ـ |
ـ |
|
|
|||||||||||||||
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية محكمة أمن
الدولة تصدر ثلاثة أحكام جائرة أصدرت
محكمة أمن الدولة العليا
الاستثنائية أحكاماً جائرة بحق
ثلاثة معتقلين في جلستها يوم
الأحد 29/7/2007، فقد حكمت بالسجن
على (ماجد سليمان بكري) بالأشغال
الشاقة المؤبدة ثم خففتها إلى
عشر سنوات مع الأشغال الشاقة
والحجر والتغريم بتهمة إفشاء
أسرار تهدد أمن الدولة. وحكمت
على (سليمان شاهر) بالسجن لمدة
سبع سنوات بتهمة الانتساب إلى
جمعية سرية تهدف إلى تغيير كيان
الدولة الاقتصادي والاجتماعي
وإلى إضعاف الشعور القومي،
وحكمت على (وليد عمر إبراهيم)
بالسجن لمدة خمس سنوات بتهمة
القيام بأعمال لم تجزها الدولة. إن
الشعب السوري يفاجأ في كل يوم
أحد وفي كل جلسة جديدة لمحكمة
أمن الدولة الاستثنائية بتقديم
فوج من المواطنين الذين لم يسمع
أحد باعتقالهم واحتجازهم
لسنوات قبل تجريمهم والحكم
عليهم بأحكام جائرة وثقيلة تدمر
مستقبلهم ومستقبل أسرهم بسبب
ممارستهم لحرية التعبير عن
آرائهم أو معارضتهم للنظام
الحاكم. وتمارس
محكمة أمن الدولة عملها بنوع من
السرية وانعدام الشفافية بناءً
على تقارير جهات مخابراتية
تمارس الاعتقال العشوائي
والتعسفي وتعتمد على تقارير
العملاء السريين الفاسدين
والمتحيزين. ولذلك
تطالب اللجنة السورية لحقوق
الإنسان بإلغاء محكمة أمن
الدولة الاستثنائية فاقدة
الشرعية القانونية وشطب
أحكامها وإطلاق سراح المتضررين
من أحكامها الجائرة وتحويل كافة
القضايا إلى المحاكم المختصة
لتنظر إليها بنزاهة وحيدة
بعيداً عن هيمنة أجهزة
الاستخبارات والأمن، وتطالب
اللجنة بتوفير كل معاريير
المحاكمات العادلة في المحاكم
السورية. اللجنة
السورية لحقوق الإنسان Syrian Human Rights
Committee BCM Fax: +44(0)8701377678, Email:shrc@shrc.org 31/7/2007 ـــــــــــــــــــــ الأجهزة
الأمنية السورية تعيد اعتقال
سجين سياسي سابق علم
المرصد السوري لحقوق الإنسان ان
عناصر من امن الدولة في مدينة
حلب شمال سورية أقدمت على
اعتقال المواطن السوري الكردي
عزت فائق مصطفى صباح الأحد
(22/07/07)من قرية دومبلي قضاء عفرين
بعد ان أرسل فاكس إلى شقيقه في
بريطانيا يتحدث فيه عن مداهمات
لمنزلهم و تم نقله إلى دمشق
الأسبوع الماضي والجدير
بالذكر ان عزت فائق مصطفى
مواليد( 1958) سجين سياسي سابق وقد
امضى سبعة سنوات في الاعتقال
مابين (1996- 2003) على خلفية علاقته
بالشيوعيين الأتراك
ان
المرصد السوري لحقوق الإنسان إذ
يستنكر بشدة استمرار سياسة
الاعتقال التعسفي التي تمارسها
أجهزة الأمن يطالب السلطات
السورية بالإفراج الفوري عنه
وإعادته إلى أبناءه وعائلته
الذين حرموا منه خلال فترة
اعتقاله السابقة وفي
الوقت ذاته يطالب المرصد
السلطات السورية بالإفراج
الفوري والغير مشروط عن جميع
معتقلي الرأي والضمير وعلى
رأسهم البروفيسور عارف دليلة
وميشيل كيلو وكمال اللبواني
وأنور البني وفائق المير,
وبإطلاق الحريات العامة وكف يد
الأجهزة الأمنية عن ممارسة
الاعتقال التعسفي لندن
1/8/ 2007 المرصد
السوري لحقوق الإنسان ـــــــــــــــــ حملة "لا لأي
حزام عرقي في الشرق الاوسط" ـ
1 الجزء الاول:
الحزام العرقي في الحسكة وديرك وداد
عقراوي القضية: أصدرت
وزارة الزراعة السورية القرار
رقم 1682 بتاريخ 3/2/2007 والقاضي من
حيث النتيجة بتوزيع مساحة حوالي
/5600/ دونم من الأراضي الزراعية
التابعة لمزارع الدولة
والكائنة في محافظة الحسكة،
منطقة ديريك، ذات الأغلبية
الكردية، على /150/ عائلة من منطقة
الشدادة البعيدين عن العقارات
مسافة أكثر من 200كم. رأي
منظمة الدفاع الدولية: وجاء
القرار رقم 1682 مخالفاً للعهود
والاتفاقيات الدولية لحقوق
الإنسان ولقرار القيادة
القطرية رقم /83/ لعام 2000 والذي
قضى بحل مزارع الدولة وتوزيع
أراضيها وفق محضر اجتماع صدق من
رئاسة مجلس الوزراء بتاريخ
27/11/2001، ومخالفا ايضا لنص
الدستور السوري النافذ في
المساواة بين المواطنين
والتوزيع العادل للثروة. وبما
ان الأراضي لم توزع على
الموظفين المستقيلين من عملهم
ولم توزع على المتضررين نتيجة
إحداث مزارع الدولة ولم توزع
على سكان القرى المجاورة رغم
وجود فلاحين محتاجين، فسيخلق
هذا القرار مشكلة تبث الفرقة
بين المواطنين. خطة "الحزام
العرقي"، التي نفذت منذ 33
عاماً بالقرار رقم /521/ لعام 1974،
تعد كارثة انسانية وستكون
عواقبها وخيمة، شبيهة بما حدث
في العراق في الثمانينات.
مطالب
منظمة الدفاع الدولية: نحن
كمنظمة تدافع عن حقوق الانسان
يهمنا تفادي الكوارث الانسانية
وضمان العيش الكريم واحقاق الحق
لكل انسان ولذلك نناشد الاتحاد
الاوربي والامم المتحدة وكافة
المنظمات الدولية والمؤسسات
الرسمية في العالم للضغط على
السلطات السورية من أجل: *
إلغاء قرار وزارة الزراعة رقم
1682 وعدم اصدار اي قرار مشابه
يستهدف ايا من الاقليات في
سوريا. * وقف
تنفيذ خطة "الحزام العرقي"
في محافظة الحسكة وتوزيع
الأراضي بشكل عادل على أبناء
المنطقة *
معاملة المواطنين بالتساوي دون
اي تمييز وبما يتماشى مع
الاتفاقيات والصكوك الدولية
التي وقعتها سوريا. *
السماح لكافة الاقليات داخل
الحدود السورية بتسجيل
عقاراتهم باسمائهم. مع شكر
وتقدير منظمة
الدفاع الدولية ملاحظة:
تم الاتصال المباشر بين منظمة
الدفاع الدولية والاتحاد
الاوربي والامم المتحدة بخصوص
هذه القضية. ــــــــــــــــــــ ثلاثة أحكام في
محكمة امن الدولة العليا بدمشق حكمت
محكمة امن الدولة العليا بدمشق
أمس الأحد 29-7-2007 على ثلاثة
معتقلين..فيما استجوبت عددا أخر
من المعتقلين وأجلت جلساتهم
لاستكمال الدفاع أو للاستجواب,
وكانت الأحكام : -
الحكم على ماجد سليمان بكري
بالسجن وبالأشغال الشاقة
المؤبدة وخففت العقوبة إلى
السجن لمدة عشر سنوات بجناية (
المادة 273 عقوبات عام ) المتعلقة
بإفشاء معلومات يجب
أن تبقى مكتومة حرصا على
سلامة الدولة . -
الحكم على سليمان شاهر بالسجن
لمدة سبع سنوات بتهمة الانتساب
لجمعية تهدف إلى تغيير كيان
الدولة الاقتصادي والاجتماعي
سنداً للمادة /306من قانون
العقوبات / إضافة إلى جناية
إضعاف الشعور القومي. -الحكم
على وليد عمر إبراهيم بالسجن
لمدة 5 سنوات بتهمة القيام
بأعمال لم تجزها الحكومة. وتم
استجواب كل من محمد صالح أنس
ورضوان الشيخ محمد المتهمان
بالانتساب إلى جمعية سرية تهدف
إلى تغيير كيان الدولة
الاقتصادي والاجتماعي سنداً
للمادة /306من قانون العقوبات /
والذهاب إلى العراق وأجلت
محاكمتهما إلى
18/11/ لتقديم الدفاع
كما أجلت محاكمة كل من : -
يوسف سلمان ركاب إلى 18/11 -إبراهيم
قبارو إلى 18/11 . -علي
ديب إلى 21/10 . -محمد
يوسف الحجي ومحمد فوزي يوسف إلى
25/12 والمنظّمة
الوطنية إذ تعبّر عن قلقها
البالغ لسلسلة الأحكام الجائرة
التي صدرت عن محكمة أمن الدولة
العليا الاستثنائيّة تطالب
السلطات السوريّة بإلغاء محكمة
أمن الدولة العليا والعودة إلى
القضاء الدستوري المختصّ و
الإفراج عن جميع المعتقلين
السياسيين الذين صدرت بحقهم
أحكام عن هذه المحكمة كما تطالب
بالإفراج عن جميع المعتقلين
السياسيين في سوريّة وطيّ ملف
الاعتقال السياسي إلى الأبد . المنظمة
الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
30-7-2007 المنظمة
الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
– دمشق فاكس
00963115327066 – هاتف 096393348666 National.Organization@gmail.com ـــــــــــــــــــ اللجنة الكردية
لحقوق الإنسان اعتقال علي
برازي اكدت
مصادرنا في دمشق أن فرع المنطقة
استدعت المواطن علي برازي بن
صادق بموجب تبليغ رسمي منذ
السبت الماضي28/7/2007 ومازال رهن
الاعتقال التعسفي حتى الان دون
معرفة اسباب اعتقاله يذكر
أن علي برازي هو معتقل سابق لمدة
خمسة عشر عاما / 1982- 1997/ وذلك على
خلفية انتمائه لحزب العمل
الشيوعي وكان يومها طالب في
السنة الاولى طب بشري والان
يعمل كترجمان محلف وطالب في
السنة الثالثةفي كلية التجارة
والاقتصاد جامعة دمشق . اننا
في اللجنةالكردية لحقوق
الانسان نكرر مطالبتنا بوقف
الاعتقالات التعسفية والاعتداء
على حرية المواطنين التي تنافي
القانون والدستور السوري
النافذين كما نطالب بالافراج
الفوري عن علي برازي او تقديمه
الى القضاء المدني اذا كانت
هناك اسباب تستوجب ذلك دمشق31/7/2007 المكتب
الاعلامي للجنة الكردية لحقوق
الانسان ــــــــــــــــــ محاكمات
الأسبوع المنصرم بيان بحضور
عدد من السادة المحامين و أعضاء
السلك الدبلوماسي عقدت محكمة
أمن الدولة
مطلع الأسبوع المنصرم الأحد
الواقع في 22/7 / 2007 و أصدرت
أحكامها بحق كل من : محمود
بن علي طيبا تولد اللاذقية 1982 و
الموقوف منذ تاريخ 11/8/2004 بالأشغال
الشاقة لمدة سبع سنوات بموجب
المادة /306/من قانون العقوبات
والمتعلقة بالانتساب لجمعية
تهدف لتغيير كيان الدولة
الاقتصادي و الاجتماعي. بالاعتقال
لمدة ثلاث سـنوات بموجب المادة /
285/ من قانون العقوبات و
المتعلقة بالقيام بدعاوى ترمي
لإضعاف الشعور القومي دغم
العقوبتين و الاكتفاء بالأشد
بموجب المادة / 204/ عقوبات بحيث
تصبح العقوبة هي الأشغال الشاقة
لمدة سبع سنوات. تضمينه
الرسوم والنفقات حجره
وتجريده مدنياً سنداً للمواد /
50- 63/ من قانون العقوبات إرسال
نسخة من القرار لمكتب القائد
العام للجيش والقوات المسلحة قرار
مبرم غير خاضع للطعن بالنقض
وخاضع للتصديق من المرجع المختص
صدر وأفهم علناً كما
أصدرت المحكمة قرارها بالحكم
على كل من : خضر
الحســين تولد
الرقة 1977 و الموقوف منذ تاريخ
1/10/2005. بالاعتقال
لمدة خمس سنوات بموجب المادة /306/
من قانون العقوبات و المتعلقة
بالانتساب لجمعية تهدف لتغيير
كيان الدولة الاقتصادي و
الاجتماعي. بالاعتقال
لمدة ثلاث سـنوات بموجب المادة /
285/ من قانون العقوبات و
المتعلقة بالقيام بدعاوى ترمي
لإضعاف الشعور القومي. دغم
العقوبتين و الاكتفاء بالأشد
بموجب المادة / 204/ عقوبات بحيث
تصبح العقوبة هي الأشغال الشاقة
لمدة سبع سنوات. تضمينه
الرسوم والنفقات حجره
وتجريده مدنياً سنداً للمواد /
50- 63/ من قانون العقوبات إرسال
نسخة من القرار لمكتب القائد
العام للجيش والقوات المسلحة قرار
مبرم غير خاضع للطعن بالنقض
وخاضع للتصديق من المرجع المختص
صدر وأفهم علناً كما
استجوبت المحكمة كل من الشقيقين:
مصطفى
بن أحمد جبلاوي تولد ريف حلب 1982
و الموقوف منذ تاريخ 8/12/2006 عمر بن
أحمد جبلاوي تولد ريف حلب 1981 و
الموقوف منذ تاريخ 8/12/2006. و
اللذين أنكرا التهمة المنسوبة
لهما و المتعلقة بجنحة الذم و
القدح و أكدا أن الخلاف مدني و
يتعلق ببناء بحي /86/ بمنطقة
المزة و نتيجة خلاف على مبلغ من
المال مع أحد الشركاء فقد كتب
تقريرا أمنياً ملفقاً. كما
استجوبت المحكمة ســامر منصور
بن محمد تولد
حلب 1985 و مقيم فيها و
الموقوف منذ تاريخ 28/12/2006 و
المتهم بجناية الانتساب لجمعية
تهدف لتغيير أوضاع المجتمع
الاقتصادية و الاجتماعية سنداً
/306 / عقوبات. و قد
أفاد أنه عرض عليه الذهاب
للعراق للجهاد لكنه رفض ، و بذات
الجلسة طالبت النيابة العامة
الحكم عليه وفق قرار الاتهام
فأرجئت القضية للدفاع لجلسة
26/9/2007. كما
استجوبت المحكمة أحمد حمدان
صوان من أهالي و سكان المعضمية
لعام 1964 و الموقوف منذ تاريخ
5/12/2006 و المنسوب له تهمة ذم وقدح
رئيس الدولة و إثارة النعرات
الطائفية والمتهم أحمد صوان كان
يعمل بتصليح ميكانيك السيارات و
قد شجر خلاف بينه و بين الأجير
الذي يعمل بمحل جاره الذي وجه له
هذه التهمة، و قد استمعت
المحكمة لشهادة ثمانية شهود
جميعهم ممن حضروا المشاجرة و قد
أكد الجميع
( فيما عدا الأجير و والده )
على براءة المتهم مما أسند إليه. - على
جانب آخر فقد عقدت محكمة
الجنايات الأولى بدمشق بذات
اليوم الأحد الواقع في 22/7/2007
جلسـة لمحاكمة المعارض
السوري فائق علي أسعد ( فائق
المير ) والموقوف منذ تاريخ
13/6/2006 على
خلفية زيارته إلى لبنان للتعزية
بالمغدور جورج حاوي بتهمة دس
الدسائس لدى دولة أجنبية لحملها
لمباشرة العدوان على سوريا
سـنداً للمادة 264 من قانون
العقوبات و إضعاف الشعور القومي
سنداً للمادة 285 من قانون
العقوبات و وهن نفسية الأمة
سنداً للمادة 286 من قانون
العقوبات و كانت جلسة يوم الأحد
مخصصة للاستجواب الإداري و قد
أكد السيد فائق المير في
استجوابه الإداري احتجاجه على
جملة العلاقة ب 14 اذار و أنه
اتصل بالنائب عطاالله كونه أمين
سر حركة اليسار الديمقراطي
ورفيق شيوعي سابق وليس مع جماعة
14 آذار وكان حديثه معه أنه غير
قادر على السفر إلى لبنان
للتعزية بوفاة بير الجميل كونه
ممنوع من السفر وممنوع من
التعبير عن رأيه
في وطنه سوريا و أنه راغب
بعلاقة جيدة بين السلطتين
وعلاقة مميزة بين الشعبين و
أرجئت محاكمته لجلسـة
29/8/2007. - من
جهة أخرى عقد القاضي الفرد
العسكري الثالث بدمشق يوم
الأربعاء الواقع في 25/7/2007 جلسة
لمحاكمة الطبيب و الشاعر محمود
صارم بتهمة تحقير رئيس الدولة و
قدح إداراتها العامة سنداً
للمواد /374 و 378 / من قانون
العقوبات و ذلك على خلفية الضبط
الذي نظمه ضده القائمين على
إدارة سجن دمشق المركزي إبان
توقيفه بتاريخ 6/3/2007 بعد المزاعم
التي أطلقها سجينين جنائيين
بحقه، وقد أصدرت المحكمة قرارها
بتوحيد القضية مع القضية
المنظورة أمام القاضي الفرد
العسكري الرابع بدمشق نظراً
لوحدة الموضوع وعلى اعتبار أن
الحادثة وقعت إبان توقيف
الدكتور صارم لصالح القاضي
الفرد العسكري الرابع بدمشق ،
وعليه فقد غدا موعد النظر بهذه
القضية هو موعد الجلسة المقررة
للقضية المنظورة أمام القاضي
الفرد العسكري الرابع والواقع
في19/8/2007 . - على
جانب آخر و لاحقاً للبيان
الصادر عن المنظمة السورية
لحقوق الإنسان و المؤرخ في 21/7/2007
فقد أصدر قاضي التحقيق
العسكري الثاني بدمشق والناظر
بقضية الدكتور كمال اللبواني
مؤســس التجمع الليبرالي
الديمقراطي ( عدل ) نهاية
الاسبوع المنصرم قراراً برد طلب
هيئة الدفاع لجهة تحويل كتاب
لسـجن دمشق المركزي للحصول على
صور عن الضبوط التي سبق و نظمت
من قبل إدارة السجن بحق الدكتور
اللبواني و التي كانت جهة
الدفاع ترمي لتقديمها كوثيقة
للسيد قاضي التحقيق لإثبات
التحامل والتواطؤ الواقع على
الدكتور اللبواني . تكرر
المنظمة السورية لحقوق الإنسان
مطالباتها السابقة فيما يتعلق
بإلغاء حالة الطوارئ و معالجة
آثارها وإطلاق سراح جميع
المعتقلين السياسيين و معتقلي
الرأي والضمير، و ترى المنظمة
بأن تحديد المحكمة المختصة
للنظر بالواقعة الجرمية
بعد تنظيم الضبط الأمني
ينبغي أن يترك لجهاز للنيابة
العامة وحده و الذي
ينبغي أن يمنح صلاحيات
حقيقية و استقلال تام لأداء هذه
المهمة كخطوات ضرورية على طريق
بناء دولة القانون والمؤسـسات. المنظمة
السورية لحقوق الإنسـان (
سواسـية ) 963112229037+
Telefax : /Mobile :
094/373363 دمشق
28/7/2007 المحامي
مهند الحسني رئيس
المنظمة السورية لحقوق
الإنسـان ــــــــــــــــــــــــ الحكم بالسجن
على معتقلين إسلاميين أصدرت
محكمة أمن الدولة الاستثنائية
في العاصمة السورية يوم الأحد
الماضي 22/7/2007 حكمين بالسجن على
معتقلين إسلاميين بتهمة
الانتساب لجمعية سرية تهدف إلى
كيان الدولة الاقتصادي
والاجتماعي. فقد حكمت على
المواطن محمود طيبة بالسجن لمدة
سبع سنوات بينما حكمت على
المواطن خضر علوش بالسجن لمدة
خمس سنوات. إن
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
تعتبرالأحكام الصادرة بحق
المواطنين غير قانونية لكونها
صادرة عن محكمة استثنائية وغير
مؤهلة ... وتنظر اللجنة إلى أن
استمرار السلطات السورية في
الاعتقال التعسفي مستفيدة من
الفوضى العالمية في انتهاك حقوق
الإنسان بالجملة لن يفيدها في
نهاية المطاف بل سيشكل كارثة
على الجميع. ولذلك
تطالب اللجنة السورية لحقوق
الإنسان بالإفراج الفوري عن
المعتقلين المذكورين وكافة
معتقلي الرأي والضمير
والسياسة، والتوقف الفوري عن
ممارسة الاعتقال التعسفي خارج
إطار القانون، وإن كان بحق
المعتقلين المذكورين ما يستدعي
محاكمتهما فليقدما إلى محكمة
مختصة وهما يتمتعان بالحرية
وبالحق في الدفاع المشروع عن
نفسيهما. اللجنــة
الســورية لحقــوق الإنســان Syrian Human Rights
Committee SHRC SHRC, BCM Box: 2789, Fax: +44 (0)870 137 7678 -
Email: shrc@shrc.org 26/7/2007
ـــــــــــــــــــ ســـوريا نشطاء المجتمع
المدني في قبضة قانون الطوارئ مازالت
القوانين والتشريعات العربية
بوجه عام، وخاصة الجنائية منها،
تحتوي العديد من الأحكام
المصاغة بشكل فضفاض ومرن مما
يجعلها تتسم بالغموض الذي يتيح
للسلطات التنفيذية سلطات
تقديرية واسعة في تفسيرها ومن
ثم تطبيقها على شرائح معينة في
المجتمعات العربية مثل الخصوم
السياسيين ونشطاء المجتمع
المدني، في تهديد جلي لعدد من
حقوق هؤلاء وحرياتهم الأساسية:
كالحق في التجمع والحق في
محاكمة عادلة وحريتي الرأي
والتنظيم. كما لاتزال حالة
الطوارئ- المصدر
الأول لاهدار حقوق الإنسان
وحرياته- وهي سارية في عدد من
الدول العربية، ومن بينها سوريا
والتي تسري فيها حالة الطوارئ
منذ عام 1963م حتى الآن بغير
إنقطاع. وفي
هذا السياق حكمت محكمة أمن
الدولة العليا بدمشق يوم 22/7
الجاري على محمود طيبة بالسجن
لمدة 7 سنوات، وعلى خضر علوش
بالسجن لمدة خمس سنوات تأسيساً
على توجيه تهمة الانتماء لجمعية
تهدف إلى تغيير كيان الدولة
الاقتصادية والاجتماعي (م 306 ع)
وذلك شريطة أن يكون هذا التغيير
عن طريق "إيجاد حالة ذعر
وترتكب بوسائل كالأدوات
المتفجرة والأسلحة الحربية
والمواد الملتهبة والمنتجات
السامة والعوامل الوبائية أو
الجرثومية" (م 304 ع)، إن
البرنامج العربي إذ يعرب عن
قلقه المتزايد إزاء الانتهاكات
المتصاعدة التي يتعرض لها نشطاء
المجتمع المدني- بغض النظر عن
انتماءاتهم السياسية والفكرية
والعقائدية فحقوق الإنسان
للجميع- وهي كل لا يتجزأ- فأنه
يؤكد على أن المحاكمة أمام
المحاكم الاستثنائية أمر يخالف
المواثيق الدولية وينتهك الحق
في محاكمة عادلة، ويمكن اعتباره
محاكمة سياسية في المقام الأول،
كما أن تهمة الانتماء إلى جمعية
(م 306 ع) هي تهمة تغتال الحق في
التجمع، وحرية الرأي والتعبير
وجميعها حقوق وحريات أساسية
كفلها الدستور السوري. إن
البرنامج العربي يناشد السلطات
العربية بوجه عام، والسورية
بوجه خاص بضرورة مراجعة
التشريعات الجنائية وتعديلها
لتوفير الحماية للحقوق
والحريات وضمان أن يتمتع
المواطنون بممارستها شريطة ألا
تمس حقوق الآخرين وحرياتهم؛
ويتوجه إلى السلطات السورية
بإنهاء حالة الطوارئ الممتدة
منذ أربع وأربعين سنة دون توقف
لما فيها من قيود تنتهك كافة
مناحي حياة المواطنين. 18 ش
سيبويه المصري
_ متفرع من ش الطيران - رابعة
العدوية - مدينة نصر - الدور
الثالث - شقة 6
Fax:- 202 24020178
Tel:-
00202 24041185 --
00202 24044906 E mail : - aphra@aphra.org القاهرة
في: 25/7/2007 ـــــــــــــــــــ تصريح بخصوص وضع
الناشط إدريس حسن المحمود علمت
منظمتنا، المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD ) ، أن
السلطات النرويجية تتردد في منح
الناشط إدريس حسن المحمود تولد
عامودة 12 / 3
/75 19 م ، والدته غزالة أحمد حق
الإقامة في مملكة النرويج مما
قد يؤدي إلى ترحيله إلى سوريا
الذي غادرها بسبب تعرضه للعديد
من الضغوطات والملاحقات
الأمنية نتيجة مشاركته في
العديد من النشاطات العامة. إننا
في المنظمة الكردية للدفاع عن
حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD )، نطالب السلطات
النرويجية بعدم ترحيل الناشط
إدريس حسن المحمود ، ومنحه حق
الإقامة على الأراضي النرويجية
لما قد يشكل ترحيله وعدم منحه حق
الإقامة خطورة عليه نتيجة
الملاحقة والسجن والتعذيب التي
قد يتعرض له عند ترحيله إلى
بلاده سوريا قسراً ، لأن
السلطات السورية تتعامل مع مثل
هذه الحالات بقسوة شديدة ،
وتحوّلهم إلى محكمة أمن الدولة
العليا المميزة بأحكامها
الجائرة ضد الناشطين الكرد . حيث
يعتبر حق المواطن في المشاركة
السياسية وإبداء الآراء
والمواقف ، جريمة في سوريا
ويقدم أصحابها إلى المحاكم التي
تفتقد فيها إلى المعايير
الدولية للمحاكمات العادلة
وتصدر بحقهم أحكاماً قاسية
ويتعرضون إلى شتى صنوف التعذيب
النفسي والجسدي ويذهب العديد
منهم ضحايا نتيجة لذلك والأمثلة
كثيرة على ذلك . 22 / 7 /
2007
المنظمة
الكردية للدفاع
عن حقوق الإنسان والحريات
العامة في سوريا ( DAD ) ــــــــــــــــــــــ خبر صحفي تم
استقبال مجموعة من الناشطين
الكرد في مجال حقوق الانسان في
مقر الامم المتحدة
في جينف ، يوم
الجمعة 27.7.2007
، وقد سلم الوفد رسالة طالب فيها
المفوضية بالتدخل لدى السلطات
في الدولة السورية بالغاء
المشروع الاستيطاني الجديد في
محافظة الحسكة (ديريك) رسالة
الى المفوضية السامية للأمم
المتحدة لحقوق الإنسان سعادة
المفوض السامي لحقوق الإنسان السيدة
لويز اربور المحترمة تسعى
الحكومة السورية في الاونة
الاخيرة واستكمالا لمشروع
الحزام العربي الاستيطاني الذي
نفذ بالقرار رقم 521
لعام 1974 وبموجبه تم منح 800000
دونم من الاراضي الزراعية
الخصبة العرب ،من اراضي 335 قرية
كردية اسباب
سياسية بحتة هدفها تغيير الطابع
الديمغرافي للجزأ الكردستاني
الملحق بسورية والقصل بين الكرد
في جزأيه الشمالي والجنوب
الغربي. والان
وبعد مرور 33 عاما وبعد هذا الكم
الهائل من التطورات على الساحة
الدولية في المظومة المفاهيمية
يستعد النظام السوري لتطبيق
القرار الصادر عن وزارة الزراعة
رقم 1682 تاريخ3.2.2007 والقاضي
بتوزيع مساحة حوالي 5600 دونم من
الاراضي الزراعية التابعة
لمزارع الدولة في محافظة الحسكة
- منطقة ديرك ) المالكية( في قرى
خراب رشك - كرى رش - قدير بك -
كركي ميرو - قزر جبي على 150
عائلة من منطقة الشدادة . هذا
وقد جاء القرار المذكور اعلاه
مخالفا للعهود والاتفاقات
الدولية لحقوق الانسان ناهيكم
عن مخالفتها لصريح نص الدستور
السوري النافذ في المساواة بين
المواطنين والتوزيع العادل
للثروة ان هذا القرار الجائر
بحق الشعب الكردي سيكون له
التـاثير السلبي على اللحمة
الوطنية عبر خلق مشكلة بين
ابناء الوطن الواحد وبث الفرقة
بين الكرد والعرب . اننا
ندعوكم للتدخل لدى السلطات في
الدولة السورية للضغط عليها من
اجل : -1
الغاء قرار وزارة الزراعة رقم
1682 تاريخ 3.2.2007 كونه مخالف
للعهود والمواثيق والاتفاقات
الدولية لحقوق الانسان والتي
صادقت عليها سورية . -2الكف
عن السياسات التميزية بحق
المواطنين لاسباب عرقية . -3
اصدارقرار حديد بتوزيع الاراضي
المذكورة اعلاه على الفلاحين
المحتاجين من اهالي القرى
المجاورة ، بغض النظر عن
انتمائهم القومي او ما شابه ذلك.
-4حل
القضية الكردية في سورية حلا
عادلا بما يتفق واعلان العالمي
لحقوق الانسان والعهدين
الدوليين الخاص بالحقوق
المدنية والسياسية , مجموعة
من الناشطين ا لكرد في مجال حقوق
الانسان عبدالباقي
اسعد زاهد
خليل حازم
موسى عمار
داود
مع
فائق الاحترام جينف
في 27.07.2007 ـــــــــــــــــــــــ نجل معارض سوري
بارز "رهينة لدى الامن
السياسي في دمشق" ابلغ
المعارض السوري محمد بكور رئيس
اللجنة السورية للعمل
الديمقراطي المرصد السوري
لحقوق الانسان اليوم( الثلاثاء
24/07)ان فرع التحقيق التابع لشعبة
الأمن السياسي في دمشق مازال
يعتقل نجله سفيان منذ(13/1/07)
وأضاف بكور انه لاعلاقة لنجله
بأي نشاط سياسي معارض وهو
يعتبره بمثابة رهينة لان والده
رفض الاعتذار للنظام من اجل
السماح له بالعودة إلى سوريا"
. والجدير
بالذكر ان سفيان بكور(مواليد
بغداد 1977) قد عاد إلى سوريا من
العراق في ربيع
عام 2003 بعد تسوية وضعه مع مسؤول
الأمن في السفارة السورية في
بغداد محمد المحمد الذي طمأنه
بأن موضوع والده المحامي محمد
بكور رئيس الهيئة الإدارية
للاجئين السوريين في العراق
المعارض للنظام لاعلاقة له
بعودته, و إنه لا تزر وازرة وزر
أخرى ان
المرصد السوري لحقوق الإنسان اذ
يستنكر بشدة استمرار اعتقال
سفيان بكور في أقبية فرع
التحقيق بدمشق يطالب السلطات
السورية بالافراج عنه وعن وجميع
المعتقلين في هذه الأقبية
السيئة الصيت وإنهاء سياسة
الإخفاء القسري للمعتقلين وفي
الوقت ذاته يطالب المرصد
السلطات السورية بالسماح
للاجئين السوريين في العراق
والذين بلغت حالتهم مرحلة
حرجة وخطرة تهدد بفنائهم جميعا
بالعودة إلى الوطن دون قيد أو
شرط وإنهاء قضية المنفيين وكف
يد الأجهزة الأمنية عن ممارسة
الاعتقال التعسفي لندن
24/7/ 2007 المرصد
السوري لحقوق الإنسان البيانات
الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي
كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |