وقائع
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية
منع
اعتصام سلمي بالقوة
أفادت
مصادرة عديدة متوافقة أن
السلطات الأمنية السورية منعت
اليوم بالقوة اعتصاماً سلمياً
كان مقرر إجراؤه أمام مجلس
الوزراء السوري بمناسبة الذكرى
الرابعة والأربعين للإحصاء
الاستثنائي الذي جرى في محافظة
الحسكة السورية عام 1962 وكان من
نتائجه تجريد أكثر من 150 ألف
كردي من جنسيتهم السورية.
وقد شارك في
الاعتصام الذي منعته قوات الأمن
المموهة بلباس مدني أعداد كبيرة
من المواطنين الأكراد بالإضافة
إلى القوى الديمقراطية
السورية وفعاليات المجتمع
المدني وحقوق الإنسان وإعلان
دمشق، بينما دعت جبهة الخلاص
الوطني في الخارج إلى المشاركة
في الاعتصام.
وتعرض كثير من
المشاركين للضرب والإهانة على
يد قوات الأمن والمخابرات
السورية وأصيب العديد من
المشاركين في الإعتصام برضوض
وجروح نتيجة لذلك، بينما اعتقلت
أعداد أخرى قيل أنها بلغت ستين
مشاركاً، بينما وثق أسماء أربعة
عشر منهم ، وهم :
1- زهير كينجو حمو
2 – جدعان عثمان 3 – رديف
مصطفى 4
– فوزي علي
5 – إسماعيل مصطفى
6 – كانيوار علي
7 – عامر حسو
8 – جمعة إسماعيل محمود
9 – عبد الله محمود مناور 10
– سرور شيخموس
11 – محمد شيخ نبي
12 – علي ( غير معروف النسبة )
13 – نجم الدين ( غير معروف
النسبة ) 14-
إسماعيل ( غير معروف النسبة
)
وقد حاول المعتصمون
تغيير مكان اعتصامهم لكن قوات
الأمن كانت مستعدة للاحتمالات
البديلة فمنعتهم وداهمت
المقاهي ومكان التجمع القريبة
من محطة الحجاز في وسط العاصمة
السورية واحتجزت البطاقات
الشخصية للمواطنين
وأخذت بيانات لكثير من
المتواجدين في المنطقة في ذلك
الوقت.
إن
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
تدين سلوك السلطات السورية في
منع اعتصام سلمي يطالب بحقوق
مشروعة انتزعت من المواطنين
الأكراد، وتطالب بإطلاق سراح
الموقوفين على خلفية هذا
الاعتصام فوراً.
ولا ترى اللجنة
السورية لحقوق الإنسان حلاً
لهذه المعضلة القائمة في سورية
إلا بإعادة الجنسية للمواطنين
الذين انتزعت منهم، والتعامل
العادل مع القضية الكردية بما
يكفل تمتع المواطنين الأكراد
بحقوق المواطنة الكاملة،
والسماح لهم بممارسة حقوقهم
التراثية والثقافية أسوة ببقية
مكونات الشعب السوري.
اللجنة السورية
لحقوق الإنسان
5/10/2006
ــــــــــــــ
نعــي
" وبشر الذين أذا أصابتهم مصيبة قالوا
إنا لله و إنا إليه راجعون"
ببالغ الحزن تنعى
اللجنة الأدارية للاجئين
السياسيين السوريين في العراق
اليافعان (زيد و زيدون) ويحملان
شهادة لجوء صادرة من المفوضية
السامية للاجئين و تحمل رقم (03BA000176) ، و اللذان
استشهدا أثناء ذهابهما الى
المدرسة ، وهما أولاد اللاجئ
السياسي أحمد محمد ديب تركاوي و
أضيفا الى قائمة الشهداء من
اللاجئين أو أبنائهم في العراق
و الذين تجاوز عددهم العشرة على
أيدي مجهولة ؟؟ بالأضافة الى
الذين جرى أعتقالهم على فترات و
من أتجاهات سياسية مختلفة ،
بلغت أعدادهم حوالي السبعين ،
أفرج عن بعضهم و لازال الآخرون
يقبعون في المعتقلات دون أي
مسوغ قانوني .
ان اللجنة الأدارية
للاجئين السياسيين السوريين في
العراق ، تطالب منظمة العفو
الدولية و كافة منظمات حقوق
الأنسان و الأحزاب و التجمعات
السياسية أدانة هذه الأعمال ضد
السوريين ، و العمل على أنقاذ
حياتهم من الأخطار التي تهددهم
من جهات عديدة بالضغط على
المفوضية السامية للاجئين التي
تتجاهل قضيتهم للقيام
بواجباتها القانونية و
الأخلاقية و الأنسانية بأيجاد
ملجأ آمن كما يقضي بذلك الأعلان
العالمي لحقوق الأنسان و
أتفاقية جنيف لعام 1951 و
البروتوكلات الملحقة بها .
بعد أصرار النظام
السوري على عدم أصدار عفو عنهم و
تأمين العودة الكريمة بضمانات
قانونية . و ما تعرض له العائدون
من العراق الى السجن و التعذيب و
الأحالة الى المحاكمات الصوريه
و التحقيقات الدوريه
المستمرة ، و حرمان الجميع
من حقوقهم المدنية و حق التنقل
لتأمين مستلزمات حقهم الطبيعي
في الحياة .
آملين من الجميع
إيصال قضيتهم الى كافة المنظمات
الدولية .
مع فائق التقدير
اللجنة الأدارية
للاجئين السياسيين السوريين في
العراق
ــــــــــــــــــ
بيان
قمع
وتفريق اعتصام سلمي في سورية
قامت الأجهزة
الأمنية السورية بقمع وتفريق
الاعتصام السلمي الذي دعت إليه
العديد من الفعاليات السياسية
والمدنية والحقوقية السورية
أمام مجلس الوزراء السوري في
السبع بحرات اليوم
الخميس تاريخ 5\10\2006 والذي
شاركت فيه المنظمات الحقوقية
السورية بصفة مراقب ,وقد قامت
الأجهزة الأمنية السورية
بتفريق الاعتصام السلمي بالعنف
,وباعتقال العديد من المواطنين
السوريين المشاركين فيه وعرف
منهم:
- المحامي والناشط
المعروف الأستاذ رديف مصطفى
رئيس اللجنة الكردية للدفاع عن
حقوق الإنسان في سورية.
- محيي الدين عيسو
عضو لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الإنسان.
- جوان فرسو عضو
لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الإنسان في
سورية.
- المحامي والناشط
الأستاذ فيصل بدر.
- الناشط محمود عمو.
-المحامي فوزي علي.
- احمد محمد أبو ذر.
- عمار محمد صالح
فرحو.
- عبد الحليم احمد
علي.
- عبد الرحمن حاجي
مراد.
- الطبيب البيطري
حسن عبد سيف الدين.
- الطالب الثانوي
خليل شيخ محمد.
- جدعان ملا عثمان.
- محمود صالح داوود.
-إسماعيل مصطفى.
-لقمان مصطفى.
وقد أطلق سراح جميع
الموقوفين ,بعد توقيفهم لعدة
ساعات.
إن الهيئات المدنية
والحقوقية العاملة في مجال
الدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سورية
تستنكر مصادرة حق التعبير عن
الرأي والاعتقالات
العشوائية التي أصبحت ظاهرة
لافته للنظر هذه الأيام,
وتستنكر انتهاك حق التجمع
السلمي المصان بالدستور
والقانون , وتطالب الحكومة
السورية بالالتزام بالاتفاقيات
والعهود والمواثيق الدولية ذات
الشأن التي وقعت عليها الحكومة
السورية .
دمشق5\10\2006
الموقعون:
• لجان الدفاع عن
الحريات الديمقراطية وحقوق
الإنسان في سوريا ل.د.ح.
• المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان و
الحريات العامة في سورية(.(d.a.d
• جمعية حقوق
الإنسان في سورية.
• لجنة حقوق
الإنسان في سوريا (ماف).
• المنظمة العربية
لحقوق الإنسان في سوريا.
• اللجنة الكردية
لحقوق الإنسان في سوريا.
• المنظمة الوطنية
لحقوق الإنسان في سورية.
• المنظمة السورية
لحقوق الإنسان (سواسية).
• مركز دمشق
لدراسات حقوق الإنسان.
• لجان إحياء
المجتمع المدني في سوريا.
• المنظمة الكردية
لحماية البيئة (كسكايي).
• المركز السوري
لحرية الإعلام والتعبير.
ــــــــــــــــــــ
بيـــان
في الخامس من تشرين
الأول الجاري ، تحل الذكرى
الرابعة والأربعون للإحصاء
الاستثنائي الذي جرى في محافظة
الحسكة عام 1962 ، وتم بموجبه
حرمان الآلاف من المواطنين
الكرد السوريين من حقهم الوطني
في الجنسية ، وبذلك أصبحوا إما
مجردين من الجنسية أو مكتومين
يعانون الأمرين في حياتهم وحياة
عيالهم نتيجة سياسة الظلم
والتمييز التي عوملوا بها .
يتعرض هؤلاء للاضطهاد والعسف
مرتين : مرة لأنهم سوريون كسائر
المواطنين السوريين في دولة
الاستبداد والفساد والقمع
للحريات العامة ، ومرة أخرى
لأنهم كرد حرموا من حقهم في
الجنسية وضحايا سياسة التمييز
المستمرة .
إنه يوم مشئوم
لأكثر من ربع مليون مواطن هم
اليوم ضحايا ذلك الإحصاء الذي
حول حياتهم إلى سلسلة من المآسي
الاجتماعية والإنسانية ،
وحرمهم إمكانية التعلم والعمل
والعيش الكريم بهوية وطنية هي
حق لهم . إضافة لما يشكله من
اعتداء صارخ على حقوقهم
الطبيعية ، فقد ولد لديهم
الشعور بالغبن الذي يمكن أن
ينعكس على الوحدة الوطنية
للبلاد ويهددها بأفدح الأخطار ،
ويسيء إلى العلاقات الأخوية بين
المواطنين السوريين عربا
وأكراد .
إن استمرار النظام
بتجاهل هذه المشكلة وامتناعه عن
إيجاد حل عادل لها لا يؤدي إلا
إلى تفاقمها. خاصة بعد أن صارت
قضية وطنية لا تهم أصحابها
بالذات ولا المواطنين الكرد
فحسب ، إنما تهم جميع الوطنيين
السوريين الذين يحرصون على
مستقبل سورية ووحدتها أرضاً
وشعباً .
إن إعلان دمشق
للتغيير الديمقراطي ، والذي
تشكل الحركة السياسية
والاجتماعية الكردية جزءاً منه
، وتعمل في إطار توافقاته من أجل
التغيير : يعلن تضامنه التام مع
ضحايا الإحصاء المذكور من
المواطنين الكرد . ويناضل من أجل
منحهم حقهم في المواطنة والحصول
على الهوية السورية كسائر
المواطنين السوريين ، وإزالة
الغبن وكل ما ترتب عليه من آثار
الاضطهاد والتمييز البغيضين
عنهم .
ويدعو جميع
المواطنين السوريين للمشاركة
في التجمع السلمي في ساحة السبع
بحرات بدمشق بين الساعة الحادية
عشرة والثانية عشرة من يوم
الخميس 5 / 10 / 2006 ، الذي دعت إليه
الهيئة العامة للتحالف
الديمقراطي الكردي في سورية
والجبهة الديمقراطية الكردية
في سورية للمطالبة بحق الجنسية
للمجردين منها .
لا . . لاستمرار
سياسة العزل والاضطهاد
والتمييز بين المواطنين .
نعم . . لرد المظالم
إلى أهلها ومنح الجنسية لمن
حرموا منها .
نعم . . للدولة
الديمقراطية التي توفر الحريات
العامة والحقوق المتساوية
لجميع مواطنيها ، وتضمن لهم سبل
العيش الكريم فوق أرضهم .
4 / 10 / 2006
لجنة المتابعة
والتنسيق
لإعلان دمشق
للتغيير الوطني الديمقراطي
ـــــــــــــــــــ
المنظمة العربية لحقوق
الإنسان في سوريا
www.aohrs.org
بيــــان
علمت المنظمــه
العربيــه لحقـوق الإنسان في
سوريا بأن فـرع الأمن السياسي
بحمص قـــام خلال الشهر الماضي
بإستدعاء عدد من طلاب جامعة
البعـث بحمص على خلفيــة
تداولهم لموضوع الرشوة والفساد
المنتشر بكثرة على جميع الأ
صعــده وخاصـة في الأوساط
الجامعيــة ( من حيث المساعدة في
النجاح والقبول وغيرها الكثير
000 ) عرف منهم الطلاب الساده
عمـاد العـلي وبهـاء سـويدان
وعبد الرحمن اسمـاعـيل وفراس
السبسبي الرفــاعي الذي أوقف
بتاريخ 16/9 /2006 وحتى الآن لم يتم
الإفراج عنــه 0
إن المنظمــه
العربيــة لحقــوق الإنسان
تستغرب هذا التصرف من قبـل
الأمن السياسي ، فبدلا من تشجيع
هؤلاء الشباب على إستنكار ورفض
ظاهرتي الرشــوة والفسـاد
ومساعـد تهم على ذلك وهذا ما
طالـب ويطالـب بـه السيد الرئيس
دائما ومرارا للقضاء على هذه
الظواهـر الهـدامـه التي تخـرب
الوطـن وتحول دون تقدمه 0 وتجبر
هؤلاء الشباب اللذين هم مستقبل
الوطن وبنــاتـه على الهرب
ومغادرتـه بعد تخرجهم من
الجامعات ليستفيد منهم الآخرون
بعد أن صرف على تعليمهم
وتنشئتهم الكثير 0
إن المنظمة ترى في
هذا التصرف ردعا لشباب أحس
بوطنيته و خشي على وطنه
ومستقبله لأن مستقبلهم فيه ،
ودعمـا للامبـالات والإنخراط
في الفســاد ومجـاراة الواقـع
الأليـــم 0
إن المنظمــه
لاتكتـفي بالمطـالبـة بالإ
فراج عن الطـالب الموقوف فراس
الرفاعي وإنما
تطالب المسؤولين وعلى أعلى
المستويـات بتكـريمهم
وتشجيعـهم على ذلك ليكونوا
ظـاهـرة وقد وة حسنـة لغيرهـم
في الغيـرة على وطنهم ومستقبله
و ليتفاعل الجميع شبابا قبل
غيرهم في رصد و الإشارة إلى
أماكن الفساد
والخلل 0 وتقف وراء هؤلاء الشباب
وغيرهم ممن يشعر نفس الشعور
وتحييهم وتأخذ على أيديهم
وتتمنى لهم التوفيق والنجاح 0
2 /10 /2006
مجلس الإداره
ـــــــــــــــــــــ
المنظمة العربية لحقوق
الإنسان في سورية
www.aohrs.org
info@aohrs.org
بيـان
محمد
غانم خارج القضبان
علمت المنظمة
العربية لحقوق الإنسان في سورية
بأن المعتقل والكاتب محمد غانم
قد خرج صباح يوم 30/9/2006 من السجن
بعد أن أمضى حكم المحكمة
العسكرية بمدينة الرقة الصادر
بحقه بتاريخ 6/6/2006 والقاضي بسجنه
لمدة عام تم تخفيفها إلى ستة
أشهر.
وكانت
المحكمة المذكورة قد
وجهت ضد محمد غانم بعد
اعتقاله بشكل
تعسفي من منزله الكائن بالرقة
بتاريخ 31/3/2006 جملة اتهامات منها
الحط من هيبة الدولة وإثارة
النعرات الطائفية.
ويشار إلى أن محمد غانم قد
أمضى خمسة عشر يوماً من مدة حكمه
في دمشق تمت معاملته خلالها
بشكل غير انساني حسب ما يروي
ليكمل بقية المدة في السجن
المدني بالرقة مع
جوقة من المعتقلين
الجنائيين.
إن المنظمة العربية
لحقوق الإنسان في سورية
إذ تعتبر أن مثل هذه الأحكام
جائرة وباطله
لكونها صادره عن محاكم
استثنائية و لا تتلائم مع أصول
المحاكمات القانونية
,وأنها تهدف في المقام الأول
ومنع حرية الرأي والتعبير .فإنها
في الوقت ذاته تؤكد على ضرورة
إيقاف العمل بقانون الطوارئ,
وعدم الأخذ بشرعية المحاكم
الاستثنائية,وتطالب السلطات
المختصة بضرورة
الإفراج الفوري عن كافة
المعتقلين السياسيين وطي هذا
الملف نهائياً ، وإصدار قوانين
جديدة تناسب العصر.
دمشق في 1/10/2006
مجلس الإدارة
ــــــــــــــــــ
المنظمة الوطنية لحقوق
الإنسـان في سورية
بيان
بتاريخ اول امس
الثلاثاء
3-10-2006 اعتقلت السورية في
مدينة طرطوس الناشط الشيوعي
المهندس غسان اسماعيل .
اسماعيل مدرس
ومهندس يبلغ حوالي الثالثة
والاربعين من عمره, قام الامن
السياسي في مدينة طرطوس
باعتقاله على خلفية تقرير قدمه
احد طلاب اسماعيل الى الامن ,
ولا زال اسماعيل قيد الاعتقال
رغم انه احيل الى القضاء
العسكري اليوم ورفض قاضي الفرد
العسكري اخلاء سبيله.
المنظمة الوطنية
لحقوق الانسان في سورية تستغرب
وتدين استمراراعتماد السلطات
السورية على التفارير الامنية
من وشاة غاليا ما يكونوا اميين .
وتطالب المنظمة
باخلاء سبيل اسماعيل واحالته
الى محكمة مدنية بعد توجيه
التهم .
دمشق في 5-10-2006
مجلس الادارة
ــــــــــــــــــ
لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية و حقوق الإنسان في
سوريا
C.D.F ل
دح
منظمة
عضو في الاتحاد الدولي لحقوق
الإنسان والشبكة الاورومتوسطية
لحقوق الإنسان والمنظمة
العالمية لمناهضة التعذيب
والتحالف الدولي والعربي
لمحكمة الجنايات الدولية.
تصريح
صحفي عاجل
قامت قوات من حفظ
النظام في تفريق حشد من
المعتصمين للمطالبة
باعطاء الجنسية للمجردين منها
حسب احصاء الستينات من القرن
الماضي وتم اعتقال
العشرات وقد تم معرفة عدد
منهم وهم :
فوزي العلي-ناشط
حقوقي محامي
اسماعيل ابو شيراز-
حزب ازادي
رديف مصطفى- ناشط
حقوقي
لجان الدفاع تدين
عملية التفريق والاعتقال
واستخدام القوة المفرطة وتؤكد
على أن التمهل من قبل السلطات في
حل مثل هذه القضية التي تصيب
الالاف من المواطنين وتمنعهم من
الاندماج في المجتمع السوري هو
الذي اوصل الى مثل هذه الحالة من
الاحتقان و تطالب باطلاق سراح
جميع الموقوفين فورا
مكتب أمناء
لجان الدفاع عن
الحريات الديموقراطية وحقوق
الانسان في سوريا
الساعة الثانية
عشرة والنصف
دمشق-5-10- 2006
c.d.f@shuf.com
info@cdf-syr.org
ــــــــــــــــــ
تصريح
بدعوة من الهيئة
العامة للجبهة الديمقراطية
الكردية والتحالف الديمقراطي
الكردي في سوريا، وبمشاركة
العديد من الأحزاب الكردية
الأخرى وقوى إعلان دمشق ، التي
دعت جميعها إلى تجمع جماهيري
سلمي في ساحة السبع بحرات قرب
مبنى مجلس الوزراء بدمشق في
الساعة الحادية عشر من يوم 5 / 10
/2006 ، توجه المئات من المواطنين
الكرد والعديد من الرموز
والشخصيات الوطنية السورية من
قوى ( إعلان دمشق
) وبعض الفعاليات والمنظمات
الحقوقية والاجتماعية،
إلى مكان التجمع وكان في
استقبالهم أعداد كبيرة من قوات
الأمن المزودة بالهراوات،
وبتعليمات القمع واستخدام
الضرب المبرح، دون تمييز أو
اعتبار للكرامة الإنسانية ،
وتحولت الشوارع والساحات
المحيطة إلى مسرح للمطاردات
والاعتقالات التي طالت العشرات
من المشاركين على الهوية ، بهدف
الحيلولة دون انضمام المشاركين
في تجمع واحد ، كما منع العديد
من المسافرين الكرد من السفر
إلى دمشق من مناطق أخرى .
إن إقدام الأجهزة الأمنية
على حملات القمع الشرسة لإسكات
الأصوات المطالبة بأبسط الحقوق
الوطنية ، التي يأتي حق الجنسية
في مقدمتها ، يعبّر عن مدى
ممانعة النظام لأي تغيير
ديمقراطي وإصراره على ضرب القيم
الوطنية عرض الحائط ، كما يعبّر
عن الإمعان في مواصلة السياسة
الشوفينية حيال الشعب الكردي،
وإنكار وجوده التاريخي،
والتنكر لحقوقه القومية
ولشرعية حركته الوطنية .
وبهذه المناسبة، فإن عمليات
القمع المتكررة لن يكون
بمقدورها ردع جماهيرنا عن
النضال في سبيل إلغاء كل أشكال
التمييز بين المواطنين بسبب
انتماءاتهم القومية، وإيجاد حل
ديمقراطي عادل للقضية الكردية
في إطار وحدة البلاد .
ومن هنا فإننا ندعو إلى
إطلاق سراح المعتقلين
المشاركين في التجمع وجميع
معتقلي الرأي، والمبادرة
بإعادة الجنسية لكل من جردوا
منها ووضع حد لمعاناتهم الطويلة
، حيث أساء الظلم اللاحق
بالضحايا على مدى 44 عاماً إلى
الوحدة الوطنية، وإلى سمعة
الدولة السورية وتطورها
الحضاري .
في 5 / 10 / 2006
الهيئة العامة
للتحالف
الديمقراطي الكردي في سوريا
والجبهة
الديمقراطية الكردية في سوريا
ــــــــــــــــــ
تصريح
علمت المنظمة
الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD ) من أعضائها
المتواجدين في دمشق أن السلطات
الأمنية السورية قامت بحملة
اعتقالات واسعة وعشوائية في
صفوف الجماهير الغفيرة التي
نظمت اعتصاما سلمياً وبشكل
حضاري أمام مجلس الوزراء السوري
وأكدت هذه المصادر أن القوى
الأمنية قد استخدمت الضرب
المبرح والموجع ضدا لمواطنين
الكرد الذين تجمعوا بمناسبة
مرور / 44 / سنة على قيام الحكومة
الانفصالية بتجريد أكثر من / 150000
/ مائة وخمسين ألف مواطن كردي من
جنسيتهم السورية في مثل هذا
اليوم عام 1962 , علما ً أن
الاعتصام كان بشكل سلمي وحضاري
وكشكل من الرأي السلمي لإيصال
صوتهم إلى الجهات المسؤولة
والتعبير عن معانات المجردين
خلال هذه العقود الطويلة علماً
أن الحكومة السورية وفي مناسبات
عديدة قد أكدت وعلى لسان أرفع
مسئوليها أن مسألة الأجانب (
الكرد المجردين من الجنسية )
قد تم حلها وهي مسالة وقت
فقط لا غير ( لكن كل تلك الوعود
قد ذهبت أدراج الرياح سنة بعد
أخرى كما
علمنا بأن القوات الأمنية قد
داهمت التجمعات الكردية
القريبة من مكان التظاهر وأخذت
هوياتهم الشخصية وسجلت أسماء
البعض الأخر واعتقال البعض , مثل
مداهمة مقهى الحجاز وأخذ
البطاقات الشخصية للموجودين
وتتوفر لدينا حتى لحظة أعداد
هذا التصريح أسماء المعتقلين
التالية أسمائهم :
1- زهير كينجو حمو
2 – جدعان عثمان 3 – رديف
مصطفى 4
– فوزي علي
5 – إسماعيل مصطفى
6 – كانيوار علي
7 – عامر حسو
8 – جمعة إسماعيل محمود
9 – عبد الله محمود مناور 10
– سرور شيخموس
11 – محمد شيخ نبي
12 – علي ( غير معروف النسبة )
13 – نجم الدين ( غير معروف
النسبة ) 14-
إسماعيل ( غير معروف النسبة
) .
أننا في المنظمة
الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في سوريا ( DAD ) وفي الوقت الذي
ندين فيه مثل هذه التصرفات
الغير مسؤولة من الأجهزة
الأمنية السورية بإرهاب
المواطنين ومصادرة الرأي
المصان بالدستور الدائم وبكافة
لوائح حقوق الإنسان التي وقعت
عليها الحكومة السوري ومصادرة
الحرية الشخصية والحريات
العامة والتي
لا تخدم الديمقراطية وتطور
البلاد وتعامل الحكومة السورية
مع القضايا الوطنية
بالطريقة الأمنية التسلطية
وبطريق الضرب والإرهاب
والابتعاد عن طاولة الحوار
الديمقراطي وتفهم الرأي الأخر
وحقوق الأخرين , فأننا نطالب
الحكومة السورية بإطلاق سراح
الموقوفين على خلفية اعتصام
اليوم وجميع معتقلي الرأي
والضمير واحترام تعهداتها
ودستورها الدائم ولوائح حقوق
الإنسان التي وقعت عليها وإطلاق
الحريات العامة واحترام الحرية
الشخصية والرأي الأخر .
قامشلو في 5/10/2006
المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان
والحريات العامة في
سوريا ( DAD )
dad-human@hotmail.com
ــــــــــــــــــ
تصريح
حول
قمع السلطات لاعتصام سلمي في
دمشق
من اجل المطالبة
بايجاد حل ديمقراطي للقضية
الكوردية والغاء السياسات
العنصرية بحق الشعب الكوردي
واعادة الجنسية للكورد
المجردين منها وتعويضهم , تجمع
الالالف قرب مجلس الوزراء,
الساعة الحادية عشرة , بدمشق
, من جماهير شعبنا الكوردي وقواه
السياسية والقوى الديمقراطية
السورية , لكن السلطات اقدمت على
سد المنافذ والطرق المؤدية
لمركز المدينة واستخدمت العنف
المفرط ضد المدنيين العزل مما
يدل على عمق المأزق الامني
للساطات التي حولت مهامها
المفترضة في خدمة الشعب الى
وظيفة القمع وكبت الحريات .
ونظرا للقمع الشديد
فقد قررنا تحويل التجمع الى
مسيرة احتجاجية باتجاه جسر
فكتوريا وساحة الحجاز ورفعت بعض
اللافتات الداعية الى الحل
السلمي للقضية الكوردية , مما
دفع باجهزة الامن المسعورة الى
مارسة المزيد من الضرب
والاعتقال بحق العشرات من
المحتجين ( وسوف نعلن اسماء
واوضاع المعتقلين والجرحى في
بيان لاحق ).
اننا اذ نثمن
التضامن الواسع الذي حظيت به
دعوتنا للاعتصام بمناسبة مرور 44
عاما على جريمة الاحصاء العنصري
وديمومة نتائجه , نستنكر بنفس
الوقت وبشدة استمرار السلطات في
اسلوبها القمعي وقسامها بحملة
اعتقالات عشوائية , وطالما ان
النظام قد اغلق طرق حل القضايا
الوطنية ولا سيما قضية الشعب
الكوردي فان السبيل الوحيد
امامنا لانتزاع حقوقنا هو تصعيد
نضالنا الديمقراطي السلمي .
دمشق 5-10-2006
حزب يكيتي الكوردي
في سوريا
تيار المستقبل
الكوردي في سوريا
حزب ازادي الكوردي
في سوريا
|