وقائع
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية
متابعة
اعتقالات الرقة
بالإشارة إلى بيان
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
بتاريخ 29/8/2006 فقد تأكد من مصادر
مختلفة بأن عدد الذين وثق
اعتقالهم في
الرقة بتاريخ 23/8/2006 إثر عملية
الاستفزاز التي قامت بها عناصر
مدعومة من أجهزة الأمن بلغ 14
مواطناً، وهم: إبراهيم الملا –
أحمد الخلف الرومي – حسن
العاشور- خالد سلطان – خلف
الهويش – رمضان رمضان – صالح
الرحال – عبد
الله الشواخ الجرنب - عبد الفتاح
شحادة – عيد الرحلان – عيسى
الصالح – عيسى الطراد – مصطفى
المصطفى – ياسر حسين الأحمد.
وقد أفرج اليوم عن
أربعة من هؤلاء وهم : أحمد الخلف
الرومي – حسن عاشور – رمضان
رمضان – صالح الرحال.
واللجنة السورية
لحقوق الإنسان التي لا تجد أي
مبرر لاعتقال هؤلاء المواطنين،
لتطالب السلطات السورية مرة
ثانية بالإفراج الفوري عنهم،
والكف عن سياسة الاستفزاز
المذهبي والاعتقال التعسفي
وإتاحة الحريات أمام المواطنين
لممارستها.
اللجنة السورية
لحقوق الإنسان
8/9/2006
ـــــــــــــــــــ
استمرار
اعتقال خمسة من الموقعين على
إعلان دمشق- بيروت
أطلق
سراح الناشط محمد محفوظ عضو
منتدى الأتاسي للحوار يوم أمس
الثلاثاء 5/9/2006 بكفالة مالية
مقدارها ألف ليرة سورية على أن
يحاكم طليقاً وذلك بتهمة
التوقيع على إعلان دمشق – بيروت.
ولا
يزال في السجن على خلفية
التوقيع على البيان المذكور
الذي دعا إلى تعديل العلاقات مع
لبنان الشقيق كل من ميشال كيلو
وأنور البني ومحمود عيسى وخليل
حسن وسليمان الشمر، الذين
اعتقلوا في النصف الأول من شهر
أيار/مايو الماضي.
إن
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
تدعو السلطات السورية للإفراج
عن معتقلي بيان دمشق – بيروت
فوراً وإسقاط التهم الموجهة ضد
الذين تم إطلاق سراحهم، وكف يد
الأجهزة الأمنية عن ممارسة
الاعتقال التعسفي .
اللجنة
السورية لحقوق الإنسان
6/9/2006
ــــــــــــــــــــــ
المنظمة العربية لحقوق
الإنسان في سورية
www.aohrs.org
info@aohrs.org
بيان
الرقة
بين افراجات وتحفظات
علمت المنظمة
العربية لحقوق الإنسان في سوريا
بأن السلطات الأمنية في سوريا
قد أفرجت
بتاريخ 4/9/2006عن كل من:
1-
أحمد الخلف الرومي / موظف في
مديرية ساد كوب بالرقة
2- حسن العاشور
/ موظف في مديرية الزراعة
بالرقة
3- رمضان رمضان / معدان
4- صالح الرحال
/ أعمال حرة
وأنها
قد تحفظت
على كل من المواطنين التالية
أسماؤهم في سجونها بدمشق والذين
تم اعتقالهم جميعاً في محافظة
الرقة بتاريخ23/8/2006
وهم :
1- ياسر حسين الأحمد / صاحب بقالية
2- أبو حذيفة /(
أعمال حرة/ لم لنا يتسنى معرفة
اسمه الثلاثي )
3- عيسى الطراد / ( أعمال حرة )
4- عيد الحسن الرحلان/
قرية المغلة /معدان
5- عبد الفتاح شحاذة / موظف في مديرية
تموين الرقة
6- مصطفى المصطفى /موظف في مديرية تموين
الرقة
7- عيسى الصالح / فلاح / قرية الهيشة ( تل
السمن )
8- خلف الهويش /
فلاح / قرية الهيشة ( تل السمن )
ولم
تتمكن المنظمة حتى تاريخه من
معرفة وضع كل من :
1- عبدالله الشواخ الجرنب
/طالب تاريخ
الاعتقال 23/8/ 2006/ الرقة
2- إبراهيم الملا /
الرقة
3- خالد سلطان / الرقة
إن المنظمة العربية
لحقوق الإنسان في سوريا إذ تؤكد
دائماً على إدانتها لاسلوب ونهج
الاعتقالات التعسفية وتعتبرها
انتهاكاً للدستور
السوري ولمواثيق الشرعة
الدولية لحقوق الانسان والتي
وقعت عليها الحكومة السورية.
تكرر مطالبتها
السلطات السورية، بطي هذا
الملف، وإغلاقه ،وإلغاء العمل
بكل القوانين والمحاكم
الاستثنائية، وتطالبها
بالإفراج الفوري عن كافة معتقلي
الرأي والضمير،
بغير
هذا لا يمكن لسوريا أن تكون
بلداً محصناً وقوياً ، وما
أحوجها في هذه المرحلة لذلك .
دمشق في 7/9/2006
مجلس الإدارة
ــــــــــــــــ
لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية و حقوق الإنسان في
سوريا
C.D.F – ل دح
منظمة
عضو في الإتحاد الدولي لحقوق
الإنسان والشبكة الأورومتوسطية
لحقوق الإنسان والمنظمة
العالمية لمناهضة التعذيب
والتحالف الدولي والعربي
لمحكمة الجنايات الدول
بيان
علمت لجان الدفاع
بأنه قد تم إطلاق سراح 75 شخصا من
المعتقلين الاكراد كانوا
موقوفين على خلفية مسيرة الشموع
في حلب منذ تاريخ 20 آذار من
العام الحالي وبقي 11 شخصا
موقوفين حتى هذه اللحظة على نفس
الخلفية
إننا في لجان
الدفاع إذ نرحب بهذه الخطة
ونأمل أن تطال جميع معتقلي
الرأي والضمير
الحرية لأنور البني
وعارف دليلة ونزار رستناوي
وفاتح جاموس
مكتب أمناء لجان
الدفاع عن الحريات الديمقراطية
وحقوق الإنسان في سوريا
دمشق-5-9-2006
www.cdf-syr.org
c.d.f@shuf.com
info@cdf-syr.org
ـــــــــــــــ
بيان
صادر عن عضو مجلس الشعب السابق
رياض سيف
في بداية أيلول 2001,
قرر النظام السوري إنهاء حركة
ربيع دمشق فقام باعتقال عضو
مجلس الشعب رياض سيف مع تسعة من
زملاءه في المعارضة وحكم الجميع
بالسجن و كان نصيب سيف السجن
لمدة خمس سنوات بتهمة محاولة
تغيير الدستور بطرق غير مشروعة.
بعد خروجه من السجن
بتاريخ 18\1\2006 كان يستقبل
المهنئين ويتبادل معهم الأفكار
حول مضمون مشروعه السياسي الذي
يرى فيه عدم قابلية النظام
القائم للإصلاح وحتمية التغيير
بالانتقال إلى النظام
الديمقراطي عبر نضال شعبي
وبالطرق السلمية .
اعتبارا من 14\2\2006 شن
النظام حملة أمنية مركزة شارك
فيها أكثر من فرع أمني , والحملة
مستمرة حتى تاريخه, حيث استدعي
سيف من قبل مدير الإدارة العامة
للمخابرات الذي حذره من مغبة
التعرض بالنقد لرئيس الجمهورية
كما حذره في حينه من لقاء وفد
مفوضية حقوق الإنسان في الأمم
المتحدة الذي كان متواجدا في
دمشق .
في الليلة الثانية
اقتيد سيف مكبلا ومعصوب العينين
إلى أحد فروع الأمن العسكري
وتعرض للإهانة والضرب في محاولة
لانتزاع تعهد منه بالامتناع عن
إجراء أية مقابلات صحفية وعدم
لقاء الدبلوماسيين والأجانب ,
ولإصراره على الرفض وضع أمام
خيارين : الأول التوقف عن أي
نشاط سياسي والعودة إلى العمل
التجاري والصناعي وعندها سيلقى
كل دعم وتأييد من السلطة , أما
الثاني , أن يستمر في معارضته
للنظام فيمضي بقية حياته مهانا
ذليلا .
في يوم السبت 18\2 استدعي من
قبل رئيس فرع الأمن الداخلي
الذي أبلغه غضب السلطات العليا
من حواره الصحفي المنشور في
ملحق جريدة النهار بتاريخ 5\2 حيث
بين ثلاث عشر نقطة تجاوز فيها
سيف الخطوط الحمراء كفيلة
بإيداعه السجن إذا لم يتم
التراجع عنها في ذات الصحيفة ,
وبعد جدال استمر ثلاثة أيام مع
معاون رئيس الفرع أجبر سيف على
نشر حوار جديد خفف فيه حدة
انتقاده للنظام .
لم تتوقف طلبات
رئيس الفرع عند هذا الحد حيث
أبلغ وجوب الامتناع عن أي تصريح
أو لقاء صحفي لحين صدور قانون
الأحزاب في غضون شهرين, وأي تصرف
خلاف ذلك سيجعل النظام يدافع عن
نفسه بتطبيق قوانين الطوارئ
سجنا أو قتلا ودون الاكتراث بأي
احتجاجات دولية وعالمية يمكن أن
ترافق هذه الإجراءات . وافق سيف
الالتزام بهذا الطلب مكرها كي
لا يعود إلى السجن مرة أخرى .
في 12\3 ولدى مشاركته في
اعتصام دعت إليه الأحزاب
والمنظمات الكردية في سورية
إحياءً لذكرى أحداث القامشلي 2004
أخرج سيف بالقوة من بين
المعتصمين واحتجز طيلة ذلك
اليوم وأبلغ على لسان رئيس فرع
الأمن الداخلي أنه اعتبارا من
اليوم تحول من معارض للنظام إلى
عدو له .
توالت المضايقات
بأشكال مختلفة بغية إرهابه
وعزله عن المجتمع حيث تم
التحقيق مع مدير مكتبه
وسكرتيرته ورابطت دوريات أمنية
أمام مكتبه ومنزله ومنازل
أبنائه , وخلال شهر نيسان كانت
تتبعه وعلى مدى أربع وعشرين
ساعة دورية أمنية ترافقه كظله
أينما ذهب , كما تم التحقيق مع
العشرات من زواره وأقاربه
وأصدقائه وعرف من بعضهم أن
مجموعة أمنية مؤلفة من ثلاث
عناصر أحدهم محامي والثاني
امرأة كلفت بالبحث عمن يقبل
إقامة دعوى ضد سيف للمس بسمعته
التجارية أو الأخلاقية
اعتبارا من 13\7 أمر
من قبل معاون رئيس الفرع
الداخلي بضرورة التواجد اليومي
في الفرع و مازال ملزماً بذلك
حتى اليوم. في 15\7 وبعد خروجه
مباشرة من مبنى الفرع , تعرض سيف
للضرب المبرح من قبل مجهولين
تعرف عليهما لاحقا في مبنى
الفرع حيث تكرر ظهور هما أمامه
بشكل استفزازي خلال زيارته
الإلزامية اليومية.
دمشق في 4/9/2006
ــــــــــــــــــــ
المنظمة الوطنية لحقوق
الانسان في سورية
تصريح صحفي :
اعلن عمار قربي
رئيس المنظمة الوطنية لحقوق
الانسان في سورية ان السلطات
السورية افرجت يوم امس عن اربعة
مواطنين ، كانت قد اعتقلتهم في 23
– 8 – 2006 ضمن
مجموعة تجاوز عددها 15
مواطنا ،من طلاب وموظفين
واعمال حرة ، في محافظة الرقة .
والمعتقلون
الاربعة المطلق سراحهم "أحمد
الخلف الرومي ، وحسن العاشور ،
ورمضان رمضان ، وصالح الرحال
"، وُعرف من المعتقلين
الباقين في السجون السورية "عبدالله
الشواخ الجرنب، وإبراهيم الملا
، وخالد سلطان ، و ياسر حسين
الأحمد ، وعيسى الطراد ، وعيد
الحسن الرحلان ، وعبد الفتاح
شحاذة ، و مصطفى المصطفى ، وعيسى
الصالح ، وخلف الهويش".
وطالب قربي
بالافراج عن بقية المعتقلين
ومعرفة مصيرهم واماكن وجودهم ،
والاسراع في عملية التحقيق معهم
، وتقديمهم للمحاكمات العادية
في حال قيامهم باي جرم.
ورفض قربي سياسة
الاعتقال التعسفي التي تمارسها
السلطات السورية ، وشدد على
وجوب العمل وفق القوانين
والشرعة الدولية ، والغاء
القوانين الاستثنائية والاحكام
العرفية.
دمشق في 8-9-2006
ــــــــــــــــــــــ
المنظمة العربية لحقوق
الإنسان في سورية
www.aohrs.org
info@aohrs.org
بيان
الافراج
عن محمد محفوض
علمت المنظمة
العربية لحقوق الإنسان في سورية
انه قد تم الافراج عن محمد محفوض
عضو منتدى الأتاسي للحوار
الثلاثاء 5/9/2006 بكفالة مالية على
أن يحاكم طليقاً وذلك بتهمة
التوقيع على إعلان دمشق – بيروت.
ولا
يزال قيد الاعتقال بنفس التهمه
كل من ميشال كيلو وأنور البني
ومحمود عيسى وخليل حسن وسليمان
الشمر.
إن
المنظمة العربية لحقوق الإنسان
في سورية اذ
تعتير الافراج عن محمد محفوض
خطوة ايجابية فانها تدعو
السلطات السورية للإفراج عن
معتقلي بيان دمشق – بيروت
وإسقاط التهم الموجهة ضد الذين
تم إطلاق سراحهم، وكف يد
الأجهزة الأمنية عن ممارسة
الاعتقال التعسفي .
دمشق في 7/9/2006
مجلس الإدارة
|