ان شاء الله
لقاء مع الاوقاف قريبا من اجل
اطلاعهم على المشروع الخيري،
وللتعاون معهم فيما يخص المسجد
الاقصى والقدس".
كما
تحدثنا الى الشيخ خالد مهنا
رئيس الدائرة الاعلامية في
الحركة الاسلامية والناطق باسم
جمعية الاقصى لرعاية الاوقاف
والمقدسات الاسلامية، حول مدى
فعالية الموضوع، وقال :"
نعتبر ان هذا المشروع الرائد
والضخم جهد المقل من اجل
الاقصى، فالمسجد الاقصى في خطر،
وهو قرة عيوننا، ونعمل بجهدنا
المتواضع، الا ان هذا الجهد ذا
اهمية كبرى في التوقيت والوقت
الحالي، فالتعنت الاسرائيلي
يهدف الى طمس المعالم وتهويد
الارض، فيجب ان يكون التواصل
بيننا وبين القدس باستمرار
فمنطقة المثلث الاقرب تقريبا
الى الاقصى ومنها بدأنا
المشروع، ونناشد اخوتنا في بقية
المناطق تبني الفكرة، ففي هذه
السنة العصيبة المسجد الاقصى
ينادينا لنصرته وها نحن نقوم
بواجبنا وفق قدراتنا، فلا يريد
المسجد الاقصى مصمصة شفاه او
دموع شفقة بل يريد فعلا مترجما
على ارض الواقع، ونهدي ثواب
مشروعنا المبارك ان شاء الله
الى اخوتنا في الضفة والقطاع
والعالم العربي الذين حرموا من
رؤية المسجد الاقصى الا عبر
الشاشات.
وننادي
الاخوة في مساجد الدول العربية
والاسلامية اقامة توأمة حقيقية
مع المسجد الاقصى المبارك وتدفع
من خلالها مستحقاتها المطلوبة".
ومن
جهة اخرى اضاف الشيخ خالد مهنا:"
ان الغمة تنقشع من خلال ما يتسرب
من الحكومة والجهات المعنية حول
الجهات التي تتبنى مشروع
الحفريات وبناء الجسر في باب
المغاربة، ويتبين ان عدة جمعيات
متطرفة منبثقة عن ديوان رئيس
الوزراء اولمرت، ووزارة البنى
التحتية والتي يرأسها متطرفين
يهود يضغطون حول مواصلة الهدم
وتغيير المعالم وتوسيع منطقة
حائط " المبكى" على حساب
الاراضي الوقفية وتحويل مسجد
البراق الى كنيس، والدليل بوجود
عدة جهات هي التلعثم الاسرائيلي
الواضح في الاعلانات
المتضاربة، فاعلنوا عن وقف
العمل، وبعد ساعات عادوا
واعلنوا استمرار العمل، بحجة
قرار الحكومة في ذلك، فعلينا ان
نتواصل وندعم المسجد الاقصى بكل
قوتنا".
لمزيد
من التفاصيل:
الشيخ
كامل ريان رئيس جمعية الاقصى
لرعاية الاوقاف والمقدسات
الاسلامية: 0504239800
الشيخ
خالد مهنا رئيس الدائرة
الاعلامية، والناطق باسم جمعية
الاقصى: 0523630567 ومن الخارج:
00972523630567
أو
فريد الحاج يجيى مدير جمعية
الاقصى: 0544294087
ــــــــــــــــــــ
في اعقاب
الاتفاق التركي الاسرائيلي
على اقامة طاقم
تركي بمراقبة الأعمال في باب
المغاربة
جمعية الاقصى
لرعاية الاوقاف والمقدسات
الاسلامية
تبعث برسالة
لرئيس الوزراء التركي
ارسلت
جمعية الأقصى لرعاية الأوقاف
والمقدسات الإسلامية راعية
وحامية الأوقاف في هذه الديار
رسالة الى رئيس الوزراء التركي
رجب طيب اردوغان، باركت فيها
الجهود التركية لحماية قدس
الاقداس، وحذرت الحكومة
التركية من أي مطب يمكن أن تنزلق
فيه في قضية
شرعنة الخطوات الإسرائيلية
تجاه المسجد الأقصى ومحيطه،
وطالبت الحكومة التركية من أن
أي خطوات مستقبلية إشرافية على
ما يدور، يجب
أن يتم التنسيق فيها مع هيئة
الأوقاف الإسلامية،
وجمعية الاقصى بصفتها الجهة
الأكثر حضوراً على ساحة الدفاع
عن المسجد الأقصى وهي مستعدة
على أن تكون في صورة الأحداث،
وطالبت الحكومة التركية أن تصر
على عدم مضي اسرائيل قدما بتفيذ
حفرياتها.
كما
طالبت بعقد لقاء طارئ بين
الجمعية والسفير التركي في
اسرائيل، للتباحث معه حول
التفاصيل القادمة، وإطلاع
الحكومة التركية على رؤية
الجمعية وبلورة
صيغة مشتركة تضمن سلامة الأقصى
وتحفظ لمحيطه طابعه الحضاري
والإسلامي.
وجاء
في الرسالة:" بناء على ما تسرب
من وكالات الأنباء حول اللقاء
الذي تم اليوم بين رئيس الوزراء
الإسرائيلي اولمرت رئيس
الوزراء التركي رجب طيب اردوغان
والذي يشتم فيه أن الحكومة
الإسرائيلية أبدت ليونة في
موقفها تجاه ما تقوم به في حي
المغاربة، ووافقت
فيه أن يتفقد وفد تركي الحفريات
في باب المغاربة،
فإننا إذ نبارك جهود
الحكومة التركية على مساعيها
للحفاظ على قدس الأقداس من
الإنتهاكات الإسرائيلية
المتكررة، فإننا
نحذر من أي مطب يمكن أن ينزلق
فيه الأخوة الأتراك وتشرعن فيه
الخطوات الإسرائيلية تجاه
المسجد الأقصى ومحيطه،
ونطالب أطرافكم الكريمة من
أن أي خطوات مستقبلية إشرافية
على ما يدور،
يجب أن يتم التنسيق فيها مع
هيئة الأوقاف الإسلامية، ونحن
بدورنا بصفتنا الجهة الأكثر
حضوراً على ساحة الدفاع عن
المسجد الأقصى مستعدون أن نكون
في صورة الأحداث،
خاصة وأن الوثائق والمواد
التي بين أيدينا تدل دلالة
قاطعة أن الحكومة الإسرائيلية
تلعب على أكثر من وتر،
ونطالب الحكومة التركية أن
تصر على عدم مضي اسرائيل قدمأ
بتفيذ حفرياتها،
ولكن حسب رؤية أخرى توافق
عليها هيئة الأوقاف الإسلامية
والجمعيات الرسمية المهتمة
بشؤون الأقصى والقدس الشريف .
وكي
يؤتي المشروع أكله نتوجه الى
مقامكم الرفيع بعقد لقاء طارئ
بيننا والسفير التركي في
اسرائيل، نتباحث فيه بالتفاصيل
القادمة، وإطلاعكم
على رؤيتنا وبلورة صيغة مشتركة
تضمن سلامة الأقصى وتحفظ لمحيطه
طابعه الحضاري والإسلامي".
وفي
حديث مع الشيخ كامل ريان رئيس
جمعية الاقصى لرعاية الاوقاف
والمقدسات الاسلامية حول
الرسالة قال:" تأتي هذه
الرسالة والمطالب التي جاءت
فيها من اجل الحفاظ على المسجد
الاقصى، ولكشف الحقائق
والدلائل المتوفرة لدينا
للجانب التركي كي لا يغررهم
الجانب الاسرائيلي، مع العلم ان
الحفريات تجري على قدم وساق تحت
الارض وفوق الارض، وفي اماكن
مخفيه، وهناك بناء للكنيس،
والحفريات بكل اشكالها تهدد
المسجد الاقصى، وان العمل يجري
على اراض وقفيه، وعلى ارض
محتلة، وعلى الاتراك ان لا
تستعملهم اسرائيل كاداة لاطفاء
نار الغضب العربي والاسلامي،
ونحن ننتظر رد الحكومة التركية
على الرسالة".
16/02/2007
لمزيد
من التفاصيل:
الشيخ
كامل ريان رئيس جمعية الاقصى:
0544239798
الشيخ
خالد مهنا رئيس الدائرة
الاعلامية، والناطق باسم جمعية
الاقصى: 0523630567 ومن الخارج:
00972523630567
ـــــــــــــــــ
الشيخ إبراهيم
صرصور رئيس الحركة الإسلامية
يحمل مسؤولية
أحداث الأقصى يوم أمس للجانب
الإسرائيلي،
وفي لحظة
المفاوضات لإخراج المصلين
المحتجزين
داخل الأقصى
كانت مراوغة إسرائيلية
من اجل اعتقال
الشباب والاعتداء عليهم
منذ
ساعات الصباح تواجد الشيخ
إبراهيم العبد الله رئيس الحركة
الإسلامية وإدارة جمعية الأقصى
بالقرب من موقع في خطوة للدخول
من باب المغاربة كما أعلن في
السابق، وقد
سمحت السلطات الإسرائيلية
للشيخ إبراهيم ووفد مرافق
بالدخول لمعاينة الحفريات
والدخول من باب المغاربة للمسجد
الأقصى، ومن ثم دخل الشيخ
إبراهيم صرصور رئيس الحركة
الإسلامية والشيخ فريد الحاج
يحيى مدير جمعية الأقصى لرعاية
الأوقاف والمقدسات الإسلامية
المسجد الأقصى، والمساعد
البرلماني للشيخ إبراهيم السيد
حسني عيسى من باب المغاربة، وقد
جاءت هذه الخطوة للتعبير على أن
باب المغاربة ليس ملكا لليهود
وان من حق المسلمين استعماله،
علما ان السلطات الإسرائيلية
أغلقته منذ فترة طويلة، وتمنع
دخول المصلين المسلمين من
خلاله، وقد استعمل
هذا الباب مرارا لإدخال
قوات من حرس الحدود والشرطة إلى
داخل ساحات المسجد الأقصى كما
حصل اليوم.
وقد
حمّّل الشيخ إبراهيم صرصور رئيس
الحركة الإسلامية السلطات
الإسرائيلية مسؤولية أحداث امس
من خلال استفزازها للناس،
واقتحامها المسجد الأقصى بعد
انتهاء الصلاة مباشرة بحجج
واهية لا أصل لها، وقد استعملت
الغاز المسيل للدموع والقنابل
الصوتية، منتهكة بذلك قدسية
المكان، كما تم الاعتداء على
العديد من الأشخاص بالهروات،
وبالضرب المبرح.
وقد
اتصل الشيخ إبراهيم صرصور
بمسؤولين إسرائيليين وبين أن حل
مشكلة المواجهات يتطلب من
إسرائيل القيام بأمرين أولهما
وقف العدوان والانسحاب من ساحات
المسجد الأقصى وإزالة السلاسل
الحديدية التي أغلقت بها الشرطة
أبواب المسجد الأقصى ، والتي
جعلت بيت الله بمثابة معتقل
وسجن، والأمر الثاني السماح
للاطقم الطبية بالدخول لنقل
الجرحى إلى المستشفيات لتلقي
العلاج. وقد رفض الشيخ إبراهيم
عبد الله صرصور اقتراح الشرطة
بالسماح للمصلين بالخروج من
المسجد بمجموعات صغيرة باتجاه
باب الأسباط معتبرا ذلك مخططا
إسرائيليا للإيقاع بالمصلين
للاعتداء عليهم واعتقالهم، كما
بين الشيخ ان نزع فتيل العنف إن
أرادته إسرائيل فعليها إيقاف
جميع الأعمال في محيط المسجد
الأقصى.
ومن
جهة اخرى بارك الشيخ اتفاق مكه
في تشكيل الحكومة والاتفاق،
وبين ان إسرائيل من خلال
أثارتها للشغب في محيط الاقصى
بدأت تسعى لزرع الفتنة بين
الفصائل.
وقد
القي الشيخ إبراهيم العبدالله
رئيس الحركة الإسلامية كلمة
للمصلين بحضور الشيخ عكرمه
صبري، والشيخ محمد حسين مفتي
القدس والديار الفلسطينية،
والدكتور مصطفى البرغوثي رئيس
المبادرة الفلسطينية، وعلماء
آخرين حث فيها الشباب بعدم
إفساح المجال للشرطة
الإسرائيلية بتدنيس المسجد
الأقصى، والدخول لساحاته،
وإلحاق الأذى بالمصلين.
ومن
جهة أخرى بين الشيخ ابراهيم ان
الحركة الإسلامية ستعقد
اجتماعا طارئ يوم غد السبت لبحث
التصعيد الإسرائيلي الذي حصل
اليوم، ولاتخاذ خطوات جادة
وعملية لمواصلة الفعاليات
الاحتجاجية ضد ما يجري في محيط
المسجد الأقصى، ومن المقرر ان
تشكل لجنة من الحركة الإسلامية
وجمعية الأقصى المنبثقة عن
الحركة الاسلامية
لتنفيذ ما يقر، ولمتابعة
التطورات، بعد ان قامت اليوم
الجمعة بتخصيص خطب الجمعة عن
المسجد الأقصى، وجمعت تبرعات من
مساجد الداخل.
وفي
حديث مع الشيخ فريد الحاج يحيى
مدير جمعية الأقصى قائلا:"
ان المشكلة لا تكمن في
الحفريات الظاهرة للعيان فحسب
والتي تنوي إسرائيل تثبيت
كاميرات ليتمكن المشاهد العربي
مشاهدة الحفريات ببث مباشر،
فهذا الاقتراح الذي تنوي
إسرائيل من خلاله امتصاص الغضب
العربي والعالمي ما هو إلا
ألعوبة، كون الحفريات خطيرة جدا
وتهدد المسجد الأقصى، وفيها طمس
للمعالم، كما ان حفريات تسير
على قدم وساق تحت الأرض في عدة
اتجاهات ومنها ما وصل إلى باب
السلسلة ومنها قد يكون وصل إلى
المسجد الأقصى، وهناك كنيس
يبنى، وهناك ضغط على العرب
المتبقين يف الحي الإسلامية وفي
حارة المغاربة بالرحيل، وهناك
مصادرة لأراض وقفية،
فيجب على وسائل الإعلام أن
تظهر الموضوع من جميع جوانبه،
ويجب على كل من يتحدث لوسائل
الاعلام ان يبين ان الاحتجاج في
العالم الإسلامي جاء جملة
وتفصيلا حول ما يدور من اعمال
هدم وحفر تحت الارض وفوق الارض،
وبناء للكنيس، ومصادرة اراض
وقفية، وطمس معالم".
وناشد
الحاج يحيى جميع الدول العربية
والإسلامية تبني مشاريع اعمار
في المسجد الأقصى والقدس
العربية، وعلى الدول العربية
ان صدق تمسكها بالمسجد
الاقصى المبارك، فلو قامت كل
دولة بمشروع ريادي في الاقصى
لعمر من جميع الجوانب، ولما
اقدمت اسرائيل على أي خطوة تمس
بالمسجد الاقصى".
2007-02-10
لمزيد
من التفاصيل الشيخ ابراهيم
العبدالله رئيس الحركة
الإسلامية: 0525698520
وللحصول
على صور من موقع الحفريات الشيخ
فريد الحاج يحيى مدير جمعية
الأقصى: 0544294087
ــــــــــــــــــ
الحركة
الإسلامية تحول اجتماعات
لجانها
إلى المسجد
الأقصى دعما للأقصى وسكان بيت
المقدس
في
خطوة فريدة من نوعها حولت
الحركة الإسلامية في الداخل
جميع اجتماعات لجانها إلى
المسجد الأقصى وبيت المقدس حيث
جاءت هذه الخطوة لتعزيز مكانة
بيت المقدس والأقصى المبارك في
ظل الظروف الحرجة التي يمر بها.
ومن
المقرر أن تعقد الجمعية
الإسلامية لإغاثة الأيتام
والمحتاجين المنبثقة عن الحركة
الإسلامية جلسة لها
في بيت المقدس بحضور رئيسها
الشيخ الدكتور إبراهيم العمور
اليوم السبت الموافق 2007-02-10،
وستبحث الوسائل لدعم المسجد
الأقصى المبارك وسكان القدس
الشريف، وسيتجول الأعضاء في
المسجد الأقصى وسيلتقون مع
شخصيات ذات صلة بالمسجد الأقصى،
كما سيتجول الأعضاء في
عدة أماكن مثل البيوت التي
تم هدمها مؤخرا، او تلك المهددة
بالهدم، والمحال التجارية التي
تواجه ضغوطات من المستوطنين
للاستيلاء عليها مثل مطعم
البراق بالقرب من حائط البراق.
كما
تعقد هذا منذ يوم أمس دورة
لأبناء الحركة الإسلامية من
قرية كسيفه في القدس الشريف،
وستستمر الدورة حتى اليوم،
وتبحث الدورة في مجال التنمية
البشرية والتمكين، وسيتحاور
الشباب خلال الدورة في عدة
مجالات منها ما يخص الأقصى
والقدس الشريف في ضوء أحداث
اليوم والحفريات الجارية،
وسيرفعون توصياتهم الى رأس
الهرم في الحركة الإسلامية.
ومن
جهة أخرى ستعقد الحركة
الإسلامية اجتماعا طارئ لها
اليوم السبت لتداول التطورات
وخاصة دخول الشرطة الإسرائيلية
وقوات من حرس الحدود ساحات
المسجد الأقصى المبارك، وتدنيس
قدسية المكان، ومن المقرر أن
تشكل لجنة طوارئ مركبة من عدة
شخصيات من قادة الحركة
الإسلامية لتطبيق الفعاليات
التي يتم الاتفاق عليها،
ولمراقبة الوضع والتطورات في
المسجد الأقصى عن كثب.
2007-02-10
الصحافة
مدعوة لتغطية اجتماع لجنة
الإغاثة لمزيد من التفاصيل
الشيخ خالد مهنا رئيس الدائرة
الإعلامية في الحركة الإسلامية:
0523630567
ـــــــــــــــــ
جمعية الاقصى
لرعاية الاوقاف والمقدسات
الاسلامية
تستنكر وبشدة
قرار الحكومة الاسرائيلية
مواصلة الحفريات
ويثبت نيات
سيئة وخبيثة
لدى الحكومة الاسرائيلية
جمعية
الأقصى لرعاية الأوقاف
والمقدسات الإسلامية راعية
وحامية الأوقاف في هذه الديار
والحركة الإسلامية في الداخل
بقيادة الشيخ ابراهيم صرصور
تنظر بعين الغضب وتستنكر بشدة
قرار
الحكومة الاسرائيلية مواصلة
عمليات الحفريات
والبناء في باب وحارة المغاربة
وتعتبر ان القرار الاسرائيلي
الذي جاء من أعلى المستويات
يحوي اشارة
واضحة الى نيات خبيثة
لدى الحكومة الاسرائيلية
وهي أسوأ حكومة عرفتها اسرائيل
منذ قيامها ولا يساويها إلا
حكومة شارون
ويأتي
ذلك في ظل صمت عربي وإسلامي مخجل
.
وتجدر
الاشارة الى ان بناء الجسر معد
لخدمة اليهود فقط
كون باب المغاربة مغلقاً
منذ عشر سنوات
ولا يسمح للمسلمين استخدامه
والمرور منه
على الاطلاق، ولا
يخدم فقط إلا المستوطنين
االيهود، الذين استولوا على
الحي بإكمله وهو محاولة بائسة
انشاء الله لجعل باب المغاربة
لليهود ليدخلوا منه الى المسجد
الأقصى المبارك متى شاءوا
، وايقاف البلدية لبناء
الجسر ما هو الا قرار آني وفور
اكتمال التصاريح من البلدية
سيباشر بالعمل فيه، ويستدل
مما تسرب من وثائق لوسائل
الاعلام ان الشرطة اشترطت على
موافقتها لبناء الجسر ان
يصمم لاستيعاب دخول 300 شرطي
في دفعة واحدة الى باحة المسجد
الاقصى، وسيبنى
الجسر على نحو يستوعبهم ،
كما ان بعض الاوراق تتحدث عن
تغيير معالم المنطقة وتوسيع
حائط البراق
" المبكى".
إقرار
الحكومة الاسرئيلية على
مواصلة الحفريات
حتى من قبل الفئات اليسارية
خطوة لتعزيز مكانة احزاب
الائتلاف الحكومي لدى الشارع
اليهودي بعد فشل حكومة اولمرت
في حرب
لبنان، وإعادة الثقة المهتزة
لدى الشارع اليهودي بحكومة
اولمرت ورفعاً لمكانتها كما فعل
شارون من
قبل، تلك الخطوة التي عززت
مكانته لدى الشارع اليهودي ,إضافة
الى نية الحكومة
محاباة ليبرمن واعوانه
المتطرفين الذي يعملون ليل نهار
من اجل بناء الهيكل المزعوم،
علما ان اليهود يعتقدون ان باب
الهيكل موجود في منطقة باب
المغاربة، الامر الذي يشير الى
ان هذه الحفريات ما هي الا خطوة
متفق عليها بين اركان السلطة في
اسرائيل والجهات المتطرفة في
اسرائيل وامريكا نحو بناء
الهيكل المزعوم.
ان هذه
الخطوة الخطيرة التي صوتت عليها
الحكومة الإسرائيلية تدل بشكل
قاطع أنها باتتت دمية كرتونية
بين اليهود المتطرفين ستدف
بالمنطقة الى اتون حرب مستعرة ,
وتقضي على
امكانية التعايش بين العرب
واليهود في هذه البلاد المقدسة
وعهداً منا وميثاق أننا في
الحركة الإسلامية سنظل خط
المواجهة الأول للدفاع عن شرف
الأمة ومقدساتها ولن نسكت ابداً
عن الضيم والظلم الذي يلحق بكل
حجر من حجارة المسجد الأقصى
المبارك .
08/02/2007
لمزيد
من التفاصيل:
الشيخ
خالد مهنا رئيس الدائرة
الاعلامية، والناطق باسم جمعية
الاقصى: 0523630567 ومن الخارج:
00972523630567
|