ـ |
ـ |
|
|
|||||||||||||||
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية المنظمة
الوطنية لحقوق الإنسـان في
سورية بيان بتاريخ
10-8-2006 قامت الأجهزة الأمنية
باعتقال الناشط علي الشهابي حيث
ذهب الشهابي إلى إحدى
الاستدعاءات الأمنية من صباح
الخميس الماضي
ولم يعد حتى الآن , كما أن
الأجهزة الأمنية لم تسمح لزوجة
الشهابي بزيارته أو إيصال بعض
الحاجيات له . الشهابي
وهو من سكان العاصمة دمشق ومن
مواليد عام 1955 عضو سابق في حزب
العمل الشيوعي المعارض. المنظمة
الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
تعتبر أن اعتقال الشهابي خارج
المشروعية الدستورية كونه تم
دون مذكرة قضائية ودون إيضاح
أسباب اعتقاله, و تطالب السلطات
السورية بإطلاق سراحه أو إحالته
إلى القضاء . دمشق
في 17-8-2006 مجلس
الإدارة ـــــــــــــــــــــــــ بيان من الجنة
التنسيق من أجل التغيير
الديمقراطي في سورية الحرية لعلي
الشهابي وجميع
المعتقلين السياسيين في سورية لا
تكف السلطات السورية عن تذكيرنا
بأن الديمقراطية هي عدوها
الحقيقي، وليس
أعداؤها الخارجيين الذين لا
تنفك عن التهديد بهم صبح مساء في
إعلامها وعلى ألسنة مسؤوليها
الكبار. لقد
أقدم فرع الأمن السياسي بدمشق
على اعتقال الأستاذ على الشهابي
(مواليد 1955)
يوم الأربعاء 10 آب/أغسطس
الحالي، وذلك بعد استدعاءات
وتحقيقات متكررة معه بسبب نشاطه
السياسي الديمقراطي، وتأكيداته
المتواصلة على أهمية العلمانية
في الحياة السياسية. ومعروف
أن الشهابي كان اعتُقل لمدة عشر
سنوات ما بين 1982 و 1991 على خلفية
انتمائه لحزب العمل الشيوعي في
سورية. إن
لجنة التنسيق من أجل التغيير
الديمقراطي في سورية تندِّد
باستمرار الممارسات القمعية
لأجهزة الأمن السورية ضد
مواطنينا، وضد حقهم المشروع في
ممارسة نشاطهم السياسي
الديمقراطي. وتطالب بإطلاق سراح
الأستاذ الشهابي فورا، كما
تطالب بإطلاق سراح جميع
المعتقلين السياسيين. وهي
تُذَكِّر باعتقال الاقتصادي
الدكتور عارف دليلة الذي أمضى
حتى الآن أكثر من خمسة أعوام في
المعتقل. كما تُذَكِّر باعتقال
المهندس فاتح جاموس منذ أشهر،
وكذلك بالمجموعة التي كانت
اعتُقِلَت إثر توقيعها على
إعلان دمشق- بيروت. واللجنة
تعيد إلى الأذهان ما كانت
أوردته مرارا وتكرارا بأن
ادعاءات السلطات بالتصدي
للأعداء الخارجيين، لا معنى ولا
مصداقية لها، ذلك أن التصدي
لأعداء بلادنا لا يمكن أن يتم
بشعب مُكَبَّل مكمَّم الأفواه،
منهوب لقمة العيش. لجنة
التنسيق من أجل التغيير
الديمقراطي في سورية باريس الخميس
17 آب/أغسطس 2006 الاتصال:
tansik05@yahoo.fr ــــــــــــــــــــــــ اعتقال المواطن
علي الشهابي اعتقلت المخابرات
السورية المواطن علي الشهابي
يوم الخميس 10 آب (أغسطس) الجاري
إثر استدعائه إلى أحد الفروع
الأمنية للتحقيق معه، ولم يسمح
لزوجته بزيارته أو معرفة مكان
احتجازه. والمواطن
علي الشهابي (51 سنة) عضو سابق في
حزب العمل الشيوعي المعارض ومن
سكان دمشق. واللجنة السورية
لحقوق الإنسان التي أدانت كل
أشكال الاعتقال العشوائي
التعسفي تطالب السلطات السورية
بالإفراج الفوري عن المواطن
المذكور، وإن كان بحقه مخالفة
قانونية فلتقدمه إلى محكمة
مدنية تتوفر فيها كل شروط
المحادلة العادلة. اللجنة
السورية لحقوق الإنسان 17/8/2006 ـــــــــــــــــــــــ بيـان إلـى الـرأي
العـام الاعتقالات
الكيفية لن تحيدنا عن التعلم
بلغتنا الأم قراءةً وكتابة بتاريخ
يوم الجمعة ليلاً المصادف لـ 4
آب 2006، أقدمت السلطات الأمنية
في مدينة حلب – حي الأشرفية –
على اعتقال كيفي بحق مواطنين
أكراد دون أية مذكرة توقيف أو
استدعاء قضائي، وهم كل من
السادة إبراهيم خليل خليل بن
رحمان – محمد عبدو خليل – صلاح
محمد بلال بن محمد – عزت عثمان
بن حسين، حيث لايزالون رهن
الاعتقال حتى تاريخ إعداد هذا
البيان ودون أن تتم إحالتهم إلى
أية محكمة علنية أو السماح
لذويهم بزيارتهم والاطمئنان
على أوضاعهم الصحية، مما أثار
هذا التصرف الكثير من الامتعاض
والاستهجان لدى عشرات الألوف من
المواطنين الأكراد في مدينة حلب
اللذين سرعان أن تناقلوا الخبر
واستنكروه، خصوصاً وأن
المعتقلين معروفون لدى وسطهم
السكني ومحيط عملهم بالنزاهة
والسلوك الحسن، وليس ثمة إدعاء
يذكر أو شكوى مرفوعة ضد أحدٍ
منهم من أي كان سواءً في مدينة
حلب أو من قرى ونواحي منطقة
عفرين – جبل لأكراد –
المنحدرين منها. إلا أنه تبين
بأن تمسكهم المحق بلغتهم
الكردية قراءةً وكتابةً في إطار
حبهم للعلم والمعرفة واهتمامهم
بالشأن العام أثار حفيظة
السلطات التي ومن خلال هكذا
سلوكيات لامسؤولة تثير النعرات
العنصرية في سياق تطبيقات حزب
البعث الحاكم لمنهجية السياسة
الشوفينية والاستعلاء القومي
حيال الشعب الكردي في سوريا
ومحاربة لغته الأم، في وقتٍ
تتاح فيه كل الفرص والمجالات
لتعلم التركية والأرمنية
والعبرية والفارسية وغيرها من
مختلف الألسن واللغات باستثناء
اللغة الكردية فقط، مما يدفع
عموم الشعب الكردي بكافة شرائحه
نحو مزيدٍ من الشعور بالغبن
والغربة. إننا
في حزب الوحـدة الديمقراطي
الكردي في سوريا – يكيتي – وفي
الوقت الذي نبدي فيه قلقنا
العميق حيال هكذا اعتقال كيفي
بحق مواطنين أكراد وندينه،
نناشد جميع المنظمات والشخصيات
الحقوقية والأحزاب السياسية
وكل من تعزّ عليه كرامة المواطن
وحقوق الإنسان برفع أصواتها
للتدخل لدى الجهات المسؤولة
وحملها على الإفراج الفوري عن
المعتقلين الأربعة وجميع سجناء
الرأي والمعتقلين السياسيين في
سجون البلاد. 15 آب 2006 اللجنة
السياسية لحزب
الوحـدة الديمقراطي الكردي في
سوريا – يكيتي – ------------------------ إبراهيم
خليل خليل بن رحمان – تولد 1948 –
قرية نازو أوشاغي – ناحية شران
– منطقة عفرين متأهل وله سبعة
أولاد (نظمي، نوري، زينب، أمل،
جيهان، فاطمة، محمد). صلاح
محمد بلال بن محمد – تولد 1971 –
قرية زركا – ناحية راجو – منطقة
عفرين - متأهل وله ثلاثة أولاد (ستيرفان،
سوزدار، نيجيرفان). محمد
عبدو خليل – تولد 1964 – قرية
قاطمة – ناحية شران – منطقة
عفرين - متزوج. عزت
عثمان بن حسين – تولد 1973 – قرية
كوركان تحتاني – ناحية معبطلي
– منطقة عفرين - - متزوج.
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |