وقائع
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية
تصريح صحفي
اعتداء على
المعارض السوري
الدكتور كمال
اللبواني داخل سجن عدرا
طرق جديدة
للتعذيب في السجون السورية ...سجناء
جنائيون يعتدون على سجناء الرأي
يؤكد المرصد السوري
لحقوق الانسان بناء على معلومات
موثوقة من داخل سجن عدرا القريب
من دمشق ان الناشط والمعارض
السوري الدكتور كمال اللبواني
تعرض يوم الاربعاء 1/11/2006 للضرب
داخل السجن من قبل أحد السجناء
الجنائيين وضعته السلطات
السورية قصدا مع المعتقلين
السياسيين وشجعته على الاعتداء
على معتقلي الرأي كأسلوب بديل
عن التعذيب المباشر الذي ما
يزال يمارس بصورة روتينية في
السجون السورية مع العلم أن
الدكتور كمال قد تعرض لمضايقات
عديدة في السابق لكنها لم تتطور
إلى هذا الحد لتصل إلى الاعتداء
بالضرب ،وفور إنتهاء الحادثة
توجه اللبواني إلى إدارة السجن
وتم تنظيم ضبط بالحادثة مرفق
بشكوى تقدم بها اللبواني، لكن
سلطات السجن تجاهلت ما حدث، و لم
تتخذ أي إجراء رغم شكواه.
وفي الوقت الذي
تكتمت فيه الاجهزة الامنية على
الخبر أكد حقوقيون سوريون ان
تشجيع السجناء الجنائيين
للاعتداء على سجناء الرأي سياسة
جديدة تعتمدها الاجهزة السورية
لتحطيم معنويات السجناء
السياسيين وهو اسلوب سبق
واتبعته خارج السجون ايضا حين
كانت ترسل عصابات من البلطجية
لتفريق المظاهرات السلمية
والاعتداء على المتظاهرين كما
حدث امام قصر العدل في آذار –
مارس الماضي حيث اغمي على
الكاتبة سمر يزبك وتعرض أخرون
بينهم فاتح جاموس نفسه لاعتداء
بالضرب من قبل تلك العصابات .
ان المرصد السوري
لحقوق الإنسان
يطالب السلطات
السورية بالإفراج الفوري عن
جميع معتقلي الرأي, والسماح
للاجئين السوريين في العراق
بالعودة إلى الوطن دون قيد أو
شرط وإنهاء قضية المنفيين
وإطلاق الحريات وكف يد الأجهزة
الأمنية عن ممارسة الاعتقال
التعسفي وإيقاف تدخل أجهزة
الأمن بشؤون القضاء
لندن /3/11/2006
المرصد السوري
لحقوق الانسان
www.syriahr.com
syriahr@hotmail.com
syriahr@syriahr.com
00447722221287---- 0096394917746
ــــــــــــــــ
لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الإنسان في
سوريا
C.D.F – ل د ح
منظمة
عضو في الشبكة الأورومتوسطية
لحقوق الإنسان والفدرالية
الدولية لحقوق الإنسان
والمنظمة العالمية لمناهضة
التعذيب والتحالف الدولي
لمحكمة الجنايات الدولية. و عضو
مؤسس في فيدرالية مراكز حقوق
الإنسان في العالم العربي(ناس) و
في الشبكة العربية لمراقبة
الانتخابات و في تحالف المنظمات
العربية من اجل التوقيع على
نظام روما الأساسي للمحكمة
الجنائية الدولية
بيان صحفي
عن محكمة ميشيل كيلو ومحمود
عيسى
علمت لجان الدفاع
عن الحريات الديمقراطية وحقوق
الإنسان في سورية ,بأنه تم اليوم
الثلاثاء 31\10\2006 مثول المتهمين
كلا من الناشط والمثقف الأستاذ
ميشيل كيلو والناشط السيد محمود
عيسى,أمام رئيس محكمة الجنايات
الثانية بدمشق في جلسة استجواب
إداري(سرية), وتم توجيه التهم
التال! ية بحق السيد ميشيل كيلو:
-
جناية النيل من هيبة الدولة و
إضعاف الشعور القومي وفق أحكام
المادة 285 من قانون العقوبات
السوري .
والظن
عليه من جنحة إثارة النعرات
الطائفية والمذهبية والعنصرية
والحض على النزاع بين الطوائف
وفق أحكام المادة 307 من قانون
العقوبات السوري,
-
الظن عليه من جنحة إذاعة أنباء
كاذبة تنال من هيبة الدولة حسب
المادة 287 عقوبات.
-
جنحة الذم والقدح للدولة
وإرادتها وفق أحكام المادة 376
عقوبات.
وتم
توجيه التهم التالية بحق السيد
محمود عيسى:
-
جناية إضعاف الشعور القومي
وإثارة النعرات الطائفية
والقومية والمذهبية وفق أحكام
المادة 285
-
جناية تعريض سورية لأعمال
عدائية وفق أحكام المادة278 من
قانون العقوبات السوري.
-
الظن عليه من جنحتي إذاعة أنباء
كاذبة والذم والقدح وفق أحكام
المواد 307 -376 من قانون العقوبات .
-
ومنع محاكمتهما من جناية دس
الدسائس لدى دولة أجنبية
لمباشرة العدوان على سورية وفق
أحكام المادة 264 من قانون
العقوبات.
وأنكر المتهمان
التهم المنسوبة إليهما..وبعد
خمس دقائق من انتهاء هذه الجلسة
,تم عقد جلسة علنية وبحضور
ممثلين عن! السفارات الأوربية
والأمريكية وبعض الصحافيين
والمحامين(خليل معتوق-حسن عبد
العظيم- جوزيف اللحام-عبد
الرزاق زريق-بسام العيسمي-رزان
زيتونة....وآخرين) وممثلين عن
المنظمات الحقوقية والهيئات
المدنية في سورية..وتم النداء
على المتهمين سليمان الشمر-خليل
حسين اللذين لم يحضرا...وبعد ذلك
صدر قرار عن المحكمة بترقين
الدعوة وإرسال الملف إلى
المحامي العام بدمشق لإيداعه
محكمة النقض للبت بالنقض المقدم
من هيئة الدفاع بقرار قاضي
الإحالة.
إن ل.د.ح تعتبر جميع
الإجراءات "القانونية"التي
اتخذت بحق كيلو والبني والشمر
وعيسى وحسين,سابقة خطيرة في
تاريخ القضاء السوري وهو اعتداء
صارخ على استقلال القضاء وهيبة
قراراته..وإننا نناشد سيادة
الرئيس السوري(رئيس المجلس
الأعلى للقضاء) وبحكم صلاحياته
وسلطاته الدستورية, بالتدخل
شخصيا لوقف التجاوزات
والانتهاكات التي تقع على
القضاء واستقلالية قراراته ..وإننا
نطالب إغلاق هذا الملف و بوقف
هذه المحاكمات الجائرة وإخلاء
سبيل الأستاذ ميشيل كيلو
والأستاذ أنور البني و محمود
عيسى وإسقاط كافة التهم
المنسوبة إليهم والى السيدين
سليمان الشمر وخليل حسين كونهم
مارسوا حقا دستوريا بالتعبير عن
رأيهم تكفله العهود والمواثيق
الدولية لحقوق الإنسان والتي ص!
ادقت عليها سورية,وإطلاق سراح
جميع معتقلي الري والضمير في
سورية,وفي مقدمتهم الدكتور عارف
دليلة والأستاذ نزار رستناوي
والأستاذ رياض درار وكمال
اللبواني والطالب عمر العبد
الله وزملائه .
31\10\2006
لجان الدفاع عن
الحريات الديمقراطية وحقوق
الإنسان في سوريا
مكتب الأمانة
www.cdf-sy.org
info@cdf-sy.org
ــــــــــــــــ
بيــــان
اجتاحت الفيضانات
مناطق من محافظة الحسكة في
أواخر شهر تشرين الأول الحالي
شملت مدينة /سري كانييه/رأس
العين وعدد من القرى في جانبي
نهر الخابور ومدينة تل تمر وبعض
الأحياء في مدينة الحسكة بسبب
الأمطار الغزيرة التي هطلت هناك
وفتح السلطات التركية لبعض
الأقنية من سد خانكي العائد
لهم، مما تسبب في وفاة عشرة
مواطنين حتى الآن، ونقل العديد
منهم للمشافي بغية المعالجة
جراء بقاءهم بين السيول وهم
بحالة خطرة، كما هدمت السيول
منازل كثيرة.. هذا علاوة على
الخسائر الجسيمة التي
أصابت محصول القطن وغيره من
المحاصيل، سواء التي كانت في
الشلول، وهي جاهزة للشحن على
أرض الحقول، أو غير المقطوفة
بعد، ونفوق أعداد كبيرة من
المواشي، ونشوب حريق في أحد
أكداس الحبوب المخزنة في العراء
بعد تعرضها لصاعقة رعدية.
إننا في
الوقت الذي نعزي فيه أسر وذوي
الضحايا الذين ماتوا غرقا،
ونتمنى الشفاء العاجل لمن هم
قيد المعالجة، فإننا نحمل
السلطات المختصة بالمحافظة
مسؤولية الخسائر الفادحة التي
حدثت بسبب ضعف أدائها، قبل وبعد
حدوث الكارثة، وندعو الحكومة
الإعلان بأن المدن والقرى
والإحياء التي أصابتها
الفيضانات هي مناطق منكوبة،
وتقديم الدعم الفوري اللازم
لهم، والتعويض عن المتضررين،
والتخفيف عن معاناتهم بالوسائل
الممكنة، ومحاسبة المقصرين
احتراما لحقوق المواطنين.
30-10-2006
الهيئة العامة
للجبهة الديمقراطية الكردية في
سوريا والتحالف الديمقراطي
الكردي في سوريا
|