ـ |
ـ |
|
|
|||||||||||||||
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية متابعة قضية الطالب سامر كوكة بالإشارة إلى نداء اللجنة السورية لحقوق
الإنسان بتاريخ 2/8/2006 بخصوص
الطالب لجامعي سامر عبد الفتاح
كوكة (23 سنةسنة- ريف دمشق)، فقد
علمت اللجنة عبر مصدر مطلع بأن
الطالب المذكور موقوف في فرع
فلسطين للتحقيق العسكري منذ
اعتقاله في منتصف العام الماضي،
ونتيجة للتعذيب الشديد والظروف
السيئة في السجن سئ السمعة فقد
أصيب بمرض عصبي انعكس بخدر شديد
في قدميه، ولم تقدم له إدارة
السجن أي علاج كما انها لم تسمح
بتمرير الدواء له. إن الطالب المعتقل سامر كوكة يعاني من
حالة صحية متردية بالإضافة إلى
كونه فاقد البصر في إحدى عينيه
من قبل، في حين لا تعبأ إدارة
فرع فلسطين للتحقيق العسكري
بحالته. إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تطالب
السلطات السورية بعلاج المعتقل
سامر كوكة أو السماح لأهله
بتمرير الدواء اللازم وتطالبها
بوقف التعذيب والمعاملة
المهينة والإفراج الفوري عنه
ووقف كل أشكال الاعتقال التعسفي.
وإن كان بحقه أي مخالفة قانونية
فلتقدمه إلى القضاء العادي
النزيه وهو يتمتع بحريته وبحقه
في الدفاع عن نفسه. اللجنة السورية لحقوق الإنسان 21/2/2007 ــــــــــــــــــــــ لجنة التنسيق من أجل التغيير
الديمقراطي في سورية سورية الحرية للمعتقلين السياسيين الحرية للمحامي أنور البني تُعبِّر السـلطات السـورية عن إفلاسـها
واضـطراب أجهزتها إذ هي تُعرِّض
المـعتقلين السياسـيين
لصنوف جديدة من التعذيب، بل
وإنها، في
إجراء غير مسبوق، تُهدِّدهم
بسحب الجنسية منهم !!! لقد تعرَّض المحامي أنور البني إلى الضرب
والمعاملة المهينة من قبل حراس
السجن أو من المسجونين
الجنائيين. كما تعرَّض لأساليب
التنكيل نفسها كل المعتقلين
السابقين والحاليين من أمثال
فاتح جاموس وميشيل كيلو وغيرهم.
والمعروف أن السلطات السورية
لجأت منذ فترة إلى الضغط على
المعتقلين السياسيين بوضعهم في
مهاجع مشتركة مع السجناء
الجنائيين، ثم عمدت الى تسليط
بعض المجرمين عليهم لتحويل فترة
اعتقالهم إلى تهديد دائم، وصولا
إلى اعتداء المجرمين عليهم
وضربهم بوحشية. وهي بذلك تنيب
بعض المجرمين لأداء الدور الذي
كان يقوم به الجلادون في أجهزة
الأمن في الفترات الماضية. بل
وإنها تجاوزته على هذا النحو
إلى ما هو أسوأ وأكثر شر.
فالسجين لم يعد
يأمن على حياته وكرامته في
هذه الحالة في أي لحظة من لحظات
الليل والنهار. وقد فوجىء الوسط السياسي السوري بإعلان
وزارة الشؤون الاجتماعية
والعمل عن نيتها الطلب من وزارة
الداخلية تجريد المحامي أنور
البني المعروف بنشاطه الدؤوب في
مجال حقوق الإنسان من جنسيته،
على خلفية محاكمته بتهمة <<نشر
أنباء كاذبة توهن نفسية الأمة>>
(جلسة المحاكمة الأخيرة 2.18
وأجِّلت الى 2007.03.11). ومعروف أن أجهزة الأمن تتصرف بطرق قمعية
تُذكِّر بممارساتها في فترة
الثمانينات، وذلك لقطع الطريق
على من يعتقد أن وضع المنطقة
وموضوع المحكمة الدولية قد أضعف
أجهزتها. وفي غمرة ذلك تذهب قضية
الحريات وحقوق المواطنين مرة
جديدة ضحية الحسابات السياسية
الخرقاء للنظام. وهنا نود أن
نُذكِّر بأن من << يوهن نفسية
الأمة>> حقا ليس هم المواطنون
السوريون أو المثقفون أو
المعارضون السياسيون، وإنما
النظام نفسه الذي يَفرض حالة
الطوارىء المستمرة منذ 44 عاما،
ويلغي الحريات، ويَعتقل
تعسفيا، ويمارس شتى أنواع
التعذيب في السجون، ويشطب حرية
الرأي والإعلام، ويعمِّم
الفساد، وينشر الفقر والإفقار. إن لجنة التنسيق في الوقت الذي تدين فيه
تهديد المعارضين بتجريدهم من
الجنسية، ذلك إن جنسية أي مواطن
ليست ملكا لوزيرة أو ضابط أمن،
فإنها تطالب النظام السوري بفصل
المعتقلين السياسيين فورا عن
المساجين الجنائيين، ووقف
مهزلة المحاكمات الأمنية،
وإطلاق سراح كل معتقلي الرأي. باريس 23 شباط/فبراير 2007 لجنة التنسيق من اجل التغيير الديمقراطي
في سورية ــــــــــــــــــــــــ البرنامج العربي لنشطاء حقوق
الإنسان أنور البني
... لست وحدك
... كلنا معك لا يمضي يوم واحد إلا ويتلقى البرنامج
العربي لنشطاء حقوق الإنسان
أنباء وأخباراً حزينة من القطر
السوري تخص انتهاكات جسيمة وغير
مبررة ضد المؤسسات والأفراد
المدافعين عن حقوق الإنسان
وناشطي الرأي؛ فبدلاً من أن
تتوجه السلطات السورية لأن تغير
من نهجها وممارساتها القمعية
داخل السجون السورية وبدلاً من
أن تعدل من موقفها المتعسف من
حرية التعبير وحرية الرأي،
وبدلاً من أن تكف عن عمليات
التعذيب في المعتقلات وأن يعمل
على مقاومة حالات الاختفاء
القسري في سوريا يجيء موقف
السلطات السورية من المحامي
أنور البني رئيس المركز السوري
للدراسات والأبحاث القانونية،
ومنسق البرنامج العربي في سوريا
مؤكداً إصرارها على استمرار هذه
الممارسات واستمرار التوجهات
الاستبدادية في قهر وسجن أصحاب
الرأي الحر ففي اللحظة التي
يستشف منها عدم حيادية القضاء
السوري، وكذلك تلك الشبهات في
تواطؤ وزارة الشئون الاجتماعية
بسورية حيال القضية المتهم فيها
أنور البني بما تدعيه حوله
زوراً وبهتاناً يثبت بما لا يدع
مجالاً للشك في أن الديمقراطية
والتعددية واحترام حقوق
الإنسان وحرياته وكرامته أصبحت
مطالب مستحيلة لدى المواطنين
السوريين. والبرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان
يدعم ويفاخر بهذا الناشط الجسور
الذي لم يتخلى عن مطالبه حتى وهو
في قاعة المحكمة حيث استمر في
دفاعه مفاخراً بموقفه ومؤكداً
لهيئة المحكمة بأنه سيظل
مرابطاً ومناضلاً حول مطالبه من
أجل حياة أفضل لأطفال سوريا
وسيستمر بالإدلاء بكل ما يعرفه
عن عمليات التعذيب في المعتقلات
السورية مادام حياً ويؤكد
للمحكمة في شجاعة فذة بأن كل ما
أدلى به هو حقائق ثابتة تؤكدها
تقارير الطب الشرعي في القضايا
التي أمام الهيئة الموقرة كما
ذكر بأنه على استعداد لإثبات
تلك الحقائق من خلال أرقام
الملفات. وإذ ينحني البرنامج العربي لأنور البني
احتراماً وإجلالاً في نفس
اللحظة يستصرخ البرنامج كافة
القوى السياسية والديمقراطية
والحقوقية في العالم للوقوف
جنباً إلى جنب، مع أنور البني
وزملائه فإننا نطالب السلطات
السورية بالإفراج الفوري عنه،
ونحملها المسئولية كاملة عن
حياته وشخصه وصحته، وكذلك يدعو
البرنامج العالم بجميع مؤسساته
وحكوماته وشعوبه بإرسال
الرسائل إلى الرئيس السوري بشار
الأسد وكذلك الاحتجاج لدى
السفارات السورية في مختلف
بلدان العالم وكتابة البرقيات
لأنور البني وزملائه، وندعو
الإعلام العربي والغربي على وجه
الخصوص بأن ينال ناشطي حقوق
الإنسان في السجون العربية ولو
قدراَ ضئيلاَ من الاهتمام
والرعاية. السيد الرئيس بشار الأسد رئيس- القصر الجمهوري المالكي- الروضة دمشق الجمهورية العربية السورية فاكس: 00963112330143 السيد اللواء بسام عبد المجيد وزير الداخلية وزارة
الداخلية ساحة المرجة، دمشق الجمهورية العربية السورية فاكس: 00963112234483 بريد إلكتروني: somi@net.sy أو admin@civilaffair-moi.gov.sy أو mi@net.sy السيد محمد الغفري وزير العدل وزارة
العدل شارع الأتوستراد- المزة دمشق الجمهورية العربية السورية فاكس: 00963116662473 فاكس الوزير الخاص: 00963116662738 بريد إلكتروني: moj@net.sy ---------------- القاهرة في: 22/2/2007 البرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان 77 عمارات السويسري ( ب ) مدخل ( 1 )
المنطقة العاشرة محطة الجامع
الدورالرابع
شقة 8 تليفون وفاكس 4116626 E mail : rphra@rite.com
- aphra@aphra.org
www.aphra.org ــــــــــــــــــــ المنظمة الوطنية لحقوق
الإنسـان في سورية الافراج عن الناشط كمال
شيخو: افرجت اليوم 24-2-2007 الاجهزة الامنية
السورية عن
الناشط الحقوقي كمال شيخو بن
حسين " مواليد محافظة الحسكة
لعام 1978" وكان شيخو قد اعتقل السبت 17-2-2007 بعد
مراجعة احد فروع الاجهزة
الامنية ولم يعلم عنه شيء حتى
الافراج عنه. وعلمت المنظمة الوطنية ان شيخو قد افرج
عنه دون اية تبعات او ملاحقة
قضائية وان الاجهزة الامنية
اكتفت بالتحقيق معه على خلفية
نشاطه الحقوقي, كما ان شيخو بصحة
جيدة علما انه احتجز في غرفة
منفردة لكن دون ان يتعرض
للاهانة او التعذيب. المنظمة الوطنية لحقوق الانسان في سورية
اذ تهنئ شيخو و ترحب بعودته الى
ساحة العمل الحقوقي تعتبر اطلاق
سراحه خطوة جيدة وان كانت
متأخرة. دمشق 24\2\2007 مجلس الادارة المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
– دمشق -فاكس 00963115327066 – هاتف 096393348666 National.Organization@gmail.com ــــــــــــــــــ اللجنة الكردية
لحقوق الإنسان اطلاق سراح الناشط كمال شيخو اكدت مصادرنا أن
فرع أمن الدولة بدمشق في خطوة
لابأس بها اطلقت اليوم سراح
الناشط الكردي كمال شيخو عضو
لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الانسان وهو
من مواليد 1978 الدرباسية وطالبا
في كلية العلوم الاجتماعية سنة
ثانية 0 اننا في اللجنة الكردية لحقوق الانسان
نطالب السلطات السورية بالاستمراروعلى وجه السرعة باطلاق سراح
كافة معتقلي الرأي في سوريا وطي
ملف الاعتقال السياسي والكف عن
الاعتداء على الحقوق الدستورية
للمواطنين المكتب الاعلامي للجنة الكردية لحقوق
الانسان دمشق 24/2/2007 ـــــــــــــــــــ اللجنة الكردية
لحقوق الإنسان خبر صحفي تأجيل محاكمة 49 كرديا شهدت دمشق اليوم 22/2/2007 وقائع جلسة جديدة
لمحاكمة /49/كرديا من أهالي مدينة
القامشلي طلقاء أمام قاضي الفرد
العسكري ممن
اعتقلوا على خلفية التظاهرة
السلمية في
5/6/2005 في مدينة القامشلي
للمطالبة بالتحقيق
في اختفاء ومقتل العلامة الشيخ
الخز نوي واللذين أسقطت مجمل
التهم عنهم بموجب العفو الرئاسي
عدا واحدة
تتعلق بإثارة النعرات الطائفية
والعنصرية حسب المادة /307/
عقوبات وقد تم تأجيل المحاكمة مرة أخرى الى 29/ 3/
2007لعدم اكتمال الخصومة إننا في اللجنة الكردية لحقوق الإنسان
نطلب بإسقاط التهم وإعلان براءة
ال49 متهما كونهم مارسوا حقا
دستوريا وتكفلهم جميع المواثيق
والعهود الدولية التي تتعلق
بحقوق الإنسان كما نطالب بالكف عن إحالة المدنيين الى
المحاكم العسكرية بموجب
الصلاحيات الإستثنائيةالتي
منحت لهذه المحاكم سندا لحالة الطوارئ الباطلة
دستورا وقانونا المكتب الإعلامي للجنة الكردية لحقوق
الإنسان
دمشق 22/2/2007
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |