ـ |
ـ |
|
|
|||||||||||||||
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية سوريا:
اللاجئون العرب الإيرانيين
سيواجهون الاضطهاد إذا تمت
إعادتهم إلى إيران (نيويورك، 5 إبريل/نيسان
2007) قالت هيومن رايتس
ووتش اليوم إن على السلطات
السورية إطلاق سرح ستة لاجئين
من العرب الإيرانيين فوراً، أو
الكشف عن أساس قانوني معقول
لاحتجازهم. ويعتري هيومن رايتس
ووتش قلق عميق من أن يتم إرجاع
الرجال إلى إيران قسراً، حيث
سيصبحون عرضة لخطر الاضطهاد،
وقد حكمت إيران على أحدهم
بالإعدام غيابياً. وقبضت قوات الأمن
السورية على الرجال الستة في 5
مارس/آذار 2007. ويعد خمسة منهم
لاجئين معترف بهم من قِبل
المفوضية العليا للأمم المتحدة
لشؤون اللاجئين، كما ورد أن
جميعهم مقيمون في سوريا بصفة
قانونية. وقالت سارة ليا
ويتسن، مديرة قسم الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا في هيومن رايتس
ووتش: "أعادت سوريا في السنة
الماضية أربعة رجال لاجئين من
العرب الإيرانيين إلى إيران
قسراً، حيث تم إيداعهم السجن،
ويتعرضون لخطر الإعدام"،
وتابعت تقول بأنه "يجب على
سوريا عدم إعادة اللاجئين
المعرضين لخطر الاضطهاد أو
احتجازهم بدون سبب قانوني". ووفقاً لأصدقائهم
وعائلاتهم، ترك الرجال الستة
إيران من جراء الخوف من أن يتم
اضطهادهم أثناء حملات الحكومة
الإيرانية، بعد سلسلة من
التفجيرات في عامي 2005 و2006 في
مدينة أهواز بإيران، والتي
تسببت في مصرع عدد من المدنيين.
وتقع أهواز في إقليم خوزستان
الغني بالبترول، حيث يقطن
العديد من أفراد الإثنية
العربية بإيران. ووجهت السلطات
الإيرانية اللوم عن التفجيرات
إلى جماعات العرب الإيرانيين
الانفصالية والتي تتلقى
تمويلاً من الخارج، كما أوقفت
المئات، ومعظمهم من العرب ممن
على صلة بالهجمات. وقد أعدمت إيران ما
لا يقل عن 12 عربياً إيرانياً
بسبب هذه التفجيرات، وصدر بحق
ما لا يقل عن 13 آخرين عقوبة
الإعدام. وقال أصدقاء الرجال
الستة، بالإضافة إلى أسرة أحد
المعتقلين لـ هيومن رايتس ووتش
إنه لم تتم الإجابة على طلباتهم
المتكررة لجهات مختلفة في
السلطات السورية فيما يخص أماكن
وجود المحتجزين ووضعهم
القانوني. وقال واحد من أقرباء
أحد المعتقلين لـ هيومن رايتس
ووتش: "يقولون لنا إنه قد تم
القبض عليهم، وهذا هو كل شيء". وقالت المنظمات
السورية لحقوق الإنسان التي
تتابع القضية وتدعو لإطلاق سراح
المعتقلين لـ هيومن رايتس ووتش
إنها بدورها لا تستطيع استخلاص
معلومات عن أسباب القبض علي
المحتجزين، أو حالتهم، أو عما
تخطط السلطات لفعله بالرجال
الستة. وفي مايو/أيار 2006،
قبضت السلطات السورية على أربعة
عرب إيرانيين، وأعادتهم إلى
إيران قسراً. وقد تم حبس هؤلاء
اللاجئين، المسجلين بالمفوضية
العليا للأمم المتحدة لشؤون
اللاجئين، لدى رجوعهم إلى
إيران، كما أنهم عرضة لخطر
الإعدام كجزء من حملات الحكومة
الإيرانية على النشطين
السياسيين من العرب الإيرانيين
بعد تفجيرات أهواز. وتنتهك هذه
الإعادات القسرية مبدأ عدم
الإعادة القسرية المعترف به
دولياً، كما تنتهك التزامات
سوريا كطرف في اتفاقية مناهضة
التعذيب، والتي تمنع إعادة أو
تسليم الأفراد إلى بلد قد
يكونوا فيه عرضة لخطر التعذيب
أو سوء المعاملة. وقالت سارة ليا ويتسن:
"على السلطات السورية أن تأخذ
خطوات فورية لإيضاح حالة
المحتجزين الحاليين، وأن تكفل
عدم تكرار الإعادات القسرية
التي حدثت في العام الماضي". المعتقلون الستة: •
أفنان عزيزي، 20 عاماً، طالب
هندسة مدنية بدمشق. •
أحمد أسدي، 28 عاماً، طالب في
الأدب العربي بجامعة دمشق. •
علي بوعذار، 24 عاماً، الذي
هرب إلى سوريا بعد
أن تم الحكم عليه بالإعدام
من قِبل إحدى فروع محكمة الثورة
الإيرانية؛ وهو يقيم في سوريا
منذ نهاية ديسمبر/كانون الأول. •
جابر عبيات، 19 عاماً، طالب
علم الاجتماع بجامعة دمشق. •
كمال ناصري، 27 عاماً، وكانت
قد مرت ثمانية أشهر على إقامته
في سوريا في وقت القبض عليه. •
صلاح الدين هلالي مجد، 23
عاماً، طالب علوم بجامعة دمشق. لقراءة مزيد من
تقارير هيومن رايتس ووتش عن
الإيرانيين من ذوي الأصول
العربية الذين تم الحكم عليهم
بالإعدام، يُرجى زيارة: •
بيان صحفي، نوفمبر/تشرين
الثاني 2006: http://hrw.org/english/docs/2006/11/11/iran14560.htm •
بيان صحفي، يونيو/حزيران 2006:
http://hrw.org/english/docs/2006/06/26/iran13609.htm للمزيد من المعلومات
يُرجى الاتصال بـ: في نيويورك، هادي
غائمي (الإنجليزية، الفارسية):
+1-212-216-1231 في باريس، إيريك
غولدستاين (الإنجليزية،
الفرنسية): (خلوي) +33-6-20-67-27-27 في القاهرة، فادي
القاضي (الإنجليزية، العربية): (خلوي)
+20-12-135-9232 في نيويورك: بيل
فريليك (الإنجليزية): (خلوي)
+1-240-593-1747 ـــــــــــــــــ بيان إلى الرأي
العام حول الحادثة المؤسفة في
ديريك إثر مشاجرة مؤسفة جرت
يوم الاثنين 2-4-2007 مساء بين بعض
الشباب الكرد والسريان في مدينة
ديريك ، تطورت إلى جريمة قتل
أودت بحياة الشاب ( جوان أحمد
محمد) وإصابة البعض الآخر من
الكرد ، وهي حالة مدانة ، وجريمة
فردية ، لا ذيول لها ، وليس لها
أي تبعات أو دوافع سياسية أو
قومية أو دينية ، ولا تخرج عن
إطار الجريمة الاعتيادية التي
تحصل كنتيجة لخلاف شخصي أو ما
شابه ذلك في مجتمعنا . إننا إذ نؤكد على
العيش المشترك والتآخي بين كافة
مكونات المجتمع السوري من عرب
وكرد وآشوريين ( سريان ) المغروس
في التاريخ والحاضر ، والذي
يجسد النسيج الوطني في هذه
المحافظة ، نعتبر صيانة ذلك
واجباً مقدساً ومسؤولية مشتركة
على الجميع . كما ندين في هذا
الاتجاه أي سلوك أو تصرف أخل أو
يخل بهذا العيش ، ونشيد بكل
الجهود المخلصة من قبل رجال
الدين والساسة والشخصيات
الوطنية التي ساهمت في حصر
المسألة في إطارها الجنائي ،
وتهدئة الخواطر ، ومنع تطور
الأوضاع إلى سياقات خارج مسارها
الطبيعي . وفي الوقت الذي نعزي
فيه عائلة الفقيد وأصدقاءه
ونتمنى الشفاء العاجل للجرحى ،
فإننا نؤكد على إدانة هذه
الجريمة وأمثالها ، ونطالب
بضرورة قيام السلطات الرسمية
بمعاقبة الجناة ومحاسبتهم أمام
القضاء ، كما نعتبر كل ما صدر
ويصدر من بيانات أو نداءات
بخلاف ذلك يجافي الواقع وحقيقة
ما حصل 3-4-2007 1- المنظمة الآثورية
الديمقراطية 2- الجبهة
الديمقراطية الكردية في سوريا 3- التحالف
الديمقراطي الكردي في سوريا 4- لجنة التنسيق
الكردية 5- حزب الاتحاد
الديمقراطي PYD ــــــــــــــــــــــــ بيان حول وضع
المعتقل د.كمال اللبواني منذ تاريخ 21/3/2007 و حتى
تاريخه و إدارة سجن دمشق
المركزي تتعمد جعل ظروف
الاعتقال بالنسبة للدكتور كمال
اللبواني بالغة السوء، و اليوم
و إبان زيارة أهله له وجدوه ما
زال في زنزانة انفرادية تحت
الأرض و بثياب رثة و بدون حذاء و
ضمن ظلام دامس و بمساحة محدودة
جداً ترتع فيها القوارض
والحشرات و بمرفق صحي معطل يصدر
روائح لا تطاق و لا يسمح له
بالخروج منها ونتيجة للإهمال
الشديد فقد أصيب الدكتور
اللبواني بأمراض جلدية (كالجرب)
و آثار الدماء النازفة نتيجة
الحكة الدائمة مازالت بادية
عليه. نحن المنظمات
الحقوقية والمدنية نحمّل إدارة
سجن دمشق المركزي مسؤولية
السلامة البدنية و الأمان
الشخصي للدكتور اللبواني
و نناشد السيد وزير
الداخلية التدخل الفوري لوقف
هذه الممارسة غير المبررة و
ضمان كافة الشروط اللائقة
بمعتقل رأي. الثلاثاء 3/4/2007 المنظمات الموقعة
: لجان إحياء المجتمع
المدني المنظمة العربية
لحقوق الإنسان المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( dad
) مركز دمشق لدراسات
حقوق الإنسان اللجنة الكردية
لحقوق الإنسان المركز السوري
للدراسات والأبحاث القانونية لجان الدفاع عن
الحريات الديمقراطية وحقوق
الإنسان المنظمة السورية
لحقوق الإنسان ( سواسية ) ـــــــــــــــــــــــ تطويق الأزمة
بين الكورد والسريان في مدينة
ديريك 04/04/2007
PUKmedia
ابراهيم حاج عبدي/ دمشق: أسفرت مشاجرة حدثت
يوم الاثنين الماضي بين مجموعة
من الكورد والسريان في مدينة
ديريك الكوردية الحدودية
القريبة من نهر دجلة إلى مقتل
الشاب الكوردي جوان محمد (25 عاما)
وإصابة إثنين بجراح خفيفة. ولدى تشييع جنازة
الشاب الكوردي أمس الثلاثاء 3/4
في مدينة ديريك قامت الأجهزة
الأمنية بإطلاق العيارات
النارية في الهواء كما تم إطلاق
الغازات المسيلة للدموع على
المشيعين، في حين هاجم عدد من
الأكراد الغاضبين ممتلكات
السريان في المدينة كرد فعل على
مقتل الشاب الكوردي. وأفاد فيصل يوسف، عضو
المكتب السياسي للحزب
الديمقراطي التقدمي الكوردي في
سوريا، بان "المشاجرة فردية،
وقد جرت على خلفية خلاف سابق نشب
بين شاب كوردي وشاب ينتمي إلى
الطائفة السريانية دون أن يكون
لهذا الخلاف أي بعد طائفي أو
قومي، رغم محاولة البعض من
الطرفين إضفاء هذا الطابع على
الحادث". واضاف يوسف الذي كان
يتحدث هاتفيا من القامشلي مع
مراسل مكتب الإعلام المركزي
بدمشق، بان "مثل هذه الحوادث
المؤسفة تشوه سمعة الكورد وتضعف
من نشاطهم السياسي السلمي في
سبيل انتزاع الحقوق الكوردية
المشروعة، فالتصعيد يضر بقضية
الكورد في سوريا"، وأشاد فيصل
بجهود مدير منطقة ديريك الذي
بذل قصارى جهده لحل الخلاف. وقد بذلت الأحزاب
الكوردية جهودا مضنية للحؤول
دون تصعيد الخلاف، فقد توجه
الثلاثاء ممثلون عن جميع
الأحزاب الكوردية السورية
وكذلك ممثلين عن المنظمة
الآثورية إلى مدينة ديريك في
محاولة لتهدئة الأوضاع، وتطويق
الأزمة. وأصدر مجموع الأحزاب
الكوردية السورية وكذلك
المنظمة الآثورية في سوريا
بيانا مشتركا في ختام زيارتهم
لأسر العائلتين المتخاصمتين،
أكدوا فيه على ضرورة "التسامح
والعيش المشترك". وأدان البيان مثل هذه
الحوادث، كما أدان عملية
الاغتيال، وطالب بضرورة رفض مثل
هذه الأعمال، والعمل من اجل عدم
تكرارها، وشكر البيان جميع
الجهات والشخصيات والأحزاب
والوجهاء الذين لعبوا دورا في
تهدئة الأوضاع، وعملوا في سبيل
إبقاء الأزمة في إطارها الفردي،
والسعي لئلا تتحول إلى صراع
عرقي طائفي لن يكون في مصلحة أحد. 2007 04 05 ــــــــــــــ بيان إلى الرأي
العام منذ آذار عام 2004 و حتى
الآن ، و بعد مرور أكثر من ثلاثة
أعوام على أحداث المؤامرة التي
حيكت ضد أبناء شعبنا الكردي في
سوريا بدءاً من ملعب القامشلي ،
و التصدي الحازم لهذه المؤامرة
من قبل الجماهير الكردية في
مختلف المناطق - لا تزال السلطات
غير جادة أو فعّالة في معالجة
تداعيات و ذيول تلك الأحداث ، و
لاتبذل جهداً حقيقياً في تطبيع
الاوضاع و معالجة مخلفاتها و
تداعياتها و إزالة الاحتقانات
المتراكمة هنا و هناك . حيث
لايزال هنالك البعض معتقلاً في
السجون و البعض لايزال يمثل
أمام المحاكم و يتعرض لأحكام
جائرة و غرامات مالية قرقوشية
على خلفية تلك الأحداث رغم
مرسوم العفو الرئاسي الذي صدر
بحق الموقوفين جميعاً ، ولايزال
العديد من الطلبة مفصولين من
جامعاتهم ، و لم يتحرك ملف
المتضررين من تلك الأحداث ، ولا
مسألة الشهداء و التحقيق مع
المتسببين في هدر دمائهم . كل
ذلك أبقى النفوس معبأة و
الأجواء مشحونة و الثغرات
موجودة لمن يحمل الأضغان و
يتحيّن الفرص للاصطياد في
المياه العكرة. وضمن هذه الأجواء
جاءت حادثة الشجار بين شباب من
الأخوة المسيحيين ( السريان ) و
الشاب الكردي جوان أحمد محمد و
رفيقيه ، و التي تطورت لحد
اقتراف جريمة قتل بشعة راح
ضحيتها الشاب جوان أحمد محمد ( 25
عاماً ) و جرح رفيقيه يوم
الإثنين 2/4/2007 مساءاً في مدينة
ديريك (المالكية)
مما جعل حالة من التوتر و
الهيجان المقلق يطغى على مدينة
ديريك و منطقتها ، عملت
الفعاليات السياسية
والاجتماعية و الدينية على
احتوائها و الحيلولة دون
اندفاعها باتجاه أية فتنة
محتملة أو مفتعلة . وفي اليوم التالي
3/4/2007 حيث كان تشييع جنازة
المغدور جوان محمد بجموع غفيرة
، كانت المدينة بكليتها تشهد
حشوداً كبيرة من الأهالي تتجمع
في أحيائها و شوارعها وسط أجواء
مشحونة و أسواق و محلات مغلقة و
مدارس معطلة ، تم تفريقها
باطلاق الأعيرة النارية في
الهواء و إلقاء الغازات المسيلة
للدموع من قبل القوى الأمنية
وهطول الأمطار الغزيرة من
السماء . كما ضربت القوى الأمنية
طوقاً محكماً حول مدينة ديريك و
مداخلها و منعت الدخول إلى
المدينة لغير أبنائها ، مما
ساهم في إبقاء الوضع تحت
السيطرة من جهة ، وأعاق بعض
المحاولات و الجهود الرامية إلى
تهدئة الأوضاع و منع تصعيدها من
جهة أخرى . إننا في الوقت الذي
نتقدم بالعزاء الخالص لعائلة
المغدور و ذويه و محبيه و ندين
هذه الجريمة النكراء ونؤكد على
الإسراع في تقديم جميع مرتكبيها
و المساهمين فيها إلى القضاء و
المحاكمة ، فإننا نحث و نشدد على
أبناء شعبنا الكردي ضرورة الحرص
و الحفاظ على أسس العيش المشترك
و الإنتماء الواحد للنسيج
الوطني السوري و أواصر الأخوة
العريقة بين أبناء المنطقة ، و
نتوقع من الجميع التعاطي مع هذه
الجريمة كأي جريمة من الجرائم
الفردية أو الاجتماعية
المتعارفة عليها في الحياة
الاعتيادية ، و التنبّه إلى عدم
الانجرار إلى أيّ فتن أو مزالق
يراد منها السوء بأبناء شعبنا و
بالتلاحم و التآخي الوطيد بين
أبناء المنطقة عبر أزمان سحيقة
من التاريخ . كما نهيب بالسلطات
المعنية متابعة و معالجة الموقف
بأريحية و دراية و نفس وطني
مسؤول و بنفس النظرة و بمساواة
كاملة إزاء جميع المواطنين . 4/4/2007 الحزب الديمقراطي
الكردي السوري ــــــــــــــــــ الامن السوري
يفرج عن معتقلي السيدة زينب أفرجت السلطات
الامنية السورية مساء امس
الاربعاء 4/4/2007عن - اسد الشقيري -
محمد رجب يوسف – محمد إسماعيل
عبد اللـه – محمد إبراهيم محمد
– علي محمد العربو – بسام حسين
وكانت قوات الامن قد
اعتقلتهم قبل اسبوعين وحاصرت
منزل محمد اسد الشقيري في
السيدة زينب بالعاصمة السورية
دمشق اثر فرار اسد الشقيري الذي
عاد و سلم نفسه للسلطات في 26/3/ 2007
والجدير بالذكر ان
السلطات السورية كانت قد فكت
الحصارعن منزل محمد اسدالشقيري(75
سنة) وا طلقت سراحه وحفيده بعد
مناشدة وجهتها اسرة الشقيري عبر
وسائل الاعلام وقناة الجزيرة
للرئيس السوري بشار الاسد في
27/3/2007 ورغم الافراج نشر في اليوم
التالي خبر في صحيفة سورية
محلية منسوبا الى منظمة حقوقية
سورية تحت عنوان " اعتقال
إرهابيين في السيدة زينب يخططون
لعمليات في المنطقة ،،الأمر
الذي أثار استغراب أسرة الشقيري
و كافة المتابعين لأنشطة حقوق
الانسان في سورية ان المرصد السوري
لحقوق الانسان اذ يعتبر هذا
الإفراج خطوة
على الطريق الصحيح يشكر كل من
ساهم بهذه التحركات من وسائل
الإعلام العربية والأجنبية
ويخص بالشكر قناة الجزيرة
الفضائية التي سرع بثها لمناشدة
الأسرة المحاصرة في عملية
الافراج عن المعتقلين من
ابنائها وفي الوقت ذاته يطا
لب المرصد السلطات السورية
بالإفراج عن جميع معتقلي الرأي
وعلى رأسهم البروفيسور عارف
دليلة وميشيل كيلو وكمال
اللبواني وأنور البني , وبإطلاق
الحريات العامة وكف يد الأجهزة
الأمنية عن ممارسة الاعتقال
التعسفي وإيقاف تدخل أجهزة
الأمن ف شؤون القضاء لندن 5/04/2007 المرصد السوري لحقوق
الانسان 00447722221287-- 00447878639902 ـــــــــــــــــــ تصريح حول
اعتقال عمال أكراد في مطاعم دمشق علمت منظمة حقوق
الإنسان في سوريا-
ماف أن الأمن السياسي في
منطقة النبك قام بحملة اعتقالات
عشوائية لمجموعة من العمال
الكرد الذين يعملون في مطاعم
واقعة في مدينة النبك , دون أي
سبب يذكر ,وذلك صباح يوم الخميس
5\ ابريل 2007 وتم ترحيلهم إلى
الأمن السياسي في دمشق ومازالوا
قيد الاعتقال, ومن الجدير إن
هؤلاء العمال الفقراء تركوا
مناطقهم لأسباب اقتصادية في
سبيل لقمة العيش. إن اعتقال هؤلاء
العمال يعتبر خرقا لكل المبادئ
القانونية والإنسانية وانتهاك
صارخ على حقوق الانسان. وتطالب المنظمة
السلطات السورية بإطلاق سراحهم
فورا ودون تأخير. ومن الأسماء التي
حصلنا عليها: 1- رعد طه عثمان. 2- مروان محمد سعيد. 3- محمد عبد الكريم. 4- عمران....... 5- ادريس..... 6- عدنان محمد يوسف. 7- إبراهيم محمد خلف. 7 ابريل 2007 دمشق
- منظمة حقوق الإنسان في
سوريا- ماف ـــــــــــــ اللجنة الكردية
لحقوق الإنسان تصريح من
المكتب القانوني علمت اللجنة الكردية
لحقوق الانسان من مصادرها
ان دورية امنية داهمت منزلا
في حي المزة بدمشق مساءالخميس 5
/4/2007 واعتقلت كل من 1- الناشط ابراهيم
صالح زورو
المعتقل السياسي السابق بتهمة
الانتماء إلى حزب العمل الشيوعي
لمدة سبع سنوات
وعضو لجان الدفاع عن
الحريات الديمقراطية وحقوق
الانسان في سوريا والدته
زبيدة تولد 1960 توبز
- القامشلي حيث كان يحاضر
فيها الزميل ابراهيم تحت عنوان
فلسفة الكذب 0 2- محمد شريف ابو
ريناس من بلدة معبدة وذلك دون
اية مذكرة قضائية او حتى تعريف
جهة الاعتقال عن نفسها مما يشكل
خرقا فاضحا للقانون وانتهاكا
للدستور ومبررا
لبعض الخارجين عن القانون
لانتحال الصفة الامنية في ارهاب
المواطنين 0 اننا في اللجنة
الكردية لحقوق الانسان نطالب
باالافراج الفوري عن الناشط
المدني ابراهيم زورو وكافة
معتقلي الرأي في سوريا كما
نطالب بالكف عن ا نتهاك حقوق
المواطنين في الرأي
والتعبيروالتجمع المكتب القانوني
للجنة الكردية لحقوق الانسان دمشق
7/4/2007 ـــــــــــــــــ تصريح حول
ملاحقة مكرمي الشاعر إبراهيم
اليوسف في يوم المسرح
العالمي تم استجواب الفنان
صالح برو الذي قام بإدارة
احتفال تكريم الشاعر إبراهيم
اليوسف في يوم المسرح العالمي
من قبل الأمن السياسي بالقامشلي,
واستجواب صاحب المحل العام الذي
اجري فيه الاحتفال, والضغط عليه,
بعد مرور عدة أيام عليه ، لمعرفة
المصور الذي قام بتسجيل شريط
الفيديو, والضغط عليه ، بإغلاق
محله ، واعتقاله ،إلى أن تم
القيام بمصادرته بطريقة غير
لائقة، وغير حضارية؟ للعلم،
إنه تم من قبل تكريم عدد من
المسرحيين القدامى في
القامشلي، وقام المخرج و كاتب
السيناريست نفسه بإدارة حفلات
تكريمهم ، دون أن يتعرض له أحد.....! منظمة ماف تطالب
الجهات المعنية بالكفّ عن مثل
هذه الأساليب وإعادة شريط
الفيديو إلى أصحابه , لأنه جزء
من فيلم وثائقي حول حياة الكاتب
والشاعر. قامشلو- 5\4\ 2007 منظمة حقوق الإنسان
في سوريا_ماف
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |